❞ تعزف السماء ألحانًا عذباء تجعل من قلبى يُرفرف بين الزهور كالفراشة الحرة ينتقل بين الحدائق يسأل السماء \" هل القريب من قلبى يسمع دعائى ويشعر بشوقى ؟ هل يشعر بأسارير قلبى المُسافرة إليه؟ هل كلما يرى قطرات المطر يتذكر ويبتسم مثلى ؟ هل يشعر بنسمات الهواء الرقيقة التى تهمس له بشوقى ؟
شغف يلامس قلبى لشعوره بألحان السماء الآسرة لقلبى ؛ فهى تُنسينى كل الآلام التى تحملها روحى وتَقتل قلبى ؛ فيا سماء احملى شعورى وشوقى لمالك قلبى وروحى ، اجعليه يشعر بما فى قلبى من شوق.
آيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ تعزف السماء ألحانًا عذباء تجعل من قلبى يُرفرف بين الزهور كالفراشة الحرة ينتقل بين الحدائق يسأل السماء ˝ هل القريب من قلبى يسمع دعائى ويشعر بشوقى ؟ هل يشعر بأسارير قلبى المُسافرة إليه؟ هل كلما يرى قطرات المطر يتذكر ويبتسم مثلى ؟ هل يشعر بنسمات الهواء الرقيقة التى تهمس له بشوقى ؟
شغف يلامس قلبى لشعوره بألحان السماء الآسرة لقلبى ؛ فهى تُنسينى كل الآلام التى تحملها روحى وتَقتل قلبى ؛ فيا سماء احملى شعورى وشوقى لمالك قلبى وروحى ، اجعليه يشعر بما فى قلبى من شوق.
آيلا. ❝
❞ تعزف السماء ألحانًا عذباء تجعل من قلبى يُرفرف بين الزهور كالفراشة الحرة ينتقل بين الحدائق يسأل السماء \" هل القريب من قلبى يسمع دعائى ويشعر بشوقى ؟ هل يشعر بأسارير قلبى المُسافرة إليه؟ هل كلما يرى قطرات المطر يتذكر ويبتسم مثلى ؟ هل يشعر بنسمات الهواء الرقيقة التى تهمس له بشوقى ؟
شغف يلامس قلبى لشعوره بألحان السماء الآسرة لقلبى ؛ فهى تُنسينى كل الآلام التى تحملها روحى وتَقتل قلبى ؛ فيا سماء احملى شعورى وشوقى لمالك قلبى وروحى ، اجعليه يشعر بما فى قلبى من شوق.
لـِ ندىٰ العطفى
آيلا. ❝ ⏤Nada Elatfe
❞ تعزف السماء ألحانًا عذباء تجعل من قلبى يُرفرف بين الزهور كالفراشة الحرة ينتقل بين الحدائق يسأل السماء ˝ هل القريب من قلبى يسمع دعائى ويشعر بشوقى ؟ هل يشعر بأسارير قلبى المُسافرة إليه؟ هل كلما يرى قطرات المطر يتذكر ويبتسم مثلى ؟ هل يشعر بنسمات الهواء الرقيقة التى تهمس له بشوقى ؟
شغف يلامس قلبى لشعوره بألحان السماء الآسرة لقلبى ؛ فهى تُنسينى كل الآلام التى تحملها روحى وتَقتل قلبى ؛ فيا سماء احملى شعورى وشوقى لمالك قلبى وروحى ، اجعليه يشعر بما فى قلبى من شوق.
لـِ ندىٰ العطفى
آيلا. ❝
❞ رأيت بعض رسائل من عاشقٍ مجهول الهوية.. كتب لاحداهن.. وكان حرفه ساحر.. فرددت عليه بتواضع حرفي عبر هذه الكلمات...
بقلمي...
