📘 ❞ علم الأخلاق إلى نيقوماخوس ❝ كتاب ــ ارسطو طاليس اصدار 1924

فلسفة ومنطق - 📖 كتاب ❞ علم الأخلاق إلى نيقوماخوس ❝ ــ ارسطو طاليس 📖

█ _ ارسطو طاليس 1924 حصريا كتاب ❞ علم الأخلاق إلى نيقوماخوس ❝ عن دار الكتب والوثائق القومية 2025 نيقوماخوس: pdf تأليف الذى يعد المؤسس الحقيقى لعلم حيث أنه قام بوضع أسس كل شيء فلسفته مجموعة من أهمها (علم نيقو ماخوس) وهو واحد أهم التى مثلت أدب أرسطو وفو الحقيقة فى حد ذاته محور هام للمناقشة الفلسفية مر العصور ينم قلم رفيع وباع طويل القدرة التفلسف والتحليل يملك صاحبه مشروعا فكريا واضحا ونسقا تحليليا لا غبار عليه يبسط فكرته بمنهج "عقلاني" منطقي محكم البناء لهذا فلا غرابة أن تجد جزالة اللفظ تجاور فصاحة المعنى وكثافة الفكرة تلامس صدق المقص ما البواعث التي تدفعنا الإتيان بعمل معين ظروف خاصة دون غيره الأعمال؟ أين نعرف الخير والشر؟ وإلى توصلنا هذه المعرفة؟ تلك أسئلة يتكفل بالإجابة عنها يظهر الإنسان صوتًا باطنًا يوحي إليه بما ينبغي يفعل ويميز به بين الحق والباطل والحسن والسيئ والنافع والضار والأخلاقي١ وغيره ويسمى هذا الصوت بالوجدان نوع الشعور الباطني ليس يخضع لسلطان خارجي وهذا هو الذي كان يحمل الناس السير طرق قبل تبحث النظريات الأخلاقية بحثًا فلسفيًّا بأزمان طويلة؛ ناشئ إما غزيرة وإما المعتقدات الدينية أحكام تواضع بعض عليها وقرروا العمل بها لما رأوا فيها والمنفعة العملية لهم وتأكدت الأحكام بالجري ثم أجبر بمقتضاها وصارت فيما بعد عُرفًا وعاداتٍ وأصبح وفقها أخلاقيًّا وانتهاك حرمتها مخالفًا للأخلاق قال زجلر: «العرف أعمال محدودة اعتباطًا ونَمَت أوساط سيما المجتمعات الطبيعية والجنسية كالعشيرة والقبيلة صار يُعد انتهاكها تعديًا الآداب واتِّباعها فضيلة » وبعد جمع عادات الأمم وخصالها ورتبها وقسَّمها لم يقنع بحقائقها مجردة بل أخذ يبحث «من أين؟» و«لمَ؟» و«إلى أين؟» فلسفة ومنطق مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب الفلسفة والمنطق يحتوي علي كبيرة المتميزة فذ المجال الفلسفة ظهرتِ الفلسفةُ للمرّة الأولى القرن السادسِ الميلاد تقريباً اليونان القديمة ثمَ مرّتبعد ذلك بمراحلَ كثيرةٍ جعلتها أكثرَ ازدهاراً حيثُ خَبَرت المُجتمعات كلّها وتعاملت معها وبها فما هي الفلسفة؟ ومن روّادها؟ وما أهمّ الكتبِ كُتبت فيها؟ المنطق الفلسفي عبارة مصطلح ألفه الفيلسوف برتراند رسل لتقديم نتاج اللغات والفكر يمكنها تصور إلا طريق الاصطناعية وكان أساسا لبرنامجه إضفاء الطابع الرسمي اللغة ويستخدم المصطلح العصر الحديث للدلالة معاني أخرى متعددة إنّ أصلَ كلمةِ اللُّغة تركيبٌ مكوّن كلمتين يونانيّتين هُما كلمة فيلو وتعني حُب وكلمة سوفيا وتعني: حكمة ليُصبح معنى مُكتملاً وهو: حُبّ الحِكمة يُرجِعُ بعضُ المؤرّخين إطلاق فيثاغورس؛ عدّ نفسه فيلسوفاً كما يُرجعه بعضهم سقراط وصفَ أيضاً بمُحبّ الحكمة أي بالفيلسوف لتمييز جماعة السوفسطائيين الذين كانوا يدّعون أرجعه آخرون لأفلاطون؛ إذ تطرّق للكلمة لإيجاد وصفٍ يفي سولون وسقراط