❞إدموند هوسرل❝ المؤلِّف الألماني - المكتبة

- ❞إدموند هوسرل❝ المؤلِّف الألماني - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ إدموند هوسرل ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها أزمة العلوم الأوروبية والفنومينولوجيا الترنسندنتالية مباحث منطقية فكرة الفينومينولوجيا 3 2 تأملات ديكارتية أو المدخل إلى (مقدمات المنطق المحض) الكتاب الأول (مباحث الفيمياء ونظرية المعرفة) الثاني الجزء الناشرين : المركز الثقافي العربي دار الكلمة للنشر والتوزيع المنظمة العربية للترجمة بيروت للطباعة والنشر ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف إدموند هوسرل إدموند هوسرل إدموند هوسرل
إدموند هوسرل
المؤلِّف
المؤلِّف إدموند هوسرل إدموند هوسرل إدموند هوسرل
إدموند هوسرل
المؤلِّف
1859م - 1938م مؤلفون ألمانيون المؤلِّف ألماني الألماني
له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ أزمة العلوم الأوروبية والفنومينولوجيا الترنسندنتالية ❝ ❞ مباحث منطقية ❝ ❞ فكرة الفينومينولوجيا ❝ ❞ مباحث منطقية 3 ❝ ❞ مباحث منطقية 2 ❝ ❞ تأملات ديكارتية أو المدخل إلى الفينومينولوجيا ❝ ❞ مباحث منطقية (مقدمات في المنطق المحض) الكتاب الأول ❝ ❞ مباحث منطقية (مباحث في الفيمياء ونظرية المعرفة) - الكتاب الثاني الجزء الأول ❝ الناشرين : ❞ المركز الثقافي العربي ❝ ❞ دار الكلمة للنشر والتوزيع ❝ ❞ المنظمة العربية للترجمة ❝ ❞ دار بيروت للطباعة والنشر ❝

إدموند هوسرل (Edmund Husserl، تلفظ ألماني: [ˈhʊsɐl]؛ 8 أبريل 1859 - 26 أبريل 1938فيلسوف ألماني ومؤسس الظاهريات، ولد في موراويا في تشيكوسلوفاكيا في عام 1859 ودرس الرياضيات في لايبزغ (1876) وبرلين (1878) على كارل وايستراس ولئوبولد كرونكر. ثم ذهب إلى فيينا للدراسة تحت إشراف لئو كونيكس‌ بركر في العام 1881. كما درس الفلسفة على فرانتس برنتانو وكارل شتومف.

أثّر إدموند هوسرل على فلاسفة كثر من بينهم : ماكس شيلر، وجون بول سارتر، وألفرد شوتز وإيمانويل ليفيناس فضلا على أثره الواضح على تلميذه مارتين هايدغر. ولئن كان هوسرل متأثّرا في بداياته بالاتجاه النفساني في الفلسفة، فإنّه سرعان ما اتّجه نحو الاهتمام بالمعاني والماهيات الخالصة، وهو ما تجلّى في كتابه "البحوث المنطقية"؛ ففيه نفى أن تكون العلاقات المنطقية خاضعة للتأثيرات السيكولوجية، أو تابعة لعالم الأشياء، وأكّد في المقابل خصوصيّتها وارتباطها بعالم الماهيات المعقولة التي تمثّل حقائق ثابتة، وتكون موضع اتفاق بين الأفراد، ومنطلقا لأحكام موضوعيّة صالحة لكل زمان ومكان؛ فهي ليست نتاج الشعور، إنّما يتجه إليها الشعور أو يقصدها، وهو ما أكّده هوسرل مرارا وتوسّع فيه تحت مسمّى القصديّة، وهي فكرة محوريّة في فلسفته الظاهراتيّة، إذ لم يقصرها على مجال الأحكام المنطقية، بل عمّمها لتشمل مجالات الإدراك والعواطف والانفعالات والقيم، وهو يعرّفها "بأنّها خاصّيّة كلّ شعور أن يكون شعوراً بشيء" (بدوي، 1984، ج2، ص 541)، ممّا يتيح وصفه مباشرة. ووفق المنهج الظاهراتي حسب هوسرل يتوجب الكشف عن "الأحوال النموذجيّة للوجود المعطى، أو ظهور الموضوع : الموضوع كما يُدرك، والموضوع كما يُتخيّل، والموضوع كما يُراد، والموضوع كما يُحكم عليه" (الحاج، 2000، ص 640). ويوجز هوسرل منهجه الفكري بقوله : "إنّني أنا يتأمّل على طريقة ديكارت. وأسترشد بفكرة فلسفة، مفهومة على أنّها علم كلّي، مؤسّسة على نحو دقيق محكم جدّاً أقررت بإمكانه، من باب المحاولة والتجريب. وبعد أن قمت بالتأمّلات السابقة، تبيّن لي أنّ عليّ قبل كلّ شيء أن أنمّي ظاهريّات إيدوسيّة (تتعلّق بالإيدوس Eidos= الصورة)، وهذا هو الشكل الوحيد الذي عليه يتحقّق، أو يمكن أن يتحقّق علم فلسفي، الفلسفة الأولى. وعلى الرغم من أنّ اهتمامي يتعلّق هنا خصوصا بالردّ المتعالي، وبأناي المحض وتوضيح هذا الأنا التجريبي، فليس في وسعي تحليله على نحو علمي معا إلاّ بالرجوع إلى المبادئ الضروريّة اليقينيّة التي تنتسب إلى الأنا بوصفه أنا بوجه عام. ولا بدّ لي من الرجوع إلى الكلّيّات وإلى الضرورات الجوهريّة، التي بفضلها يمكن إرجاع الواقعة إلى أسس عقليّة لإمكانها المحض، وهو ما يمنحها المعقوليّة والطابع العلمي. وهكذا فإنّ علم الإمكانيّات المحضة يسبق في ذاته علم الوقائع، ويجعلها ممكنة من حيث هو علم" (بدوي، ج2، ص 543).

