❞إدوارد دى بونو❝ المؤلِّف

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

إدوارد دى بونو
المؤلِّف

1933م - 2021م

إدوارد دي بونو (مواليد 19 مايو 1933) طبيب وعالم نفس مالطي. يكتب دي بونو بشكل احترافي خصوصا في مواضيع التفكير الإبداعي، المصطلح الذي ابتدعه هو نفسه. دي بونو حاليا مستشار يعمل في العديد من الشركات العالمية مثل كوكا كولا وإريكسون.

له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ قبعات التفكير الست ❝ ❞ التفكير الجانبى .. كسر للقيود المنطقية ❝ ❞ ما فوق المنافسة ل إدوارد دي بونو ❝ ❞ الإبداع الجاد ❝ الناشرين : ❞ العبيكان للنشر ❝

إدوارد دي بونو (مواليد 19 مايو 1933) طبيب وعالم نفس مالطي.[2][3][4] يكتب دي بونو بشكل احترافي خصوصا في مواضيع التفكير الإبداعي، المصطلح الذي ابتدعه هو نفسه. دي بونو حاليا مستشار يعمل في العديد من الشركات العالمية مثل كوكا كولا وإريكسون.

التاريخ
دي بونو من مواليد مالطا وخريج كلية سانت إدوارد من ثم حصل على درجة الطب من جامعة مالطا ليتابع في جامعة أكسفورد ضمن منحة رودس ليحصل على علامات شرف في الفيزيولوجيا وعلم النفس من ثم دكتوراه الفلسفة في الطب. ليمضي في متابعة الدكتوراه PHD في كامبردج وبنفس الوقت ضمن جامعة أكسفورد، وجامعة لندن وجامعة هارفرد. تزوج من جوزفين (انفصلا عام 2005) ولديه منها ولدان.

في عام 1969 أ س س دي بونو أمانة الأبحاث الاستعرافية Cognitive Research Trust التي اشتهرت لاحقا ب: كورت (CoRT) التي استمرت حتى الآن في وضع وتطوير مناهج تعليمية بناء على أفكاره. في عام 1979 شارك في تأسيس مدرسة التفكير مع مايكل هيويت-غليسون.

ألف أكثر من 75 كتابا مترجمة لأكثر من 37 لغة.

دي بونو من مواليد مالطا وخريج كلية سانت إدوارد من ثم حصل على درجة الطب من جامعة مالطا ليتابع في جامعة أكسفورد ضمن منحة رودس ليحصل على علامات شرف في الفيزيولوجيا وعلم النفس من ثم دكتوراه الفلسفة في الطب. ليمضي في متابعة الدكتوراه PHD في كامبردج وبنفس الوقت ضمن جامعة أكسفورد، وجامعة لندن وجامعة هارفرد. تزوج من جوزفين (انفصلا عام 2005) ولديه منها ولدان.

ألف أكثر من 75 كتابا مترجمة لأكثر من 37 لغة.

الأعمال المنشورة
كتب دي بونو تتضمن :

استعمال التفكير الإبداعي (1967) ISBN 0-14-013788-2, introduced the term "تفكير جانبي"
New Think (1967, 1968) ISBN 0-380-01426-2
The Five-Day Course in Thinking (1968), introduced the L game
The Mechanism of the Mind (1969), Intl Center for Creative Thinking 1992 reprint: ISBN 0-14-013787-4, suggests that the mind is a pattern matching machine
تفكير جانبي: Creativity Step by Step, (1970), Harper & Row 1973 paperback: ISBN 0-06-090325-2
The Dog-Exercising Machine (1970)
Technology Today (1971)
التفكير العلمي (1971)
التفكير الإبداعي للإدارة (1971)
' (1972), ISBN 0-671-21338-5, introduced the term Po
Children Solve Problems (1972) (ردمك 978-0-06-011024-6), ISBN 0-06-011024-4
' (1973), ISBN 0-14-021715-0
Eureka!: An Illustrated History of Inventions from the Wheel to the Computer (1974)
Teaching Thinking (1976)
The Greatest Thinkers: The Thirty Minds That Shaped Our Civilization (1976), ISBN 0-399-11762-8
Wordpower (1977)
The Happiness Purpose (1977)
Opportunities : A handbook for business opportunity search (1978)
المستقبل إيجابيا Future Positive (1979)
أطلس التفكير الإداري Atlas of Management Thinking (1981)
منهاج دي بونو في التفكير De Bono's Course in Thinking (1982)
تعلم التفكير: منهاج تدريس ودليل مدرسين (1982), ISBN 0-88496-199-0 co-authored with مايكل هيويت-غليسون ومؤسس مشارك فيمدرسة التفكير
Tactics: The Art and Science of Success (1985)
ماد تعني كلمة يهسحعفث (لغات أخرى) (1985)
إدوارد دي بونو (1985)
قبعات التفكير الست (1985) ISBN 0-316-17831-4
I Am Right, You Are Wrong: From This to the New Renaissance: From Rock Logic to Water Logic (1990) ISBN 0-14-012678-3
Six Action Shoes (1991)
إدوارد دي بونو (1991) ISBN 0-14-012679-1
Serious Creativity: Using the Power of Lateral Thinking to Create New Ideas (1992) ISBN 0-00-255143-8 – a summation of many of De Bono's ideas on creativity
Sur/Petition (1992) ISBN 0-88730-543-1 - creating value monopolies when everyone else is merely competing.
Teach Yourself How to Think (1995)
How to Be More Interesting (1998)
Simplicity (1999)
التفكير في الأفية الجديدة Thinking in the New Millennium (1999)
أريد ان أكون ملك أستراليا Why I Want To Be King of Australia (1999)
كيف نمتلك عقلا رائعا How to Have A Beautiful Mind (2004)
Six Value Medals (2005)
H+ (موجب): دين جديد (2006)
كيف نفكر أفكارا مبدعة (2007)
إضافة لمقالات في عدة مجلات ودوريات مثل، ذا لانسيت وClinical Science.

