█ _ حافظ بن أحمد الحكمي 0 حصريا كتاب ❞ أعلام السنة المنشورة اعتقاد الطائفة المنصورة ❝ عن دار القاسم للنشر والتوزيع 2025 المنصورة: مؤلف الكتاب: الحكمي نبذة المنصورة أعلام المنصورةأعلام المنصورة أعلام المنصورة 200 سؤال وجواب العقيدة : طبعة متميزة محققة عدة نسخ خطية لكتاب 200 للشيخ: رحمه الله وهو مختصر جليل اشتمل قواعد الدين وأصول التوحيد هيئة أهمية الكتاب وأبرز موضوعاته : 1 كتابة النص موثقا 2 عزو الآيات القرآنية 3 تخريج الأحاديث النبوية والآثار والحكم عليها ما امكن ذلك فاذا كان الحديث الصحيحين أو أحدهما صرح أحد أئمة الحديث بتصحيحة اكتفيت بذالك وإذا مما أطعن فيه بعضهم درست سنده وخاصة الراوي الذي طعن مرجحا مايصل إليه فهمي القاصر غالبا 4 الترجمة للأعلام وبخاصة غير المشهورين منهم 5 التعريف بالطوائف والأماكن والكلمات الغريبة 6 ختمت بحثي بفهارس للنص اشتملت علي يلي : فهرس ولكثرتها رتبها حسب السور القرآن الكريم فهرس مرتبة الحروف الهجائية الآثار الصحابة والتابعين د فهرس الأعلام المصادر كتب والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي العديد من الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله لا شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس يُبنى عليه باقي المعتقدات التوحيد كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]