❞ _ ريحانة مختلفة قليلاً.. إنها تنظر للأشياء بطريقة مغايرة.. إنها تعتقد مثلاً أن الأموات لا ينتهون بل ينتقلون لأرض عُلوية تُسمى أرض الأرواح وقد ضبطتها ذات مرة تحاول قتل نفسها..
_ لماذا؟!
_ قالت أنها كانت تريد الذهاب لوالدتها، كي لا تتركها وحيدة.
وأخبرها مَيثم أمراً آخر:
_ ألم تلاحظي أن الإصبع الكبير لقدمها مبتور؟
_ بلى، لاحظت عندما جاءت وعانقتني.
_ لقد قامت ببتره بنفسها.
_ لماذا؟!
_ لأنها تعتقد أنها لو وضعته تحت التراب وقامت بسقايته كل يوم فإن إصبعها مع الأيام سوف يكبر ويصبح قدماً كاملة .. فتُقدمها لي حتى أقوم بوضعها مكان قدمي المبتورة.. ❝ ⏤أحمد آل حمدان
❞ _ ريحانة مختلفة قليلاً. إنها تنظر للأشياء بطريقة مغايرة. إنها تعتقد مثلاً أن الأموات لا ينتهون بل ينتقلون لأرض عُلوية تُسمى أرض الأرواح وقد ضبطتها ذات مرة تحاول قتل نفسها.
_ لماذا؟!
_ قالت أنها كانت تريد الذهاب لوالدتها، كي لا تتركها وحيدة.
وأخبرها مَيثم أمراً آخر:
_ ألم تلاحظي أن الإصبع الكبير لقدمها مبتور؟
_ بلى، لاحظت عندما جاءت وعانقتني.
_ لقد قامت ببتره بنفسها.
_ لماذا؟!
_ لأنها تعتقد أنها لو وضعته تحت التراب وقامت بسقايته كل يوم فإن إصبعها مع الأيام سوف يكبر ويصبح قدماً كاملة . فتُقدمها لي حتى أقوم بوضعها مكان قدمي المبتورة. ❝
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ مريم عبدالحكيم محمد الوجيه،فتاة الواحد والعشرون، يمنية الجنسية، فتاة تحاول في كل مره وتنهض بعد كل عثره وتتمسك بكل فرصه لتحلق في سماء أحلامها.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ صغري ولكني مارستها اكثر منذ سنوات قليلة.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ قراءة الكتب ،احببت فيه كيفية السرد والاسلوب المشوق والمثير للدهشة في الكثير من الكتب او الروايات.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، شاركت في كتابين (خارج عن المألوف ،تحت ظلال الأحرف).
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الذي يستطيع سرد النص بأسلوب قصصي يجعل القارئ يغوص في عمق الاحداث ،يلفت إنتباهه ببعض الألفاظ القوية ،ايضاً استخدام الاساليب النحوية واللغوية في النص يجعل القارئ يستمتع بالقراءه .
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ في البداية كانت طريقة كتابتي لبعض النصوص وكأنها خالية من الاساليب اللغوية ونحوها من الالفاظ ،ولكن مع ممارستي للقراءة اكثر وكتابة ارتجالات ساعدني في تصحيح الكثير منها
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/في كل يوم لديك فرصه للعيش من أجل أحلامك، فأحمد الله وانهض من جديد
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب /أيمن العتوم
وايضاً العديد من الكُتاب
ادهم شرقاوي، اسلام جمال، أحمد آل حمدان، ومن الشعراء ايضاً محمود درويش وغيرهم
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/
شاركت في ارتجالات كثيرة وحصلت على العديد من الشهائد
شاركت في كتابة الكتروني مع مجموعة كُتاب
شاركت في مسابقات متعدده في كتابة النصوص وحصلت على المراكز الاولى.
