█ _ عز الدين شكري فشير 2021 حصريا ❞ حكاية فرح ❝ عن دار الشروق 2024 فرح: «هل حدث هذا فعلًا أم تخيَّلتُ الأمر برمته؟ وقعتُ غرام كريم المالكي الممثل المشهور ووقع هو غرامي أنا؛ مدرسة اللغة الإنجليزية؟ وإن كان كلّ قد فكيف أنام هنا الآن وحدي أشاهد صورہ «إنستجرام» وهو نائم مع زوجته بيتهما؟» «فرح» تستيقظ من نومها لتبدأ يومًا فاصلًا حياتها ستدمِّر البيت الذي قضت فيه طفولتها وتترك الرجل الوحيد أحبَّته بكل جوارحها وتودِع أمَّها للمسنين ثم تُلغي زفاف ابنتها بالقوَّة كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين الرواية هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية تعتمد السرد بما وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره
❞ هل فقدت «فرح» عقلها وقلبها وإنسانيتها أم تحاول إنقاذ نفسها ومَنْ تُحبَ من فقدان كلّ هذا؟
«حكاية فرح» رواية عن الحب والأمومة والحريَّة، وعن الإنسانية التي يجرفها نهر الزمن بعيدًا . ❝
❞ ˝–ما علامتك المميزة في نظرك
ردت بدون تفكير
=الوحدة.
–وأين الناس
=الناس كثيرون، لكني لا أشبههم. كأني من فصيلة أخرى. إن كان الناس معادن فلا بد أني خلقت من معدن غير معتاد.˝ . ❝
❞ نحن جميعاً #ملوثون حتى النخاع. #نتكلم تلوثاً و#نتفس تلوثاً و#نموت من التلوث، نحن ككل الآخرين فراعين
#عز_الدين_شكري_فشير
#أسفار_الفراعين . ❝
❞ #الخطأ الحقيقي يكمن في التضارب و#العشوائية وعدم وجود طريقة عقلانية ومنظمة نقرر وفقًا لها . ❝
❞ كل ذلك أراه ولا أحسه. وقلبي ينبض بأقل ما يستطيع، أبطأ ما يستطيع، وأهدأ ما يستطيع، كيلا تنفذ فيه قطع الزجاج المحطمة فوقه، يود لو يتوقف تمامًا، ليس لأنه لا يحب الحياة، لكن ليوقف الألم ويستريح. لكنه لا يتوقف، ولا يستريح 🖤💔 . ❝
❞ أعلم جيداً ما ستقوله ، وقلته ،وما قلته أنا .كم مرة تبادلنا الحديث وكم مرة صرخنا في وجه بعضنا؟ وكم مرة بكينا وتركنا بعضنا؟ وكم مرة إنهارت مقاومتنا وعدنا ؟ أعلم أني أعلم من البداية من أنت ومن أنا . ❝
❞ ❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية». ❝ . ❝
❞ لو كن قد أتين من مخيم مثلها، ربما لو كان أبوهن فلسطينيًّا وأمهن لبنانية ونشأن بلا حقوق في البلد الذي يعشن فيه، وبلا بلد يعدن إليه، ربما فهمن . ❝
❞ ثم تتوقف عن الشعور بأي شيء. وبعد ذلك تتعايش. تبحث لنفسك عن زاوية تختبئ فيها أو ترتيب ما يحميك. تظل تتوقع الأسوأ، هذا لا يتغير أبدًا، وهو دائمًا يأتيك. ومع الوقت تتعلم وتعرف ماذا تمنح وماذا تمنع ولمن ومتى . ❝
❞ كل إنسان في نهاية الأمر به جانب طيب. وأن جميع الناس يشبهون بعضهم بعضًا في أعماقهم؛ كلهم يريدون الشعور بالتحقق، وبالاحترام، وبالحماية، وبعدالة نصيبهم مقارنة بغيرهم. غياب أحد هذه الأمور هو الذي يدفع الناس إلى السيطرة والحقد وإيذاء بعضهم بعضًا . ❝
❞ أعطاها نسخة من المفاتيح كي تأتي بعد سفره وتتعامل مع هذه الأشياء تبادلا نظرة طويلة ثم احتضنا بعضهما مودعين كان الحضن وديًّا أكثر مما هو عاطفيًّا؛ لا يشكل فيه تلامسهما سوى تجاور لا معنى خاصًّا له، أحتضنها بشدة وكأن كلًا منهم يخبئ دموعه عن الآخر . ❝
❞ ❞ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية» . ❝