❞ إن الشعور الأكثر وضوحًا أثناء المشكلة هو شعورنا بعدم وجود الخيار وأنه يتعين علينا التعامل مع المشكلة. ومع ذلك، فهناك أمرٌ سيئ آخر يكمن تحت السطح وهو الصراع الخفي مع الشعور بالذنب والمسؤولية. فطوال الوقت نسأل أنفسنا من هو الشخص الذي يجب إلقاء اللوم عليه في هذه المشكلة. يحدث ارتباك خطير هنا في كثير من الحالات ويتسبب بمثل هذا الصراع العميق. نحن نخلط بين الشعور بالذنب (من يجب إلقاء اللوم عليه) من جهة، والمسؤولية عن حل المشكلة (من يجب أن يحلها) من جهة أخرى.
الحقيقة هي أننا أحيانًا نواجه مشاكل لأننا فعلنا شيئًا خاطئًا، وبطريقة ما يجب أن نشعر بالذنب إلى حد ما حيال ذلك؛ ولكن في كثير من الحالات، نواجه المشاكل بسبب أخطاء الآخرين، أو أحياناً دون أيكون أحد قد أخطأ أصلاً على الإطلاق. ومع ذلك، في كل هذه الحالات، سنضطر إلى مواجهة المشكلة لأنها مسؤوليتنا. فإذا لم تكن أنت من تسبب في المشكلة، فهذا لا يعني بالضرورة أنك لست المسؤول عن حلها.. ❝ ⏤عمار موسى
❞ إن الشعور الأكثر وضوحًا أثناء المشكلة هو شعورنا بعدم وجود الخيار وأنه يتعين علينا التعامل مع المشكلة. ومع ذلك، فهناك أمرٌ سيئ آخر يكمن تحت السطح وهو الصراع الخفي مع الشعور بالذنب والمسؤولية. فطوال الوقت نسأل أنفسنا من هو الشخص الذي يجب إلقاء اللوم عليه في هذه المشكلة. يحدث ارتباك خطير هنا في كثير من الحالات ويتسبب بمثل هذا الصراع العميق. نحن نخلط بين الشعور بالذنب (من يجب إلقاء اللوم عليه) من جهة، والمسؤولية عن حل المشكلة (من يجب أن يحلها) من جهة أخرى.
الحقيقة هي أننا أحيانًا نواجه مشاكل لأننا فعلنا شيئًا خاطئًا، وبطريقة ما يجب أن نشعر بالذنب إلى حد ما حيال ذلك؛ ولكن في كثير من الحالات، نواجه المشاكل بسبب أخطاء الآخرين، أو أحياناً دون أيكون أحد قد أخطأ أصلاً على الإطلاق. ومع ذلك، في كل هذه الحالات، سنضطر إلى مواجهة المشكلة لأنها مسؤوليتنا. فإذا لم تكن أنت من تسبب في المشكلة، فهذا لا يعني بالضرورة أنك لست المسؤول عن حلها. ❝
❞ \"معظم النار من مُستصغر الشرر.. ونار العظمة بداخلنا تشعلها شرارة التغيير، تنطلق من ركن صغير داخل أرواحنا، لم ينقطع بعدُ فيه هَمسُ الضمير.\". ❝ ⏤عمار موسى
❞ ˝معظم النار من مُستصغر الشرر. ونار العظمة بداخلنا تشعلها شرارة التغيير، تنطلق من ركن صغير داخل أرواحنا، لم ينقطع بعدُ فيه هَمسُ الضمير.˝. ❝
❞ قد تختلف تفاصيل التعاون من حالة إلى أخرى؛ أنا وأنت يجب أن نحدد تلك التفاصيل بالنظر إلى الظروف؛ لكن الفكرة الأساسية البسيطة للتعاون تظل هي نفسها طوال الوقت. إنها تشكيل تحالف بين أنا وأنت ضد الصراع. يجب أن نُعتبر أنا وأنت معًا وحدة واحدة مقابل الخصم المشترك الذي يأخذ شكل الصراع. يجب تصور الصراع في أذهان جميع أطراف النزاع على أنه الخصم المشترك، ويجب على هذه الأطراف أن تفكر بمبدأ نحن ضد الصراع، وليس أنا ضدك. يجب أن تظل هذه الصورة في الأذهان طوال الوقت، ويجب إعادة تأكيدها في كل مرة نواجه فيها تحديًا أو عقبة جديدة في طريق إيجاد حل سيجما. ببساطة، التعاون هو وضع يدي في يدك للتغلب على الصراع، واعتناق مبدأ الحل بدلاً من اللوم.. ❝ ⏤عمار موسى
❞ قد تختلف تفاصيل التعاون من حالة إلى أخرى؛ أنا وأنت يجب أن نحدد تلك التفاصيل بالنظر إلى الظروف؛ لكن الفكرة الأساسية البسيطة للتعاون تظل هي نفسها طوال الوقت. إنها تشكيل تحالف بين أنا وأنت ضد الصراع. يجب أن نُعتبر أنا وأنت معًا وحدة واحدة مقابل الخصم المشترك الذي يأخذ شكل الصراع. يجب تصور الصراع في أذهان جميع أطراف النزاع على أنه الخصم المشترك، ويجب على هذه الأطراف أن تفكر بمبدأ نحن ضد الصراع، وليس أنا ضدك. يجب أن تظل هذه الصورة في الأذهان طوال الوقت، ويجب إعادة تأكيدها في كل مرة نواجه فيها تحديًا أو عقبة جديدة في طريق إيجاد حل سيجما. ببساطة، التعاون هو وضع يدي في يدك للتغلب على الصراع، واعتناق مبدأ الحل بدلاً من اللوم. ❝
❞ \"العظمة الحقيقية فعلٌ قبل أن تكون صفة، وواجبٌ قبل أن تكون شرفاً\"
فعندما تصل إلى ذروة حريتك، وعبقريتك، وإبداعك، وتتجاوزها، وتبدأ في التعامل ما هو أبعد من تلك الذروة، أي عندما تصبح حكيماً، عندها تبدأ عظمتك الحقيقية..
عندما تبدأ في النزول من تلك النقطة المرتفعة نحو الأشخاص من حولك الذين لم يتمكنوا من التسلق بعد ومساعدتهم على التسلق كما فعلت من قبل؛ فحينها تكون عظيماً حقاً.
عندما تساعد نفسك للوصول إلى الذروة ثم تبدأ في مساعدة الآخرين، ثم تلهم هؤلاء الآخرين ليساعدوا المزيد من الآخرين، وهؤلاء بدورهم يساعدون المزيد والمزيد من الآخرين على التسلق، ويستمر المسار الحلزوني في التمدد على نطاق أوسع وأوسع، حينها تصبح عظيماً.
وهذا هو الشكل الذي يجب أن تبدو عليه رحلة العظمة الحقيقية، وهذه هي المرجعية التي يجب أن نستند إليها في تحديد الطرق التي نستخدم بها قدراتنا وإمكانياتنا.. ❝ ⏤عمار موسى
❞ ˝العظمة الحقيقية فعلٌ قبل أن تكون صفة، وواجبٌ قبل أن تكون شرفاً˝
فعندما تصل إلى ذروة حريتك، وعبقريتك، وإبداعك، وتتجاوزها، وتبدأ في التعامل ما هو أبعد من تلك الذروة، أي عندما تصبح حكيماً، عندها تبدأ عظمتك الحقيقية.
عندما تبدأ في النزول من تلك النقطة المرتفعة نحو الأشخاص من حولك الذين لم يتمكنوا من التسلق بعد ومساعدتهم على التسلق كما فعلت من قبل؛ فحينها تكون عظيماً حقاً.
عندما تساعد نفسك للوصول إلى الذروة ثم تبدأ في مساعدة الآخرين، ثم تلهم هؤلاء الآخرين ليساعدوا المزيد من الآخرين، وهؤلاء بدورهم يساعدون المزيد والمزيد من الآخرين على التسلق، ويستمر المسار الحلزوني في التمدد على نطاق أوسع وأوسع، حينها تصبح عظيماً.
وهذا هو الشكل الذي يجب أن تبدو عليه رحلة العظمة الحقيقية، وهذه هي المرجعية التي يجب أن نستند إليها في تحديد الطرق التي نستخدم بها قدراتنا وإمكانياتنا. ❝