شاركت في كتاب ورقي في معرض القاهره، خارج عن المألوف
شاركت في كتاب ورقي آخر، تحت ظلال الأحرف
اما تن انجازاتي خارج مجال الكتابة، فلديَّ متجري الخاص في تصميم هدايا مميزة وتجهيزات المناسبات
اسمه. (Butterfly )ولدي صفحات على منصة انستقرام وفيس بوك.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/هي هواية لمن أحبها واستلذ في الغوص فيها، وفي البعض هي موهبة وتحتاج ممارسة وعمل اكثر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الاعلى هو رسول الله صلى الله عليه وسلم
قدوتي ومعلمي .
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، الالقاء والتمثيل، تصميم شهائد ولوحات فنية ودفاتر ذكريات وغيرها من الهدايا المميزة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ باذن الله سأشارك في كتاب ورقي قريباً ،ومن بعدها سأعمل على كتاب إلكتروني خاص بي، وبإذن الله تعالى سيتم تأليف أول كتاب ورقي خاص بي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ كاتبة متميزة وقدوه حسنه يُقتدى بها في شتى مجالات الحياة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ خذ قلمك ودعه يغوص في عمق أفكارك ويسبح في خياله الواسع
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ مريم عبدالحكيم محمد الوجيه،فتاة الواحد والعشرون، يمنية الجنسية، فتاة تحاول في كل مره وتنهض بعد كل عثره وتتمسك بكل فرصه لتحلق في سماء أحلامها.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذ صغري ولكني مارستها اكثر منذ سنوات قليلة.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ قراءة الكتب ،احببت فيه كيفية السرد والاسلوب المشوق والمثير للدهشة في الكثير من الكتب او الروايات.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم، شاركت في كتابين (خارج عن المألوف ،تحت ظلال الأحرف).
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الذي يستطيع سرد النص بأسلوب قصصي يجعل القارئ يغوص في عمق الاحداث ،يلفت إنتباهه ببعض الألفاظ القوية ،ايضاً استخدام الاساليب النحوية واللغوية في النص يجعل القارئ يستمتع بالقراءه .
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ في البداية كانت طريقة كتابتي لبعض النصوص وكأنها خالية من الاساليب اللغوية ونحوها من الالفاظ ،ولكن مع ممارستي للقراءة اكثر وكتابة ارتجالات ساعدني في تصحيح الكثير منها
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/في كل يوم لديك فرصه للعيش من أجل أحلامك، فأحمد الله وانهض من جديد
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ الكاتب /أيمن العتوم
وايضاً العديد من الكُتاب
ادهم شرقاوي، اسلام جمال، أحمد آل حمدان، ومن الشعراء ايضاً محمود درويش وغيرهم
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/
شاركت في ارتجالات كثيرة وحصلت على العديد من الشهائد
شاركت في كتابة الكتروني مع مجموعة كُتاب
شاركت في مسابقات متعدده في كتابة النصوص وحصلت على المراكز الاولى.
شاركت في كتاب ورقي في معرض القاهره، خارج عن المألوف
شاركت في كتاب ورقي آخر، تحت ظلال الأحرف
اما تن انجازاتي خارج مجال الكتابة، فلديَّ متجري الخاص في تصميم هدايا مميزة وتجهيزات المناسبات
اسمه. (Butterfly )ولدي صفحات على منصة انستقرام وفيس بوك.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/هي هواية لمن أحبها واستلذ في الغوص فيها، وفي البعض هي موهبة وتحتاج ممارسة وعمل اكثر.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الاعلى هو رسول الله صلى الله عليه وسلم
قدوتي ومعلمي .
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ نعم، الالقاء والتمثيل، تصميم شهائد ولوحات فنية ودفاتر ذكريات وغيرها من الهدايا المميزة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ باذن الله سأشارك في كتاب ورقي قريباً ،ومن بعدها سأعمل على كتاب إلكتروني خاص بي، وبإذن الله تعالى سيتم تأليف أول كتاب ورقي خاص بي.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ كاتبة متميزة وقدوه حسنه يُقتدى بها في شتى مجالات الحياة.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ خذ قلمك ودعه يغوص في عمق أفكارك ويسبح في خياله الواسع
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا عبدالناصر الحاتمي، أسير بين الكلمات كفارسٍ لا يهاب الظلال، أتنفس الحروف وتغني روحي لحنًا مكتوبًا على أوراق الرياح.
