📘 ❞ شرح القواعد السعدية ❝ كتاب ــ عبد المحسن بن عبد الله الزامل اصدار 2001

أصول الفقه وقواعده - 📖 كتاب ❞ شرح القواعد السعدية ❝ ــ عبد المحسن بن عبد الله الزامل 📖

█ _ عبد المحسن بن الله الزامل 2001 حصريا كتاب ❞ شرح القواعد السعدية ❝ عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي 2025 السعدية: من أصول الفقه وقواعده عنوان الكتاب: السعدية المؤلف: الزامل المحقق: الرحمن سليمان العبيد أيمن سعود العنقري الناشر : المحتويات: مقدمة أولا: تعريف القاعدة ثانيا: يذكر العلماء باب ما يسمى الضابط فهل هو ومسمى واحد أو بينهما فرق؟ ثالثا: الأشباه والنظانر هي مختلفة معناها واحد؟ رابعا: الأصولية والقواعد الفقهية خامسا: كيف تصاغ سادسا: كم عدد القواعد؟ سابعا: يحتج بها لا بها؟ ثامنا: إذا خالف الحاكم القاضي يقبل حكمة يقبل؟ القاعدة الأولى: الشارع يأمر إلا بما مصلحته خالصة راجحة ولا ينهى عما مفسدته الثانية: الوسائل لما أحكام المقاصد فما يتم الواجب الا به فهو واجب وما المسنون مسنون وطرق الحرام والمكروهات تابعة لها ووسيلة المباح مباح ويتفرع عليها الأعمال ومكملاتها الثالثة: المشقة تجلب التيسير الرابعة: الوجوب يتعلق بالاستطاعة فلا مع العجز حرام الضرورة الخامسة: الشريعة مبنية أصلين: 1 الإخلاص لله 2 المتابحة لرسول صلى عليه وسلم السادسة: الأصل العبادات الحظر يشرع منها شرعه ورسوله والأصل العادات الإباحة يحرم حرمه السابعة: التكليف وهو البلوغ والعقل شرط لوجوب والتمييز لصحتها الحج والعمرة ويشترط لصحة التصرف والرشد ولصحة التبرع والملك الثامنة: الأحكام والفروعية تتم بأمرين وجود الشروط وانتفاء الموانع التاسعة: العرف والعادة يرجع إليه كل حكم ولم يحده العاشرة: البينة المدعي واليمين أنكر جميع الدعاوي والحقوق وغيرها الحادية عشر: بقاء كان واليقين يزول بالشك الثانية لابد التراضي عقود المعاوضات والتبرعات والفسوخ الاختيارية الثالثة الإتلاف يستوي فيه المتعمد والجاهل والناسي الرابعة التلف يد الأمين غير مضمون لم يتعد يفرط وفي الظالم مطلقا يقال ترتب المأذون والعكس بالعكس الخامسة ضرر ضرار السادسة العدل شي والفضل السابعة تعجل شيئا قبل أوانه عوقب بحرمانه الثامنة تضمن المثليات بمثلها والمتقومات بقيمتها التاسعة تعذر المسمى رجع إلى القيمة العشرون: معرفة له الحق جعل كالمعدوم الغرر والميسر محرم والمغالبات والعشرون: الصلح جائز بين المسلمين صلحا