📘 ❞ تزوجت من المجهول ❝ رواية اصدار 2025
- 📖 رواية ❞ تزوجت من المجهول ❝ 📖
█ _ 2025 حصريا رواية ❞ تزوجت من المجهول ❝ عن دار بيت الروايات للنشر والتوزيع المجهول: ما بين ماضٍ مفقود وحاضرٍ مردود لا تستطيع إلا الشك بكل يحيطك أو يعترض طريقك فتاة تستيقظ سرير المستشفى بعدما مرت بحادث تذكر عنه شيئًا ولكن يفاجئها أكثر هو أنها يجب أن تتزوج خطيبها أسرع وقت خطيب؟! ذاك الخطيب! مجاناً PDF اونلاين
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- مساهمة من: 𝒩𝒪𝒰ℛ ℐ𝒮ℳ𝒜ℐℒ
( الإثنين 17 مارس 2025 ( 8:12 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
المتجر أماكن الشراء
دار بيت الروايات للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن رواية تزوجت من المجهول:
ما بين ماضٍ مفقود، وحاضرٍ مردود، لا تستطيع إلا الشك بكل ما يحيطك أو يعترض طريقك.
فتاة تستيقظ على سرير المستشفى بعدما مرت بحادث لا تذكر عنه شيئًا، ولكن ما يفاجئها أكثر هو أنها يجب أن تتزوج من خطيبها في أسرع وقت....
خطيب؟! من هو ذاك الخطيب!
ما بين ماضٍ مفقود، وحاضرٍ مردود، لا تستطيع إلا الشك بكل ما يحيطك أو يعترض طريقك.
فتاة تستيقظ على سرير المستشفى بعدما مرت بحادث لا تذكر عنه شيئًا، ولكن ما يفاجئها أكثر هو أنها يجب أن تتزوج من خطيبها في أسرع وقت....
خطيب؟! من هو ذاك الخطيب!
شارك في التأليف:
شهد حمدي السعودي
شهد حمدي السعودي
الترتيب:
#4K
0 مشاهدة هذا اليوم#11K
29 مشاهدة هذا الشهر#129K
29 إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
- ❞ أمسكت بهاتفي وبدأت اتصفحه وأنا واقفة بجانب السرير، في محاولة مني لأُهدئ من توتري، فهو يبدو مخيفًا لي منذ البداية، خرج إيدن من الحمام، ونظرت إليه عندما فتح الباب، لكنه ما إن خرج حتى دفعني بقوة على السرير، تفاجأت من عنفه اتجاهي، ومن قوته، ووقعت على السرير، بينما سقط الهاتف، اتسعت حدقتا عيني، وبدأ قلبي يدق بجنون، أنا خائفة..... أنا خائفة..... أرجوك ابتعد، أردت قولها لكنني لم أجرؤ بينما كان يحاوطني بكلتا يديه، بثبات فوقي، ونظراته يملأها السواد، تفحصني بعينيه حتى وقعت عيناه على ذلك الجرح الغائر الذي كان واضحًا من خلال الرداء، وكاد يتحسسه بيده، لكنه ابتعد عني فجأة وذهب إلى خارج الغرفة، بدوت سعيدة للحظات، ولكن تبدلت فرحتي بشعورٍ بشع عندما فكرت بهذا... هل ابتعد عني نفورًا من ذلك الجرح؟! استمر تفكيري بهذا الأمر لكن أردت أن أبعد عني ذلك الشعور بأية طريقة، لذا ذهبت للنوم وكأن شيئًا لم يكن.. ❝ ⏤❞ أمسكت بهاتفي وبدأت اتصفحه وأنا واقفة بجانب السرير، في محاولة مني لأُهدئ من توتري، فهو يبدو مخيفًا لي منذ البداية، خرج إيدن من الحمام، ونظرت إليه عندما فتح الباب، لكنه ما إن خرج حتى دفعني بقوة على السرير، تفاجأت من عنفه اتجاهي، ومن قوته، ووقعت على السرير، بينما سقط الهاتف، اتسعت حدقتا عيني، وبدأ قلبي يدق بجنون، أنا خائفة... أنا خائفة... أرجوك ابتعد، أردت قولها لكنني لم أجرؤ بينما كان يحاوطني بكلتا يديه، بثبات فوقي، ونظراته يملأها السواد، تفحصني بعينيه حتى وقعت عيناه على ذلك الجرح الغائر الذي كان واضحًا من خلال الرداء، وكاد يتحسسه بيده، لكنه ابتعد عني فجأة وذهب إلى خارج الغرفة، بدوت سعيدة للحظات، ولكن تبدلت فرحتي بشعورٍ بشع عندما فكرت بهذا.. هل ابتعد عني نفورًا من ذلك الجرح؟! استمر تفكيري بهذا الأمر لكن أردت أن أبعد عني ذلك الشعور بأية طريقة، لذا ذهبت للنوم وكأن شيئًا لم يكن.. ❝
⏤
