❞أحمد بزوي الضاوي❝ المؤلِّف المغربي - المكتبة

- ❞أحمد بزوي الضاوي❝ المؤلِّف المغربي - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أحمد بزوي الضاوي ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 هو أستاذ علوم القرآن والتفسير ومناهج البحث الشريعة الإسلامية شعبة الدراسات كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة شعيب الدكالي المغرب ولد الدار البيضاء عام 1957 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها مذهب أهل السنة التفسير ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤلِّف أحمد بزوي الضاوي أحمد بزوي الضاوي أحمد بزوي الضاوي
أحمد بزوي الضاوي
المؤلِّف
المؤلِّف أحمد بزوي الضاوي أحمد بزوي الضاوي أحمد بزوي الضاوي
أحمد بزوي الضاوي
المؤلِّف
68 عاماً مؤلفون مغربيون المؤلِّف مغربي المغربي
أحمد بزوي الضاوي هو أستاذ علوم القرآن والتفسير ومناهج البحث في الشريعة الإسلامية في شعبة الدراسات الإسلامية في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة شعيب الدكالي في المغرب. ولد في الدار البيضاء عام 1957.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ مذهب أهل السنة في التفسير ❝

أحمد بزوي الضاوي هو أستاذ علوم القرآن والتفسير ومناهج البحث في الشريعة الإسلامية في شعبة الدراسات الإسلامية في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة شعيب الدكالي في المغرب. ولد في الدار البيضاء عام 1957.


الشهادات العلمية

    دكتوراه الدولة في الدراسات الإسلامية (تخصص علوم القرآن والتفسير)، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة شعيب الدكالي، الجديدة
    ماجستير في العلوم الشرعية ( تخصص علوم القرآن والتفسير )، كلية دار العلوم، جامعة القاهرة
    الإجازة في اللغة العربية وآدابها من كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة محمد الخامس بالرباط، المغرب.

المهام العلمية والإدارية

    عضو اللجنة العلمية بكلية الآداب جامعة شعيب الدكالي.
    عضو مؤسس لمختبر البحث "مختبر الدراسات والأبحاث الحضارية" التابع لجامعة شعيب الدكالي، والذي تترأسه الأستاذة الدكتورة خديجة إيكر.
    رئيس شعبة الدراسات الإسلامية لولايتين (سابقا).
    منسق مسلك الدراسات الإسلامية (سابقا).
    عضو مجلس الكلية (سابقا)
    عضو مجلس الجامعة (سابقا).
    خبير لدى وزارة التعليم العالي بالمغرب ( سابقا) .
    عضو اللجنة الوطنية لإصلاح التعليم العالي ( سابقا).
    عضو مؤسس لمجموعة البحث في الدراسات القرآنية .
    منسق وحدة علوم القرآن والتفسير.
    منسق مجموعة البحث في الدراسات والأبحاث في تراث وثقافة دول الخليج.

الإشراف العلمي والفحص والمناقشة

    الإشراف على بحوث الإجازة ومناقشها، بمعدل سبعة بحوث في السنة.
    ساهم في الإشراف ومناقشة رسائل دكتوراه السلك الثالث التالية:
        أبو حيان الأندلسي، موقفه من القراءات القر آنية : ربيعة بقيلاني، كلية الآداب بالجديدة، 1999 م
        أثر الواقع الثقافي في أهم التفاسير المغربية خلال القرن الرابع عشر الهجري: عبد الهادي السبيوي، كلية الآداب بالجديدة، 1999 م
        معالم النفس الإنسانية في الفكر الصوفي خلال القرن الخامس الهجري : أبو معشر مبارك، كلية الآداب بالجديدة، 1999 م
        الأمليات الفاشية من شرح العمليات الفاسية للقاضي أبي القاسم العمري: محمد الراضي الشوفاني، إشراف الأستاذ الدكتور محمد ديباجي، 1999 م
        اتجاهات التفسير بالغرب الإسلامي في القرن الرابع عشر الهجري: عبد الله العوينة، إشراف الأستاذ الدكتور أحمد أبو زيد، كلية الآداب بالرباط، 2000 م
        القراءات الثلاث المتممة للعشر: دراسة مقارنة في ضوء ضوابط القراءة الصحيحة: مصطفى المودن، إشراف الأستاذ الدكتور إدريس نقوري.
    ساهم في فحص ومناقشة أطروحات دكتوراه الدولة التالية:
        محمد بن عبد السلام بن محمد بن ناصر الدرعي، حياته وآثاره، وتحقيق كتابيه في التفسير والحديث : إدريس البوخاري، إشراف الأستاذ الدكتور التهامي الراجي الهاشمي، كلية الآداب بالرباط 2007 م
        الوقف الموجه للخطاب في القرآن الكريم: دراسة دلالية، بلعيد بنسعيد، إشراف الأستاذ الدكتور عبد العزيز كارتي، كلية الآداب، جامعة الحسن الثاني، المحمدية، 2009 م

