█ _ أبو حامد الغزالى 1927 حصريا كتاب ❞ معارج القدس مدارج معرفه النفس وتليها القصيدة الهائية والقصيدة التائية ❝ عن دار آفاق للنشر والتوزيع 2025 التائية: مقدمة معاني الالفاظ المترادفة وهي أربعة والقلب والروح والعقل بيان اثبات الجملة تقسيم يظهر فيه مباديء الأفعال رسوم النفوس الثلاثة أن جوهر وذلك ثابت من جهة الشرع زيادة ايضاح الادراك ليس لها مقدار ومساحة ولا تدرك حسا يدركها جسم وأن إدراكها لا يكون بآلات جسمانية حال البرهان الأول الثاني الثالث الرابع الخامس القوى الحيوانية المدركة الخاصة بالنفس الانسانية اختلاف الناس العقل الهيولاني الذي هو الاستعداد المطلق مراتب الكتاب الالهي تظاهر والشرع وافتقار أحدهما الآخر حقيقة ومراتبه التجريد سؤالات وانفصالات تحتها نفائس العلوم منشأ الفضائل والرذائل أمهات مثال القلب بالاضافة النفس وحاجتها البدن هذه القوى كيف يرأس بعضها بعضا وكيف يخدم الأرواح البشرية حادثة بقاء تفنى مطلقا اثبات المفارق الفعال المنفعل ومراتب العقول قاعدة النبوة والرسالة الرسالة تقتنص بالحد والحقيقة بذكر جنسها وفصلها الرسالة هي حظوة مكتسبة أم أثرة ربانية إثبات بالبرهان خواص خاتمة ما أفضل النوع البشري السعادة والشقاوة بعد المفارقة اللقاء والرؤية معرفة الباري جل جلاله واعتذار القول معرفة ترتيب أفعال الله وتوجيه الاسباب المسببات أقسام سبحانه وتعالى نوع آخر المعرفة كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس يُبنى عليه باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]