📘 ❞ مع الفيلسوف ❝ كتاب ــ محمد ثابت الفندي اصدار 1974
كتب متنوعة - 📖 كتاب ❞ مع الفيلسوف ❝ ــ محمد ثابت الفندي 📖
█ _ محمد ثابت الفندي 1974 حصريا كتاب ❞ مع الفيلسوف ❝ عن دار النهضة العربية للنشر والتوزيع 2025 الفيلسوف: وصف الكتاب يعد (فيلسوف) من أمهات الكتب الفلسفية التي تتناول المدخل إلى الفلسفة بصفة عامة وقضايا ومشكلاتها تاريخها ومع أن الدكتور يطالعنا ثنايا عرضه للمذاهب إلا أنه اكتفى بالإنصات نقد المذاهب نفسها بعضها بعضاً مما قد يفسر عرض موضوعي لمذاهب واقع الأمر يحدثنا بأنه كان يعرض فلسفته أيضاً تناول وبالرجوع لمضمون الكتاب نجد المؤلف طبيعتها وفي طبيعة الإنسان ثم لمنابع وتعريفات وأقسامها ونظرية الوجود أو الأنطولوجيا منذ أقدم العصور وحتى التاريخ المعاصر المعرفة وأغراضها وإمكان وأصلها منبعها وحدودها والنزعات المثالية والمذاهب العلمية الحدسي والمذهب الفينومينولوجي والوجود والمعرفة ويناقش ضوء كل هذه الآراء ما أطلق عليه بحق "اللافلسفة" متتبعاً تياراتها المختلفة حيث يناقش صورها وما تركز نتائج وانتهى استعراضه لتيار اللافلسفة المادية التيارات ليس لها أية نتيجة بناءة ومن فلا تفضي استنارة كتب متنوعة مجاناً PDF اونلاين ضم هذا القسم مجموعة المتنوعة التى لا تنتمى مجال محدد المجالات المتخصصة ولكنها تثرى الفكر وتثقف المجتمع لمجموعة كبيرة ثقافية وكتب علمية تاريخية جغرافية وسير ذاتية فى شتى والبحثية
وصف الكتاب
يعد كتاب (فيلسوف) من أمهات الكتب الفلسفية العربية التي تتناول المدخل إلى الفلسفة بصفة عامة، وقضايا الفلسفة ومشكلاتها في تاريخها. ومع أن الدكتور محمد ثابت الفندي يطالعنا في ثنايا عرضه للمذاهب الفلسفية إلا أنه اكتفى بالإنصات إلى نقد المذاهب نفسها بعضها بعضاً، مما قد يفسر على أنه عرض موضوعي لمذاهب الفلسفة، إلا أن واقع الأمر يحدثنا بأنه كان يعرض فلسفته أيضاً في ثنايا تناول الفلسفة في تاريخها.
وبالرجوع لمضمون الكتاب نجد أن المؤلف قد تناول الفلسفة في طبيعتها وفي طبيعة الإنسان، ثم يعرض لمنابع الفلسفة، وتعريفات الفلسفة وأقسامها، ونظرية الوجود أو الأنطولوجيا منذ أقدم العصور وحتى التاريخ المعاصر. ونظرية المعرفة وأغراضها، وإمكان المعرفة، وأصلها أو منبعها، وحدودها، والنزعات المثالية والمذاهب العلمية، والمذاهب الحدسي، والمذهب الفينومينولوجي، والوجود والمعرفة.
ويناقش المؤلف في ضوء كل هذه الآراء والمذاهب ما أطلق عليه بحق "اللافلسفة"، متتبعاً تياراتها المختلفة، حيث يناقش صورها وما تركز عليه من نتائج، وانتهى من استعراضه لتيار اللافلسفة والنزعات المادية أن هذه التيارات ليس لها أية نتيجة بناءة، ومن ثم فلا تفضي إلى أية استنارة.
#9K
0 مشاهدة هذا اليوم#44K
12 مشاهدة هذا الشهر#17K
13K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