أحل حراما حرم حلالا المسلمون شروطهم شرطا سبق المباحات أحق غيره تستعمل القرعة عند التزاحم مميز لأحدهما علمنا أن الشيء وجهلناه قول الأمناء يخالف العادة ترك المأمور يبرأ بفعله ومن فعل المحظور معذور بجهل نسيان يلزمه شئ يقوم البدل مكان المبدل منه يجب تقييد اللفظ بملحقاته وصف استثناء غيرها القيود الثلاثون: الشركاء الأملاك يشتركون زيادتها ونقصانها ويشتركون التعمير اللازم وتقسط المصاريف بحسب ملكهم ومع الجهل بمقدار لكل منهم يتساوون والثلاثون: قد تتبعض تفاوت أسبابها أدى واجبا بنية الرجوع عليه: وإلا تزاحمت المصالح قدم الأعلى فيقدم الراجح المستحب والراجح الأمرين المرجوح وإذا المفاسد واضطر الأخف خير العبد شينين فأكثر فإن التخيير لمصلحته تخيير شهوته واختياره وان لمصلحة الغير الاجتهاد سقطت عنه العقوبة لموجب ضعف الضمان أتلف لينتفع ضمنه وإن لمضرته ضمان اختلف المتعاملان شيء متعلقات المعاملة يرجح أقواهما دليلا عاد التحريم نفس العبادة شرطها فسدت أمر خارج تفسد وكذلك فرجوع شرطها: إما ذاتها ماهيتها ركن أركانها يجوز تقديم سبب ويجوز تقديمها بعد السبب وقبل وتحققه الأربعون: كله قدر بعض وعجز باقيه والأربعون: اجتمعت عبادتان جنس تداخلت أفعالها واكتفى عنهما بفعل المقصود واحدا المنافع المعلومة العين المنتقلة بمعاوضة التبرعات المدة والمجهولة قبض لحظ نفسه قوله الرد ببينة قبضها مالكها وجب يعتبر رضاه عقد فسخ علمه وكان ظاهرا فله الأخذ ماله بقدر حقه امتنع استئذانه خفيا فليس ذلك مجاناً PDF اونلاين مكتبة الفقة : عبارة العلم الذي يبحث إثبات الأدلة للأحكام والذي يدل المجتهد كيفية استنباط الشرعية الكتاب والسنَّة والإجماع والقياس وأما الفقهية: فهي قضية كلية أكثرية جزئيتها مسائل وموضوعها دائمًا: المكلف كتب متنوعة اصول وقواعد الإسلامي وتشمل (تعريف بالمعنى اللقبي والجهل أبواب الاحكام التاسيس والتطور أول صنف فى الاصول تدوين علم الدين الأصول التي يبنى أدلة والسنه مصادر الشيعة الإمامية الاجماع المجتهد الاستنباط مفهوم القول بالرأي السنة الإجماع التكليفية خطاب الوضع التأسيس المعنى اللغوي ) *تعريف وقواعدة الأدلة يعتمد وتستمد أحكامه وأصول بمعناه أي المركب الإجمالي بمعنى بأصول بالقواعد وضعت للوصول إلی أدلتها التفصيلية وبعبارة أخری: يضع لاستنباط أدلّتها الصحيحة يدرس الإجمالية يتوصل والاجتهاد والاستدلال منهج الاستدلال الفقهي وموضوعه ويبحث وشروطه

