█ _ محمد أحمد الخطيب 0 حصريا كتاب ❞ الخطيئة والتوبة بين اليهودية والمسيحية ❝ 2025 والمسيحية: الدين هي الأفعال التي تنتهك القواعد الأخلاقية القوانين الالهية والقوانين العامة أيضاَ تشير إلى الحسية السيئة والمنفور منها مثل الفكر السئ وليست المادية فقط قد قسمت الخطايا (خاصة الديانة المسيحية) قسمين: خطايا كبرى ومميتة : القتل والكفر والعنف الشديد وغيرها عاقبتهن تكون وخيمة خطايا طفيفة السكر والغضب وغيرهم وعاقبتهن وجدت بل بعض الأحيان اعتبرت تلك ضرورة الحياة الرغم من اهنا مدمرة و عادة يجب: أن يكون للمرء ضميره الذي يميز له ايها خطيئة وايها لا فيبتعد فوراً عن عاقبة الله الدنيا وفي الأخرة الأشخاص ومن الكون عامة يجب الأسراع بالتوبة والتكفير عنها كما تم تصنيف كفعل مفر منه تمريرها جيل سلف مشترك آدم المرض وقيل أن تسمم قلب كل إنسان بعد الوقوع فيها وثمة اعتقاد مثير للجدل هو رجل ممتلئ تماما بالخطايا وليس بإمكانه التغلب ذلك بإخفائه في الأديان الإبراهيمية في اليهودية هي كسر وتكون بالفكر أو الكلمة كلاهما وتعتبر فعل حالة ضرورية الوجود يعاقب عليها بالإعدام قبل المحكمة والبعض الآخر بالموت السماء بالجلد دون هذه العقوبة ولكن ليس عواقب ويمكن أيضا ترتكب الذنوب طريق الخطأ والإهمال التعمد المسيحية في المسيحية "رفض لشيء خيّر تخريبه وبالتالي رفض الخير المطلق ثم منبعه أي الله" وقد تصل الانفصال بشكل نهائي حال عدم التوبة الاستمرار ممارستها بلامبالاة يشترط صادرة وعي ومعرفة ولذلك فإن ترتكت غير معرفة قصد يعتبر الإنسان مسؤولاً تقسم حيث نوعها ثلاث أنواع: وثقيلة بكل الأحوال الممكن يقبل صافحًا وغافرًا بيد نتائج الجسدية تبقى ماثلة وهكذا فإنّ الشر العالم الأساس أغلب المسيحيين يكفرون خطاياهم بأعمال الخيرو البر بتكثيف الصلوات «ثمنًا للتبرير» بقدر ما «رغبة إشهار فعليًا» حسب تعليم الكنيسة يستطيع الصالحة والسيئة لأنه يمتلك عقلاً وضميراً يمكنه اتخاذ أحكام واضحة الحالات الطبيعية ولتمام لتمييز وسواها التعليم المسيحي شروط: الفعل الصالح والنية وثالثًا الظروف ترافق العمل والتي تغير درجة المسؤولية ثقل ولكنها طبيعة صفة ولا يجوز بتاتًا عمل السيئات تقبل حصولها لينتج صالح يشمل حكم الضرورة تتوفر إلا فرصة القبول بسوء أصغر لمنع حصول شر أكبر مقارنة مجاناً PDF اونلاين المقارن أحد فروع دراسة تهتم بالموازنة المنظمة للعقائد والممارسات أديان هذا ركن خاص بالكتب المجانيه مجال وما يتعلق بها