أنا الذي يجد نفسه في كل نص، وكل كلمة هي قطعة من روحي المبعثرة.
أخلق عوالم في الفضاء الفارغ، وأبعثر نفسي بين السطور، كأنني هواء يمر من بين الأصابع في انتظار أن يتحول إلى نغمة لا تنتهي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ الكتابة بدأت حين كانت الفكرة تعوي في رأسي كطائر ضل الطريق. في عام 2020، خرجت الكلمات كما تخرج النجوم من جوف الليل، لتضيء دربي المظلم.
كانت لحظة الولادة، ولادة لا تعرف الزمان ولا المكان، فقط أفكار مشتعلة تنتظر أن تصبغ الورق بألوان جديدة.
الكتابة لم تكن خيارًا، بل هي تلك اللحظة التي اكتشف فيها الإنسان سره في هدوء.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ وجدت نفسي أكون الموجه والمرشد، الصوت الذي يأمر الصمت بالحديث.
كان خيالي هو الحافز، وقلبي هو الذي دفعني لأول خطوة.
كما تجرؤ الرياح على العصف بالأشجار، كان حافزي الداخلي هو الذي لا يُرى، لكنه أقوى من أي شيء آخر.
كنت أنا المعلم الذي يعلّم نفسه، والسفر الذي لا يعترف بالحدود.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ أوراقي كالنجوم التي تتلألأ في السماء لكنها لا تزال بعيدة، لم تلمس الرفوف بعد.
في هذا العالم، حروفي تخرج إلكترونيًا، تُعرض على مسارح الإنترنت حيث لا ترى العيون سوى الكلمات المشعة.
الكتب التي في الطريق كالزهور التي تشتاق للمطر لتتفتح، وعندما يأتي يومها ستُصبح غزارة حروف لا تقوى على إخفائها رفوف المكتبات.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو نحات الكلمات، يركب كل حرف ليبني قلاعًا من المعاني.
هو الفارس الذي يقود الخيال في رحلة لا نهاية لها.
هو من يرى في اللغة أكثر من مجرد كلمات، يرى فيها حياة جديدة، وينحت الأمل من جلاميد الصمت.
هو من يكتب كمن يعزف على أوتار قلبه، وجعل من النصوص لوحات فنية تدعو للتأمل.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واجهت صعوبات كانت كظلال ثقيلة تظلم النور، كأنني كنت أبحث عن طريقي في ليلٍ دامس.
لكنني تعلمت أن الضوء لا يأتي إلا من الداخل، وأن الصعوبات ما هي إلا دروب ضيقة تؤدي إلى سعة الآفاق.
زرعت الثقة في قلبي كما يزرع الفلاح الزهور في أرضٍ قاحلة، وحولت كل معركة مع الذات إلى قصيدة نضجت مع الزمن.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ الكلمة كالسهم، إذا خرجت، لا يمكن أن تعود، لكنها تظل حاضرة في القلوب.
أعيش على يقين أن كل فكرة تُولد هي وعدٌ بالتحول إلى شيءٍ أعظم.
الكتابة بالنسبة لي ليست مجرد مهنة، بل هي احتراق مستمر يتحول إلى نارٍ تشعل الأرواح.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بالكثير من الكُتاب الذين كانوا نجومًا في سماء الأدب، يضيئون طريقي كلما شعرت بالضياع.
أسامة المسلم الذي علمنا كيف نرى الغموض جمالًا، حسن الجندي الذي رسم لنا خريطة الرعب بخيوط من دهشة، أيمن العتوم الذي يجعلك تغوص في أعماق المشاعر كغواص يبحث عن لؤلؤة نادرة، وأحمد آل حمدان الذي يجسد الحلم ثورةً في كلماته.