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شرح القواعد السعدية
كتاب

شرح القواعد السعدية

ــ عبد المحسن بن عبد الله الزامل

صدر 2001م عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي
شرح القواعد السعدية
كتاب

شرح القواعد السعدية

ــ عبد المحسن بن عبد الله الزامل

صدر 2001م عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي
مميّز
حول
عبد المحسن بن عبد الله الزامل ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب شرح القواعد السعدية:
شرح القواعد السعدية من أصول الفقه وقواعده

عنوان الكتاب: شرح القواعد السعدية
المؤلف: عبد المحسن بن عبد الله الزامل
المحقق: عبد الرحمن بن سليمان العبيد - أيمن بن سعود العنقري

الناشر : دار أطلس

المحتويات:

مقدمة
أولا: تعريف القاعدة
ثانيا: يذكر العلماء في باب القواعد ما يسمى الضابط، فهل هو ومسمى القاعدة واحد أو بينهما فرق؟
ثالثا: الأشباه والنظانر هل هي مختلفة، أو معناها واحد؟
رابعا: القواعد الأصولية والقواعد الفقهية
خامسا: كيف تصاغ القواعد الفقهية
سادسا: كم عدد القواعد؟
سابعا: القاعدة هل يحتج بها أو لا يحتج بها؟
ثامنا: إذا خالف الحاكم أو القاضي القاعدة، هل يقبل حكمة أو لا يقبل؟
القاعدة الأولى: الشارع لا يأمر إلا بما مصلحته خالصة أو راجحة، ولا ينهى إلا عما مفسدته خالصة أو راجحة
القاعدة الثانية: الوسائل لما أحكام المقاصد، فما لا يتم الواجب الا به فهو واجب، وما لا يتم المسنون إلا به فهو مسنون، وطرق الحرام والمكروهات تابعة لها ووسيلة المباح مباح، ويتفرع عليها الأعمال ومكملاتها تابعة لها
القاعدة الثالثة: المشقة تجلب التيسير
القاعدة الرابعة: الوجوب يتعلق بالاستطاعة، فلا واجب مع العجز، ولا حرام مع الضرورة.
القاعدة الخامسة: الشريعة مبنية على أصلين: 1 - الإخلاص لله 2 - المتابحة لرسول الله - صلى الله عليه وسلم -
القاعدة السادسة: الأصل في العبادات الحظر، فلا يشرع منها إلا ما شرعه الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم -، والأصل في العادات الإباحة، فلا يحرم إلا ما حرمه الله ورسوله - صلى الله عليه وسلم -.
القاعدة السابعة: التكليف وهو البلوغ، والعقل شرط لوجوب العبادات، والتمييز شرط لصحتها إلا الحج والعمرة، ويشترط لصحة التصرف التكليف والرشد، ولصحة التبرع التكليف والرشد والملك.
القاعدة الثامنة: الأحكام الأصولية والفروعية لا تتم إلا بأمرين وجود الشروط وانتفاء الموانع
القاعدة التاسعة: العرف والعادة يرجع إليه في كل حكم حكم الشارع به ولم يحده
القاعدة العاشرة: البينة على المدعي، واليمين على من أنكر في جميع الدعاوي والحقوق وغيرها
القاعدة الحادية عشر: الأصل بقاء ما كان على ما كان، واليقين لا يزول بالشك
القاعدة الثانية عشر: لابد من التراضي في عقود المعاوضات والتبرعات والفسوخ الاختيارية
القاعدة الثالثة عشر: الإتلاف يستوي فيه المتعمد والجاهل والناسي
القاعدة الرابعة عشر: التلف في يد الأمين غير مضمون إذا لم يتعد أو يفرط، وفي يد الظالم مضمون مطلقا، أو يقال ما ترتب على المأذون فيه فهو غير مضمون، والعكس بالعكس.
القاعدة الخامسة عشر: لا ضرر ولا ضرار
القاعدة السادسة عشر: العدل واجب في كل شي، والفضل مسنون
القاعدة السابعة عشر: من تعجل شيئا قبل أوانه، عوقب بحرمانه
القاعدة الثامنة عشر: تضمن المثليات بمثلها، والمتقومات بقيمتها
القاعدة التاسعة عشر: إذا تعذر المسمى رجع إلى القيمة
القاعدة العشرون: إذا تعذر معرفة من له الحق، جعل كالمعدوم
