█ _ محمود فهمي زيدان 1997 حصريا كتاب ❞ الإستقراء والمنهج العلمي ❝ عن الزهراء للإعلام العربي 2025 العلمي: الموضوع الرئيسي هذا الكتاب هو تصور "الاستقراء" كيف بدأ تطور وما وصل إليه حاله الآن أما غرض فهو الإشارة إلى ثلاثة أفكار: الأولى منها أن ليس لكلمة استقراء معنى واحد وإنما لها معان متعددة الفكرة الثانية هي لتمييز بين المنهج الاستقرائي العلمي" الثالثة خطأ من يتحدث كمنهج لا يأتيه الشك يديه ولا خلفه أو يتضمن اليقين والصحة المطلقة وليحقق المؤلف غرضه قسم موضوع دراسته تسعة فصول: ضمت الأول كلمة موجزة المنطق الصوري والاستدلال القياسي وأشار الثاني أول استخدم الاستقراء وهو أرسطو اعترافاً بفضله كما وضمت الفصل حديثاً نوعي الأرسطي هما "الاستقرار التام سمي بعد "الاستقراء الحدسي" إذا كانت أقدام العلم قد ترسخت اليوم المجتمعات الغربية وأصبح يمثّل حياة اتجاهاً ثابتاً يستحيل العدول عنه الرجوع فيه فإننا مازلنا المستوى القومي أحوج نكون لروح التفكير ومن هنا تأتي أهمية الذي نتناول خلاله خصائص المعرفة العلمية وسمات إذ نتصور وجود علم بلا منهج فكل العلوم مناهجها بل إنها تتقدم باستخدام مناهج جديدة وإذا كنّا ننظر باعتباره منهجاً النحو بغض النظر الموضوعات التي ندرسها بذلك فليس موقوفاً نوع الحقائق يبحثها العلماء لأن يبحثونها مختلفة ورغم اختلاف موضوعاتهم فنحن نطلق عليهم اسم "علماء" والذي جعلهم يستحقون الوصف منهجهم اعتمدوا عليه البحث مادتهم فلسفة ومنطق مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب الفلسفة والمنطق يحتوي علي مجموعة كبيرة الكتب المتميزة فذ المجال الفلسفة ظهرتِ الفلسفةُ للمرّة القرن السادسِ قبل الميلاد تقريباً اليونان القديمة ثمَ مرّتبعد ذلك بمراحلَ كثيرةٍ جعلتها أكثرَ ازدهاراً حيثُ خَبَرت المُجتمعات كلّها وتعاملت معها وبها فما الفلسفة؟ ومن روّادها؟ أهمّ الكتبِ كُتبت فيها؟ المنطق الفلسفي عبارة مصطلح ألفه الفيلسوف برتراند رسل لتقديم فكرته نتاج اللغات الطبيعية والفكر يمكنها إلا طريق الاصطناعية وكان أساسا لبرنامجه إضفاء الطابع الرسمي اللغة ويستخدم المصطلح العصر الحديث للدلالة معاني أخرى إنّ أصلَ كلمةِ اللُّغة تركيبٌ مكوّن كلمتين يونانيّتين هُما فيلو وتعني حُب وكلمة سوفيا وتعني: حكمة ليُصبح مُكتملاً وهو: حُبّ الحِكمة يُرجِعُ بعضُ المؤرّخين إطلاق فيثاغورس؛ عدّ نفسه فيلسوفاً يُرجعه بعضهم سقراط وصفَ أيضاً بمُحبّ الحكمة أي بالفيلسوف جماعة السوفسطائيين الذين كانوا يدّعون أرجعه آخرون لأفلاطون؛ تطرّق للكلمة لإيجاد وصفٍ يفي سولون وسقراط