❞ كم وددت لو انه عاد، فهناك الكثير من الكلام له والمئات من رسائل الاعتذار لامنحه اياها، كم تمنيت عودته لاتاسف وبشده على ضياع كل دقيقه كان يريد مني ان ابقى فيها معه. تمنيت ان يرى دموعي وهي تنساب كلما لاح كيفه في الذاكره، ليعلم مقدار حبي، كم اشتهي ان اقول ابي مجددا .. حقا! كنت مغفلا، والان اتمنى ان يعود لتوبيخي، ليبتسم فارى ابتسامته واتمعن فيها، فارحل الى نطاق السعاده، كم اتمنى لو عاد الزمن ادراجه للوراء، لالقي بجسدي المتهالك في احضانه واجهش البكاء.، انا حقا افتقده، لم اعتقد ان اليوم سيأتي ... كنت دوما اقول اني ساعتذر غدًا يا ابي، اين الغد؟ الم تطلع شمسه الى الان! ؟ اين ابي؟. ❝ ⏤نور عليان
❞ كم وددت لو انه عاد، فهناك الكثير من الكلام له والمئات من رسائل الاعتذار لامنحه اياها، كم تمنيت عودته لاتاسف وبشده على ضياع كل دقيقه كان يريد مني ان ابقى فيها معه. تمنيت ان يرى دموعي وهي تنساب كلما لاح كيفه في الذاكره، ليعلم مقدار حبي، كم اشتهي ان اقول ابي مجددا . حقا! كنت مغفلا، والان اتمنى ان يعود لتوبيخي، ليبتسم فارى ابتسامته واتمعن فيها، فارحل الى نطاق السعاده، كم اتمنى لو عاد الزمن ادراجه للوراء، لالقي بجسدي المتهالك في احضانه واجهش البكاء.، انا حقا افتقده، لم اعتقد ان اليوم سيأتي .. كنت دوما اقول اني ساعتذر غدًا يا ابي، اين الغد؟ الم تطلع شمسه الى الان! ؟ اين ابي؟. ❝
❞ “أنا لا أخاف هذه الوجه المبتسم ..
لا أخاف هذه المرأة الواثقة .. المعتدة الشامخة الذكية المتألقة ..
لا أخاف هذه المرأة التي تخوض غابة الحياة .. بعقل يتوقد .. وحسن يحاول التخفّي
لا اخاف تلك النجمة التي تتطلّع إليها كل العيون ..عندما تبزغ
وتترك الحسرة في كل العيون .. عندما تغيب.
ولكنني .. أخاف الوجه الآخر ..الوجه الدامع
أخاف الطفلة التي ترتعد في الظلام ..
وتترك المصابيح مضاءة طيلة الليل ..
ولا تنام إلاّ مع الفجر .. وتلثغ عندما تتكلم ..
وتبحث في وجهي عن ملامح أبيها ..
أنا لا أصلح أبا لطفلة خائفة .. أنا مجرّد شاعر عاشق”. ❝ ⏤غازي بن عبدالرحمن القصيبي
❞ أنا لا أخاف هذه الوجه المبتسم .
لا أخاف هذه المرأة الواثقة . المعتدة الشامخة الذكية المتألقة .
لا أخاف هذه المرأة التي تخوض غابة الحياة . بعقل يتوقد . وحسن يحاول التخفّي
لا اخاف تلك النجمة التي تتطلّع إليها كل العيون .عندما تبزغ
وتترك الحسرة في كل العيون . عندما تغيب.
ولكنني . أخاف الوجه الآخر .الوجه الدامع
أخاف الطفلة التي ترتعد في الظلام .
وتترك المصابيح مضاءة طيلة الليل .
ولا تنام إلاّ مع الفجر . وتلثغ عندما تتكلم .
وتبحث في وجهي عن ملامح أبيها .
