█ ماذا عَمَّن يتهافتون التجنُّسِ بجنسيةٍ أخرى !؛ كامرأةٍ تريدُ أن تكونَ لآخرٍ؛ هي ذِمَّةِ أحدِهم ! ألا ينبغي الزوجِ حينئذٍ يستحلَّ دَمَها باعتبارِها خائنةً؛ أو تطليقُها أدنى تقديرٍ ! هكذا المواطنِ المصري؛ ما قرر الهجرةَ دونَ العودةِ؛ فلا بُد من الدولةِ تطليقُه وإطلاقُه جنسيةٍ؛ حتى تُعزِّزَ الدولةُ المصريةُ نفسَها عُيونِ مواطنيها كذا الغربِ أيضاً كتاب ضيف بألوان الطيف مجاناً PDF اونلاين 2025 لماذا تنظرُ للكذبِ هكذا !؟ الكذبُ يبدو ضَيفاً ثقيلاً؛ كان دائمَ الزيارةِ خفيفاً وضرورياً أتى حِينِه مانعَ إذاً الكذبِ لإنقاذِ دَفعِ الشرِّ عن فكثيراً يكونُ خَيراً الحقيقةِ بل له الثوابِ الأعظمِ كما لو أنك تصدَّقتَ أحدِ المحتاجين قدمتَ شيئاً ثميناً لأحدِهم