📘 ❞ شرح الإلمام بأحاديث الأحكام ❝ كتاب ــ تقي الدين ابن دقيق العيد اصدار 1997

كتب مسانيد الأئمة - 📖 كتاب ❞ شرح الإلمام بأحاديث الأحكام ❝ ــ تقي الدين ابن دقيق العيد 📖

█ _ تقي الدين ابن دقيق العيد 1997 حصريا كتاب ❞ شرح الإلمام بأحاديث الأحكام ❝ عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي 2024 الأحكام: أصل هذا الكتاب رسالة ماجستير من المسانيد الأخرى وقال الحافظ قطب الحلبي: ((قيل: إنه لم يتكلم الحديث عهد الصحابة إلى زماننا مثل ومن أراد معرفة ذلك فعليه بالنظر القطعة التي فيها ((الإلمام)) فإن جملة ما فيها: أنه أورد حديث البراء بن عازب: ((أمرنا رسول الله صلى عليه وسلم بسبع ونهانا سبع واشتمل أربع مئة فائدة)) وقيمة السَّفر الجليل تتجلى لمطالعه حالما ينظر فيه فقد أسفر المؤلف نكت وفوائد بديعة وأورد النوادر والمباحث الدقيقة يأخذ بالألباب وأوضح منهجاً سليماً قوياً كيفية الاستدلال والاستنباط السنة والكتاب وأبرز التقريرات والتوجيهات الأصولية انفرد به نظرائه وفاق كثيراً قرنائه إن كتاباً أربت موارده المئتين والثلاثين أمهات كتب الإسلام اعتمد مؤلفه عليها أواخر القرن السابع الهجري لجدير بالوقوف وإن قاربت فوائده الثلاثة آلاف فائدة ومسألة لحقيق أن حواه يُنْعَم النظر فحواه هذا وقد اضطلع محققه بأعباء تصحيح نصوصه وتقويمها وتخريج أحاديثه وآثاره وأشعاره وغيرها معتمداً ثلاث نسخ خطية للكتاب ثم قدم له بفصلين اشتمل أولهما ترجمة الإمام رحمه وكان الآخر لدراسة وفي كلٍّ منهما مباحث متنوعة ذيَّل بعشرة فهارس جِدُّ مفيدة لمطالع مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد يأتي أولا: الذي اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع غير الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح مع مصنف الأبواب الفقهية بأنه حيث سماه: (الجامع المسند المختصر أمور وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن الأحاديث مسندة قائلها الأول وهو كما اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند انتقد بعض تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى محمد ناصر المروزي كتابه أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات كل صحابي حدة بغض موضوع هذه فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار الحج الطلاق وبغض درجة الصحة أو الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها والمراد هنا هو الإطلاق الثالث قال الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها وهي الكتب موضوعها صحيذا كان حسنا ضعيفا مرتين حروف الهجاء أسماء فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة ذلك" يقتصر بعضها أحاديث أبي بكر الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند الذين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا منها مسند أعلاها المراد عند وإذا أريد غيره قد بعد ذكر عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا أبو داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة سنة ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو الجامع لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب عنه خاصة وله تدخل قدرد أكثر وقيل: يحفظ أربعين ألف قال الذهبي تعالى الطيالسي: "الحافظ الكبير صاحب سمع مجالس مفرقة فهي وقع النا" الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة عبد الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری المتوفى تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف آخر قذرة مرات وفيه كثير الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر منه سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا إلا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة فعل وسيأتي الكلام مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم بقية يذكر مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار نظام واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير ليس واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست فهو وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف وما الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو وكذا صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء إنما المتابعات وإن ينازع لكنه لا يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر النبوية بل ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف الحديثية فإن: • الجوامع تشتمل جميع مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن يحمل أُلف الجانب يتعلق بها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شرح الإلمام بأحاديث الأحكام
كتاب

شرح الإلمام بأحاديث الأحكام

ــ تقي الدين ابن دقيق العيد

صدر 1997م عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي
شرح الإلمام بأحاديث الأحكام
كتاب

شرح الإلمام بأحاديث الأحكام

ــ تقي الدين ابن دقيق العيد

صدر 1997م عن دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي
عن كتاب شرح الإلمام بأحاديث الأحكام:
أصل هذا الكتاب رسالة ماجستير شرح الإلمام بأحاديث الأحكام من المسانيد الأخرى وقال الحافظ قطب الدين الحلبي: ((قيل: إنه لم يتكلم على الحديث من عهد الصحابة إلى زماننا مثل ابن دقيق العيد، ومن أراد معرفة ذلك، فعليه بالنظر في القطعة التي شرح فيها ((الإلمام))، فإن جملة ما فيها: أنه أورد حديث البراء بن عازب: ((أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بسبع، ونهانا عن سبع، واشتمل على أربع مئة فائدة)).
وقيمة هذا السَّفر الجليل تتجلى لمطالعه حالما ينظر فيه، فقد أسفر فيه المؤلف عن نكت وفوائد بديعة، وأورد فيه من النوادر والمباحث الدقيقة ما يأخذ بالألباب.
وأوضح فيه منهجاً سليماً قوياً في كيفية الاستدلال والاستنباط من السنة والكتاب، وأبرز فيه من التقريرات والتوجيهات الأصولية ما انفرد به عن نظرائه، وفاق كثيراً من قرنائه.
إن كتاباً أربت موارده على المئتين والثلاثين من أمهات كتب الإسلام، اعتمد مؤلفه عليها في أواخر القرن السابع الهجري، لجدير بالوقوف عليه.
وإن كتاباً قاربت فوائده الثلاثة آلاف فائدة ومسألة، لحقيق أن ينظر في ما حواه، و أن يُنْعَم النظر في فحواه.
هذا وقد اضطلع محققه بأعباء تصحيح نصوصه وتقويمها، وتخريج أحاديثه وآثاره وأشعاره وغيرها، معتمداً على ثلاث نسخ خطية للكتاب، ثم قدم له بفصلين، اشتمل أولهما على ترجمة الإمام ابن دقيق رحمه الله، وكان الآخر لدراسة الكتاب.
وفي كلٍّ منهما مباحث وفوائد متنوعة ،ثم ذيَّل الكتاب بعشرة فهارس متنوعة جِدُّ مفيدة لمطالع الكتاب.
الترتيب:

#1K

1 مشاهدة هذا اليوم

#7K

6 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 476.
المتجر أماكن الشراء
تقي الدين ابن دقيق العيد ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار أطلس للنشر والإنتاج الإعلامي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية