❞ ابتديت تحصل معايا حاجات غريبه بقيت على طول تعبانه وشى شاحب مش طايقه اتعامل مع حد بشوف كوابيس كتير وعلى طول بتخانق مع أى حد يتكلم معايا من غير سبب أهملت في شغلى ودارستى بقيت بنفروا من التجمعات.بس جارتنا الله يبارك لها ما سابتنيش وفضلت تجرى معانا على الدكاترة بسبب التعب اللى ظهر فجاءة عليا وعلى طول قاعدة معانا.
وفى يوم بابا قال ل ماما أن فى وأحد زميله عايز يجيب إبنه ويجوا زياره علشان يتعرفوا عليا اللى فهمتوا أنه رؤية شرعية أنا ما اعتراضتش على الرغم من شعور الخنقة اللى صابنى والصداع وألم العين بس ما اعتراضتش على الرؤية الشرعية.
عدى الوقت وجه معاد الضيوف وكانوا قاعدين فى الصالون بس وأنا بجهز نفسى علشان اقابلهم لاقيت وشى ورم وحصل فيه طفح جلدى ما كنتش عايزة أدخل الرؤية الشرعية بالمنظر ده.بس كان لازم أدخل علشان بابا ما يزعلش.اخدت صنية العصير ودخلت وأول ما دخلت لقيت العريس نط من مكانه وقال استأذن أنا علشان تعبان أوى هلحق العياده قبل ما تقفل وما استناش حد يرد عليه والغريبة بقى اختى بنقولى ده ما لبسيش الشوز بتاعه ده شالها فى أيده ونزل يجرى ولبسها فى الشارع.
زميل والدى اعتذر عن اللى إبنه عملوا واستاذن ومشى.
تانى يوم روحنا علشان اكشف على الحاجات اللى ظهرت فجأة فى وشه الدكتور احتار وبعدين كتب على ادواية حساسية.وقالى أنا كشفت بس مش لقى لها سبب هنعاملها معاملة الحساسية.
وبرضوا المرض والهزلان اللى بحس بيه الدكاترة مش لاقين له سبب بيقولولى التحاليل زى الفل.
طب والتعب اللى أنا حاسه طب والاعراض اللى واضحه على جسمى.
الدكتور.يمكن نفسى لكن عضوى انتى زى الفل.
تعبت من اللف على الدكاترة ومفيش سبب.
الحمد لله على كل حال.بس كده كتير أنا حتى ما بقيتش قادرة اخدم نفسى.الحمد لله على كل حال.
وبحس بحركه فى الاوضه كأن حد موجود وأحيانا بشوف خيالات لشخص شكله بشع لونه اسود وبقرون بيحاول يقرب منى.كنت نايمه حلمت بكائن اسود بيبص لى بابتسامة شريرة لما جيت اصرخ معرفتش حسيت أن جسمى مشلول ولما صحيت من النوم حسيت جسمى وجعينى ألم شديد فى كل جسمى لدرجة حاولت أخد مسكنات ما كنتيش بتعمل حاجه.
بابا قال إن جدتى عزمنا عندها فى البلد ويمكن لما اغير جوا صحتى تتعدل.وعلى الرغم أنى ما بحبش التجمعات.
بس قلت افكر فى السفر للبلد.
وجه اليوم اللى كانت جدتى عازمنا عندها فيه فى البلد وبابا أصر أن إحنا نروح وهو عارف انى ما بحبش التجمعات.ماقدرتش ارفض وسافرنا أسبوع الصعيد بس إيه ده يااااه على الجمال بتاع الغيطان والزرع والهوا أنا كنت عايزه أقعد مع الطبيعى وما احتكش بالبشر.
وأنا بتفرج على الخضرة والزرع مع بنت عمى.
مر علينا شاب فى الثلاثينات ورما السلام ردينا السلام بس أنا بطبيعتى مش بحب اتعامل مع حد.وهو شكله محترم رما السلام ومشى ما رضيش يقف علشان ما يجرحش حد.
تانى يوم سمعت من بابا وجدتى أن الدكتور محمد عايز يخطبنى ويجى رؤية شرعية.
سألت بنت عمى مين الدكتور محمد ده ؟
قالت اللى رما علينا السلام امبارح.
المهم جدتى اقنعت بابا أنه يوفق على الرؤية الشرعية.وظبطوا يوم علشان يجى الرؤية وأنا بجهز نفسى للرؤية حصلت معايا نفس الخنقة ووشى ورم وبقيت زى المشوهة.
جدتى لما شافت شكلى قالت لبابا اعتذر من محمد وأجل الرؤية للأسبوع الجاى.
بابا نفذ كلام جدتى.جدتى بعتت لواحد شيخ فى البلد وجه.وقعد فى المندرة أو الاستراحه وبعتولى علشان أقابل الشيخ ودخلت والشيخ قالى أقعد بالقرب منه وطلب كوبايه مياه نظيفة وبداء يقرأ القرآن الكريم وهو حاطت أيده على راسى وفضل مده على الوضع ده وبعدين سألنا فى حد اعطاكى هدايا من قريب ؟
ردت عليه وقولتلوا أن جالى هدايا كتير الشهر اللى فات لما نجحت فطلب منى أنه يشوف الهدايا لو كانت موجودة.
جبت له الدبدوب اللى صاحبتى كانت جايبه لى والحجاب اللى جارتنا كانت جايبه لى دول اللى جبتهم من الهدايا معايا.
الشيخ مسك الدبدوب وفضل يقلب فيه وسابه وبعدين مسك الحجاب وفضل يقلب فيه وهو بيقرا وبعدين سحب من الحجاب حاجه رفيعه خالص كانت موجودة فى تنيات الحجاب وطلب إناء كبير فيه مياه.وابتدا يقرأ القرآن الكريم وهو بيفك الشئ اللى طلعوا من تنيت الحجاب وبعدين حطوا فى الإناء وهو بيقرا وغطس الحجاب في الإناء وقام بتدميره ولما سالتوا ليه عملت كده ؟
قال الحجاب ده كان فيه عمل بالمرض ووقف الحال.
حاولى تحصنى نفسك وما تقبليش حاجه من حد الناس مش ملايكه.
افتكرت أنا وماما لما كانت جارتنا بتهزر وتقولى هجوزك ابنى هانى وأنا برد عليه ليه خلصت الرجالة علشان اتجوز ده بس إحنا كنا بنهزار ما كنتش اتوقع أنها تعمل كده. ماما قالتلى خلاص ما تجيبش سيرة وأحنا نبقى ناخد بالنا بعد كده على رأى الشيخ الناس مش ملايكة تبقى وأكل معاهم عيش وملح وبطعنوك في ضهرك. المهم التزامى بالصلاة والتحصين زى ما الشيخ قال.
سمعت كلامهم والحمد لله بقيت أحسن.
وعدا الوقت والدكتور محمد جه الرؤية الشرعية وقالى أنه جاى البلد يقضى إجازة لكنه عايش فى القاهرة وأحنا هنعيش هناك بعد الجواز والحمد لله ارتاحت في الرؤية وعملنا خطوبة وكتب كتاب لأنه كان جاهز وقال إن إحنا هنتجوز آخر الشهر وأول لما نرجع نبتدى نجهز علشان الفرح.وبقينا نحذر من القريب قبل الغريب.والحمد لله عديت على خير ودلوقتي أنا ومحمد اتجوزنا ومعنا نسمة وورد توأم.
وبعدنا عن أى حد مؤذى وبعد لما اتجوزت ماما وبابا نقلوا للسكن في منطقة تانية.بقيت بروح ازورهم أنا ومحمد والبنات وكانوا فرحانين أوى.
الحمد لله ودلوقتي بعلم البنات الصلاة وحفظ القرآن الكريم.
استقيموا يرحمكم الله.
تمت ..
