❞ عن أحدي نصوص روايات لكاتب {,,,,,,,, ,,,,,} وفي محاورة جمعت صنفان من طيور بمعزل عن مختلف طيور وتصنيفات الحياتيه للأحياء الكائنات وفي عقر وجود هذان الصنفان قد كان ما يمكن به استئناس {في حقيقه},,,,,}}في سابقات التجهيز من بعد افراد المُعطيات وتفنيد قد تكون مغانم ,, إلا أن تلك المغانم بتقاطعات وصول لها فهي الأخرى سابقات الإعطاء والإمداد ,, إذ في جدوي الاعدادات تكون النسقيات المنشئات والمحيطات ,, إذ التفعيل علي خشبات المسارح الحياتيه بحثاً عن المواصفات القياسية هو السلاح الثابت المستدام ,, لأصحاب سابقات التجهيز والجدوي ,, وهو ما يكون استخدام له مع احداثيات المغايرات المراجعات أوالإفاقات أو الصدمات المرتبطة بالكتالوجات الآدمية ,, وذلك قد يخبر بما عنه توجهات هي {الحِكام} والذي به ترتبط فروض مقيمات لواقع ,, وعنها تنتج الأحكام والحكميات بشكل انسيابي لا تشوبه شائبة ,, وذلك من حيث {أن كم لو وددنا التمرير} بينما العيب والخلل جذري ومعه ليس اصلاح وهنا تكتمل الاحجية المعلبة والتي لم يفارقها تاريخ ولا اديان سماويات ,, فتباديل ومغايرات وإعادة ترتيبات وتوافقات ,, باختفاء وظهور وتبادلات قطبية هو ما يمكن أن يطلق عليه نسقا غربال المواليد ,, لإيجاد التصفية ظاهرا لواقع ثلاثي لتفعيل الحجج والحاججات ,, بينما في باقي الأبعاد المرتبطة بالحقائق فتلك المعاكسات والتبادلات والمغايرات هي ما به البحث عن الصدع أو انشائه واجاده بلا رحمة نحوا وإعرابا للمعلب من المميتات لنموذج قد قررنا أن نقيم عليه حدود المواصفات القياسية من حيث سابقات التجهيز والاعدادات لما به يكون امتلاك الاغلاقات من حيث النفي لسمو المواصفات القياسية والتي فرضناها مواجهة لما هو مغايرة وعي أو ادراك ,, وذلك من بعد اكتشاف أن {أصل البيضة ليس الفرخة بل إحدي العقائد الهندية} ,, فعالم من الفخار لا يحتمل ثنائية الأحجار ولا عكس يكون ,, فمتاهات من وراء لها متاهات وإن لم تكن فدوامات وصولاً أن منح وهميات وإرتقاءات لا يبتلع سموم لها إلا من عنها جاهل إذ في حقيقه فهي عين الزعاف ,, وما تصلح إلا لما به إدراك علي تصنيفات معلوم ضخامتها بالأعداد ,, بينما علي درجات من وعي فهي المهلكات ومنها حيازة بالكثير ,, فبها لحوقاً وعطفاً علي تفعيل المواصفات القياسية يكون نسيج الشباك الممتدات إعلاء وصولاً أن لا عبور إلا بما به إخضاع أو به انتماء أو ضمانات لقضبان القاطرات أو كمال المواصفات القياسيات إن به استحقاق وهي الحكر الأنبياء والمرسلين وهم من كان ختامهم بابن عبد الله ,, إلا أن افتقاد التأسي والقدوة بهم أوعنهم للمجموع ليس عبثا أو استهتار أو حتي كسل ,, ففي وجود له وتفعيل تختلف البينية الحياتيه والقياسات ,, لذا فسحق بها لمُترب وابدالها بقياسيات هي ما عليه التيه المعقود المستدام ,, وذلك احتفاظا بها كما حدود النيران التحاما بما هي متاهات ومنح وهميات لمواجهة ما يمكن أن يغاير واقع مفروض به وعليه المُقام والارادات ...
قد أعلم وتعلم تماماً مدي سحق هو المقام ,, بينما هم لا يعلمون أو يعلمون فلا توجد فروقات ,, وذلك من حيث زعاف سموم هي المعلومة طمسا وطمثا بالوعي بناء له بمعادلات اقامة الادراك وصولا لاحتكار القلقاس ,, دون اغفال لمن التزموا قوارع الطرقات اجتنابا أو تمسكا بأدوار الأسلاك الشائكات ,, فهرمية الاصهار والإذابه في اقامة تبادلية الادوار هي الأخرى من أروع الآليات إذ بها تعددية لمستويات الأفهام ,, وذا ما عليه اللقاء والالقاء لما به بنيان ضمانة الحجة بأن مغاير لك لا يصلح سوي ان يكون نبي أو مرسل أو مهدي عالي المقام وتلك قياسية المواصفات وهي ما عليه تدور رحي المناولات والاثباتات اختلاقا وتوازيات ,, بلا نفي لصدق لها ويقين ,, بينما هي الإبدالات والمغايرات ,, فالممتنعون والراصدون الكونيون بمسمياتك أو انهم الأقطاب والأوتاد بمسميات اخري أو أنهم المسيرين بمسميات أخري وهم نفسهم المرسلين من العرافين والمتنبئين فجميعهم يعلمون ويدركون ويوعون بينما الطمس والطمث هما ما به وعليه الأفاعيل ,, وفي حقيقه أن الصدق احتراز من حيث وحدة المسميات وتفعيل لها بضديات ,, ولا عزاء لمن تباعد التحاقا بالقشريات من الأصليات إلا أنهم كذلك ما عليه وبه النهايات بأيديهم كما دفعوا دفعا نحوه بظن وزعم أنها ارادات ومواجهات وعمقه ما به استحواذ وأنت من العالمين الصانعين ,, أولست مهندسهم العظيم ,, انها لهي الكوميديا السوداء !!!
