█ _ فيكي لانسكي 2003 حصريا كتاب ❞ نصائح عملية للوالدين ❝ عن الدار العربية للعلوم ناشرون 2024 للوالدين: "أكثر من 1500 فكرة مفيدة للسنوات الخمس الأولى" حياة الطفل سيّسر بها الأبوان الشابان هذا الدليل الذي "بيع منه أكثر ستة ملايين نسخة" والذي يشمل كل جوانب حياتهم العملية فالمؤلفة التي اقترن اسمها بعالم تربية الأطفال بفضل النصائح القيّمة تقدمها والتي تساهم تطبيق هذه التربية بطريقة سه لة وسليمة تقوم بجمع المعلومات والأفكار للإجابة الأسئلة يطرحها الأهل وإيجاد أسهل الحلول والتصرفات المناسبة والملائمة لكل إشكالات الأوضاع والظروف الجديدة والمستجدة لا بد مواجهتها خلال الفترة المميزة عمر طفلهم منذ الولادة تبدأ الكاتبة ببث الأفكار القيمة أذهان كيفية نشر خبر ولادة إلى تفاصيل جعل العناية اليومية متعة ومن استعمال الحفاض التغلب المغص المحافظة سلامة طرح تساعد دخول الحمام المقدمة لأوقات اللعب وحتى السفر بصحبة وجعلها راحة الحاسوب ما هنالك الأبواب تفتح مصراعيها أمام فترة تربيتهم لأطفالهم نصائح توفيرا للوقت والجهد والمال وتجنباً للمشاكل سيجدها الكتاب سيقيهما حالات القلق والتوتر والخوف والارتباك أو سوء التصرف قد يعانوا منها نتيجة نقص الخبرة والمعرفة وهما أثمن الفوائد المرجوة سيحصلون عليها تقدر بثمن كتاب ضروري يسير مع خطوة بخطوة مسيرتهم التربوية ويقسّم مضمونه الوصول سريعا المعلومة يبغونها يبدأ بالعناية بالمولود الجديد ثم بالطفل وتحديد الأمورالأساسية لذلك بالنظافة والصحة وكيفية التعامل المنزل ومواجهة تحديات الأولاد الانتقال الجانب العائلي والاجتماعي ولهو كتشجيع الفنون والحرفيات وعلى القراءة كما يبحث لهو خارج وصولاً النهاية التحضير لدخول المدرسة الاطفال مجاناً PDF اونلاين تشكّل وقتنا الحاضر تحدّياً للكثير النّاس فالوقت المتاح لكثيرٍ الآباء يتقلّص باستمرار بسبب صعوبة العيش وكثرة مسؤوليات الحياة هنا برزت الحاجة لأن يتشارك الزّوجان تحمّل مسؤوليّة بحيث يتحمّل طرفٍ منهما جزءاً وبالتّالي تتوزّع الأعباء الطّرفين فالأب يخصّص وقتاً للجلوس أطفاله وتوجيههم وكذلك تفعل الأم وإنّ مسألةٌ مهمّة يغفل عنها الكثيرون فترى الأب يوفّر المال لأطفاله ويظنّ أنّ ذلك يهمّ طفله وينسى يتناسى بأنّ تتطلّب الجلوس معهم والتّحدث إليهم وخاصّةً الصّغر تسهم تشكيل عقليّة الطّفل وثقافته وترى دائماً ينظر يفعل أبويه ويتّخذهما قدوةً له وكما قال الشّاعر : وينشأ ناشئ الفتيان فينا كان عوّده أبوه