هناك أيضًا أدهم شرقاوي الذي حوّل الحكمة إلى أغنية بسيطة تصل لكل قلب، وفدك ياسين التي تجعل الحروف تنبض بالحياة.
مروة جوهر ومريم الحيسي، كاتبتان تملكان قدرة ساحرة على خلق عوالم مليئة بالتفاصيل المبهرة.
عمرو عبد الحميد، ذلك الذي نسج خيالًا يلامس الواقع، وأعادنا إلى عالم مليء بالأسرار مع كل كلمة.
وليس هذا كل شيء؛ هناك أسماء أخرى تركت بصمتها على روحي: أحلام مستغانمي التي حوّلت الحروف إلى عطر لا ينطفئ، غيوم ميسو الذي يدمج الغموض بالحب بطريقة آسرة، ويوسف زيدان الذي جعلنا نرى الفلسفة في كل تفصيل بسيط.
وهناك المزيد والمزيد، أسماء كثيرة قد لا تكفي صفحات لأذكرها، لكنهم جميعًا قطع من الضوء أضاءت دربي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازاتي تتناثر كما تتناثر بذور الرياح، بعضها نما ليصبح أشجارًا في قلب الفكرة.
داخل الكتابة، خلقت عوالم كالأنهار التي تجري دون توقف، وزرعت شجيرات من الأحلام التي يتناثر ثمرها في قلبي أولًا ثم في قلوب الآخرين.
خارج الكتابة، أعيش هذا العالم بكل تفاصيله، أمشي في الشوارع كما أمشي في قصصي، أسعى أن أكون جزءًا من الرواية التي تُكتب في كل لحظة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة هي كالنهر الذي يفيض من داخلي، لا يمكنه أن يوقفه شيء.
هي أكثر من مجرد هواية أو موهبة، هي شكل آخر من أشكال الوجود. هي الشغف الذي لا ينطفئ، والحرف الذي يترك أثره في القلب قبل الورق.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو كل من خرج من الصمت ليكون صوته أداة للثورة على الجمود.
هو الذي يرى في الظلام ضوءًا، وفي الفوضى معنى.
مثلي الأعلى هو من جعل من خياله جسرًا يصل إلى أبعد الأماكن.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ قد أكون كالمحيط، تخفي أعماقه أشياء لا تظهر إلا للمغامرين.
أرسم بالكلمات، أغني بأفكارٍ لا تنتهي، وأزرع في النفس طموحات تطير بعيدًا.
لكن كل شيء ينبع من ينبوع واحد: الكتابة، التي تمسك بتلابيب حياتي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمالي القادمة كالأشجار التي أزرعها الآن، تنتظر أن تنمو وتثمر. رواية في الطريق، مثل طفل ينتظر أن يُحضن بأذرع الأمل.
هي رحلة عبر الزمان والمكان، أبحث فيها عن النفس وأرويها في قصيدة نثرية تختبئ في ثنايا الرواية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أكتب نصًا يبقى بعد أن يتلاشى كل شيء، كالشمس التي تشرق في عيون الناس وتظل دافئة حتى وإن غابت.
أن أترك أثراً يجعل من كل كلمة كتبت، حجرًا في بناء عالمي الخاص.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الكتابة ليست اختيارًا، إنها القدر.
إذا كنت تملك حروفًا في قلبك، فلا تنتظر.
اكتب وكأنك تخوض معركة مع الزمن.
اترك الحبر ينسكب من روحك، والورق يحكي قصة لا تنتهي.
لا تخف من الفشل، لأن الحروف التي تكتبها هي التي ستبني لك العالم.
في رحلة الحروف، لا يتوقف القلم إلا حين يتنفس آخر حرف ويكتمل النص.
الكلمة ليست مجرد مجموعة من الأحرف؛ هي حياة تتنقل بين السطور، هي نبض يسكن بين الضلوع.
