📘 ❞ تأملات ديكارتية أو المدخل إلى الفينومينولوجيا ❝ كتاب ــ إدموند هوسرل اصدار 1958
الفكر والفلسفة - 📖 كتاب ❞ تأملات ديكارتية أو المدخل إلى الفينومينولوجيا ❝ ــ إدموند هوسرل 📖
█ _ إدموند هوسرل 1958 حصريا كتاب ❞ تأملات ديكارتية أو المدخل إلى الفينومينولوجيا ❝ عن دار بيروت للطباعة والنشر 2025 : يُعرِّف بأنها العلم الذي يدرس خبرة الوعي خبرته بالأشياء وخبرته بذاته وهذا هو ما يفتح أمامنا مجالاً للمقارنة بين كانط وهوسرل إذ هما يشتركان معاً البحث المعرفة باعتبارها للوعي لم يستخدم مصطلح "الفينومينولوجيا" طوال كتابه "نقد العقل الخالص" لكن استخدمه أعمال أخرى مثل "المبادئ الميتافيزيقية الأولى للعلم الطبيعي" وكان يعني بها دراسة الحركة من منظور المراقب وهو معنى بعيد تماماً عما كان يقصده ولم ينظر منهجه أنه فينومينولوجي بل ترانسندنتالي أي يتجاوز الخبرة التجريبية للبحث أصل انطلاقاً الشروط القبلية التي تجعلها ممكنة وهو كلمة بكثرة أسماء الحس والفهم والمخيلة ليصف ملكات معرفية للنفس البشرية بتعبيره وعلى الرغم كل هذا فإن تحليلات المعرفية تكشف قرب كبير وحدة بعض الغايات التركيز التحليل سوف يكون عناصر الفينومينولوجي لدى لا خطوات لحظات المنهج الثلاث المتعارف عليها: تعليق الحكم والبناء والإيضاح وننطلق ذلك قناعة بأن حقيقتها ليست منهجاً يسير حسب لأنها بذلك تكون أداة بحث وهي كذلك إنها الأساس أسلوب وطريقة فالمقارنة تركز المتشابه لديهما أدوات ذات المضمون والوظيفة الواحدة اختلاف الأسماء منهجية يقوم الباحث كما لو كانت إرشادات مرورية وصفة لإعداد نوع المأكولات إن بهذه الطريقة ليس إلا مذهباً متنكراً صورة منهج "بدعوة "معهد الدراسات الجرمانية" و"الجمعية الفرنسية للفلسفة" ألقى الثالث والخامس والعشرين شهر فبراير(1929) أربع محاضرات مدرج ديكارت بجامعة السوربون هذه المحاضرات سيعيد صياغتها شكل اختار له عنوان "تأملات ديكارتية" أرسله الفيلسوف الفرنسي "إ ليفناس" سيقوم بترجمته بالاشتراك مع "ج بيفر" الكتاب أهم مؤلفات مصادر الكتب المفقودة منذ مدة لتوقف نشره نفاذ طبعاته الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة تصحيح الاستنتاجات بشأن حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح هذه كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ "فيلسوف (محب الحكمة)" وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 قبل الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
كتاب
تأملات ديكارتية أو المدخل إلى الفينومينولوجيا
ــ إدموند هوسرل
صدر 1958م عن دار بيروت للطباعة والنشر كتاب
تأملات ديكارتية أو المدخل إلى الفينومينولوجيا
ــ إدموند هوسرل
صدر 1958م عن دار بيروت للطباعة والنشر- مساهمة من: محمد عبيد
( الخميس 5 مايو 2022 ( 11:31 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
يُعرِّف هوسرل الفينومينولوجيا بأنها العلم الذي يدرس خبرة الوعي، خبرته بالأشياء، وخبرته بذاته. وهذا هو ما يفتح أمامنا مجالاً للمقارنة بين كانط وهوسرل، إذ هما يشتركان معاً في البحث في المعرفة باعتبارها خبرة للوعي. لم يستخدم كانط مصطلح "الفينومينولوجيا" طوال كتابه "نقد العقل الخالص"، لكن استخدمه في أعمال أخرى مثل "المبادئ الميتافيزيقية الأولى للعلم الطبيعي"، وكان يعني بها دراسة الحركة من منظور المراقب، وهو معنى بعيد تماماً عما كان يقصده هوسرل من الفينومينولوجيا.
ولم ينظر كانط إلى منهجه على أنه فينومينولوجي بل على أنه ترانسندنتالي، أي يتجاوز الخبرة التجريبية للبحث عن أصل المعرفة انطلاقاً من الشروط القبلية التي تجعلها ممكنة.
وهو لم يستخدم كلمة الوعي بكثرة بل كان يستخدم أسماء أخرى مثل الحس والفهم والمخيلة لكن ليصف بها ملكات معرفية للوعي، أو للنفس البشرية بتعبيره. وعلى الرغم من كل هذا فإن تحليلات هوسرل المعرفية تكشف عن قرب كبير من كانط، بل عن وحدة في بعض الغايات.
التركيز في هذا التحليل سوف يكون على عناصر التحليل الفينومينولوجي لدى هوسرل، لا على خطوات أو لحظات المنهج الثلاث المتعارف عليها: تعليق الحكم والبناء والإيضاح. وننطلق في ذلك من قناعة بأن الفينومينولوجيا في حقيقتها ليست منهجاً يسير حسب خطوات، لأنها بذلك تكون أداة بحث وهي ليست كذلك. إنها في الأساس أسلوب في التحليل وطريقة في دراسة الوعي.
فالمقارنة بين كانط وهوسرل سوف تركز على أسلوب التحليل المتشابه لديهما وعلى أدوات التحليل ذات المضمون والوظيفة الواحدة على الرغم من اختلاف الأسماء، لا على خطوات منهجية يقوم بها الباحث كما لو كانت إرشادات مرورية أو وصفة لإعداد نوع من المأكولات. إن المنهج بهذه الطريقة ليس إلا مذهباً متنكراً في صورة منهج.
"بدعوة من "معهد الدراسات الجرمانية" و"الجمعية الفرنسية للفلسفة" ألقى هوسرل في الثالث والخامس والعشرين من شهر فبراير(1929) أربع محاضرات في مدرج ديكارت بجامعة السوربون.
هذه المحاضرات سيعيد هوسرل صياغتها في شكل كتاب اختار له عنوان "تأملات ديكارتية"، أرسله إلى الفيلسوف الفرنسي "إ.ليفناس"، الذي سيقوم بترجمته إلى الفرنسية بالاشتراك مع "ج.بيفر".
الكتاب من أهم مؤلفات هوسرل، و أهم مصادر الفينومينولوجيا، وهو من الكتب المفقودة منذ مدة لتوقف نشره و نفاذ طبعاته..
#10K
0 مشاهدة هذا اليوم#14K
21 مشاهدة هذا الشهر#90K
2K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