المشاركات العلمية

    شارك في ندوات وطنية ودولية
    ساهم في تأطير الجالية المسلمة بالخارج لسنوات، ولمدة شهر في السنة
    رحلات علمية للسعودية، والكويت، وسوريا

المقالات والأبحاث

له أبحاث منشورة بمجموعة من المجلات المغربية والعربية
الكتب

    مذهب أهل السنة في التفسير
    الإعجاز التشريعي في القرآن الكريم: المواريث وصلتها بالاقتصاد الإسلامي.
    أثر الواقع الثقافي في أهم التفاسير الحديثة للقرآن الكريم.
    منهج لغويي القرن الثالث في دراسة الخطاب القرآني
    مفهوم الحب في القرآن الكريم
    مفهوم الإصلاح في القرآن الكريم
    تحقيق تفسير ابن برجان (قيد الطبع)
    الأحرف السبعة دراسة حديثية
    مدخل إلى مناهج البحث في الشريعة الإسلامية

الدورات التكوينية

شارك في الدورات التكوينية التالية:

    البيداغوجية الجامعية
    هندسة مسالك التدريس بالجامعة المغربية
    ديداكتيك التدريس
    الجامعة الافتراضية
    التعليم بالحاسوب
    القرآن والبحث العلمي، أشرف عليها معهد الفكر الإسلامي بواشنطن
    البرامج الحاسوبية
    توظيف المعلوميات في الدراسات الإسلامية
    الدراسات القرآنية في الجامعة المغربية: الواقع والآفاق

أعمال الخبرة

    إنجاز عمل علمي لفائدة المجلس الإقليمي بالجديدة المغرب: التاريخ الديني والثقافي لدكالة
    فحص أعمال ترقية أحد أساتذة جامعة الملك سعود بالرياض، المملكة العربية السعودية
    مراجعة التفسير المختصر الذي أعده مركز الدراسات القرآنية بالرياض، المملكة العربية السعودية
    إعداد الملفات الوصفية للوحدات والمسالك "لفائدة وزارة التعليم العالي بالمغرب"
    إعداد دفتر الضوابط البيداغوجية الوطنية "لفائدة وزارة التعليم العالي بالمغرب"
    إجراء عملية وتجانس مشاريع المسالك المقدمة من طرف الجامعات المغربية "لفائدة وزارة التعليم العالي بالمغرب"
    إعداد المسالك الوطنية النموذجية" لفائدة وزارة التعليم العالي بالمغرب"
    إجراء عملية تجانس وحدات اللغات والتواصل "لفائدة وزارة التعليم العالي بالمغرب"
    وضع المسلك الوطني للدراسات الإسلامية "لفائدة وزارة التعليم العالي بالمغرب"
    التعريف بالإصلاح البيداغوجي لفائدة رئاسة جامعة القرويين بفاس، المملكة المغربية

المشاريع العلمية

    مرويات السلف في التفسير
    القراءات الحداثية للقرآن الكريم
    المعجم التاريخي لتفسير القرآن الكريم
    أعلام الدراسات القرآنية بالمغرب الأقصى
    تقويم البرامج المعلوماتية في الدراسات القرآنية


❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها  ❞ مذهب أهل السنة في التفسير (1) ❝  ❱

