📘 ❞ خطاب ضد الإسلاموفوبيا في ألمانيا والغرب ❝ كتاب ــ ستيفان فايدنر اصدار 2016

السياسة - 📖 كتاب ❞ خطاب ضد الإسلاموفوبيا في ألمانيا والغرب ❝ ــ ستيفان فايدنر 📖

█ _ ستيفان فايدنر 2016 حصريا كتاب ❞ خطاب ضد الإسلاموفوبيا ألمانيا والغرب ❝ عن منتدى العلاقات العربية والدولية 2025 والغرب: تجاوزت صور مظاهرات حركة بيغيدا العنصرية المعادية للإسلام لتبلغ أرجاء مختلفة من العالم لكن أصواتا كثيرة ارتفعت منددة بهذه الحركة منها صوت المتخصص الأدب العربي الألماني الذي يقدم هذا الكتاب تحليلا فاضحا لحركة وللأيديولوجيا التي تقف وراءها إنها الأيديولوجيا نفسها نجدها بلدان غربية أخرى يمضى خطا إدوار سعيد تفكيكه للثقافة الغربية ليكتشف بأن العداء يكمن كل مكان وليس فقط عند متظاهري العنصريين السياسة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
خطاب ضد الإسلاموفوبيا في ألمانيا والغرب
كتاب

خطاب ضد الإسلاموفوبيا في ألمانيا والغرب

ــ ستيفان فايدنر

صدر 2016م عن منتدى العلاقات العربية والدولية
خطاب ضد الإسلاموفوبيا في ألمانيا والغرب
كتاب

خطاب ضد الإسلاموفوبيا في ألمانيا والغرب

ــ ستيفان فايدنر

صدر 2016م عن منتدى العلاقات العربية والدولية

 تجاوزت صور مظاهرات حركة بيغيدا العنصرية المعادية للإسلام ألمانيا لتبلغ أرجاء مختلفة من العالم لكن أصواتا كثيرة ارتفعت منددة بهذه الحركة، منها صوت المتخصص في الأدب العربي، الألماني ، الذي يقدم في هذا الكتاب تحليلا فاضحا لحركة بيغيدا وللأيديولوجيا التي تقف وراءها. إنها الأيديولوجيا العنصرية نفسها التي نجدها في بلدان غربية أخرى. يمضى على خطا إدوار سعيد في تفكيكه للثقافة الغربية، ليكتشف بأن العداء للإسلام يكمن في كل مكان، وليس فقط عند متظاهري حركة بيغيدا العنصريين. 


حول
ستيفان فايدنر ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
منتدى العلاقات العربية والدولية 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب خطاب ضد الإسلاموفوبيا في ألمانيا والغرب:
تجاوزت صور مظاهرات حركة بيغيدا العنصرية المعادية للإسلام ألمانيا لتبلغ أرجاء مختلفة من العالم لكن أصواتا كثيرة ارتفعت منددة بهذه الحركة، منها صوت المتخصص في الأدب العربي، الألماني ، الذي يقدم في هذا الكتاب تحليلا فاضحا لحركة بيغيدا وللأيديولوجيا التي تقف وراءها. إنها الأيديولوجيا العنصرية نفسها التي نجدها في بلدان غربية أخرى. يمضى على خطا إدوار سعيد في تفكيكه للثقافة الغربية، ليكتشف بأن العداء للإسلام يكمن في كل مكان، وليس فقط عند متظاهري حركة بيغيدا العنصريين.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#41K

10 مشاهدة هذا الشهر

#47K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 98.