#بقلمى_الهام_احمد_عبدالحليم. ❝ ⏤إلهام احمد عبد الحليم (نيروزونيارنيار)
❞ ابتديت تحصل معايا حاجات غريبه بقيت على طول تعبانه وشى شاحب مش طايقه اتعامل مع حد بشوف كوابيس كتير وعلى طول بتخانق مع أى حد يتكلم معايا من غير سبب أهملت في شغلى ودارستى بقيت بنفروا من التجمعات.بس جارتنا الله يبارك لها ما سابتنيش وفضلت تجرى معانا على الدكاترة بسبب التعب اللى ظهر فجاءة عليا وعلى طول قاعدة معانا.
وفى يوم بابا قال ل ماما أن فى وأحد زميله عايز يجيب إبنه ويجوا زياره علشان يتعرفوا عليا اللى فهمتوا أنه رؤية شرعية أنا ما اعتراضتش على الرغم من شعور الخنقة اللى صابنى والصداع وألم العين بس ما اعتراضتش على الرؤية الشرعية.
عدى الوقت وجه معاد الضيوف وكانوا قاعدين فى الصالون بس وأنا بجهز نفسى علشان اقابلهم لاقيت وشى ورم وحصل فيه طفح جلدى ما كنتش عايزة أدخل الرؤية الشرعية بالمنظر ده.بس كان لازم أدخل علشان بابا ما يزعلش.اخدت صنية العصير ودخلت وأول ما دخلت لقيت العريس نط من مكانه وقال استأذن أنا علشان تعبان أوى هلحق العياده قبل ما تقفل وما استناش حد يرد عليه والغريبة بقى اختى بنقولى ده ما لبسيش الشوز بتاعه ده شالها فى أيده ونزل يجرى ولبسها فى الشارع.
زميل والدى اعتذر عن اللى إبنه عملوا واستاذن ومشى.
تانى يوم روحنا علشان اكشف على الحاجات اللى ظهرت فجأة فى وشه الدكتور احتار وبعدين كتب على ادواية حساسية.وقالى أنا كشفت بس مش لقى لها سبب هنعاملها معاملة الحساسية.
وبرضوا المرض والهزلان اللى بحس بيه الدكاترة مش لاقين له سبب بيقولولى التحاليل زى الفل.
طب والتعب اللى أنا حاسه طب والاعراض اللى واضحه على جسمى.
الدكتور.يمكن نفسى لكن عضوى انتى زى الفل.
تعبت من اللف على الدكاترة ومفيش سبب.
الحمد لله على كل حال.بس كده كتير أنا حتى ما بقيتش قادرة اخدم نفسى.الحمد لله على كل حال.
وبحس بحركه فى الاوضه كأن حد موجود وأحيانا بشوف خيالات لشخص شكله بشع لونه اسود وبقرون بيحاول يقرب منى.كنت نايمه حلمت بكائن اسود بيبص لى بابتسامة شريرة لما جيت اصرخ معرفتش حسيت أن جسمى مشلول ولما صحيت من النوم حسيت جسمى وجعينى ألم شديد فى كل جسمى لدرجة حاولت أخد مسكنات ما كنتيش بتعمل حاجه.
بابا قال إن جدتى عزمنا عندها فى البلد ويمكن لما اغير جوا صحتى تتعدل.وعلى الرغم أنى ما بحبش التجمعات.
بس قلت افكر فى السفر للبلد.
وجه اليوم اللى كانت جدتى عازمنا عندها فيه فى البلد وبابا أصر أن إحنا نروح وهو عارف انى ما بحبش التجمعات.ماقدرتش ارفض وسافرنا أسبوع الصعيد بس إيه ده يااااه على الجمال بتاع الغيطان والزرع والهوا أنا كنت عايزه أقعد مع الطبيعى وما احتكش بالبشر.
وأنا بتفرج على الخضرة والزرع مع بنت عمى.
مر علينا شاب فى الثلاثينات ورما السلام ردينا السلام بس أنا بطبيعتى مش بحب اتعامل مع حد.وهو شكله محترم رما السلام ومشى ما رضيش يقف علشان ما يجرحش حد.
تانى يوم سمعت من بابا وجدتى أن الدكتور محمد عايز يخطبنى ويجى رؤية شرعية.
سألت بنت عمى مين الدكتور محمد ده ؟
قالت اللى رما علينا السلام امبارح.
