█ _ مسلم بن حجاج 2014 حصريا كتاب ❞ صحيح (ط التأصيل) المجلد الرابع: 9النكاح 19القضاء والشهادات * 1417 1778 ❝ عن دار التأصيل 2025 1778: التأصيل) المؤلف: الحجاج القشيري النيسابوري أبو الحسين المحقق: مركز البحوث وتقنية المعلومات التأصيل المجلد الرابع 9 النكاح وإجابة الداعي 1 باب من استطاع منكم الباءة فليتزوج 2 سنته صلى الله عليه وسلم 3 النهي التبتل 4 أبصر امرأة فوقعت قلبه 5 نكاح المتعة ونسخه وتحريمه 6 تحريم الجمع بين المرأة وعمتها أو خالتها 7 لا ينكح المحرم ولا يخطب 8 تزوج رسول ميمونة وهو محرم ما جاء أن تزوجها حلال 10 الرجل خطبة أخيه 11 الشغار 12 الوفاء بالشروط 13 الأمر والإذن للبكر والثيب 14 تزويج الأب ابنته الصغيرة 15 استحباب التزويج شوال 16 النظر إلى قبل الزواج 17 سور الفرآن 18 خمسمئة درهم 19 وزن نواة ذهب 20 العتق 21 فضل الذي يعتق جاريته ثم يتزوجها 22 وليمة العرس 23 بإجابة دعوة 24 شر الطعام طعام الوليمة 25 تحل المطلقة ثلاثا لمطلقها حتى تنكح زوجا غيره ويطأها 26 يقوله إذا أتى أهله 27 امرأته دبرها قبلها 28 باتت هاجرة فراش زوجها 29 أفشى سر العزل 31 وطء الحامل المسبية 32 الغيلة أبواب الرضاع 33 يحرم الرضاعة الولادة 34 حكم العم 35 ابنة الأخ 36 الربيبة وأخت 37 المصة والمصتين 38 التحريم بخمس رضعات 39 رضاعة الكبير 40 إنما المجاعة 41 نزول (والمحصنات النساء} 42 الولد للفراش 43 القائف 44 العدل النساء 45 البكر الثيب 46 قسمة النبي نسائه 47 تهب يومها لضرتها 48 نفسها 49 لم يقسم لإحدى 50 فاظفر بذات الدين 51 52 خير متاع الدنيا الصالحة 53 الوصية بالنساء 54 يبغض مؤمن مؤمنة 55 لولا حواء تخن أنثى الدهر الطلاق طلاق الثلاث حرم اعتزال نفقة لها سكنى خروج المعتدة {وأولات الأحمال أجلهن يضعن حملهن} عدة المتوفى عنها اللعان غيرة عرض بنفي أعتق شركا له عبد ذكر سعاية العبد الولاء لمن بيع وعن هبته تولى قوما بغير إذن مواليه رقبة عتق الوالد البيوع الملامسة والمنابذة الحصاة الغرر حبل الحبلة يبع بعضكم بعض تلقي الجلب يبيع حاضر لباد اشترى شاة مصراة ابتاع طعاما فلا يبعه يستوفيه صبرة التمر يعلم مكيلتها بالكيل المسمى البيعان بالخيار الصدق والبيان البيع يخدع الثمر يبدو صلاحه المزابنة وهي بالتمر والرخصة العرايا باع نخلا قد أبرت جامع المزارعة معاملة أهل خيبر غرس غرسا وضع الجوائح الوضع أدرك ماله بعينه عند رجل أفلس إنظار المعسر مطل الغني ظلم الماء ثمن الكلب ومهر البغي وحلوان الكاهن وكسب الحجام الزجر السنور قتل الكلاب اقتنى كلبا كسب 30 الخمر والميتة والخنزير والأصنام الربا لعن آكل ومؤكله الحلال والحرام الاستثناء خيار الناس أحسنهم قضاء بعبدين الرهن السلم يحتكر إلا خاطئ الحلف الشفعة يمنع أحدكم جاره يغرز خشبة جداره اقتطع شبرا الأرض ظلما اختلفتم الطريق الفرائض يرث المسلم الكافر ألحقوا بأهلها ميراث الكلالة آخر آية أنزلت ترك مالا فلورثته الوصايا مثل يرجع صدقته الأولاد العطاء العمرى كتابة بالثلث الصدقه الميت مات الإنسان انقطع عنه عمله ثلاثة الوقف ليس شيء يوصي فيه هلم أكتب لكم كتابا الأيمان والنذور النذر وأنه يرد شيئا وفاء لنذر معصية فيما يملك نذر يمشي كفارة تعالى حلف باللات والعزى يمينا فرأى غيرها خيرا منها يمين نية المستحلف لأن يلج بيمينه الجاهلية أسلم ضرب مملوكه قذف بالزنا الإحسان المملوك ثواب وأجره نصح لسيده وأحسن عبادة القرعة المدبر القسامة والحدود والديات المحاربين