📘 ❞ الإسلام والحضارة الغربية ❝ كتاب ــ محمد محمد حسين اصدار 1975

عن كتاب الإسلام والحضارة الغربية:
مؤلف الكتاب: محمد محمد حسين
اصدار الكتاب: الطبعة الأولى
عدد صفحات الكتاب: 278
الناشر: دار الفرقان للنشر والتوزيع
سنة النشر: 1975
نبذة عن الكتاب: الإسلام والحضارة الغربية: هو في الأصل محاضرات ألقاها الأستاذ الدكتور محمد محمد حسين في الكويت في مؤتمر دُعي إليه من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة الكويت في العام ألف وتسعمائة وثمانية وستون من ميلاد السيد المسيح، ثم أكملها بمحاضرات إضافية ألقاها في جامعة بيروت بلبنان عن نقاط التلاقي والاختلاف بين الحضارة الغربية والشرقية قديمًا وحديثًا، ثم أضاف إليها الباحث ما يحتاجه الكتاب المنشور من توثيقات للمراجع، وبيان لما استشكل من أمور.

الإسلام والحضارة الغربيةالإسلام والحضارة الغربية
الإسلام والحضارة الغربية: هو في الأصل محاضرات ألقاها الأستاذ الدكتور محمد محمد حسين في الكويت في مؤتمر دُعي إليه من قبل وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بدولة الكويت في العام ألف وتسعمائة وثمانية وستون من ميلاد السيد المسيح، ثم أكملها بمحاضرات إضافية ألقاها في جامعة بيروت بلبنان عن نقاط التلاقي والاختلاف بين الحضارة الغربية والشرقية قديمًا وحديثًا، ثم أضاف إليها الباحث ما يحتاجه الكتاب المنشور من توثيقات للمراجع، وبيان لما استشكل من أمور.
الإسلام والحضارة الغربية: بين يدي الكتاب
يتحدث الكتاب عن وجود حضارتين أحدهما غربية والأخرى شرقية وإن اختلفت المسميات حسب اختلاف الزمان والمكان، ولكن يبقى أصل الصراع منحصر في التنافسية والمسابقة بين الحضارة الغربية والشرقية، بدأت هذه التنافسية بين الفرس والروم، ثم بين المسلمين العرب والروم، ثم انتقلت إلى الصراع بين المسلمين والصلبيين ثم بين العثمانيين والأوربيين، وأخيرًا بين الشرق المتمثل في آسيا وإفريقيا والغرب المتمثل في أمريكا وأوروبا، وإن كان موضوع هذا الكتاب ينحصر في هذا الأخير المتمثل في الصراع والتنافسية بين الشرق والغرب في القرنيين الأخيرين أي بداية من القرن التاسع عشر من ميلاد السيد المسيح عليه الصلاة والسلام.
الإسلام والحضارة الغربية: محتوى الكتاب
يبدأ المؤلف الفصل الأول ببيان أثر الصراع الفكري الحضاري بين الثقافات في نهضة الشعوب، وكيف تجسد هذا الصراع تجسدًا كليًا في القرنين الأخيرين بين الشرق والغرب في صراع ثقافي وفني وأخلاقي بين هاتين الحضارتين، وثم ينتقل مباشرة إلى الفصل الثاني الذي يوثق فيه لحركة التغريب من حيث أسبابه، ونشأته، وأثره في ارتقاء أو اندثار الحضارة الشرقية العربية الإسلامية، أما الفصل الثالث فقد خصصه الباحث للترجمة لاثنين من أكثر الذين تأثروا بحركة التغريب منذ بدايتها في مطلع القرن التاسع عشر الميلادي وهما الإمام محمد عبده، والشيخ جمال الدين الأفغاني، أما الفصل الرابع من الكتاب فقد وثق فيه الباحث لأثر التغريب في كتابات وأبحاث المستشرقين،أما الفصل الخامس فقد خصصه الباحث للحديث عن الثقافة الإسلامية في عصر العلم الحديث، والفصل السادس عَنْون له المؤلف بعنوان الإسلام والحضارة الغربية المستحدثة، أما الفصل السابع من الكتاب فجاء تحت عنوان الإسلام والعالمية، حيث يبين فيه المؤلف الأسس والمقومات التي جعلت من الإسلام رسالة عالمية مثالية المضمون والغايات والوسائل.

............

سبب تأليفه للكتاب هو تنبيه المسلمين بالخطر المحدق بهم وحثهم على أن يتفطنوا للصراع الذي يدور في محيطهم وهم عنه غافلون أو غير عابئين وألا يصدقوا الدعاوى التي تروج القول بأن الإسلام لا يتعارض مع الحضارة العربية أو يمكن أن يتماشى وإياها مع محافظته على أصوله و مبادئه.

حيث بدأ المؤلف كتابه بذكر البذور الأولى للتغريب وهي بإرسال الطلاب ذوي النباهة و العلو الاجتماعي للدراسة في الدول الأوربية خاصة، وضرب لذلك الأمر أشهر شخصيتين أرسلتا وهما : رفاعة رافع الطهطاوي و خير الدين التونسي.
وما تلا عودتهما من أنهما فُتنا بالغرب وصارا داعيين إلى تطبيق مبادئه والعَب من بئر حضارته وعدم الاكتراث لذلك الأمر الذي لا يخالف ديننا ويحقق لنا مصالح دنيانا - كما زعما- للأسف.

الفصل الأول
البذور الأولي

الفصل الثاني التغريب
الفصل الثالث
الأفغاني ومحمد عبده

الإسلام والحضارة الغربية
الإسلام والحضارة العربية محمد كرد علي pdf

الفرق بين الحضارة الاسلامية والحضارة الغربية

الحضارة الغربية والإسلام

أثر الحضارة الغربية على الحضارة الإسلامية

نحن والحضارة الغربية pdf

الاتجاهات الوطنية في الأدب المعاصر