المهم جدتى اقنعت بابا أنه يوفق على الرؤية الشرعية.وظبطوا يوم علشان يجى الرؤية وأنا بجهز نفسى للرؤية حصلت معايا نفس الخنقة ووشى ورم وبقيت زى المشوهة.
جدتى لما شافت شكلى قالت لبابا اعتذر من محمد وأجل الرؤية للأسبوع الجاى.
بابا نفذ كلام جدتى.جدتى بعتت لواحد شيخ فى البلد وجه.وقعد فى المندرة أو الاستراحه وبعتولى علشان أقابل الشيخ ودخلت والشيخ قالى أقعد بالقرب منه وطلب كوبايه مياه نظيفة وبداء يقرأ القرآن الكريم وهو حاطت أيده على راسى وفضل مده على الوضع ده وبعدين سألنا فى حد اعطاكى هدايا من قريب ؟
ردت عليه وقولتلوا أن جالى هدايا كتير الشهر اللى فات لما نجحت فطلب منى أنه يشوف الهدايا لو كانت موجودة.
جبت له الدبدوب اللى صاحبتى كانت جايبه لى والحجاب اللى جارتنا كانت جايبه لى دول اللى جبتهم من الهدايا معايا.
الشيخ مسك الدبدوب وفضل يقلب فيه وسابه وبعدين مسك الحجاب وفضل يقلب فيه وهو بيقرا وبعدين سحب من الحجاب حاجه رفيعه خالص كانت موجودة فى تنيات الحجاب وطلب إناء كبير فيه مياه.وابتدا يقرأ القرآن الكريم وهو بيفك الشئ اللى طلعوا من تنيت الحجاب وبعدين حطوا فى الإناء وهو بيقرا وغطس الحجاب في الإناء وقام بتدميره ولما سالتوا ليه عملت كده ؟
قال الحجاب ده كان فيه عمل بالمرض ووقف الحال.
حاولى تحصنى نفسك وما تقبليش حاجه من حد الناس مش ملايكه.
افتكرت أنا وماما لما كانت جارتنا بتهزر وتقولى هجوزك ابنى هانى وأنا برد عليه ليه خلصت الرجالة علشان اتجوز ده بس إحنا كنا بنهزار ما كنتش اتوقع أنها تعمل كده. ماما قالتلى خلاص ما تجيبش سيرة وأحنا نبقى ناخد بالنا بعد كده على رأى الشيخ الناس مش ملايكة تبقى وأكل معاهم عيش وملح وبطعنوك في ضهرك. المهم التزامى بالصلاة والتحصين زى ما الشيخ قال.
سمعت كلامهم والحمد لله بقيت أحسن.
وعدا الوقت والدكتور محمد جه الرؤية الشرعية وقالى أنه جاى البلد يقضى إجازة لكنه عايش فى القاهرة وأحنا هنعيش هناك بعد الجواز والحمد لله ارتاحت في الرؤية وعملنا خطوبة وكتب كتاب لأنه كان جاهز وقال إن إحنا هنتجوز آخر الشهر وأول لما نرجع نبتدى نجهز علشان الفرح.وبقينا نحذر من القريب قبل الغريب.والحمد لله عديت على خير ودلوقتي أنا ومحمد اتجوزنا ومعنا نسمة وورد توأم.
وبعدنا عن أى حد مؤذى وبعد لما اتجوزت ماما وبابا نقلوا للسكن في منطقة تانية.بقيت بروح ازورهم أنا ومحمد والبنات وكانوا فرحانين أوى.
الحمد لله ودلوقتي بعلم البنات الصلاة وحفظ القرآن الكريم.
استقيموا يرحمكم الله.
تمت .