كما أضاءت الكلمات دربًا مظلمًا، أملنا أن تظل هذه الأحرف التي سطرناها لكم تلامس قلوبكم وتظل بين أيديكم سراجًا في عتمة الأيام.
لا تسيروا في دروب الكتابة إلا إذا كنتم مستعدين لأن تصبحوا جزءًا من الخيال، لأن كل كلمة تكتبونها هي نافذة لعالم آخر، وإضاءة لما قد يبدو مظلمًا.
شكرًا لكم على وجودكم، ولجريدة \"أحرفنا المنيرة\" على إتاحة الفرصة لنا لإحياء هذا الحوار بيننا.
نأمل أن تكون هذه الكلمات قد أثرت فيكم كما أثرت فينا، وأن تظل الكلمات سراجًا في طريقكم، ورفيقًا مخلصًا في كل خطوة.
إلى اللقاء، وإلى أحرف جديدة تنتظر أن تُكتب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا عبدالناصر الحاتمي، أسير بين الكلمات كفارسٍ لا يهاب الظلال، أتنفس الحروف وتغني روحي لحنًا مكتوبًا على أوراق الرياح.
أنا الذي يجد نفسه في كل نص، وكل كلمة هي قطعة من روحي المبعثرة.
أخلق عوالم في الفضاء الفارغ، وأبعثر نفسي بين السطور، كأنني هواء يمر من بين الأصابع في انتظار أن يتحول إلى نغمة لا تنتهي.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ الكتابة بدأت حين كانت الفكرة تعوي في رأسي كطائر ضل الطريق. في عام 2020، خرجت الكلمات كما تخرج النجوم من جوف الليل، لتضيء دربي المظلم.
كانت لحظة الولادة، ولادة لا تعرف الزمان ولا المكان، فقط أفكار مشتعلة تنتظر أن تصبغ الورق بألوان جديدة.
الكتابة لم تكن خيارًا، بل هي تلك اللحظة التي اكتشف فيها الإنسان سره في هدوء.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ وجدت نفسي أكون الموجه والمرشد، الصوت الذي يأمر الصمت بالحديث.
كان خيالي هو الحافز، وقلبي هو الذي دفعني لأول خطوة.
كما تجرؤ الرياح على العصف بالأشجار، كان حافزي الداخلي هو الذي لا يُرى، لكنه أقوى من أي شيء آخر.
كنت أنا المعلم الذي يعلّم نفسه، والسفر الذي لا يعترف بالحدود.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ أوراقي كالنجوم التي تتلألأ في السماء لكنها لا تزال بعيدة، لم تلمس الرفوف بعد.
في هذا العالم، حروفي تخرج إلكترونيًا، تُعرض على مسارح الإنترنت حيث لا ترى العيون سوى الكلمات المشعة.
الكتب التي في الطريق كالزهور التي تشتاق للمطر لتتفتح، وعندما يأتي يومها ستُصبح غزارة حروف لا تقوى على إخفائها رفوف المكتبات.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو نحات الكلمات، يركب كل حرف ليبني قلاعًا من المعاني.
هو الفارس الذي يقود الخيال في رحلة لا نهاية لها.
هو من يرى في اللغة أكثر من مجرد كلمات، يرى فيها حياة جديدة، وينحت الأمل من جلاميد الصمت.
هو من يكتب كمن يعزف على أوتار قلبه، وجعل من النصوص لوحات فنية تدعو للتأمل.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ واجهت صعوبات كانت كظلال ثقيلة تظلم النور، كأنني كنت أبحث عن طريقي في ليلٍ دامس.
لكنني تعلمت أن الضوء لا يأتي إلا من الداخل، وأن الصعوبات ما هي إلا دروب ضيقة تؤدي إلى سعة الآفاق.
زرعت الثقة في قلبي كما يزرع الفلاح الزهور في أرضٍ قاحلة، وحولت كل معركة مع الذات إلى قصيدة نضجت مع الزمن.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ الكلمة كالسهم، إذا خرجت، لا يمكن أن تعود، لكنها تظل حاضرة في القلوب.
أعيش على يقين أن كل فكرة تُولد هي وعدٌ بالتحول إلى شيءٍ أعظم.
الكتابة بالنسبة لي ليست مجرد مهنة، بل هي احتراق مستمر يتحول إلى نارٍ تشعل الأرواح.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ تأثرت بالكثير من الكُتاب الذين كانوا نجومًا في سماء الأدب، يضيئون طريقي كلما شعرت بالضياع.
أسامة المسلم الذي علمنا كيف نرى الغموض جمالًا، حسن الجندي الذي رسم لنا خريطة الرعب بخيوط من دهشة، أيمن العتوم الذي يجعلك تغوص في أعماق المشاعر كغواص يبحث عن لؤلؤة نادرة، وأحمد آل حمدان الذي يجسد الحلم ثورةً في كلماته.
هناك أيضًا أدهم شرقاوي الذي حوّل الحكمة إلى أغنية بسيطة تصل لكل قلب، وفدك ياسين التي تجعل الحروف تنبض بالحياة.
مروة جوهر ومريم الحيسي، كاتبتان تملكان قدرة ساحرة على خلق عوالم مليئة بالتفاصيل المبهرة.
عمرو عبد الحميد، ذلك الذي نسج خيالًا يلامس الواقع، وأعادنا إلى عالم مليء بالأسرار مع كل كلمة.
وليس هذا كل شيء؛ هناك أسماء أخرى تركت بصمتها على روحي: أحلام مستغانمي التي حوّلت الحروف إلى عطر لا ينطفئ، غيوم ميسو الذي يدمج الغموض بالحب بطريقة آسرة، ويوسف زيدان الذي جعلنا نرى الفلسفة في كل تفصيل بسيط.
وهناك المزيد والمزيد، أسماء كثيرة قد لا تكفي صفحات لأذكرها، لكنهم جميعًا قطع من الضوء أضاءت دربي.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ إنجازاتي تتناثر كما تتناثر بذور الرياح، بعضها نما ليصبح أشجارًا في قلب الفكرة.
داخل الكتابة، خلقت عوالم كالأنهار التي تجري دون توقف، وزرعت شجيرات من الأحلام التي يتناثر ثمرها في قلبي أولًا ثم في قلوب الآخرين.
خارج الكتابة، أعيش هذا العالم بكل تفاصيله، أمشي في الشوارع كما أمشي في قصصي، أسعى أن أكون جزءًا من الرواية التي تُكتب في كل لحظة.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ الكتابة هي كالنهر الذي يفيض من داخلي، لا يمكنه أن يوقفه شيء.
هي أكثر من مجرد هواية أو موهبة، هي شكل آخر من أشكال الوجود. هي الشغف الذي لا ينطفئ، والحرف الذي يترك أثره في القلب قبل الورق.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ مثلي الأعلى هو كل من خرج من الصمت ليكون صوته أداة للثورة على الجمود.
هو الذي يرى في الظلام ضوءًا، وفي الفوضى معنى.
مثلي الأعلى هو من جعل من خياله جسرًا يصل إلى أبعد الأماكن.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ قد أكون كالمحيط، تخفي أعماقه أشياء لا تظهر إلا للمغامرين.
أرسم بالكلمات، أغني بأفكارٍ لا تنتهي، وأزرع في النفس طموحات تطير بعيدًا.
لكن كل شيء ينبع من ينبوع واحد: الكتابة، التي تمسك بتلابيب حياتي.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ أعمالي القادمة كالأشجار التي أزرعها الآن، تنتظر أن تنمو وتثمر. رواية في الطريق، مثل طفل ينتظر أن يُحضن بأذرع الأمل.
هي رحلة عبر الزمان والمكان، أبحث فيها عن النفس وأرويها في قصيدة نثرية تختبئ في ثنايا الرواية.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي هو أن أكتب نصًا يبقى بعد أن يتلاشى كل شيء، كالشمس التي تشرق في عيون الناس وتظل دافئة حتى وإن غابت.
أن أترك أثراً يجعل من كل كلمة كتبت، حجرًا في بناء عالمي الخاص.
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ الكتابة ليست اختيارًا، إنها القدر.
إذا كنت تملك حروفًا في قلبك، فلا تنتظر.
اكتب وكأنك تخوض معركة مع الزمن.
اترك الحبر ينسكب من روحك، والورق يحكي قصة لا تنتهي.
لا تخف من الفشل، لأن الحروف التي تكتبها هي التي ستبني لك العالم.
في رحلة الحروف، لا يتوقف القلم إلا حين يتنفس آخر حرف ويكتمل النص.
الكلمة ليست مجرد مجموعة من الأحرف؛ هي حياة تتنقل بين السطور، هي نبض يسكن بين الضلوع.
كما أضاءت الكلمات دربًا مظلمًا، أملنا أن تظل هذه الأحرف التي سطرناها لكم تلامس قلوبكم وتظل بين أيديكم سراجًا في عتمة الأيام.
لا تسيروا في دروب الكتابة إلا إذا كنتم مستعدين لأن تصبحوا جزءًا من الخيال، لأن كل كلمة تكتبونها هي نافذة لعالم آخر، وإضاءة لما قد يبدو مظلمًا.
شكرًا لكم على وجودكم، ولجريدة ˝أحرفنا المنيرة˝ على إتاحة الفرصة لنا لإحياء هذا الحوار بيننا.
نأمل أن تكون هذه الكلمات قد أثرت فيكم كما أثرت فينا، وأن تظل الكلمات سراجًا في طريقكم، ورفيقًا مخلصًا في كل خطوة.
إلى اللقاء، وإلى أحرف جديدة تنتظر أن تُكتب.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ الحب هو: تلك الصفقة التي , نراهن عليها بكل ما نملك , ونحن نعلم جيدا انها صفقة خاسرة.
هناك دائما فتاةغائبة خلف كل ضياع يحل برجل, وهناك دائما رجل غائب خلف كل ضياع يحل بفتاة لا يوجود هناك أشخاص سيئون من الفراغ. فكما انه لا يوجد دخان من غير نار. فإنه لا يوجد شخص سئ من غير وداع حطم مجاديف قلبه في أحد الأيام.
في حياتك المديدة سيعبرك الكثير من الناس واحد منهم فقط هو من سيؤثر في قلبك تحبه ويحبك هذا الشخص ستتعرف عليه من خلال قلبك وليس عينك مثل ما يحدث مع باقي الناس حين تجده تمسك به وبقوة لا تتركه أبدًا ” هناك شخص واحد فقط نقع في حبه وكل ما يأتي بعده للنسيان “
أحمد آل حمدان مدينة الحب لا يسكنها العقلاء (رواية). ❝ ⏤أحمد آل حمدان
❞ الحب هو: تلك الصفقة التي , نراهن عليها بكل ما نملك , ونحن نعلم جيدا انها صفقة خاسرة.
هناك دائما فتاةغائبة خلف كل ضياع يحل برجل, وهناك دائما رجل غائب خلف كل ضياع يحل بفتاة لا يوجود هناك أشخاص سيئون من الفراغ. فكما انه لا يوجد دخان من غير نار. فإنه لا يوجد شخص سئ من غير وداع حطم مجاديف قلبه في أحد الأيام.
في حياتك المديدة سيعبرك الكثير من الناس واحد منهم فقط هو من سيؤثر في قلبك تحبه ويحبك هذا الشخص ستتعرف عليه من خلال قلبك وليس عينك مثل ما يحدث مع باقي الناس حين تجده تمسك به وبقوة لا تتركه أبدًا ” هناك شخص واحد فقط نقع في حبه وكل ما يأتي بعده للنسيان “
أحمد آل حمدان مدينة الحب لا يسكنها العقلاء (رواية). ❝