والمرتدين القصاص القتل بالحجر وقتل بالمرأة عض رجلا ثناياه يباح به دم بيان إثم سن أول يقضى الدماء والأعراض والأموال طلب العفو ولي القتيل دية الجنين ووجوب الدية الخطإ عاقلة الجاني الحدود مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف مجاناً PDF اونلاين السنة النبوية والجماعة هو ورد الرسول محمد ﷺ قول فعل تقرير صفة خَلقية خُلقية سيرة سواء البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) بعدها والحديث والسنة هما المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن وذلك خصوصا عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها ومفصلان لما مجملا ومضيفان سكت وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته كما سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى Aya 3 png إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى فالحديث بمثابة حيث كونه وحياً أوحاه للنبي مرادفان للقرآن الحجية العمل بهما يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام المتعلقة بالعبادات والمعاملات بالإضافة نظم الحياة أخلاق وآداب وتربية قد اهتم العلماء مر العصور بالحديث جمعا وتدوينا ودراسة وشرحا واستنبطت حوله العلوم المختلفة كعلم الجرح والتعديل وعلم مصطلح العلل وغيرها والتي كان الهدف الأساسي حفظ ودفع الكذب وتوضيح المقبول والمردود مما وامتد تأثير هذه الحديثية المجالات كالتاريخ وما يتعلق منه بالسيرة وعلوم التراجم والطبقات تأثيره علوم اللغة العربية والتفسير والفقه اعتنت الأمة الإسلامية بحديث منذ بداياتها وحاز حديث الوقاية والحفظ والمحافظة الشيء الكثير فقد نقل لنا الروة أقوال الشؤون كلها العظيمة اليسيرة بل الجزئيات التي يتوهم أنها ليست موضع اهتمام فنقلوا كل التفاصيل أحوال الشراب بكيفية نومه ويقظته قيامه قعوده وكان حرصهم يجتهدوا التوفيق مطالب حياتهم اليومية والتفرغ للعلم فعن عمر الخطاب أنه قال: «كنت أنا وجار لي الأنصار بني أمية زيد عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول ينزل يوما وأنزل فإذا نزلت جئته بخبر ذلك اليوم وغيره وإذا نزل » ويرجع للصحابة الفضل علم رواية وذلك وفاة ومع انتشار الإسلام واتساع البلاد أقام الصحابة المتفرقة ينشرون العلم ويبلغون فصار علما يروى وينقل ووجد بذلك يروي بعضهم سمعوه وكذلك بعدهم التابعين كانوا يروون ولم يكونوا يتوقفون قبول أي يرويه صحابي وظل الحال وقعت الفتنة أدت مقتل الخليفة عثمان عفان تبع انقسامات واختلافات وظهور الفرق والمذاهب فأخذ الدَّسُ يكثر شيئاً فشيئاً وبدأ فريق يبحث يسوغ بدعته نصوص ينسبها وعندها بدأ والتابعين يتحرون الأحاديث يقبلون عرفوا طريقها واطمأنوا ثقة رواتها وعدالتهم روى صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي ابن عباس فجعل يحدث ويقول : قال يأذن لحديثه يستمع ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي أُحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة سمعنا رجلاً يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف» وقد أخرج مقدمة أيضا سيرين قال: «لم يسألون الإسناد قالوا: سَمُّوا رجالكم» واتبعهم التابعون وتابعوهم ووضعوا قواعد علمية الأخبار غير ينصوا كثير تلك القواعد فاستنبطوا منهجهم ومعرفة الرواة الذين يعتد بروايتهم بها استنبطوا شروط الرواية وطرقها وقواعد وكل يلحق هذا الركن يحمل أُلف هذا العظيم (علم الحديث) و(كتب