█ _ د زبيدة محمد عطا 1994 حصريا كتاب ❞ الحياة الإقتصادية فى مصر البيزنطية ❝ عن دار الامين للنشر والتوزيع 2024 البيزنطية: الاقتصادية pdf تأليف وهو من أبرز الدراسات الوثائقية واقع البرديات لتاريخ الاقتصادي خلال تلك الفترة حيث وضعت بيزنطة نظامًا ضرابيًا صارمًا وقوانين كان لها تأثيرها وأهلها ولقد شمل الكتاب دراسة لأوجه النشاط زراعة وصناعة وتجارة وغير ذلك المجالات وتنبع قيمة هذا اعتماده ومن كونه يناقش فترة تمثل مرحلة انتقالية بين الحكم الروماني والفتح الإسلامي انتقل مركز الثقل روما إلى القسطنطينية وهي الفتر التي برزت فيها شخصية القومية وأصبحت المسيحية ديانة رسمية للبل كتب علم الإقتصاد مجاناً PDF اونلاين الاقتصاد هو العلوم الاجتماعية الذي يدرس السلوك البشري والرفاهية كعلاقة المقاصد والاهداف استعمالات بديلة وبين الموارد المتاحة المحدودة والنادرة عدّة نظرياتٍ تُشكّل وسائلَ أو أدوات تُساعد تفسير ودراسة الظواهر الاقتصاديّة ومصطلح (اقتصاد) لغوياً يعني التوسط الإسراف والتقتير (جاء مختار الصحاح: "القَصْدُ يقال فلان مُقْتِصدٌ النفقة") وتعددت التعاريف لمصطلح إلا أن التعريف الأعم والأشمل لخصائص الحديث المعاصر تعريف (ليونيل روبنز) مقالة نشرها عام 1932م يقول: «الاقتصاد يهتم بدراسة الإنساني الغايات والموارد النادرة ذات الاستعمالات المتعددة" » الندرة: تعني عدم كفاية لإشباع جميع الاحتياجات والرغبات الإنسانية وغالباً ما يشار الندرة بأنها (المشكلة الاقتصادية) وبمعنى آخر نجد المشكلة هنا تدور حول الاختيار وما قد يؤثر بانتقاء الخيار محفزات وموارد يمكن تقسيم أنواع منها: اقتصاد جزئي واقتصاد كلي اقتصاد موضوعي وصفي معياري وهناك استعمال لكلمة اِقْتِصَادُ الدَوْلَة: أي حالتها المالية بالإضافة كل يتعلق بها مثل الإنتاج والإنفاق وأسواق العمل وغيرها اِسْتِخْدَامٌ حَدِيْثٌ فبعض الدول اقتصاد قويّ ضعيفة أحد هي شرح كيفية عمل النظم يربط أطراف هذه علاقات ضمن إطار المجتمع وتطبق أساليب التحليل بشكل متزايد تتعلق بالأفراد (بما فيهم الراسماليون) الذين يقومون باختياراتهم كمثال الجريمة التعليم الأسر الصحة القانون السياسة الدين مؤسسات المدني وصولاً الحرب وللاقتصاد تعاريف كثيرة بينها الوصول الاكتفاء الذاتي وتحقيق النمو والوفرة المال
❞ كان المجتمع المصرى بكل مكوناته الدينية والاجتماعية يعيش تجانساً وتلاحماً لا يعرف التفريق بناءاً على لون أو دين.. فاليهودوالنصارى والمسلمون جميعهم مصريون، هذا فيما سبق بما يعرف اليوم ˝بمشكلة فلسطين˝ أو حرب 48 أو بداية الاعتداءات اليهودية على الأراضى الفلسطينية والدعوة لقيام وطن قومى لليهود، فعند حدوث هذا لم يعد هذا التجانس موجوداً فى الواقع، هاجر اليهود وصار هناك ما يعرف بالصهيونية ولزم البحث عن ذلك التاريخ البعيد الذى كان فيه اليهود جزءاً لا يتجزأ من المجتمع المصرى، ماذا كانت حقيقة انتماءاتهم؟ وهويتهم؟ من أين بدأت علاقتهم بالصهيونية العالمية؟ ماذا كان دورهم؟.. هذا ما يمكننا معرفته من ظلال هذه الدراسة التى قدمت فيها الدكتورة ˝زبيدة محمد عطا˝ دراسة للتاريخ السياسى ليهود مصر، وقد جاءت الدراسة فى سبعة فصول هى: الانتماء والهوية، الصهيونية، التوجه العربى، التيار المتوسطى، التيار الإسلامى والتيار القومى والشيوعيون وأخيراً الفصل السابع المحتوى على التقسيم ثم الملاحق والمصادر، إنها دراسة هامة تمزج بين الجانب التاريخى والسياسى لقضية بات البحث فى كل وجوه . ❝
❞ يعرض الكتاب التواجُد اليهوديّ في مصر منذ محمد عليّ إلى نهاية عهد الملك فاروق، حيث كانت أعدادُ اليهود المصريين لا تتجاوز سبعة آلاف، ومع التحديث في عهد محمد علي وإسماعيل بدأ تدفُّق الأجانب إلى مصر وخاصة اليهود؛ حيث وجدوا فيها أرضًا خِصْبةً للاستثمار والثَّرَاء في ظِلِّ المحاكم المُختلطَة والامتيازات الأجنبيَّة. ولم يَسْعَ أغلبهم للحصول على الجنسيَّة المصريَّة التي كانت متاحة آنذاك، وسيطرت الشركاتُ اليهوديَّةُ على بنوك التسليف والبنوك العقاريَّة، النسيج، المواصلات، البناء... إلخ، ووصلت أعدادهم في بداية القرن العشرين إلى 60 ألفًا، ورغم ذلك لم يَكُنْ هناك موقفٌ ضد اليهود كأفرادٍ أو عقيدة . ❝