█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ ديفيد جي ليبرمان ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 دكتوراه هو زعيم معروف دوليا مجال السلوك البشري والعلاقات بين الأشخاص وهو أنشأ تحليل NeuroDynamic للعلاج المدى القصير ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها كيف تغير تصرفات أي شخص ❱
تنبيه: متصفحك لا يدعم التثبيت على الشاشة الرئيسية. ×
❞ ملخص كتاب " كيف تؤثر في الآخرين ؟ " تخلص من الشعور بالضعف عبر تطبيق مؤثرات نفسية تمكنك من السيطرة على كل موقف محتمل والتأثير عليه.
1- حتى تحمل أي شخص على محبتك : توجد قوانين نفسية تؤثر في الأمور التي نراها في شخص ما، ومن ثم يمكن استخدام هذه القوانين حتى تجعل شخصًا ما يُعجب بك. القانون الأول: قانون الترابط ويعني باختصار أنك إذا أرفقت حضورك بمؤثرات سارة فإن الشخص الآخر سوف يربط بينك وبين هذه المؤثرات، لذا إذا أردت أن تُثير إعجاب شخص ما تحدث معه عندما يكون في مزاجٍ طيبٍ. القانون الثاني: الظهور المتكرر ويقول إنك كلما تفاعلت مع شخص ما، زادت فرص إعجابه بك، ما دام رد الفعل الأولي ليس سلبيًّا بالتأكيد. لذا إذا أردت أن تُثير إعجاب شخص ما تحدث معه عندما يكون في مزاجٍ طيبٍ. القانون الثالث: المودة المتبادلة فإذا علمنا أن شخصًا ما مُعجب بنا، فإننا نميل إلى أن نشعر بالشيء نفسه تجاهه، لذا يجدر بك أن تدع من حولك يعرفون أنك تحبهم وتحترمهم. القانون الرابع: التشابه يدحض هذا القانون فكرة أن الأضداد تتجاذب، ففي الحقيقة نحن نحب الأشخاص الذين يُشبهوننا ونجد نقاطًا مُشتركة معهم، ويسهم كذلك التوافق في الإيماءات والكلمات وحركات الجسد. . ❝ ⏤ديفيد جي ليبرمان
ملخص كتاب " كيف تؤثر في الآخرين ؟ " تخلص من الشعور بالضعف عبر تطبيق مؤثرات نفسية تمكنك من السيطرة على كل موقف محتمل والتأثير عليه.
توجد قوانين نفسية تؤثر في الأمور التي نراها في شخص ما، ومن ثم يمكن استخدام هذه القوانين حتى تجعل شخصًا ما يُعجب بك. القانون الأول: قانون الترابط ويعني باختصار أنك إذا أرفقت حضورك بمؤثرات سارة فإن الشخص الآخر سوف يربط بينك وبين هذه المؤثرات، لذا إذا أردت أن تُثير إعجاب شخص ما تحدث معه عندما يكون في مزاجٍ طيبٍ. القانون الثاني: الظهور المتكرر ويقول إنك كلما تفاعلت مع شخص ما، زادت فرص إعجابه بك، ما دام رد الفعل الأولي ليس سلبيًّا بالتأكيد. لذا إذا أردت أن تُثير إعجاب شخص ما تحدث معه عندما يكون في مزاجٍ طيبٍ. القانون الثالث: المودة المتبادلة فإذا علمنا أن شخصًا ما مُعجب بنا، فإننا نميل إلى أن نشعر بالشيء نفسه تجاهه، لذا يجدر بك أن تدع من حولك يعرفون أنك تحبهم وتحترمهم. القانون الرابع: التشابه يدحض هذا القانون فكرة أن الأضداد تتجاذب، ففي الحقيقة نحن نحب الأشخاص الذين يُشبهوننا ونجد نقاطًا مُشتركة معهم، ويسهم كذلك التوافق في الإيماءات والكلمات وحركات الجسد.
يستغل المُخادع عواطفك بربطها بإحدى الحيل التالية: محاولة إشعارك بالذنب، والضغط عليك بإهانتك في سبيل ذلك، واستثارة الكبرياء بإيهامك بأنك تعرف كل شيء، واللجوء إلى إثارة الخوف أو الفضول أو الاتكاء على رغبتك في أن يحبك الآخرون، واستغلال الحب نفسه لدفعك إلى فعل شيء لا تريد أن تفعله. والحل لمواجهة هذه الحيل يكمن في النظر والاستماع بموضوعية للكلمات نفسها ولما وراءها كذلك، فإذا استمعت لما يُشبه هذه الحيل توقَّف ثم أعد تقييم الوضع، ولا تتسرع في التصرف وإنما انتظر، حتى لا تصبح أداة في يد من يُريد استغلالك.
الوسيلة الأولى تتمثل في تحديد خيارات الشخص الآخر قبل تقديمها إليه، فوجود خيارات كثيرة يُشتت الطرف الآخر، ويُقلل من احتمالية اتخاذه قرارًا، لذا اعتمد خيارات أقل حتى يتخذ الطرف الآخر قراره بصورة أسرع. الوسيلة الثانية تكمن في تحديد موعد نهائي، إذ لا يفعل الفرد الشيء المطلوب منه إلا إذا شعر بوجود حاجة فورية إلى فعله، ووجود موعد نهائي مُحدد يجعل الشخص يُدرك أن هذا العمل يجب فعله الآن. الوسيلة الثالثة تتمثل في التوقع، إذ يتصرف الناس معك حسب ما تتوقعه منهم، ويظهر ذلك في طريقة كلامك وثقتك وتصرفاتك الجسدية، فإذا أردت مثلًا أن يتبعك شخص ما فيمكنك أن تمشي من دون التطلع إلى الخلف حتى تتحقق من أنه سيلحقك.
القيادة الفعالة ليست فنًّا، وإنما هي علم يعتمد على عوامل أساسية بإمكانها أن تُحوِّل أي شخص إلى قائد مؤثر، وهذه العوامل هي: شخصية القيادي وميكانيكا القيادة. لنبدأ بشخصية القيادي، يجب أن يتحلّى القائد بالتواضع، ولا يكفي أن يعمل من أجل الجماهير، بل يتعيّن عليه أن يكون منهم، وأن يتخلّى عن الغرور والمبالغة في تقدير الذات. ويجب ألا يلجأ القائد إلى الاستراتيجيات المعقدة، بل يجب أن يكون بسيطًا واضحًا مُنظمًا في خطته، وأن يحذر كذلك من المبالغة في العاطفة، وألا يصرخ أو يرفع صوته، بل يُقدِّم احترامه واهتمامه إلى الجميع. أما بخصوص آليات القيادة فيجب أن يدرس القائد كيف يطلب شيئًا ما من أتباعه، والتوقيت المناسب لذلك، كما يجب أن يمنح أتباعه قدرًا معقولًا من المُشاركة في القرارات، أي أن أساس القيادة ينبع من الداخل. ويسري ذلك الأمر على كل شيء في الحياة، فحتى إن لم تكن قائدًا أو لا تطمح إلى ذلك، وترغب فقط في الحصول على وظيفة ما مثلًا، فيجب أن تتحضر لها ذهنيًّا جيدًا بالاستعانة بالتركيز، فالشيء الذي تُركز عليه هو ما ستتحرك نحوه وتعمل من أجله، لذا لا تتصرف ....... [المزيد]