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#10K

23 مشاهدة هذا الشهر

#12K

6K إجمالي المشاهدات
أهل السُّنَّة والجماعة هم أكبر مجموعة دينية إسلامية من المسلمين في معظم الفترات من تاريخ الإسلام، وينتسب إليهم غالبية المسلمين، ويُعرِّف بهم علماؤهم أنهم هم المجتمعون على اتباع منهج السنة النبوية وسنة الخلفاء الراشدين وأئمة الدين من الصحابة والتابعين وأصحاب المذاهب الفقهية المعتبرة من فقهاء أهل الرأي وأهل الحديث، ومن سار على نهجهم واقتفى أثرهم وأخذ عنهم طريقتهم بالنقل والإسناد المتصل. ولم تكن هذه التسمية مصطلحا متعارفا عليه في بداية التاريخ الإسلامي حيث لم يكن هناك انقسام ولا تفرق، وإنما ظهرت هذه التسمية تدريجياً بسبب ظهور الفرق المنشقة عن جماعة المسلمين تحت مسميات مختلفة، وكان لقب أهل السنة يطلق على أهل العلم من أئمة الصحابة ومن تبع طريقتهم المسلوكة في الدين، حيث ورد في مقدمة صحيح مسلم عن ابن سيرين أنه لما وقعت أحداث مقتل الخليفة عثمان بن عفان، والتي يشير إليها باسم "الفتنة" أنه قال: «لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم»، فالأئمة في الدين من الصحابة ومن تبعهم بإحسان هم أهل السنة أي: أصحاب الطريقة المتبعة في الدين باعتبار أن طريقتهم التي كانوا عليها قائمة على اتباع منهاج الهدي النبوي حيث نقلوا علم الدين بعمومه، واستند عليه علمهم فيما بينوه وفيما استنبطوه وفق أصول الشريعة. كان أخذ علم الدين مختصا بالحاملين له من الصحابة وكانوا في صدر الإسلام يسمونهم القراء لقراءتهم القرآن وعلمهم في الدين، وبحسب ما ذكر ابن خلدون أنه بعد تمكن الاستنباط الفقهي وكمل الفقه وصار علما بدلوا باسم الفقهاء والعلماء بدلا من القراء، وانتقل علم الصحابة إلى التابعين وأخذ عنهم الأئمة من بعدهم، ثم انقسم الفقه فيهم إلى: طريقة أهل الرأي في العراق ومقدم جماعتهم الذي استقر المذهب فيه وفي أصحابه أبو حنيفة، وطريقة أهل الحديث في الحجاز وإمامهم مالك بن أنس والشافعي من بعده. بعد القرن الهجري الثاني بحسب ما ذكر ابن خلدون وغيره أن جماعة من السلف تعلقوا بظواهر نصوص متشابهة وبالغوا في إثبات الصفات فوقعوا في التجسيم، وبالمقابل فأن المعتزلة بالغوا في التنزيه فأنكروا صفات ثابتة، وأما أهل السنة حينها فكان منهم جماعة مثل: أحمد بن حنبل وداود بن علي الأصفهاني وآخرون أخذوا بمنهج المتقدمين عليهم من أصحاب الحديث كمالك بن أنس وغيره فقالوا في النصوص المتشابهة: نؤمن بها كما هي ولا نتعرض لتأويلها، وكان جماعة من أهل السنة في عصر السلف أيدوا عقائد السلف بحجج كلامية وبراهين أصولية. بعد حدوث بدعة المعتزلة والمشبهة وغيرها وانتشار مقولاتهم في أواخر عصر السلف بحسب ما ذكر ابن خلدون وغيره قام أبو الحسن الأشعري وأبو منصور الماتريدي بإيضاح عقائد السلف من أهل السنة ودفع الشبه عنها وتأييدها بالأدلة العقلية والنقلية بمناهج كلامية وكتبا عن مقالات الفِرق، فكان من ذلك تمايز هذه الفِرق التي كتب العلماء عنها في "كتب الفِرق" جلها في القرن الرابع الهجري ومنهم عبد القاهر البغدادي من فقهاء المذهب الشافعي في كتابه: "الفَرق بين الفِرق"، ذكر فيه أهل السنة والجماعة هي الفِرقة الثالثة والسبعون وأنهم جماعة واحدة من فريقي الرأي والحديث، وكلهم متفقون على قول واحد في أصول الدين، وربما اختلفوا في بعض فروعها اختلافا لا يوجب تضليلا ولا تفسيقا، وكانت التسمية تطلق على أهل السنة والجماعة تمييزا لهم عن الخوارج والمعتزلة والمجسمة وفرق التشيع وغيرها من الفِرق. والسُّنة لغةً الطريقة والسيرة، وتكون بمعنى الطريقة المسلوكة في الدين، أو المثال المتبع والإمام المؤتم به، أو في مقابل البدعة، ويختلف معنى السنة عند علماء الشريعة بحسب المقصود منها. قال الشافعي: «إطلاق السنة يتناول سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم». وسنة الرسول منهج لكل المسلمين، فهو إمام الأمة وأولى الناس بأمته ومعلمهم الأول، والمقصود بالسنة التي دلت نصوص الشرع على لزومها ووجوب