إلى ذاك الرائع الذي توهج حرفه فأوقد حطب الحرف على أطراف السطور ليجعل من الورق دفءً لشتاءٍ بارد وزمهريراً قارص.. إلى من ابدع وتفنن ولحن وغرد وراقص بوحه السنديان والياسمين وبعضاً من بتلات التيوليب.. إلى من شهد لها بثورتها الأدبية الجامحة في الغوص في عميق الأدب ونصوصه.. إلى من رسم لوحتها بكل ألوان الحرف..تلك لبنى
إلى ذاك الأنيق في صف الحروف على غير عادةٍ.. إلى من عشق شخصيةٍ بكل تفاصيلها.. بكل فصولها.. بالغضب والفرح.. بالنور والظلام.. إلى عملاقٍ للحرف اطل من خبايا الأدب.. كجواهرٍ خُبئت منذ قرون.. كنزٌ من سطور القافيه.. ابدع في وصف لبنى التي جاءت من عالم الخيال.. رسمها بحرفية فنان.. كتبها روايةً.. وقصيدةً.. ومسرحيةً كتلك التي كانت لروميو وجوليت... بروحٍ شفافةٍ.. جاد واجاد.. فأينع حرفه بعض سحر..
يا سيدي انهكت الحرف ببعض ترانيم السحر والشعوذه.. اسدلت ستارةً على آخر معتقلٍ لها بين روائع الحرف.. هناك على اريكةٍ حيث جلست لبنى تتّبع آخر كتابٍ لها.. فتكورت بكله جسداً.. لتصبح من روح النص.. لتكون في عمق الحدث.. لتثمل من نبيذ السطر.. تمشي بحذر.. تتشابك الزهور لتصنع قصرها الممرد بشذى الياسمين.. لبنى أغنية اللحظة.. وتغريدةُ طيرٍ منقرض.. جاء من بلادٍ غابرةٍ ما عادت أطلالها بائنه.. أعيب عليك رضاها بشخير من لم يرتقي إلى مرتقى أنوثتها.. لا أظنها ترضى بفارسٍ أعرج.. أو شاعرٍ أخرس.. هي سيف الحقيقه.. ومنبع الهوى والغرام.. سأخبرك يا سيدي.. لبنى لن ترضى بغير اميرٍ جاء من بدايات الألف ليله وليله.. ان نامت طفلته سهر عليها يحميها يقبلها تارةً ويحضنها تارةً أخرى.. هي تشبه حبيبتي التي جاءت من أساطير الزمان.. واللامكان.. تشبه أمي.. أثرٌ هي وبعض ألحان السماء.. وكأنها من جنة عدنٍ.. فلا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر.. أظنها روحٌ من نارٍ ونورٌ وبعض تربةٍ جُبلت بماء زمزم..
إلى ثنايا حرفك أهديك حرفي ولطيف محبتي...
خالد الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ رأيت بعض رسائل من عاشقٍ مجهول الهوية. كتب لاحداهن. وكان حرفه ساحر. فرددت عليه بتواضع حرفي عبر هذه الكلمات..
بقلمي..
إلى ذاك الرائع الذي توهج حرفه فأوقد حطب الحرف على أطراف السطور ليجعل من الورق دفءً لشتاءٍ بارد وزمهريراً قارص. إلى من ابدع وتفنن ولحن وغرد وراقص بوحه السنديان والياسمين وبعضاً من بتلات التيوليب. إلى من شهد لها بثورتها الأدبية الجامحة في الغوص في عميق الأدب ونصوصه. إلى من رسم لوحتها بكل ألوان الحرف.تلك لبنى
إلى ذاك الأنيق في صف الحروف على غير عادةٍ. إلى من عشق شخصيةٍ بكل تفاصيلها. بكل فصولها. بالغضب والفرح. بالنور والظلام. إلى عملاقٍ للحرف اطل من خبايا الأدب. كجواهرٍ خُبئت منذ قرون. كنزٌ من سطور القافيه. ابدع في وصف لبنى التي جاءت من عالم الخيال. رسمها بحرفية فنان. كتبها روايةً. وقصيدةً. ومسرحيةً كتلك التي كانت لروميو وجوليت.. بروحٍ شفافةٍ. جاد واجاد. فأينع حرفه بعض سحر.