#بقلمى_الهام_احمد_عبدالحليم. ❝
❞ *لو أعطيت الأحمق خنجرًا أصبحت قاتلًا*
واجمٌ كصخرٍ جامد، ساكن لا يرتد إليه طرفه، أعينٌ خالية من الحياة، باهتة لا ترىٰ سوى الظلام، اختفى منها الابتسام، يأسٌ يمزق أوردتي ويتغلغل إلى ثناياي، عجز اللسان عن الكلام، وصار القلب كالحطام، نُزِع من الروح السلام، وألم شديد يفتت العظام، كنتُ بريئًا ونقيًا ولمْ أصل لخبث نواياه، وثقتُ في مارقٍ وسلّمت له قلبي، أعطيته فرصة قتلي دون أن أشعر، منحته الخنجر بيدي، لمْ يؤذني وحدي، لقد دمرّ العديد من الأشخاص؛ بسبب ذلك الخنجر الذي منحته له، أحمل اليوم عَلَىٰ عاتقي ذنب كل من أذاهم، وذنب نفسي التي لم أحميها، استولت السخيمة عَلَىٰ عرش قلبي، أشعر بالثول والخسف مما فعلت، لقد انخدعت بمظهره البريء، ودموعه المزيفة، كان أروغ من ثعلبٍ ماكر، سرداب القلب انغلق أمامه، اِسْتَهَلَّ الدمع عَلَىٰ مشارف أهدابي، وعَلَىٰ سفح الدموع تساقطت الآلام، لا ألوم سوى نفسي، لقد سببت الأذى لغيري؛ جزاء ثقتي الشديدة بأن من ألفته روحي لن يرتكب الخطأ يومًا، لكنه لمْ يكن خليلي كما رسم لي، بل كان ممثلًا بارعًا أجاد التمثيل بعنايةٍ فائقة، خان العهد والوعد، تجرعت العلقم من يديه، كان وصمة عارٍ عَلَىٰ جبيني، أشعر بلذّة التوديع، أريد الرحيل فقط؛ لعلي استريح من اللوم والعِتاب.
*ک/ أسماء عبد العاطي بركة*
*أكاسيا*. ❝ ⏤سوسو بركه
❞*لو أعطيت الأحمق خنجرًا أصبحت قاتلًا*
واجمٌ كصخرٍ جامد، ساكن لا يرتد إليه طرفه، أعينٌ خالية من الحياة، باهتة لا ترىٰ سوى الظلام، اختفى منها الابتسام، يأسٌ يمزق أوردتي ويتغلغل إلى ثناياي، عجز اللسان عن الكلام، وصار القلب كالحطام، نُزِع من الروح السلام، وألم شديد يفتت العظام، كنتُ بريئًا ونقيًا ولمْ أصل لخبث نواياه، وثقتُ في مارقٍ وسلّمت له قلبي، أعطيته فرصة قتلي دون أن أشعر، منحته الخنجر بيدي، لمْ يؤذني وحدي، لقد دمرّ العديد من الأشخاص؛ بسبب ذلك الخنجر الذي منحته له، أحمل اليوم عَلَىٰ عاتقي ذنب كل من أذاهم، وذنب نفسي التي لم أحميها، استولت السخيمة عَلَىٰ عرش قلبي، أشعر بالثول والخسف مما فعلت، لقد انخدعت بمظهره البريء، ودموعه المزيفة، كان أروغ من ثعلبٍ ماكر، سرداب القلب انغلق أمامه، اِسْتَهَلَّ الدمع عَلَىٰ مشارف أهدابي، وعَلَىٰ سفح الدموع تساقطت الآلام، لا ألوم سوى نفسي، لقد سببت الأذى لغيري؛ جزاء ثقتي الشديدة بأن من ألفته روحي لن يرتكب الخطأ يومًا، لكنه لمْ يكن خليلي كما رسم لي، بل كان ممثلًا بارعًا أجاد التمثيل بعنايةٍ فائقة، خان العهد والوعد، تجرعت العلقم من يديه، كان وصمة عارٍ عَلَىٰ جبيني، أشعر بلذّة التوديع، أريد الرحيل فقط؛ لعلي استريح من اللوم والعِتاب.
❞ عندما يتغير عليك من لاتتوقع تغيره ؛ فسيكون الألم كما لم تتوقعه.
لقد تعلمت درس جديد، بعد أن تألمت ألم شديد.
المدح يقتل التواضع في من نحب ، ويقتل حبهم لنا، وكلما زدنا لهم مدحًا زادوا علينا تكبرًا.
