📘 ❞ علم النفس التربوي ❝ كتاب ــ عبد المجيد نشواتي اصدار 2003
كتب التنميه البشريه - 📖 كتاب ❞ علم النفس التربوي ❝ ــ عبد المجيد نشواتي 📖
█ _ عبد المجيد نشواتي 2003 حصريا كتاب ❞ علم النفس التربوي ❝ عن دار الفرقان للنشر والتوزيع 2025 التربوي: هو ذلك الميدان من ميادين الذي يهتم بدراسة السلوك الإنساني المواقف التربية وخصوصاً المدرسة وهو العلم يزودنا بالمعلومات والمفاهيم والمبادئ والطرق التجريبية والنظرية التي تساعد فهم عملية التعلم والتعليم والتي تزيد كفاءتها عالج هذا الكتاب بعض مفاهيم وموضوعات ذات العلاقة الوثيقة بالتعلم الأوضاع المدرسية وتضمنت المعالجة عرضاً نظرياً ومبادئ تطبيقية لهذه المفاهيم والموضوعات اعتماداً ما وفرته البحوث والدراسات معارف وقد نظمت هذه المعارف بطريقة تتفق إلى حد مع طبيعة العملية التعليمية ومكوناتها الأساسية المتمثلة الأهداف والمدخلات التربوية وسيكولوجية والتقويم علم النّفس علمٌ يهتمُّ بالبحث سلوك الفرد وصفاته ودراسة تصرّفاته الشّعوريّة أو اللاشعوريّة تصدر عنه بهدف تحقيق التفاعل والتّكيّف بيئته المحيطة به ويهدف السّلوك الفردي وتفسيره وتنظيمه وضبطه [١]أمّا التّربية فهي عمليّة تعويد وتوجيه الطفل اكتساب خبراتٍ ومهاراتٍ وعاداتٍ اجتماعيّة وأفكارٍ نفسيّةٍ؛ خلال ملاحظة ونقل قيمٍ ومبادئٍ ثقافيّةٍ وسلوكيّةٍ مصدرها يعايشها ومحيطه الخارجي يُعرَّف أنّه دراسةٌ وتفسيرٌ لسلوك وتحليله المواضع التّربويّة؛ لضمان الوصول لفهمٍ صحيحٍ لعمليّة التّعلّم والتّعليم [٣] وعرّفه عددٌ المختصين مجال فرعٌ فروع يختصّ المتعلم التّربويّة المختلفة ردود الأفعال داخل الغرفة الصفيّة كما يفيد تزويد المعلمين بمعلومات وخبراتٍ نظريّةٍ وتطبيقيّةٍ مهمةٍ لفهم طريقة التعلّم وزيادة مستواها ومهاراتها إنّ مسؤوليّة فتُحدّد بإيجاد الطرق والحلول المناسبة العمليّة التربويّة أهدافها وتعديلها وتوجيهها توجيهاً عملياً بما يخدم مصلحتها والمساعدة نفسيّة المتعلّم وطريقة التعليم ووضع الأساليب العلميّة والمنهجية والتطبيقيّة للتعليم كتب التنميه البشريه مجاناً PDF اونلاين القسم يحتوي علي جميع العربيه والعالميه : التنمية البشرية هي توسيع القدرات والخبرات للشعوب والمستهدف بهذا أن يصل الإنسان بمجهوده مستوى مرتفع الإنتاج والدخل وبحياة طويلة وصحية بجانب تنمية الإنسانية توفير فرص ملائمة الخبرات ومن منظور مؤسس مؤشر التنمية التابع للأمم المتحدة محبوب الحق المساعدة خيارات البشر وقدراتهم العيش الكريم وتوسيع المشاركة الديموقراطية والتنمية الاقتصادية والإجتماعية حيث يعد التطوير الذاتية جزء منها بدأ مفهوم يتضح عقب انتهاء الحرب العالمية الثانية وخروج البلدان شاركت مصدومة الدمار البشري والاقتصادى الهائل وخاصة الدول الخاسرة فبدأ بعدها تطور وواكبها ظهور لسرعة إنجاز لتحقيق سرعة الخروج النفق المظلم والدمار الشامل لحق بالبلاد بسبب الحروب ومن التاريخ بدأت الأمم تنتهج سياسة الفقيرة لمساعدتها حالة الفقر تعانى مثل قامت كل من: بنغلاديش وباكستان وغانا وكولومبيا وكثير الأخرى مستغلة خبرات البلاد أصبحت متقدمة