يا سيدي انهكت الحرف ببعض ترانيم السحر والشعوذه. اسدلت ستارةً على آخر معتقلٍ لها بين روائع الحرف. هناك على اريكةٍ حيث جلست لبنى تتّبع آخر كتابٍ لها. فتكورت بكله جسداً. لتصبح من روح النص. لتكون في عمق الحدث. لتثمل من نبيذ السطر. تمشي بحذر. تتشابك الزهور لتصنع قصرها الممرد بشذى الياسمين. لبنى أغنية اللحظة. وتغريدةُ طيرٍ منقرض. جاء من بلادٍ غابرةٍ ما عادت أطلالها بائنه. أعيب عليك رضاها بشخير من لم يرتقي إلى مرتقى أنوثتها. لا أظنها ترضى بفارسٍ أعرج. أو شاعرٍ أخرس. هي سيف الحقيقه. ومنبع الهوى والغرام. سأخبرك يا سيدي. لبنى لن ترضى بغير اميرٍ جاء من بدايات الألف ليله وليله. ان نامت طفلته سهر عليها يحميها يقبلها تارةً ويحضنها تارةً أخرى. هي تشبه حبيبتي التي جاءت من أساطير الزمان. واللامكان. تشبه أمي. أثرٌ هي وبعض ألحان السماء. وكأنها من جنة عدنٍ. فلا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر. أظنها روحٌ من نارٍ ونورٌ وبعض تربةٍ جُبلت بماء زمزم.
إلى ثنايا حرفك أهديك حرفي ولطيف محبتي..
❞ كنتُ قد كتبُ رداً على مقالةٍ قرأت لأحداهن
قلت فيها:
إلى تلك الرائعة التي توهج حرفها.. فأوقدت حطب الحرف على أطراف السطور لتجعل من الورق دفءً لشتاءٍ بارد وزمهريرٍ قارص.. إلى من أبدعت وتفننت ولحنت وغردت وراقصت بوح السنديان والياسمين وبعضاً من بتلات التوليب..
إلى من شهدتُ لها بثورتها الأدبية الجامحة في الغوص في عميق الأدب ونصوصه..
إلى من رسمت لوحتها بكل ألوان الحرف..
تلك كانت حبيبتي
إلى تلك الأنيقة في صف الحروف على غير عادةٍ..
إلى من عشِقتْ شخصيتها بكل تفاصيلها.. بكل فصولها.. بالغضب والفرح.. بالنور والظلام..
إلى عملاقةٍ للحرف أطلت من خبايا الأدب.. كجواهرٍ خُبئت منذ قرون.. كنزٌ من سطور القافيه..
أبدعتِ في وصف الحب الذي جاء من عالم الخيال.. رسمته بحرفية فنان..
كتبتها روايةً.. وقصيدةً.. ومسرحيةً.. كتلك التي كانت لروميو وجوليت... بروحٍ شفافةٍ.. جادت وأجادت.. فأينع حرفها بعض سحر..
يا سيدتي انهكتِ الحرف ببعض ترانيم السحر والشعوذة..
أسدلتِ ستارةً على آخر معتقلٍ لكِ بين روائع الحرف..
هناك على أريكةٍ حيث جلست حبيبتي تتّبع آخر كتابٍ لها.. فتكورت بِكُله جسداً.. لتصبح من روح النص.. لتكون في عمق الحدث.. لتثمل من نبيذ السطر.. تمشي بحذر.. تتشابك الزهور لتصنع قصرها الممرد بشذى الياسمين..
ثم أني أضيفُ على النص نصاً فأقول:
طيفي الذي أضفىٰ على الحكاية نكهةً بطعم الشغف.. شغف زليخة ليوسف..
حبيبتي أغنية اللحظة.. وتغريدةُ طيرٍ منقرض.. جاء من بلادٍ غابرةٍ ما عادت أطلالها بائنة.. تَمنّع رضاها عنا.. لم نرتقي إلى مرتقى أنوثتها.. لا أظنها ترضى بفارسٍ أعرج.. أو شاعرٍ أخرس.. هي سيف الحقيقه.. ومنبع الهوى والغرام.. سأخبركم سادتي..