القاعدة الحادية العشرون: الغرر والميسر محرم في المعاوضات والمغالبات
القاعدة الثانية والعشرون: الصلح جائز بين المسلمين، إلا صلحا أحل حراما، أو حرم حلالا
القاعدة الثالثة والعشرون: المسلمون على شروطهم، إلا شرطا أحل حراما، أو حرم حلالا
القاعدة الرابعة والعشرون: ما سبق إلى المباحات فهو أحق بها من غيره
القاعدة الخامسة والعشرون: تستعمل القرعة عند التزاحم ولا مميز لأحدهما أو إذا علمنا أن الشيء لأحدهما وجهلناه
القاعدة السادسة والعشرون: يقبل قول الأمناء في التصرف أو التلف ما لم يخالف العادة
القاعدة السابعة والعشرون: من ترك المأمور لم يبرأ إلا بفعله، ومن فعل المحظور وهو معذور بجهل أو نسيان فهو معذور ولا يلزمه شئ
القاعدة الثامنة والعشرون: يقوم البدل مكان المبدل إذا تعذر المبدل منه
القاعدة التاسعة والعشرون: يجب تقييد اللفظ بملحقاته من وصف أو شرط أو استثناء أو غيرها من القيود
القاعدة الثلاثون: الشركاء في الأملاك يشتركون في زيادتها ونقصانها، ويشتركون في التعمير اللازم، وتقسط المصاريف بحسب ملكهم، ومع الجهل بمقدار ما لكل منهم يتساوون
القاعدة الحادية والثلاثون: قد تتبعض الأحكام بحسب تفاوت أسبابها
القاعدة الثانية والثلاثون: من أدى عن غيره واجبا بنية الرجوع عليه: رجع وإلا فلا
القاعدة الثالثة والثلاثون: إذا تزاحمت المصالح قدم الأعلى منها، فيقدم الراجح على المستحب، والراجح من الأمرين على المرجوح، وإذا تزاحمت المفاسد واضطر إلى واحد منها قدم الأخف منها
القاعدة الرابعة والثلاثون: إذا خير العبد بين شينين فأكثر فإن كان التخيير لمصلحته فهو تخيير يرجع إلى شهوته واختياره، وان كان لمصلحة الغير فهو تخيير يلزمه فيه الاجتهاد
القاعدة الخامسة والثلاثون: من سقطت عنه العقوبة لموجب ضعف عليه الضمان
القاعدة السادسة والثلاثون: من أتلف شيئا لينتفع به ضمنه، وإن كان لمضرته فلا ضمان عليه
القاعدة السابعة والثلاثون: إذا اختلف المتعاملان في شيء من متعلقات المعاملة يرجح أقواهما دليلا
القاعدة الثامنة والثلاثون: إذا عاد التحريم إلى نفس العبادة، أو إلى شرطها فسدت، وإذا عاد إلى أمر خارج لم تفسد، وكذلك المعاوضات، فرجوع التحريم إلى نفس العبادة أو إلى شرطها: إما إلى ذاتها أو ماهيتها أو ركن من أركانها
القاعدة التاسعة والثلاثون: لا يجوز تقديم العبادة على سبب الوجوب، ويجوز تقديمها بعد وجود السبب وقبل شرط الوجوب وتحققه
القاعدة الأربعون: يجب فعل المأمور به كله، فإن قدر على بعض وعجز عن باقيه فعل ما قدر عليه
القاعدة الحادية والأربعون: إذا اجتمعت عبادتان من جنس واحد تداخلت أفعالها واكتفى عنهما بفعل واحد إذا كان المقصود واحدا
القاعدة الثانية والأربعون: استثناء المنافع المعلومة في العين المنتقلة بمعاوضة جائز، وفي التبرعات يجوز استثناء المدة المعلومة والمجهولة
القاعدة الثالثة والأربعون: من قبض العين لحظ نفسه لم يقبل قوله في الرد إلا ببينة، فإن قبضها لحظ مالكها قبل
القاعدة الرابعة والأربعون: إذا أدى ما عليه، وجب له ما جعل له عليه
القاعدة الخامسة والأربعون: من لا يعتبر رضاه في عقد أو فسخ لا يعتبر علمه
القاعدة السادسة والأربعون: من له الحق على الغير وكان سبب الحق ظاهرا فله الأخذ من ماله بقدر حقه إذا امتنع أو تعذر استئذانه، وإن كان السبب خفيا فليس له ذلك
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#90K

5 مشاهدة هذا الشهر

#15K

14K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 303.