لاتباعها المنهاج ليشمل مجالات عديدة منها: (الإدارية والسياسية والثقافية) ويكون القاسم المشترك المجالات السابقة ولهذا فتطور الأبنية: الإدارية والتعليمية والثقافية له مردود الفردية تطوير انماط المهارات والعمل الجماعي والمشاركة الفعالة للمواطن بغرض الانتفاع بها وعلى يمثل منهج الركيزة يعتمد عليها المخططون وصانعوا القرار لتهيئة الظروف الملائمة لإحداث الاجتماعية والاقتصادية والتطور بالمجتمع طريق الرخاء والرفاهية ويمكن إجمال القول المنهج الحكومي المقام الأول بتحسين نوعية الموارد المجتمع وتحسين النوعية نفسه تهتم مؤسسة وكل شركة بتنمية قدرات العاملين فيها سواء المستوى الإداري شموليا لتشمل مستوياتهم الوظيفية
علم النفس التربوي هو ذلك الميدان من ميادين علم النفس الذي يهتم بدراسة السلوك الإنساني في المواقف التربية وخصوصاً في المدرسة، وهو العلم الذي يزودنا بالمعلومات، والمفاهيم، والمبادئ، والطرق التجريبية والنظرية التي تساعد في فهم عملية التعلم والتعليم والتي تزيد من كفاءتها.
عالج هذا الكتاب بعض مفاهيم وموضوعات علم النفس التربوي ذات العلاقة الوثيقة بالتعلم والتعليم في الأوضاع المدرسية ، وتضمنت المعالجة عرضاً نظرياً ومبادئ تطبيقية لهذه المفاهيم والموضوعات ، اعتماداً على ما وفرته بعض البحوث والدراسات من معارف في ذلك العلم ، وقد نظمت هذه المعارف بطريقة تتفق إلى حد ما مع طبيعة العملية التعليمية ومكوناتها الأساسية المتمثلة في الأهداف التعليمية ، والمدخلات التربوية وسيكولوجية التعلم والتعليم والتقويم
علم النّفس هو علمٌ يهتمُّ بالبحث عن سلوك الفرد وصفاته ودراسة تصرّفاته الشّعوريّة أو اللاشعوريّة التي تصدر عنه بهدف تحقيق التفاعل والتّكيّف مع بيئته المحيطة به، ويهدف علم النّفس إلى فهم السّلوك الفردي وتفسيره وتنظيمه وضبطه،[١]أمّا التّربية فهي عمليّة تعويد وتوجيه سلوك الطفل على اكتساب خبراتٍ ومهاراتٍ وعاداتٍ اجتماعيّة وأفكارٍ نفسيّةٍ؛ من خلال ملاحظة ونقل قيمٍ ومبادئٍ ثقافيّةٍ وسلوكيّةٍ مصدرها بيئته التي يعايشها ومحيطه الخارجي
يُعرَّف علم النّفس التربوي على أنّه دراسةٌ وتفسيرٌ لسلوك الفرد وتحليله في المواضع التّربويّة؛ لضمان الوصول لفهمٍ صحيحٍ لعمليّة التّعلّم والتّعليم،[٣] وعرّفه عددٌ من المختصين في مجال علم النّفس على أنّه فرعٌ من فروع علم النّفس يختصّ بدراسة سلوك المتعلم في المواقف التّربويّة المختلفة، ودراسة ردود الأفعال داخل الغرفة الصفيّة، كما يفيد في تزويد المعلمين بمعلومات ومبادئ وخبراتٍ نظريّةٍ وتطبيقيّةٍ مهمةٍ لفهم طريقة التعلّم والتعليم، وزيادة مستواها ومهاراتها.
إنّ مسؤوليّة علم النّفس في التّربية فتُحدّد بإيجاد الطرق والحلول المناسبة التي تساعد العمليّة التربويّة على تحقيق أهدافها وتعديلها وتوجيهها توجيهاً عملياً بما يخدم مصلحتها، والمساعدة في فهم نفسيّة المتعلّم وطريقة التعليم، ووضع الأساليب والطرق العلميّة والمنهجية والتطبيقيّة للتعليم
#7K
0 مشاهدة هذا اليوم#7K
9 مشاهدة هذا الشهر#347
243K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