حبيبتي لن ترضى بغير اميرٍ جاء من بدايات الألف ليلةٍ وليلة.. إن نامت طفلته سهر عليها يحميها يُقبلها تارةً ويحضنها تارةً أخرى.. هي تشبه حبيبتي التي جاءت من أساطير الزمان.. واللامكان.. تشبه أمي.. أثرٌ هي وبعض ألحان السماء.. وكأنها من جنة عدنٍ.. فلا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر.. أظنها روحٌ من نارٍ ونورٍ وبعض تربةٍ جُبلت بماء زمزم..
إلى ثنايا حرفك أهديكِ حرفي ولطيف محبتي طيفي
#خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ كنتُ قد كتبُ رداً على مقالةٍ قرأت لأحداهن
قلت فيها:
إلى تلك الرائعة التي توهج حرفها. فأوقدت حطب الحرف على أطراف السطور لتجعل من الورق دفءً لشتاءٍ بارد وزمهريرٍ قارص. إلى من أبدعت وتفننت ولحنت وغردت وراقصت بوح السنديان والياسمين وبعضاً من بتلات التوليب.
إلى من شهدتُ لها بثورتها الأدبية الجامحة في الغوص في عميق الأدب ونصوصه.
إلى من رسمت لوحتها بكل ألوان الحرف.
تلك كانت حبيبتي
إلى تلك الأنيقة في صف الحروف على غير عادةٍ.
إلى من عشِقتْ شخصيتها بكل تفاصيلها. بكل فصولها. بالغضب والفرح. بالنور والظلام.
إلى عملاقةٍ للحرف أطلت من خبايا الأدب. كجواهرٍ خُبئت منذ قرون. كنزٌ من سطور القافيه.
أبدعتِ في وصف الحب الذي جاء من عالم الخيال. رسمته بحرفية فنان.
كتبتها روايةً. وقصيدةً. ومسرحيةً. كتلك التي كانت لروميو وجوليت.. بروحٍ شفافةٍ. جادت وأجادت. فأينع حرفها بعض سحر.
يا سيدتي انهكتِ الحرف ببعض ترانيم السحر والشعوذة.
أسدلتِ ستارةً على آخر معتقلٍ لكِ بين روائع الحرف.
هناك على أريكةٍ حيث جلست حبيبتي تتّبع آخر كتابٍ لها. فتكورت بِكُله جسداً. لتصبح من روح النص. لتكون في عمق الحدث. لتثمل من نبيذ السطر. تمشي بحذر. تتشابك الزهور لتصنع قصرها الممرد بشذى الياسمين.
ثم أني أضيفُ على النص نصاً فأقول:
طيفي الذي أضفىٰ على الحكاية نكهةً بطعم الشغف. شغف زليخة ليوسف.
حبيبتي أغنية اللحظة. وتغريدةُ طيرٍ منقرض. جاء من بلادٍ غابرةٍ ما عادت أطلالها بائنة. تَمنّع رضاها عنا. لم نرتقي إلى مرتقى أنوثتها. لا أظنها ترضى بفارسٍ أعرج. أو شاعرٍ أخرس. هي سيف الحقيقه. ومنبع الهوى والغرام. سأخبركم سادتي.
حبيبتي لن ترضى بغير اميرٍ جاء من بدايات الألف ليلةٍ وليلة. إن نامت طفلته سهر عليها يحميها يُقبلها تارةً ويحضنها تارةً أخرى. هي تشبه حبيبتي التي جاءت من أساطير الزمان. واللامكان. تشبه أمي. أثرٌ هي وبعض ألحان السماء. وكأنها من جنة عدنٍ. فلا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر. أظنها روحٌ من نارٍ ونورٍ وبعض تربةٍ جُبلت بماء زمزم.
إلى ثنايا حرفك أهديكِ حرفي ولطيف محبتي طيفي