مؤلفاته

"فلسفة علم الحساب" (1891)، و"بحوث منطقية" (1900-1901)، و"الفلسفة علما دقيقا" (1911)، و"أفكار: مقدمة عامة لفلسفة ظاهرية خالصة"(1913)، و"المنطق الصوري والمتعالي" (1929)، و"تأملات ديكارتية" (1932)، و"أزمة العلوم الأوروبيّة والظاهريّات المتعالية" (1936)، و"التجربة والحكم" (1939).

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#5K

100 مشاهدة هذا الشهر

#5K

15K إجمالي المشاهدات
يميّز هوسرل المنطق التطبيقي من المنطق المحض. ويمعن في تمييز المنطق من سائر العلوم، من حيث يذهب إلى ما لا يمكن للعلوم أن تذهب إليه. فالرياضة الحديثة مثالاً تعلم نظرية المجموعات، لكن تعليم التنوعية يبقى من مهمة المنطق. ويطلب من هذا التعليم أن يضفي صورة معينة على الطرز الماهوية للنظريات الممكنة، ويدرس تعالقاتها المتوافقة مع القانون بحيث تصير جميع النظريات المحققة تخصيصات لصور نظرية متناسبة معها، وتصير جميع ميادين المعرفة القابلة لصوغ نظري، تنويعات جزئية. فإذا ما تمت إقامته سيكون قد تمّ إنجاز كلّ العمل النظري الاستنباطي اللازم لتحقيق فكرة ليبنتس عن الرياضة الكلية، أيّ لتحقيق سستام السساتيم الممكن نظرياً على الأقلّ من حيث يفكّر في عمومية صورية خالية من أي مضمون وقابلة بالتالي للامتلاء بمعطيات الميادين الخاصة.

وفي الفصل الرابع من كتاب بحوث منطقية الجزء الأول، والمعنون بـ"النتائج الإمبريقية للنزعة السيكولوجية"، يعرض هوسرل بعض النتائج الإمبريقية للنزعة السيكولوجية، محاولًا دحضها، ولكي يتحقق له ذلك، فإنه ينطلق من تعريف السيكولوجيا، باعتبارها علم وقائع الوعي في ارتباطه بالمعيش اليومي للأفراد، ومادامت السيكولوجيا علمًا بالوقائع؛ فهي مستمدة من التجربة، وبالتالي، فنتائجها احتمالية وتقريبية، أو بمعنى أدق، مجرد تعميمات تجريبية على أهميتها تظل غامضة، وكمثال على ذلك؛ قوانين تداعي الأفكار التي أرادت السيكولوجيا التداعوية إعطاءها رتبة وعلامة القوانين السيكولوجية الأساسية[4]. وحتى لو افترضنا، حسب هوسرل، أن الأسس النظرية الأساسية للقوانين المنطقية، تكمن في السيكولوجيا؛ فإن هذا سيطرح، بالنسبة للمناطقة من أصحاب النزعة السيكولوجية، مجموعة من النتائج ستخلق صعوبات عديدة.

عدد المشاهدات
600
نماذج من أعمال إدموند هوسرل:
📚 أعمال المؤلِّف ❞إدموند هوسرل❝:

منشورات من أعمال ❞إدموند هوسرل❝: