❞ الفــــن وسنينه ...
كنت محب للثقافة بدرجة لا تتخيلها . أنا من أطلقوا علي في المرحلة الثانوية ( مكتبة ماما سوزان ) وبعد التخرج جوجل مصر . وهذا مرجعه شيء واحد انني استطيع ان احدثك في شتي المجالات وعن علم ودراية وسبب كل هذا هو الذاكرة الحديدية التي تنسخ وتحتفظ بكل ما تقع عليه عيني حتي مانشيتات الجرائد وانا امشي في الشارع عيني تلتقط وتسجل حتي في يوم من الايام في عام 1997 التقطت كاميرا عيني مانشيت لأول مرة يصدمني وهو ( القبض علي شبكة دعارة من بينهن فنانات ) وهؤلاء الفنانات كان من بينهن وفاء عامر وحنان الترك . وبعد عدة ايام تم تبرئة الفنانات من التهمة وانه تم القبض عليهن بالخطأ كما ذكرت الصحافة فيما بعد . هذا الخبر استرعي انتباهي وجعلني ابحث في الموضوع بمعق اكبر حتي تحصلت علي كتاب ذكرت فيه قضايا لفنانين وفنانات منذ نشأة التمثيل في مصر ومن أشهر تلك القضايا وذلك في عام 1974هي قضية ميمي شكيب المعروفة باسم الرقيق الابيض او قضية الاداب الكبرى حيث تم القبض علي ميمي شكيب وثماني سيدات ورجل خليجي وانتشرت الصحف في يوم 23 يناير 1974 بخبر اقرأ الفضيحة وبعد تداول القضية في المحاكم لمدة ستة اشهر تقريبا تمت تبرئة الفنانات بحجة لم يتم القبض عليهن متلبسين ولكن في جلسة شرب قهوة عادية . وتتوالي الاخبار والاحداث منها القبض علي سعيد صالح بتهمة تعاطي مخدرات و وفاة أنور اسماعيل في شبهة جرعة زائدة من الماكس فورت ولم يخلوا المجتمع الفني مثله مثل غيره من المجتمعات من فساد للأخلاق من دعارة وقتل ومخدرات فهم بشر وليسوا انبياء . او معصومين ولكن طامتهم الكبرى انهم تحت منظار الصحافة التي تتلقف اخبار الفنانين وحتي لا اطيل عليك من اغرب القضايا قضية قتل الفنانة ذكري وقضية عبدة الشيطان لمجموعة من الشباب من بينهم بنت ممثلة مشهورة حتي نصل لأخر الاخبار وهي ايداع الفنانة شيرين عبدالوهاب مصحة نفسية للتعافي من الادمان . ولم ينتهي من خبر شيرين حتي تتصدر منة شلبي القائمة ويتم القبض عليها في مطار القاهرة وهي قادمة من أمريكا ومعها كمية من مخدر المارجوانا المصرح ببيعها وتناولها في امريكا وتم الافراج عنها بكفالة قدرها خمسون الف جنيه ولا نلبث ان ننتهي من خبر حتي يتلقفنا خبر جديد من اخبار فساد مجتمع الفنانين ما بين قضايا سكر وادمان ودعارة وقتل فكلهم غارقون في الشهوات والملذات الا من رحم ربي . وكان عشقي للفن ومتابعته وتحليل افلامه كانت اولي صدمتي به هي قضية وفاء وحنان في عام 1997 التي نبهتني لتلك المهازل وجعلتني حذر في تتبع اخبار الفن والي لقاء في مقال اخر لإلقاء الضوء علي موضوع جديد من سلسلة مقالات الفن وسنينه .. ❝ ⏤أحمد أبو تليح
❞ الفــــن وسنينه ..
كنت محب للثقافة بدرجة لا تتخيلها . أنا من أطلقوا علي في المرحلة الثانوية ( مكتبة ماما سوزان ) وبعد التخرج جوجل مصر . وهذا مرجعه شيء واحد انني استطيع ان احدثك في شتي المجالات وعن علم ودراية وسبب كل هذا هو الذاكرة الحديدية التي تنسخ وتحتفظ بكل ما تقع عليه عيني حتي مانشيتات الجرائد وانا امشي في الشارع عيني تلتقط وتسجل حتي في يوم من الايام في عام 1997 التقطت كاميرا عيني مانشيت لأول مرة يصدمني وهو ( القبض علي شبكة دعارة من بينهن فنانات ) وهؤلاء الفنانات كان من بينهن وفاء عامر وحنان الترك . وبعد عدة ايام تم تبرئة الفنانات من التهمة وانه تم القبض عليهن بالخطأ كما ذكرت الصحافة فيما بعد . هذا الخبر استرعي انتباهي وجعلني ابحث في الموضوع بمعق اكبر حتي تحصلت علي كتاب ذكرت فيه قضايا لفنانين وفنانات منذ نشأة التمثيل في مصر ومن أشهر تلك القضايا وذلك في عام 1974هي قضية ميمي شكيب المعروفة باسم الرقيق الابيض او قضية الاداب الكبرى حيث تم القبض علي ميمي شكيب وثماني سيدات ورجل خليجي وانتشرت الصحف في يوم 23 يناير 1974 بخبر اقرأ الفضيحة وبعد تداول القضية في المحاكم لمدة ستة اشهر تقريبا تمت تبرئة الفنانات بحجة لم يتم القبض عليهن متلبسين ولكن في جلسة شرب قهوة عادية . وتتوالي الاخبار والاحداث منها القبض علي سعيد صالح بتهمة تعاطي مخدرات و وفاة أنور اسماعيل في شبهة جرعة زائدة من الماكس فورت ولم يخلوا المجتمع الفني مثله مثل غيره من المجتمعات من فساد للأخلاق من دعارة وقتل ومخدرات فهم بشر وليسوا انبياء . او معصومين ولكن طامتهم الكبرى انهم تحت منظار الصحافة التي تتلقف اخبار الفنانين وحتي لا اطيل عليك من اغرب القضايا قضية قتل الفنانة ذكري وقضية عبدة الشيطان لمجموعة من الشباب من بينهم بنت ممثلة مشهورة حتي نصل لأخر الاخبار وهي ايداع الفنانة شيرين عبدالوهاب مصحة نفسية للتعافي من الادمان . ولم ينتهي من خبر شيرين حتي تتصدر منة شلبي القائمة ويتم القبض عليها في مطار القاهرة وهي قادمة من أمريكا ومعها كمية من مخدر المارجوانا المصرح ببيعها وتناولها في امريكا وتم الافراج عنها بكفالة قدرها خمسون الف جنيه ولا نلبث ان ننتهي من خبر حتي يتلقفنا خبر جديد من اخبار فساد مجتمع الفنانين ما بين قضايا سكر وادمان ودعارة وقتل فكلهم غارقون في الشهوات والملذات الا من رحم ربي . وكان عشقي للفن ومتابعته وتحليل افلامه كانت اولي صدمتي به هي قضية وفاء وحنان في عام 1997 التي نبهتني لتلك المهازل وجعلتني حذر في تتبع اخبار الفن والي لقاء في مقال اخر لإلقاء الضوء علي موضوع جديد من سلسلة مقالات الفن وسنينه. ❝
❞ فهل هذا المثلث الملعون هو مقر إبليس؟ أم مقر للمسيخ الدجال! أم للفضائيين! أم حضارات قديمة! وما السبب الاساسي لغرق وسقوط الطائرات والسفن! هذا هو السؤال الذي حير كل العالم أم أنه ثقب زمني يسافر لواقع موازٍ! حيث هناك نظرية تقول أنه يوجد على سطح الأرض ثقوب زمنية تعد بمثابه بوابات زمنية لعوالم موازيه، ما هذا الخبر يا صديقي! أأنت في كامل وعيك؛ ماذا تقول؟. ❝ ⏤أحمد أبو تليح
❞ فهل هذا المثلث الملعون هو مقر إبليس؟ أم مقر للمسيخ الدجال! أم للفضائيين! أم حضارات قديمة! وما السبب الاساسي لغرق وسقوط الطائرات والسفن! هذا هو السؤال الذي حير كل العالم أم أنه ثقب زمني يسافر لواقع موازٍ! حيث هناك نظرية تقول أنه يوجد على سطح الأرض ثقوب زمنية تعد بمثابه بوابات زمنية لعوالم موازيه، ما هذا الخبر يا صديقي! أأنت في كامل وعيك؛ ماذا تقول؟. ❝
❞ في العام 1985 ميلادية وأنا في الصف الأول الإعدادي.
سمعت وقرأت كما سمع عموم المصريين في الإذاعة والتليفزيون...
أن أحد الجنود المصريين على الحدود مع إسرائيل قام بقتل سبع إسرائيليين
رغم توقيع اتفاقية سلام مع الجانب الإسرائيلي، وتم إلقاء القبض على هذا الجندي المصري وتم التحقيق معه وحكمت المحكمة المصرية عليه بالسجن المؤبد.
ولكن الجهات الإسرائيلية طالبت بتسليمه لإسرائيل ومحاكمته أمام المحاكم الإسرائيلية ذلك الطلب الذي قوبل بالرفض من الجانب المصري لما يحمل في طياته من انتهاك للحقوق والسيادة المصرية على أراضيها.
ودون الدخول في تفاصيل التحقيقات والأقوال التي أدلى بها الجندي سليمان خاطر من مواليد الشرقية عام 1961 ميلادية، وكان يخدم في التجنيد الإجباري في وزارة الداخلية المصرية وكان يؤدي واجبه تجاه وطنه.
ولكن حدث بعد فترة غير طويلة من قرار حبسه أنه وجد منتحراً في زنزانته معلقاً بملاية سرير في شباك الزنزانة.
ورغم كل الدلائل تشير إلى ارتفاع معنوياته وفخره بما قام به من عمل بطولي، وأنه لم يمر بمراحل اكتئاب نفسي وانتحاره ظل لغزاً حير كثير من العقول التي تعشق حل الألغاز.
وتمر السنون تلو السنين وأجلس مع رجل محترم من قرية السوالم عمره تجاوز الخمسين من عمره.
وكان يجلس دوماً معاً ويحكي عن ذكرياته في الجيش، وكيف حكم عليه بالسجن ثلاث سنوات قضى جزءاً كبيراً في السجن الحربي، وذكر لي أنه كان مسجوناً بجواره (سليمان خاطر)، وكأنني سمعت هذا الاسم من قبل لقد مرَّ خمسة وعشرون عاماً على سماع اسمه في نشرة الأخبار.
وقلت له: مَن سليمان خاطر؟ قال لي: ذلك الجندي الذي قتل الإسرائيليين على الحدود المصرية. وتذكرت قصته كاملة وقلت له: ذكرت الأخبار أنه مات منتحراً. هل كنت هناك وقت انتحاره؟
سكت قليلاً وقال لي: والخوف يتملكه أقول لك سراً لا يعرفه غيري.
كيف لا يعرفه غيرك؟
نعم لا يعرفه غيري لأنني رأيت بعيني ما لا يصدق!
قام بتشويقي وشد انتباهي
سليمان خاطر لم ينتحر
سليمان خاطر مات مقتولاً بأيدٍ إسرائيلية.
استغربت كلامه
كيف تصل الأيادي الإسرائيلية إلى السجن الحربي في مصر
قال: تريد أن تعرف الحقيقة؟
قلت: نعم بكل تأكيد كلامك في غاية الغرابة!
رد قائلاً: ليس بغريب كلامي.
ولكن الغريب ما حدث بالفعل أمام عيني.
سكت وتركته يسرد لي كل ما رأى وسمع في السجن الحربي وماذا حدث للبطل سليمان خاطر.
قال لي: بعدما رفضت مصر تسليم سليمان خاطر إلى إسرائيل أو أي جهة أجنبية.
بعد عدة أسابيع حضر وفد صحفي أجنبي لعمل حوار صحفي مع سليمان، ولكن في الحقيقة لم يكُن وفداً أجنبياً، إنه وفد إسرائيلي ومعهم كاميرات ومعدات تصوير.
وفي الحقيقة هي ليست كاميرات، بل أسلحة ليزر في شكل كاميرات يقوم بتوجيه شعاع ليزر إلى الضحية فتقتله في ثوانٍ دون ألم أو ترك علامات في الجسم، وبعد قتله تم تعليقه في ملاية السرير لكي يظهر وكأنه انتحر.
سمعت هذا وأنا في قمة الاستغراب، وكأنني أشاهد فيلم خيال علمي من إنتاج هوليود، ولكنه يقول هذا ما شاهدته وسمعته.. ❝ ⏤أحمد أبو تليح
❞ في العام 1985 ميلادية وأنا في الصف الأول الإعدادي.
سمعت وقرأت كما سمع عموم المصريين في الإذاعة والتليفزيون..
أن أحد الجنود المصريين على الحدود مع إسرائيل قام بقتل سبع إسرائيليين
رغم توقيع اتفاقية سلام مع الجانب الإسرائيلي، وتم إلقاء القبض على هذا الجندي المصري وتم التحقيق معه وحكمت المحكمة المصرية عليه بالسجن المؤبد.
ولكن الجهات الإسرائيلية طالبت بتسليمه لإسرائيل ومحاكمته أمام المحاكم الإسرائيلية ذلك الطلب الذي قوبل بالرفض من الجانب المصري لما يحمل في طياته من انتهاك للحقوق والسيادة المصرية على أراضيها.
ودون الدخول في تفاصيل التحقيقات والأقوال التي أدلى بها الجندي سليمان خاطر من مواليد الشرقية عام 1961 ميلادية، وكان يخدم في التجنيد الإجباري في وزارة الداخلية المصرية وكان يؤدي واجبه تجاه وطنه.
ولكن حدث بعد فترة غير طويلة من قرار حبسه أنه وجد منتحراً في زنزانته معلقاً بملاية سرير في شباك الزنزانة.
ورغم كل الدلائل تشير إلى ارتفاع معنوياته وفخره بما قام به من عمل بطولي، وأنه لم يمر بمراحل اكتئاب نفسي وانتحاره ظل لغزاً حير كثير من العقول التي تعشق حل الألغاز.
وتمر السنون تلو السنين وأجلس مع رجل محترم من قرية السوالم عمره تجاوز الخمسين من عمره.
وكان يجلس دوماً معاً ويحكي عن ذكرياته في الجيش، وكيف حكم عليه بالسجن ثلاث سنوات قضى جزءاً كبيراً في السجن الحربي، وذكر لي أنه كان مسجوناً بجواره (سليمان خاطر)، وكأنني سمعت هذا الاسم من قبل لقد مرَّ خمسة وعشرون عاماً على سماع اسمه في نشرة الأخبار.
وقلت له: مَن سليمان خاطر؟ قال لي: ذلك الجندي الذي قتل الإسرائيليين على الحدود المصرية. وتذكرت قصته كاملة وقلت له: ذكرت الأخبار أنه مات منتحراً. هل كنت هناك وقت انتحاره؟
سكت قليلاً وقال لي: والخوف يتملكه أقول لك سراً لا يعرفه غيري.
كيف لا يعرفه غيرك؟
نعم لا يعرفه غيري لأنني رأيت بعيني ما لا يصدق!
قام بتشويقي وشد انتباهي
سليمان خاطر لم ينتحر
سليمان خاطر مات مقتولاً بأيدٍ إسرائيلية.
استغربت كلامه
كيف تصل الأيادي الإسرائيلية إلى السجن الحربي في مصر
قال: تريد أن تعرف الحقيقة؟
قلت: نعم بكل تأكيد كلامك في غاية الغرابة!
رد قائلاً: ليس بغريب كلامي.
ولكن الغريب ما حدث بالفعل أمام عيني.
سكت وتركته يسرد لي كل ما رأى وسمع في السجن الحربي وماذا حدث للبطل سليمان خاطر.
قال لي: بعدما رفضت مصر تسليم سليمان خاطر إلى إسرائيل أو أي جهة أجنبية.
بعد عدة أسابيع حضر وفد صحفي أجنبي لعمل حوار صحفي مع سليمان، ولكن في الحقيقة لم يكُن وفداً أجنبياً، إنه وفد إسرائيلي ومعهم كاميرات ومعدات تصوير.
وفي الحقيقة هي ليست كاميرات، بل أسلحة ليزر في شكل كاميرات يقوم بتوجيه شعاع ليزر إلى الضحية فتقتله في ثوانٍ دون ألم أو ترك علامات في الجسم، وبعد قتله تم تعليقه في ملاية السرير لكي يظهر وكأنه انتحر.
سمعت هذا وأنا في قمة الاستغراب، وكأنني أشاهد فيلم خيال علمي من إنتاج هوليود، ولكنه يقول هذا ما شاهدته وسمعته. ❝
❞ عندما ذهب ذو القرنين الي أطراف الأرض وجد جبلا عملاقا من زبرجد أخضر فسأله من أنت قال أنا جبل قاف خلقني الله ووكل بي ملكا فسأله وما تلك الجبال الصغيرة من أسفلك قال له قاف انها عروقي تمتد الي المدن والقري فاذا أراد الله أن يحدث هزة أو زلزال أمرني بأن أحرك أحد عروقي فتهتز الأرض بهم ما شاء الله لها أن تهتز .
قال ذو القرنين وما خلفك قال خلفي أرض بيضاء كالفضة مساحتها مسيرة خمسمائة عام في خمسمائة عام وكل بها ملائكة لا يدري أحدهم من جنبه من الملائكة ولا يعلمون عن آدم أو أبليس من شيء وسأله وقال له إنه من حكمة الخالق وجود تلك الأراضي الشاسعة ولولاها لأحترقتم من نار جهنم .. ❝ ⏤أحمد أبو تليح
❞ عندما ذهب ذو القرنين الي أطراف الأرض وجد جبلا عملاقا من زبرجد أخضر فسأله من أنت قال أنا جبل قاف خلقني الله ووكل بي ملكا فسأله وما تلك الجبال الصغيرة من أسفلك قال له قاف انها عروقي تمتد الي المدن والقري فاذا أراد الله أن يحدث هزة أو زلزال أمرني بأن أحرك أحد عروقي فتهتز الأرض بهم ما شاء الله لها أن تهتز .
قال ذو القرنين وما خلفك قال خلفي أرض بيضاء كالفضة مساحتها مسيرة خمسمائة عام في خمسمائة عام وكل بها ملائكة لا يدري أحدهم من جنبه من الملائكة ولا يعلمون عن آدم أو أبليس من شيء وسأله وقال له إنه من حكمة الخالق وجود تلك الأراضي الشاسعة ولولاها لأحترقتم من نار جهنم. ❝
❞ اذا كنت تظن أننا في عصر قمة التكنولوجيا وأننا وصلنا لأشياء لم يستطع أسلافنا الوصول اليها . فأسمح لي أن أقولها وبكل صراحة . أنت مخطأ يا صديقي . فلا تظن أنك أول من استخدم الكمبيوتر أو أنك أول من صعد علي سطح القمر أو أنك أول من قمت بتوليد الكهرباء . فكل ذلك حدث في حضارات سابقة وبتقنيات أعلي وأدق من تقنياتك . سوف يقتلك الفضول وتقول لي كيف حدث ذلك وفي العصور الغابرة كانوا يعيشون في الكهوف . أقول لك نعم حدث ذلك ولكن بعد تطور الامم السابقة في شتي مجالات الحياة تطورا شديدا أدي الي فناء و اختفاء كل تلك الحضارات. ❝ ⏤أحمد أبو تليح
❞ اذا كنت تظن أننا في عصر قمة التكنولوجيا وأننا وصلنا لأشياء لم يستطع أسلافنا الوصول اليها . فأسمح لي أن أقولها وبكل صراحة . أنت مخطأ يا صديقي . فلا تظن أنك أول من استخدم الكمبيوتر أو أنك أول من صعد علي سطح القمر أو أنك أول من قمت بتوليد الكهرباء . فكل ذلك حدث في حضارات سابقة وبتقنيات أعلي وأدق من تقنياتك . سوف يقتلك الفضول وتقول لي كيف حدث ذلك وفي العصور الغابرة كانوا يعيشون في الكهوف . أقول لك نعم حدث ذلك ولكن بعد تطور الامم السابقة في شتي مجالات الحياة تطورا شديدا أدي الي فناء و اختفاء كل تلك الحضارات. ❝