❞ إنَّ لنفسَكَ عليكَ حقاً
ومن حقوقها عليكَ ألّا تُهنها،
ولا تجعلها تمشي في دروبٍ لا تليقُ بها!
وأن ترفعها عن الزّائف من النّاس، والمُلوّث من العلاقات!
أن تُحمّلها فكراً تفخَرُ به، وتخوض ميداناً لو رآكَ فيه النّبيُّ ﷺ لابتَسَمَ!
أن تُوردها موردَ النقاء، فيكون ظاهركَ كباطنك،
وتضعَ رأسكَ على وسادتكَ آخر الليل وكل شيءٍ فيك مطمئن
لا شيءَ يعدلُ الطمأنينة، لا شيء! ❤️. ❝ ⏤اكرم السميعي
❞ إنَّ لنفسَكَ عليكَ حقاً
ومن حقوقها عليكَ ألّا تُهنها،
ولا تجعلها تمشي في دروبٍ لا تليقُ بها!
وأن ترفعها عن الزّائف من النّاس، والمُلوّث من العلاقات!
أن تُحمّلها فكراً تفخَرُ به، وتخوض ميداناً لو رآكَ فيه النّبيُّ ﷺ لابتَسَمَ!
أن تُوردها موردَ النقاء، فيكون ظاهركَ كباطنك،
وتضعَ رأسكَ على وسادتكَ آخر الليل وكل شيءٍ فيك مطمئن
لا شيءَ يعدلُ الطمأنينة، لا شيء! ❤️. ❝
❞ يركب صل الله عليه وسم راحلته مسافرا فيدعو بدعاء السفر ثم يقول :"اللهم اغفر لي ذنبي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت "ثم يضحك صل الله عليه وسلم , فيسأله أصحابه : لم ضحكت يارسول الله ؟فقال :"يضحك ربك إذا قال العبد ك اللهم اغفر لي ذنوبي فإنه لا يغفر إلا أنت ,علم عبدي أنه لا يغفر الذنوب إلا أنا ,ويتلو صل الله عليه وسلم قصة الرجل الذي هو آخر من يدخل الجنة ويخرج من النار ويسأل ربه شيئا فشيئا حتي يعطيه الله عشرة أمثال ما تمني , فيقول الرجل اتهزأ بي وأنت رب العالمين ؟فيضحك صل الله عليه وسلم عند ذلك. ❝ ⏤عائض القرني
❞ يركب صل الله عليه وسم راحلته مسافرا فيدعو بدعاء السفر ثم يقول :˝اللهم اغفر لي ذنبي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ˝ثم يضحك صل الله عليه وسلم , فيسأله أصحابه : لم ضحكت يارسول الله ؟فقال :˝يضحك ربك إذا قال العبد ك اللهم اغفر لي ذنوبي فإنه لا يغفر إلا أنت ,علم عبدي أنه لا يغفر الذنوب إلا أنا ,ويتلو صل الله عليه وسلم قصة الرجل الذي هو آخر من يدخل الجنة ويخرج من النار ويسأل ربه شيئا فشيئا حتي يعطيه الله عشرة أمثال ما تمني , فيقول الرجل اتهزأ بي وأنت رب العالمين ؟فيضحك صل الله عليه وسلم عند ذلك. ❝
❞ ثم، فجأة، سمع صوت رنين الجرس يخترق صمت المنزل، متعجباً من الزائر في هذا الوقت المتأخر. نهض بخطوات سريعة نحو الباب، وفتح الباب ليقع نظره عليها. كان متوقعاً مجيئها، لكنه لم يتوقع أن تكون بهذه السرعة، وها هو يقف أمامها مبتسماً استعداداً لاشراقة جديدة في حياته.
\"أهلاً بكِ، لقد توقعت زيارتكِ. تفضلي، المنزل منزلكِ يا زوجتي العزيزة.\"
لكنها تحدثت بإيقاع بارد، كأنما جليد الحزن يحاصر كلماتها:
\"أريد أن أرى ابنتي.\"
ابتسم إياد بمكر، كأنما تستحضر ملامح الابتسامة شبحاً من البهجة في قلبه، قائلاً:
\"تقصدين ابنتنا\". ❝ ⏤وداد جلول
❞ ثم، فجأة، سمع صوت رنين الجرس يخترق صمت المنزل، متعجباً من الزائر في هذا الوقت المتأخر. نهض بخطوات سريعة نحو الباب، وفتح الباب ليقع نظره عليها. كان متوقعاً مجيئها، لكنه لم يتوقع أن تكون بهذه السرعة، وها هو يقف أمامها مبتسماً استعداداً لاشراقة جديدة في حياته.
˝أهلاً بكِ، لقد توقعت زيارتكِ. تفضلي، المنزل منزلكِ يا زوجتي العزيزة.˝
لكنها تحدثت بإيقاع بارد، كأنما جليد الحزن يحاصر كلماتها:
˝أريد أن أرى ابنتي.˝
ابتسم إياد بمكر، كأنما تستحضر ملامح الابتسامة شبحاً من البهجة في قلبه، قائلاً:
˝تقصدين ابنتنا˝. ❝