📘 ❞ المرأة واللغة ❝ كتاب ــ د. عبد الله الغذامى اصدار 2006

كتب علم اللغة العربية - 📖 كتاب ❞ المرأة واللغة ❝ ــ د. عبد الله الغذامى 📖

█ _ د عبد الله الغذامى 2006 حصريا كتاب ❞ المرأة واللغة ❝ عن المركز الثقافي العربي 2025 واللغة: نبذة الكتاب : هل انحازت اللغة إلى الرجل ؟ وهل تم تذكير تذكيرًا نهائيًا أم أن هناك مجالا للتأنيث؟ لقد خرجت المراة عمليا من مرحلة الحكي ودخلت زمن الكتابة ولكنها تدخل أرضًا معمورة بالرجل أو هى مستعمرة ذكورية والمرأة لا بوصفها سيدة النص إذ إن السيادة النصوصية محتكر ذكوري وتأتي ناتجًا ثقافيًا جرت برمجته وجرى احتلاله بالمصطلح المذكر والشرط ولذا فإن تقرأ وتكتب حسب شروط فهي إذن تتصرف مثل بالأحرى تسترجل وكما نادت مي زيادة خطابها باحثة البادية حيث تقول: نحن حاجة نساء تتجلى فيهن عبقرية الرجال فهي إنما تطلب لانها تملك نموذجًا لشيء يمكن يسمى بعبقرية النساء فهل اصبح الاسترجال هو طريق الأوحد معركة الثقافة حلولًا أخرى تختبئ ضمير وتنتظر كي تحفر عنها هذا السؤال الذي تطرحه الدراسة كتب علم العربية مجاناً PDF اونلاين هي أكثر اللغات تحدثاً ونطقاً ضمن مجموعة السامية وإحدى انتشاراً العالم يتحدثها 467 مليون نسمة كما انها لغة القرآن الكريم وتشغل مكانة خاصة عند المسلمين,فقد جاء ليتوّج هذه كتب تعليم للاطفال والكبار معاني العربيه قواعد نحوية اهل النحو الصرف التجويد مجلدات الجنة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المرأة واللغة
كتاب

المرأة واللغة

ــ د. عبد الله الغذامى

صدر 2006م عن المركز الثقافي العربي
المرأة واللغة
كتاب

المرأة واللغة

ــ د. عبد الله الغذامى

صدر 2006م عن المركز الثقافي العربي
حول
د. عبد الله الغذامى ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
المركز الثقافي العربي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب المرأة واللغة:
نبذة عن الكتاب :

هل انحازت اللغة إلى الرجل ؟ وهل تم تذكير اللغة تذكيرًا نهائيًا ؟ أم أن هناك مجالا للتأنيث؟ لقد خرجت المراة عمليا من مرحلة الحكي ودخلت إلى زمن الكتابة، ولكنها تدخل أرضًا معمورة بالرجل أو هى مستعمرة ذكورية. والمرأة لا تدخل الكتابة بوصفها سيدة النص، إذ إن السيادة النصوصية محتكر ذكوري، وتأتي المراة بوصفها ناتجًا ثقافيًا جرت برمجته وجرى احتلاله بالمصطلح المذكر والشرط المذكر، ولذا فإن المرأة تقرأ وتكتب حسب شروط الرجل، فهي إذن تتصرف مثل الرجل أو بالأحرى تسترجل. وكما نادت مي زيادة في خطابها إلى باحثة البادية حيث تقول: نحن في حاجة إلى نساء تتجلى فيهن عبقرية الرجال.

فهي إنما تطلب عبقرية الرجال لانها لا تملك نموذجًا لشيء يمكن أن يسمى بعبقرية النساء. فهل اصبح الاسترجال هو طريق المرأة الأوحد في معركة الثقافة ؟ أم أن حلولًا أخرى تختبئ في ضمير اللغة وتنتظر المراة كي تحفر عنها ؟ هذا هو السؤال الذي تطرحه الدراسة.
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#21K

8 مشاهدة هذا الشهر

#9K

20K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 250.