#2K

427 مشاهدة هذا اليوم

#2K

206 مشاهدة هذا الشهر

#1K

55K إجمالي المشاهدات

الناشرون والداعمون:
العبيكان للنشر

كتاب ما فوق المنافسة ل إدوارد دي بونو 2006

ما فوق المنافسة -ابتكار احتكارات القيمة عندما ينشغل الآخرون بالتنافس فقط في هذا الكتاب يؤكد المؤلف والخبير العالمي () على أن المديرين التنفيذيين يرتكبون خطأً كبيرًا عندما يعتقدون أن المنافسة كافية لتحقيق النجاح؛ لأن المنافسة هي جزء من الحد الأدنى اللازم للبقاء، أما النجاح فيحتاج إلى المضي إلى ما هو أبعد من المنافسة أي إلى . لقد أصبح العمل بدون تفكير أقل فائدة، في حين أن تغييرًا في المفهوم قد يعود بفائدة كبيرة جدًّا. إن مفهومًا جديدًا هو بلا شك أفضل وأرخص طريقة للحصول على قيمة إضافية من مصادر موجودة. لقد أسس (بونو) منتدى عالميًّا للإبداع جمع فيه أشخاصًا من كبريات الشركات العالمية المهتمة بشكل مباشر بتطوير وتطبيقات الإبداع، والتي بدأت كلها تأخذ موضوع الإبداع بشكل جدي. ولذا إن الكلمة الجديدة التي يقترحها في هذا الكتاب هي "صناعة القيمة" والتي تعني (إبداع وتشكيل القيم) وهي تشبه كلمة "التصنيع" التي تتعلق بإبداع وإنتاج الأشياء. إنه كتاب في غاية الأهمية، لأنه يقدم اكتشافًا، وطريقة جديدة لتجاوز كل الأساليب التقليدية للمنافسة. ما فوق المنافسة تعتمد معظم المؤسسات على مفهوم المنافسة لتحقيق النمو وزيادة الأرباح. تركز المنافسة على عدة أمور منها: تخفيض النفقات وإعادة الهيكلة وتحسين نوعية المنتجات والخدمات. المنافسة ضرورية لبقاء المؤسسات ولكن إذا أرادت المؤسسة أن تنجح وتتفوق على منافسيها على المدى الطويل فإن المنافسة لا تعود كافية لوحدها ولا بد هنا من تبني مفهوم جديد يسميه إدوارد دي بونو (ما فوق المنافسة). إذا كانت المنافسة تهتم بتحسين نوعية المنتج فإن ما فوق المنافسة تهتم بتفرُّد القيمة التي يقدمها هذا المنتج وهنا قد يحتج البعض بأن ذلك هو جزء من المنافسة لكن إدوارد دي بونو يرى فرقاً كبيراً بين المفهومين فالمنافسة لا تتم بدون وجود متنافسين لأنها تعتمد على المقارنة مع الآخرين فأنت هنا تحاول أن تتفوق على الآخرين، أما مفهوم ما فوق المنافسة فلا يعتمد على المتنافسين؛ أنت تحاول هنا أن تعطي قيمة أفضل، أنت تحاول أن تتجاوز القيمة التي كنت تقدمها من قبل، أنت تسعى هنا إلى التفوق على نفسك. تستطيع المؤسسة أن تحقق ما فوق المنافسة بثلاثة طرق: 1- القيم المتكاملة. 2- الإبداع الجاد. 3- البحث والتطوير في مجال المفاهيم. وسأستعرض فيما يلي، وبإيجاز، كلاً من هذه الطرق الثلاث. الإبداع الجاد يعتقد إداورد دي بونو أن أكبر عائق يحول بين العقل البشري والإبداع هي تلك النظرة النمطية السائدة التي تقول إن الإبداع هو موهبة توجد عند بعض الناس ولا توجد عند البعض الآخر وأن الشخص المبدع ما عليه إلا أن ينتظر لحظة الإلهام حتى تأتيه الفكرة المبدعة! يعارض دي بونو بشدة هذه النظرة وهو يعتقد أن الأشخاص المبدعين إنما يبدعون لأنهم يتبعون آليات معينة في التفكير فإذا اكتشفنا هذه الآليات وصممنا أدوات معينة على أساسها فإن أي شخص يستخدم هذه الأدوات يمكن أن يصل إلى أفكار مبدعة. لذلك سمى دي بونو هذا النوع من الإبداع بالإبداع الجاد لأنه يعتمد على جهد عقلي واعٍ وعلى أدوات يمكن تعلمها وتطويرها باستمرار. إن المؤسسة بحاجة إلى الإبداع على نحو يومي لحل المشاكل التي تواجهها ولتطوير منتجاتها وخدماتها وللتخطيط واستشراف فرص المستقبل. وسأذكر فيما يلي بعض الأدوات الإبداعية التي طورها دي بونو:

عدد المشاهدات

7388

عدد الصفحات

280