اتباعها هي الطريقة النبوية المشار إليها في النصوص إشارة نوعية لا شخصية، قال العيني: السُّنَّة: «طريقة النبي صلى الله عليه وسلم» وسنته طريقته في الدين وسبيله إلى الله وعلمه ومنهجه وهديه الذي كان عليه هو وأصحابه، فإنهم أخذوا عنه علم الدين واهتدوا بهديه وكانوا من بعده قدوة للأمة، فالسنة هي الطريقة المسلوكة في الدين التي كان عليها هو وأصحابه والخلفاء الراشدون من بعده في الهدى والعلم والعمل والاعتقاد، وهذه الطريقة عند أئمة أهل السنة والجماعة هي المثال المتبع في الدين، الذي كان عليه الخلفاء الراشدون وأئمة الدين من الصحابة والتابعين ومن تبعهم بإحسان، فيشمل سنة الخلفاء الراشدين ومن سار سيرتهم من أئمة الإسلام المجتهدين في الأحكام فإنهم خلفاؤه من بعده المبلغون عنه الحاملون لهديه، واتباع طريقتهم في الدين عند الاختلاف هو اتباع لطريقته في الرجوع إليهم فيما أشكل من الأمور، واتباعهم فيما اجتهدوا فيه واجتمعوا عليه بعد عصر النبوة، لكونه اتباعا لسنة ثبتت عندهم لم تنقل إلينا، أو اجتهادا مجتمعا عليه منهم أو من خلفائهم؛ فإن إجماعهم إجماع. ويدخل كل ما حدث منهم مثل جمع القرآن في مصحف واحد وتدوين الدواوين وكتب العلم وغير ذلك من الأمور لكونها موافقة لأصول الدين وإن أحدثت بعد عصر النبوة. قال الله تعالى: ﴿من يطع الرسول فقد أطاع الله... الآية﴾[النساء:80] وقال تعالى: ﴿يا أيها الذين ءامنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم... الآية﴾[النساء:59]. فالسنة عند أئمة أهل السنة والجماعة هي هذه الطريقة المأمور في الشرع باتباعها على أساس أن اتباع هؤلاء الأئمة قائم على اتباع هدي النبوة الذي هو سبيل الاهتداء إلى الصراط المستقيم. والمتفقون على هذه الطريقة هم الجماعة وهم أهل العلم الشرعي. والجماعة في هذه التسمية تشير إلى جماعة أهل السنة والجماعة من معنى الاجتماع على هذه الطريقة. وقد جاء في الحديث الأمر باتباع السنة واجتناب البدعة، وأهل السنة والجماعة يفسرون البدعة بمعناها الشرعي بأنها البدعة في الدين التي لا أصل لها في الشريعة، وهي التي ورد في الشرع ذمها ووصف صاحبها بالضلال والموعود عليها بالنار، وهي عندهم تشمل صنوف البدع التي استحدثتها الفرق التي ظهرت في العصور المتقدمة من التاريخ الإسلامي، مثل: بدع الخوارج ومن تبعهم والقدرية والمجسمة وغيرهم، وكانت أول بدعة ظهرت في الإسلام فتنة الخوارج الذين انشقوا عن جماعة المسلمين وأعلنوا خروجهم عن علي بن أبي طالب، وغالوا في الوعيد فقالوا بتكفير العصاة وتخليدهم في النار، واتخذوا من تكفير المسلمين مبررا للخروج على ولاة الأمر واستباحوا بذلك دماء المسلمين وأعراضهم وأموالهم بغير حق، وقصروا الإيمان على جماعتهم، وتشعبت منهم فرق كثيرة. وأهل السنة والجماعة هم السواد الأعظم من أهل العلم الشرعي أصحاب المذاهب الفقهية الأئمة المجتهدون وعلماء الشريعة عبر التاريخ الإسلامي، ويدخل فيهم من سواهم ممن تبعهم ووافقهم من المسلمين، واستقر الفقه عندهم في عصور المتأخرين على تقليد المذاهب الأربعة في الأمصار وعمل كل فقلد بمذهب من قلده، وأئمتهم المتقدمون قد اتفقوا على قول واحد في أصول الاعتقاد، وعلى صحة خلافة الخلفاء الأربعة الأوائل: أبو بكر وعمر وعثمان وعلي، ويؤمنون بعدالة كل الصحابة، وبوجوب السكوت عما جرى بين الصحابة، وإثبات أجر الاجتهاد لهم، ولا يكفرون أحدا من أهل القبلة بذنب يرتكبه، واتفقوا على وجوب السمع والطاعة لولاة الأمور وعدم جواز الخروج عليهم. وإن كانوا عصاة، قال النووي: «وأما الخروج عليهم وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين، وإن كانوا فسقة ظالمين». هذا الكتاب عبارة عن دراسة علمية للمذهبية السنية في تفسير الخطاب القرآني، و هو محاولة تروم صياغة نظرية متكاملة في تفسير الخطاب القرآني، من خلال دراسة أصول التفسير و قواعده كما سطرها أهل السنة و الجماعة.
عدد المشاهدات
10110
نماذج من أعمال أحمد بزوي الضاوي:
📚 أعمال المؤلِّف ❞أحمد بزوي الضاوي❝:

منشورات من أعمال ❞أحمد بزوي الضاوي❝: