❞ هل لنا أن نحوذ علما بمن ذا الذي إستطاع قيادة الانسان والذي بدورة قد قبل تلك التبعية بأن يكون هو أي الانسان أداة لتلك الاستقطاعات الزمنية بما فقد بها وفيها وعن طريقها عدد لابأس به من الفترات الزمانية و الأنفس الانسانية كذلك أنه فقد إستقرار بمعناه الروحي والنفسي والجسدي به فقط أي الاستقرار يكون ما يسعي إليه بحثا وجهدا وأملا لتحصيل مستوي يرضيه من تطور وإرتقاء فكان بدلا من ذلك مَطية لاستسلام كان ومازال يؤدي لتشرذم روحي بالمقام الاول يوازيه ما إستلزم ذلك من أحداث بمرور زمان ... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ هل لنا أن نحوذ علما بمن ذا الذي إستطاع قيادة الانسان والذي بدورة قد قبل تلك التبعية بأن يكون هو أي الانسان أداة لتلك الاستقطاعات الزمنية بما فقد بها وفيها وعن طريقها عدد لابأس به من الفترات الزمانية و الأنفس الانسانية كذلك أنه فقد إستقرار بمعناه الروحي والنفسي والجسدي به فقط أي الاستقرار يكون ما يسعي إليه بحثا وجهدا وأملا لتحصيل مستوي يرضيه من تطور وإرتقاء فكان بدلا من ذلك مَطية لاستسلام كان ومازال يؤدي لتشرذم روحي بالمقام الاول يوازيه ما إستلزم ذلك من أحداث بمرور زمان. ❝
❞ ,,,,,,,,,, إحتراماً وتقديراً لمن كرمه خالقه فأنشأه إنسان ,, من ثَم يكون فض لإشتباك هو العسير فيما بين ظنون ويقينيات قد تم دحرٌ لها بفعل فاعل وفاعلون بحسب ما تداركنا بسرود أجزاء مضت وما عليه نحو تدليل ,,, فيكون عن طبيعة وجود وخلق هم وغيرهم مما لا نعلم من مشيئة هي لخالق حكيم ,, يكون الإعوجاج بما هو تغافل في صورة نهائية أو حيد أو شذوذ ,, عن تلك منهاجية ,, وعلي ارض هي صلبة لا نتحدث عن اديان أو معتقدات بل عن مبدأ الإلوهية بتجريد كامل ,, من خلاله يكون الوصول لما هو منطقي بإرادة لمن هو إله ,, وبحسب المعلوم والمرصود بكافة اللغات والإعتقادات بمرور معاقد الاوتار للأماكن والأوقات ,, يكون أن ما أفاده أن منظومة مثالية وشمولية لسلامة كائن يدعي إنسان ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, إلا من إرتحل عن إنسانيته إقتراباً لما نعلم ولا نريد ان نكون .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ,,,,,,,,,, إحتراماً وتقديراً لمن كرمه خالقه فأنشأه إنسان ,, من ثَم يكون فض لإشتباك هو العسير فيما بين ظنون ويقينيات قد تم دحرٌ لها بفعل فاعل وفاعلون بحسب ما تداركنا بسرود أجزاء مضت وما عليه نحو تدليل ,,, فيكون عن طبيعة وجود وخلق هم وغيرهم مما لا نعلم من مشيئة هي لخالق حكيم ,, يكون الإعوجاج بما هو تغافل في صورة نهائية أو حيد أو شذوذ ,, عن تلك منهاجية ,, وعلي ارض هي صلبة لا نتحدث عن اديان أو معتقدات بل عن مبدأ الإلوهية بتجريد كامل ,, من خلاله يكون الوصول لما هو منطقي بإرادة لمن هو إله ,, وبحسب المعلوم والمرصود بكافة اللغات والإعتقادات بمرور معاقد الاوتار للأماكن والأوقات ,, يكون أن ما أفاده أن منظومة مثالية وشمولية لسلامة كائن يدعي إنسان ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, إلا من إرتحل عن إنسانيته إقتراباً لما نعلم ولا نريد ان نكون. ❝
❞ من الفصل الثاني
{مَعالي ,,, الإنسان العام}
˝ ....... عبر ما واتانا من خلال إلنصوص المؤيدة لمواد دستورية بماهو قرإبة (85) حديثا تندرج من صحيح إلي حسن وذلك سنداً ومتناً وتخريجات لفظة (فرإغ) بمجملها مستمالة إلي ظرفية فعلية بانهاء حالة أو تعديلها إو ولوج بها فيكون بمبدأ الإنصياع اللغوي لما هو تخصص ,, نحن بمنأي عنه ,, إنما لنا دلاله بأن مصطلح الفراغ والخلاء واللا شئ هو حالة غير متواجده تماما علي وجه الحياة الإنسانيه سواءً حالاً او زماناً أو مكاناً وذلك إنسحاباً علي الأبعاد السبعه ــ وعبوراً من هاهنا نحو متن التدليل نري أن علوم كما الفضاء تكاد تكون قائمة ......˝. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ من الفصل الثاني
﴿مَعالي ,,, الإنسان العام﴾ ˝ .... عبر ما واتانا من خلال إلنصوص المؤيدة لمواد دستورية بماهو قرإبة (85) حديثا تندرج من صحيح إلي حسن وذلك سنداً ومتناً وتخريجات لفظة (فرإغ) بمجملها مستمالة إلي ظرفية فعلية بانهاء حالة أو تعديلها إو ولوج بها فيكون بمبدأ الإنصياع اللغوي لما هو تخصص ,, نحن بمنأي عنه ,, إنما لنا دلاله بأن مصطلح الفراغ والخلاء واللا شئ هو حالة غير متواجده تماما علي وجه الحياة الإنسانيه سواءً حالاً او زماناً أو مكاناً وذلك إنسحاباً علي الأبعاد السبعه ــ وعبوراً من هاهنا نحو متن التدليل نري أن علوم كما الفضاء تكاد تكون قائمة. ❝