📘 ❞ وسادة من عشب ❝ رواية ــ ناتسومي سوسيكي ترجمة وليد السويركي اصدار 2018

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية وسادة من عشب ❝ ــ ناتسومي سوسيكي 📖

█ _ ناتسومي سوسيكي 2018 حصريا رواية وسادة من عشب عن مسكيلياني للنشر والتوزيع 2024 عشب: يقدّم لنا رائد الرواية اليابان الحديثة نصًّا فريدًا تمتزج فيه التحليقات الغنائية التأملية بقصائد الهايكو واللغة الشعرية بالنقد الاجتماعيّ الساخر لفنّانٍ باحثٍ خلاص نفسه انغماسها العالم كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
وسادة من عشب
رواية

وسادة من عشب

ــ ناتسومي سوسيكي

صدرت 2018م عن مسكيلياني للنشر والتوزيع
ترجمة وليد السويركي
وسادة من عشب
رواية

وسادة من عشب

ــ ناتسومي سوسيكي

صدرت 2018م عن مسكيلياني للنشر والتوزيع
ترجمة وليد السويركي
عن رواية وسادة من عشب:
يقدّم لنا ناتسومي سوسيكي، رائد الرواية في اليابان الحديثة، نصًّا فريدًا، تمتزج فيه التحليقات الغنائية التأملية، بقصائد الهايكو، واللغة الشعرية بالنقد الاجتماعيّ الساخر، لفنّانٍ باحثٍ عن خلاص نفسه من انغماسها في العالم..
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#16K

2 مشاهدة هذا الشهر

#111K

510 إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 200.

رواية وسادة من عشب، للكاتب الياباني ناتسومي سوسيكي، رواية تأملية شاعرية في غاية العذوبة، يصحبنا فيها ناتسومي سوسيكي في رحلة فنية باذخة الجمال في ظل طبيعة خلابة وخيال طري لفنان يحاول أن يتلاشى مع فن العالم وفنه الخاص، مزيج من تأملات، من حساسية معقدة ينشأها الفنان مع ما حوله من طبيعة ومن شخصيات، يأخذنا حتى أعماق التأمل الإنساني المرتبك أمام حضرة الجمال وبواعث الحب والنشوة التأمل في الطبيعة؛ «كل مبدعٍ هو عظيمُ القيمة لأنه يخفف من قسوة عالم البشر ويثري قلوبهم».

هي رحلة رسّام وشاعر هايكو (نوع من الشعر الياباني)، يصعد الجبل من قرية ناكوي إلى حيث يقع نزل المياه الحارّة باحثاً عن السكينة، وخلال الرحلة يروي سوسيكي سيرة الشعر والفن والثقافة، ومعاناة المثقف في أي مكان، ومواجهة مصاعب لحظات الإبداع.

«عليّ أنْ أعثر بطريقة مّا على الألوان والأشكالِ والنغمات التي ستتحركُ فيّ وأنا أرسم، على الإدراك المفاجئ الذي يجعلك تصرخُ دهشةً (آه! وجدتها! هذا هو أنا!) عليّ أن أرسم مصحوبًا ببرقِ الاكتشاف اللحظي المُفرح، ذاك الذي تعرفه أُمٌّ جابت أصقاع الأرض كلها بحثاً عن ابنها الضائع الذي لم تنسه لحظةً، لا في نومها ولا في صحوها، ثم عثرت عليه ذاتَ يوم فجأة على مفترق طرق».

يحتفي سوسيكي في هذه الرواية بالجبال والغابة التي لم تصلها يد الحضارة، ويهجو المدن التي تجعل قاطنيها أشبه بالمساجين، «الحضارة الراهنة تَهب كلّ شخص رقعة صغيرة من الأرض وتقول له إنّ بوسعه أنْ ينام فيها ويستيقظ تضربُ فيما بعد سياجًا من الحديد حولها، وتهددنا بعواقب وخيمة إنّ تجرأنا ووضعنا قدماً خارج السّياج».، «لقد منحت الحضارةُ الأفراد حريتهم محولةً إياهم بهذا إلى وحوش بريةٍ، ثمّ أرادت أن ترسي السّلام فزجت بهؤلاء الأشقياء وراء القضبان. وليس هذا بالسلام الحقيقي، إنّه سلام حديقة الحيوان».

يكمن جمال الرواية وعذوبتها أنها كُتبت على يد فنان وشاعر، حيث تتشبع فيها بالجمال والفن. وهنا يتجسد الفرق بين وسادة من عشب، وكرسي القطارات التي تحشر الناس داخلها كعُلب الساردين.


المتجر أماكن الشراء
ناتسومي سوسيكي ✍️ المؤلف
وليد السويركي 🌐 المترجم
🎙️ المراجعات الصوتية و الآداء الصوتي
مناقشات ومراجعات
مسكيلياني للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code

أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية