📘 ❞ المذهب الحنفي مراحله وطبقاته ضوابطه ومصطلحاته ومؤلفاته ❝ كتاب ــ أحمد بن محمد نصر الدين النقيب اصدار 2001

كتب المذهب الحنفي - 📖 كتاب ❞ المذهب الحنفي مراحله وطبقاته ضوابطه ومصطلحاته ومؤلفاته ❝ ــ أحمد بن محمد نصر الدين النقيب 📖

█ _ أحمد بن محمد نصر الدين النقيب 2001 حصريا كتاب ❞ المذهب الحنفي مراحله وطبقاته ضوابطه ومصطلحاته ومؤلفاته ❝ عن مكتبة الرشد 2025 ومؤلفاته: خصائصه من الفقه المذهب فهو أحد المذاهب الأربعة المشهورة المتبوعة وهو أول الفقهية حتى قيل :" الناس عالة أبي حنيفة " وأصل وباقي أن هؤلاء الأئمة أعني أبا ومالك والشافعي وأحمد كانوا يجتهدون فهم أدلة القرآن والسنة ويفتون بحسب الدليل الذي وصل إليهم ثم أخذ أتباع أولئك فتاوى ونشروها وقاسوا عليها وقعدوا لها القواعد ووضعوا الضوابط والأصول تكوَّن الفقهي فتكوَّن الحنفي أما الرأي والقياس به الإمام أبو فليس المراد الهوى والتشهي وإنما هو المبني أو القرائن متابعة الأصول العامة للشريعة وقد كان السلف يطلقون الاجتهاد المسائل المشكلة رأيا كما قال كثير منهم تفسير آيات الله : أقول فيها برأيي أي باجتهادي وليس التشهي والهوى سبق وقد توسع الأخذ بالرأي غير الحدود والكفارات والتقديرات الشرعية والسبب ذلك أنه أقل غيره رواية الحديث لتقدم عهده عهد بقية ولتشدده بسبب فشو الكذب العراق زمانه وكثرة الفتن كتب مجاناً PDF اونلاين الحنفية الأحناف ينسب هذا لأبي النعمان (80هـ 150هـ) مذهب فقهي عند أهل السنة والجماعة كالمذهب المالكي والمذهب الشافعي الحنبلي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

المذهب الحنفي مراحله وطبقاته ضوابطه ومصطلحاته ومؤلفاته

ــ أحمد بن محمد نصر الدين النقيب

صدر 2001م عن مكتبة الرشد

كتاب

المذهب الحنفي مراحله وطبقاته ضوابطه ومصطلحاته ومؤلفاته

ــ أحمد بن محمد نصر الدين النقيب

صدر 2001م عن مكتبة الرشد

حول

أحمد بن محمد نصر الدين النقيب ✍️ المؤلف

المتجر أماكن الشراء

مكتبة الرشد 🏛 الناشر

مناقشات ومراجعات

QR Code

عن كتاب المذهب الحنفي مراحله وطبقاته ضوابطه ومصطلحاته ومؤلفاته:
المذهب الحنفي مراحله وطبقاته ضوابطه ومصطلحاته خصائصه ومؤلفاته من الفقه الحنفي

المذهب الحنفي فهو أحد المذاهب الأربعة المشهورة المتبوعة ، وهو أول المذاهب الفقهية ، حتى قيل :" الناس عالة في الفقه على أبي حنيفة " ، وأصل المذهب الحنفي وباقي المذاهب أن هؤلاء الأئمة - أعني أبا حنيفة ومالك والشافعي وأحمد - كانوا يجتهدون في فهم أدلة القرآن والسنة ، ويفتون الناس بحسب الدليل الذي وصل إليهم ، ثم أخذ أتباع أولئك الأئمة فتاوى الأئمة ونشروها وقاسوا عليها ، وقعدوا لها القواعد ، ووضعوا لها الضوابط والأصول ، حتى تكوَّن المذهب الفقهي ، فتكوَّن المذهب الحنفي

أما الرأي والقياس الذي أخذ به الإمام أبو حنيفة ، فليس المراد به الهوى والتشهي ، وإنما هو الرأي المبني على الدليل أو القرائن أو متابعة الأصول العامة للشريعة ، وقد كان السلف يطلقون على الاجتهاد في المسائل المشكلة " رأيا " كما قال كثير منهم في تفسير آيات من كتاب الله : أقول فيها برأيي ، أي باجتهادي ، وليس المراد التشهي والهوى كما سبق .

وقد توسع الإمام أبو حنيفة في الأخذ بالرأي والقياس في غير الحدود والكفارات والتقديرات الشرعية ، والسبب في ذلك أنه أقل من غيره من الأئمة في رواية الحديث لتقدم عهده على عهد بقية الأئمة ، ولتشدده في رواية الحديث بسبب فشو الكذب في العراق في زمانه وكثرة الفتن .