📘 ❞ ماذا عن اليوم الآخر؟ ❝ كتاب ــ أسماء بنت راشد الرويشد

اليوم الآخر - 📖 كتاب ❞ ماذا عن اليوم الآخر؟ ❝ ــ أسماء بنت راشد الرويشد 📖

█ _ أسماء بنت راشد الرويشد 0 حصريا كتاب ❞ ماذا عن اليوم الآخر؟ ❝ دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع السعودية 2025 الآخر؟: بحسب المعتقد الإسلامي يوم القيامة أو الآخر الحساب هو نهاية العالم والحياة الدنيا ويشترك الإسلام هذا الاعتقاد مع الديانات الإبراهيمية الأخرى مثل اليهودية والمسيحية وهو موعد الحُكم والحساب الأخير للبشر عند الله وبحسب فإن أحداثه تشمل إنهاء حياة كل البشر والمخلوقات ثم يُبعث ويقوم من موتهم ويُنشرون قبورهم يُعرضون للحساب الآلهي عز وجل عندها بجزاء المؤمنين الموحدين بالجنة والكفار والمشركين بالنار ويسمى بيوم لقيام الأموات فيه أي بعثهم وذلك لحسابهم وجزائهم ويؤمن المسلمون أيضا أن له علامات تسبق حدوثه وتسمى بأشراط الساعة وتقسم إلى صغرى وعلامات كبرى الناس يتحولون هذه الدار التي كتبت عليها الفناء الجزاء والبقاء يبدأ ذلك شاق هائل عسير يفضي العباد ربهم الذي أكثر ذكره القرآن والإيمان باليوم أحد أصول الإيمان الستة لا يصح إيمان مسلم بدونها فالذي ينبغي علينا نعتقده ونعلمه علم اليقين آتٍ ريب وأن سيبعث مَنْ القبور فتبدأ بعد فناء المخلوقات جديدة يجازى فيها كلٌ ما قدمت يداه إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر وهذا الكتاب يُبيِّن وردَ وسنة رسوله صلى عليه وسلم والبعث والنشور مجاناً PDF اونلاين ويؤمن الركن خاص بالكتب المجانيه القابلة للتحميل موضوع وما يتعلق به

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
ماذا عن اليوم الآخر؟
كتاب

ماذا عن اليوم الآخر؟

ــ أسماء بنت راشد الرويشد

عن دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية
ماذا عن اليوم الآخر؟
كتاب

ماذا عن اليوم الآخر؟

ــ أسماء بنت راشد الرويشد

عن دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية
حول
أسماء بنت راشد الرويشد ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب ماذا عن اليوم الآخر؟:
بحسب المعتقد الإسلامي يوم القيامة أو اليوم الآخر أو يوم الحساب، هو نهاية العالم والحياة الدنيا ويشترك الإسلام في هذا الاعتقاد مع الديانات الإبراهيمية الأخرى مثل اليهودية والمسيحية، وهو موعد الحُكم والحساب الأخير للبشر عند الله، وبحسب المعتقد الإسلامي فإن أحداثه تشمل إنهاء حياة كل البشر والمخلوقات، ثم يُبعث ويقوم البشر من موتهم ويُنشرون من قبورهم ثم يُعرضون للحساب الآلهي، ويقوم الله عز وجل عندها بجزاء المؤمنين الموحدين بالجنة والكفار والمشركين بالنار، ويسمى بيوم القيامة لقيام الأموات فيه من موتهم، أي بعثهم وذلك لحسابهم وجزائهم.

ويؤمن المسلمون أيضا أن يوم القيامة له علامات تسبق حدوثه وتسمى بأشراط الساعة أو علامات يوم القيامة وتقسم إلى علامات صغرى وعلامات كبرى.

الناس يتحولون من هذه الدار التي كتبت الله عليها الفناء إلى دار الجزاء والبقاء، يبدأ ذلك بيوم شاق هائل عسير، يفضي في العباد إلى ربهم، ذلك هو اليوم الآخر الذي أكثر الله من ذكره في القرآن.

والإيمان باليوم الآخر أحد أصول الإيمان الستة التي لا يصح إيمان مسلم بدونها، فالذي ينبغي علينا أن نعتقده ونعلمه علم اليقين أن ذلك اليوم آتٍ لا ريب فيه، وأن الله سيبعث مَنْ في القبور، فتبدأ بعد فناء المخلوقات حياة جديدة يجازى فيها كلٌ بحسب ما قدمت يداه، إن خيرًا فخير وإن شرًا فشر.

وهذا الكتاب يُبيِّن ما وردَ في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم عن اليوم الآخر والبعث والنشور.
الترتيب:

#2K

0 مشاهدة هذا اليوم

#45K

9 مشاهدة هذا الشهر

#46K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 36.
404 Not Found

Not Found

The requested URL was not found on this server.