📘 ❞ السيد عنترة الاسبان: ملوك الطوائف وقدوم المرابطين إلى الأندلس ❝ كتاب ــ سيمون الحايك
تاريخ الأندلس - 📖 كتاب ❞ السيد عنترة الاسبان: ملوك الطوائف وقدوم المرابطين إلى الأندلس ❝ ــ سيمون الحايك 📖
█ _ سيمون الحايك 0 حصريا كتاب ❞ السيد عنترة الاسبان: ملوك الطوائف وقدوم المرابطين إلى الأندلس ❝ عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2025 الأندلس: الكتاب يدور تاريخ مجاناً PDF اونلاين هو الاسم الذي أطلقه المسلمون شبه جزيرة أيبيريا عام 711م بعد أن دخلها بقيادة طارق بن زياد وموسى نصير وضمّوها للخلافة الأموية واستمر وجود المسلمين فيها حتى سقوط مملكة غرناطة 1492 مرحلة ما قبل فتح الأندلس حقّق تقدّماً واسعاً شمال أفريقيا ووصلوا المغرب الأقصى (يقابل يُعرف اليوم بالمملكة المغربية) المواجه لشبه وذلك عهد الوليد عبد الملك (86 96هـ) ثم استُبدلَ القائد حسان النعمان والي وفاتحها (85هـ) بموسى توجّه من مصر القيروان مصطحباً أولاده الأربعة الذين كانت لهم أدوار مهمة التوسعات شرعَ موسى بتثبيت الدين الإسلامي الأمازيغ واعتمد سياسة معتدلة ومنفتحة تجاه البربر مما حوّل معظمهم حلفاء له بل دخلوا الإسلام وأصبحوا فيما عمادَ يد وقام بمعالجة نقاط الضعف التي واجهت هناك فقرّر العمل تقوية البحرية الإسلامية وجعل قاعدة حصينة قلب واستكمل التوسع وتأمين المنطقة درءاً لتمرّدٍ قد ينشأ ضد السيادة وتمكن الاستيلاء طنجة ذات الموقع المهم بين القارتين الأوروبية والأفريقية (89هـ 708م) وحوّلها مركز عسكري لتموين الحملات باتجاه المناطق المجاورة لكنّ مدينة سبتة عصت تلك الفتوحات حيث استطاع حاكمها الوالي البيزنطي يوليان الصمود بوجه لكنه لعبَ دوراً أساسياً تشجيعهم ومساعدتهم عبور المضيق
❞ عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك الأموي القرشي (113 - 172 هـ / 731 - 788م) المعروف بلقب صقر قريش وعبد الرحمن الداخل، والمعروف أيضًا في المصادر الأجنبية بلقب عبد الرحمن الأول. أسس عبد الرحمن الدولة الأموية في الأندلس عام 138 هـ، بعد أن فر من الشام إلى الأندلس في رحلة طويلة استمرت ست سنوات، إثر سقوط الدولة الأموية في دمشق عام 132 هـ، وتتبع العباسيين لأمراء بني أمية وتقتيلهم. دخل الأندلس وهي تتأجج بالنزاعات القبلية والتمردات على الولاة حيث قضى عبد الرحمن في فترة حكمه، التي استمرت 33 عامًا، في إخماد الثورات المتكررة على حكمه في شتى أرجاء الأندلس، تاركًا لخلفائه إمارة استمرت لنحو ثلاثة قرون. هو عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب. كنيته: أبو المطرف وقيل أبا زيد وقيل أبا سليمان، وكانت أمه سبية بربرية من قبيلة نفزة اسمها راح أو رداح. ولد سنة 113 هـ/731 م في خلافة جده هشام بن عبد الملك، في بلاد الشام عند قرية تعرف بدير حنا، وقيل ولد بالعليا من أعمال تدمر. توفي أبوه شاباً عام 118 هـ في خلافة أبيه هشام بن عبد الملك، فنشأ عبد الرحمن في بيت الخلافة الأموي بدمشق حيث كفله وإخوته جده هشام. وكان جده يؤثره على بقية إخوته ويتعهده بالصلات والعطايا في كل شهر حتى وفاته. ويروى أن عم أبيه الفارس مسلمة بن عبد الملك والذي كان له باع طويل في علم الحدثان قد وصلته نبوءة تقول بأن عدواً سيأتي من الشرق ويقضي على الحكم الأموي، إلا أن فتى أموياً سوف يتمكن من إقامته من جديد في بلاد الأندلس٬ وعندما نظر مسلمة إلى عبد الرحمن لأول مرة في رصافة هشام بعد وفاة أبيه رأى في وجهه العلامات التي تدل على أنه الأموي المقصود. ... ❝ ⏤سيمون الحايك
❞ عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك الأموي القرشي (113 - 172 هـ / 731 - 788م) المعروف بلقب صقر قريش وعبد الرحمن الداخل، والمعروف أيضًا في المصادر الأجنبية بلقب عبد الرحمن الأول. أسس عبد الرحمن الدولة الأموية في الأندلس عام 138 هـ، بعد أن فر من الشام إلى الأندلس في رحلة طويلة استمرت ست سنوات، إثر سقوط الدولة الأموية في دمشق عام 132 هـ، وتتبع العباسيين لأمراء بني أمية وتقتيلهم. دخل الأندلس وهي تتأجج بالنزاعات القبلية والتمردات على الولاة حيث قضى عبد الرحمن في فترة حكمه، التي استمرت 33 عامًا، في إخماد الثورات المتكررة على حكمه في شتى أرجاء الأندلس، تاركًا لخلفائه إمارة استمرت لنحو ثلاثة قرون. هو عبد الرحمن بن معاوية بن هشام بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب. كنيته: أبو المطرف وقيل أبا زيد وقيل أبا سليمان، وكانت أمه سبية بربرية من قبيلة نفزة اسمها راح أو رداح. ولد سنة 113 هـ/731 م في خلافة جده هشام بن عبد الملك، في بلاد الشام عند قرية تعرف بدير حنا، وقيل ولد بالعليا من أعمال تدمر. توفي أبوه شاباً عام 118 هـ في خلافة أبيه هشام بن عبد الملك، فنشأ عبد الرحمن في بيت الخلافة الأموي بدمشق حيث كفله وإخوته جده هشام. وكان جده يؤثره على بقية إخوته ويتعهده بالصلات والعطايا في كل شهر حتى وفاته. ويروى أن عم أبيه الفارس مسلمة بن عبد الملك والذي كان له باع طويل في علم الحدثان قد وصلته نبوءة تقول بأن عدواً سيأتي من الشرق ويقضي على الحكم الأموي، إلا أن فتى أموياً سوف يتمكن من إقامته من جديد في بلاد الأندلس٬ وعندما نظر مسلمة إلى عبد الرحمن لأول مرة في رصافة هشام بعد وفاة أبيه رأى في وجهه العلامات التي تدل على أنه الأموي المقصود. ❝