█ _ أحمد بن عبد الحليم تيمية محمد خليل هراس 1994 حصريا كتاب ❞ تحميل شرح العقيدة الواسطية ويليه ملحق ❝ عن دار الهجرة للنشر والتوزيع 2025 الواسطية: نبذه الكتاب : مقدمة الطبعة الرابعة عملي الملحق المقدمة تمهيد أهمية السلفية بين العقائد الأخرى: ((العقيدة الواسطية)) السلفية: لماذا سميت بـ ؟ الشيخ لـ شروحها: وشروحها: وصف النسخة الخطية للمتن: الكتاب: ترجمة موجزة للشيخ متن شرح الشارح الكلام البسملة والترجيح الخلافات فيها تفسير الحمد والمدح والفرق بينهما تحقيق القول الفرق الرسول والنبي الهدي؛ معناه وما يوصف به صلى الله عليه وسلم لا إله إلا الله؛ معناها ومكانها الدين معنى الشهادة الصلاة ؛ إذا كانت من الملائكة أو الآدميين اعتقاد الفرقة الناجية تعريف وأنها إلى يوم القيامة باقية أركان الإيمان الستة بالملائكة والكتب والرسل بالبعث والقدر إثبات الصفات غير تحريف ولا تعطيل ومن تكييف تمثيل الأشاعرة والماتريدية ليسوا أهل السنة والجماعة التحريف والتعطيل؛ معناهما وأنواعهما التفويض التمثيل والتكييف الإلحاد وأنواعه حنبل نعيم حماد يجوز قياس سبحانه بخلقه وقياس الشمول الأولى قاعدة الكمال دلالة المعاني النفي والإثبات الأسماء والصفات مجمل ومفصل الصراط المستقيم آيات سورة الإخلاص تضمنت توحيد وهي تعدل ثلث القرآن آية الكرسي وإثباتها للصفات أنواع العلو الأول والآخر والظاهر والباطن العلم صفة لله قائمة بذاته المعتزلة العزيز المكي وبشر المريسي الفلاسفة القدرية أسمائه تعالى: الرزاق القوي المتين قوله (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير) صفتي السمع والبصر تعالى أسمائه: البصير الإرادة والمشيئة الكونية والإرادة الشرعية المحبة وبيان ما يحب الإحسان والإقساط شرط محبة اتباع نبيه أسماء الله: الغفور الودود الرحمة والعلم الحافظ والحفيظ الرضى والغضب واللعن والكره والسخط والأسف الجواب آية: (ومن يقتل مؤمنا متعمدا) الإتيان والمجيء والرد زعم أنه المجاز الزمخشري الوجه المنكرين اليد العين صفات والرؤية المكر والكيد العفو العزة السلوب السمي الند معنى: (يحبونهم كحب الله) كيفية تسبيح الجمادات التبارك توضيح دليل التمانع سبعة الأستواء العرش والكلام عليها بغير علم قول مالك: معلوم والكيف مجهول زاهد الكوثري أن السماء المعية المخالفين الكلابية الكرامية خلاصة مذهب مسألة كلام عز وجل رؤية المؤمنين لربهم النفاة مباحث عامة حول أحاديث تؤيد فخر الرازي أبو حامد الغزالي النزول الفرح الضحك العجب الرجل والقدم النداء والفوقية حديث "العرش فوق الماء والله العرش" الجارية وكون وسط جميع الطوائف الوسطية الجهمية المشبهة الجبرية أفعال العباد ومذهب الحق المرجئة الوعيدية الإرجاء باب الحرورية أصحاب رسول الرافضة بيان علوه ينافي معيته الحلولية القرب والمعية وليس حكاية الموقف ربهم وجوب بما أخبر مما يكون بعد الموت بفتنة القبر وعذابه بالنفخ الصور بالحشر بالميزان بالحساب والعرض بالحوض والصراط للرسول ثلاث شفاعات أصحابها بالقدر درجات خيره وشره وبيانها والقلم أيهما خلق أولا معبد الجهني وغيلان دمشق جيد العبد مع القدر وأفعال طائفتان ضلتا القدر: والجبرية أصول وعمل يزيد وينقص والإسلام سلامة قلوب وألسنة للصحابة جميعا التفضيل الصحابة الخلافة يحبون آل البيت ويتبرؤون ممن يعاديهم يتولون أزواج أمهات إمساك الخوض فيما شجر تصديق كرامات الأولياء طريقة والجماعة: آثار النبي باطنا وظاهرا يأمرون بالمعروف وينهون المنكر ويصبرون البلاء يتخلقون بمكارم الأخلاق افتراق هذه الأمة وسبعين فرقة التجديد والمجددون ملحق فصل التوحيد الجماعة والفرقة الموالاة والمعاداة الحكم أنزل عدم الخروج الأئمة الميثاق الإسراء والمعراج أشراط الساعة الجنة والنار ذم ووجوب التسليم لنصوص والسنة كتب والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل القسم والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد وفي اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى باقي المعتقدات التوحيد الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سور صفحة صفحاته ذِكر وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] وقد جمع جملة وآية وآخر الحشر فقال : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]