أنا لا أصلح أبا لطفلة خائفة . أنا مجرّد شاعر عاشق”. ❝
❞ يجب أن نتعلم إذا أردنا أن نشعر بأننا على قيد الحياة بشكل كامل ، وعندما تصبح الحياة ، أو الحب ، متوقعا للغاية ويبدو أنه لم يتبق سوى القليل لنتعلمه ، فإننا نشعر بالقلق - احتجاجًا ، ربما ، للدماغ البلاستيكي عندما يكون ذلك ممكنًا لم تعد تؤدي مهمتها الأساسية. ❝ ⏤نورمان دويدج
❞ يجب أن نتعلم إذا أردنا أن نشعر بأننا على قيد الحياة بشكل كامل ، وعندما تصبح الحياة ، أو الحب ، متوقعا للغاية ويبدو أنه لم يتبق سوى القليل لنتعلمه ، فإننا نشعر بالقلق - احتجاجًا ، ربما ، للدماغ البلاستيكي عندما يكون ذلك ممكنًا لم تعد تؤدي مهمتها الأساسية. ❝
❞ #فن_التعاطف\"
يُعد فن التعاطف البُعد الخامس والأخير من أبعاد الذكاء الاجتماعي، وهدفه هو دعوتنا إلى تدقيق النظر في مدى وعينا ومراعاتنا بحق مشاعر الآخرين، من حيث القدرة على التعامل معهم على أنهم أشخاص مُتفرِّدون، والاستعداد لتقبُّلهم كما هم، والإحساس بالارتباط الذي يُشجِّع على التعاون معهم، ويتلخَّص التعاطف هاهنا بأنه شعور إيجابي بين شخصين يتمتَّعان بالمودة والألفة، كما يخبرنا الحِس السليم أن البشر يكونون أقرب إلى التعاون والاتفاق معك ودعمك ومساعدتك إذا أحبُّوك وشاركوك نوعًا من الاحترام والمودَّة المتبادلة، وبالتالي تنقسم السلوكيات إلى نوعين: الأول \"سلوكيات ضارَّة\"، وهي تلك السلوكيات التي تهدم التعاطف، ويطلق على صاحبها الشخصية المنفِّرة لأنه يُبعد الآخرين عنه عن طريق الحط منهم وتجاهلهم وإهانتهم، والثاني \"سلوكيات مُعزَّزة\"، وهو كل سلوك يُنمِّي التعاطف مع الآخرين، عن طريق التقدير والاحترام والتعاطف طويل الأجل وليس اللحظي،،. ❝ ⏤كارل ألبريخت
يُعد فن التعاطف البُعد الخامس والأخير من أبعاد الذكاء الاجتماعي، وهدفه هو دعوتنا إلى تدقيق النظر في مدى وعينا ومراعاتنا بحق مشاعر الآخرين، من حيث القدرة على التعامل معهم على أنهم أشخاص مُتفرِّدون، والاستعداد لتقبُّلهم كما هم، والإحساس بالارتباط الذي يُشجِّع على التعاون معهم، ويتلخَّص التعاطف هاهنا بأنه شعور إيجابي بين شخصين يتمتَّعان بالمودة والألفة، كما يخبرنا الحِس السليم أن البشر يكونون أقرب إلى التعاون والاتفاق معك ودعمك ومساعدتك إذا أحبُّوك وشاركوك نوعًا من الاحترام والمودَّة المتبادلة، وبالتالي تنقسم السلوكيات إلى نوعين: الأول ˝سلوكيات ضارَّة˝، وهي تلك السلوكيات التي تهدم التعاطف، ويطلق على صاحبها الشخصية المنفِّرة لأنه يُبعد الآخرين عنه عن طريق الحط منهم وتجاهلهم وإهانتهم، والثاني ˝سلوكيات مُعزَّزة˝، وهو كل سلوك يُنمِّي التعاطف مع الآخرين، عن طريق التقدير والاحترام والتعاطف طويل الأجل وليس اللحظي،،. ❝