❞ ˝وتُشكّل مجموعة من الشخصيات ˝شلّة˝ تجتمع في المقهى الرئيسي والجوهري في الحيّ -والذي كان معرضًا للهدم وإنشاء عمارة كبيرة مكانه- للسهر وشرب الخمر وتعاطي المخدرات، ويجلس بينهم الشيخ حسني يُغنّي لهم، وقد كان ذلك هربًا من فقرهم وواقعهم المليء بالمشكلات والأفعال السيئة، ويمكن وصف نهاية الرواية بأنها نهاية مفتوحة لكنها مُحبطة وملفوفة بخيبة الأمل، فكلّ شخصية من الشخصيات تعرّضت في حكايتها الخاصة للفشل والضياع واليأس˝. ❝ ⏤إبراهيم أصلان
❞ ˝وتُشكّل مجموعة من الشخصيات ˝شلّة˝ تجتمع في المقهى الرئيسي والجوهري في الحيّ والذي كان معرضًا للهدم وإنشاء عمارة كبيرة مكانه للسهر وشرب الخمر وتعاطي المخدرات، ويجلس بينهم الشيخ حسني يُغنّي لهم، وقد كان ذلك هربًا من فقرهم وواقعهم المليء بالمشكلات والأفعال السيئة، ويمكن وصف نهاية الرواية بأنها نهاية مفتوحة لكنها مُحبطة وملفوفة بخيبة الأمل، فكلّ شخصية من الشخصيات تعرّضت في حكايتها الخاصة للفشل والضياع واليأس˝ . ❝
⏤
إبراهيم أصلان