لقد أفسدنا أُناس كثيرين بمدحنا لهم، لم يكونوا متواضعين، لكنهم كانوا متصنعين .
لقد تعلمت أن التواضع مع اللئيم حماقة.. ❝ ⏤FATMA🖊📚
❞ عندما يتغير عليك من لاتتوقع تغيره ؛ فسيكون الألم كما لم تتوقعه.
لقد تعلمت درس جديد، بعد أن تألمت ألم شديد.
المدح يقتل التواضع في من نحب ، ويقتل حبهم لنا، وكلما زدنا لهم مدحًا زادوا علينا تكبرًا.
لقد أفسدنا أُناس كثيرين بمدحنا لهم، لم يكونوا متواضعين، لكنهم كانوا متصنعين .
لقد تعلمت أن التواضع مع اللئيم حماقة. ❝
❞ توقفي! لا، لا أستطيع تحمّل المزيد. اصمتي! تلك الهمسات تزداد باستمرار، كأنها سمّ أفعى يُبخّ في جسدي، فيشلّ حركتي تمامًا. ضجيج يملأ رأسي، يلتهم هدوئي، ولا يمكنني التخلص منه مهما فعلت. إنه يلاحقني أينما ذهبت.
ألم... ألم شديد يكتسح رأسي، يخترق أعماقي، ولا أملك حيلة أمامه. أرتفع صوتي الذي تخلّلته شهقاتي المتقطعة، أتوسلها أن تتوقف، لكن لا فائدة. الصوت يزداد قوّة ووحشية، يتحوّل إلى كائن جائع ينهش روحي بلا رحمة.
ـ جينا أحمد ˝فراشه الموت˝. ❝ ⏤𝒢𝑖𝓃𝒶
❞ توقفي! لا، لا أستطيع تحمّل المزيد. اصمتي! تلك الهمسات تزداد باستمرار، كأنها سمّ أفعى يُبخّ في جسدي، فيشلّ حركتي تمامًا. ضجيج يملأ رأسي، يلتهم هدوئي، ولا يمكنني التخلص منه مهما فعلت. إنه يلاحقني أينما ذهبت.
ألم.. ألم شديد يكتسح رأسي، يخترق أعماقي، ولا أملك حيلة أمامه. أرتفع صوتي الذي تخلّلته شهقاتي المتقطعة، أتوسلها أن تتوقف، لكن لا فائدة. الصوت يزداد قوّة ووحشية، يتحوّل إلى كائن جائع ينهش روحي بلا رحمة.
❞ كان يشعر بألمٍ شديد ينخر عظامَه ورأسَه، أخذ يضرب على جبهته بقبضته كالمجنون، دارت عيناه في المكان كما لو أنهما تحرَّرتا من عقال، خالجه شعور بالـخوف وصار يـرتجف كورقة شجرة في مهبِّ الرياح.
انتفضت ذراعاه فجأة فدفع أبويه وسقطا على الأرض، ثم وقف وسط غرفته لينبثق ضوءٌ متموِّج خلَّاب مختلط الألوان ليُحيط بجسده، ظلَّ على حاله مُنيرًا ومتوهِّجًا دون أن يعرف السبب، ثم أدرك بعد ذلك حقيقة أنه مختلف!. ❝ ⏤حنان لاشين
❞ كان يشعر بألمٍ شديد ينخر عظامَه ورأسَه، أخذ يضرب على جبهته بقبضته كالمجنون، دارت عيناه في المكان كما لو أنهما تحرَّرتا من عقال، خالجه شعور بالـخوف وصار يـرتجف كورقة شجرة في مهبِّ الرياح.
انتفضت ذراعاه فجأة فدفع أبويه وسقطا على الأرض، ثم وقف وسط غرفته لينبثق ضوءٌ متموِّج خلَّاب مختلط الألوان ليُحيط بجسده، ظلَّ على حاله مُنيرًا ومتوهِّجًا دون أن يعرف السبب، ثم أدرك بعد ذلك حقيقة أنه مختلف!. ❝