إذا عند الخصم لما لا يزيد عن قيمة وزنية أو قياسيه لشعرة بيضاء أو سوداء في ثور أسود أو أبيض فقد يتبقي ما يقارب المليارات بما يداني التسع من الأعداد ,, وبخصم لقيمة عدديه ميزانها شعرة واحدة من ثور فهم الواعون هكذا اخبر بن عبد الله ,, وانت علي ذلك من الشاهدين بينما هم بالمثال من الحافظين المكررين وثقاتهم أنهم المليارات ,, وعمق من دواخلهم فهم العالمين ,, بينما الحجج والمحاججات هي الأخري بالملايين ,, فإن لم تكن عقائديه فهي الفلسفية أو النفسية والواقعية وإن لم يكن وجود فسوف يكون اختراع من حيث احتياج الراحات ,, وما ازددنا إلا يقينا أن حدك التعريفي هو ما به وعليه المقال بخبر من بن عبد الله ,, وأن لو عاد الوقت والتزامن لما كان ليكون إلا ما كان وليس لعادات التنظيف إلا مُنظفين بينما العضال في متاهات ودوامات بها تكون الاسقاطات وكل بظنه مقيم وفي حقيقة أن عسر الارادات تحول لما به عسر الادراك بتخليق وانشاء للمعسرات ,, ومفارقات تستزيد تلهفا أن هل من مزيد ,, فلتعطهم مزيد كي به يستزيدون ,, وإنا منكم لربنا منقلبون بحجة هي لربنا لا لمليارات من تائهين ,, ويعلمون أنهم كذلك وهم لذلك من المريدين ...
قد كان المقتطع من رواية ما به أنس في حقيقة عن كوكب الطيور .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ عن أحدي نصوص روايات لكاتب ﴿,,,,,,,, ,,,,,﴾ وفي محاورة جمعت صنفان من طيور بمعزل عن مختلف طيور وتصنيفات الحياتيه للأحياء الكائنات وفي عقر وجود هذان الصنفان قد كان ما يمكن به استئناس ﴿في حقيقه﴾,,,,,}}في سابقات التجهيز من بعد افراد المُعطيات وتفنيد قد تكون مغانم ,, إلا أن تلك المغانم بتقاطعات وصول لها فهي الأخرى سابقات الإعطاء والإمداد ,, إذ في جدوي الاعدادات تكون النسقيات المنشئات والمحيطات ,, إذ التفعيل علي خشبات المسارح الحياتيه بحثاً عن المواصفات القياسية هو السلاح الثابت المستدام ,, لأصحاب سابقات التجهيز والجدوي ,, وهو ما يكون استخدام له مع احداثيات المغايرات المراجعات أوالإفاقات أو الصدمات المرتبطة بالكتالوجات الآدمية ,, وذلك قد يخبر بما عنه توجهات هي ﴿الحِكام﴾ والذي به ترتبط فروض مقيمات لواقع ,, وعنها تنتج الأحكام والحكميات بشكل انسيابي لا تشوبه شائبة ,, وذلك من حيث ﴿أن كم لو وددنا التمرير﴾ بينما العيب والخلل جذري ومعه ليس اصلاح وهنا تكتمل الاحجية المعلبة والتي لم يفارقها تاريخ ولا اديان سماويات ,, فتباديل ومغايرات وإعادة ترتيبات وتوافقات ,, باختفاء وظهور وتبادلات قطبية هو ما يمكن أن يطلق عليه نسقا غربال المواليد ,, لإيجاد التصفية ظاهرا لواقع ثلاثي لتفعيل الحجج والحاججات ,, بينما في باقي الأبعاد المرتبطة بالحقائق فتلك المعاكسات والتبادلات والمغايرات هي ما به البحث عن الصدع أو انشائه واجاده بلا رحمة نحوا وإعرابا للمعلب من المميتات لنموذج قد قررنا أن نقيم عليه حدود المواصفات القياسية من حيث سابقات التجهيز والاعدادات لما به يكون امتلاك الاغلاقات من حيث النفي لسمو المواصفات القياسية والتي فرضناها مواجهة لما هو مغايرة وعي أو ادراك ,, وذلك من بعد اكتشاف أن ﴿أصل البيضة ليس الفرخة بل إحدي العقائد الهندية﴾ ,, فعالم من الفخار لا يحتمل ثنائية الأحجار ولا عكس يكون ,, فمتاهات من وراء لها متاهات وإن لم تكن فدوامات وصولاً أن منح وهميات وإرتقاءات لا يبتلع سموم لها إلا من عنها جاهل إذ في حقيقه فهي عين الزعاف ,, وما تصلح إلا لما به إدراك علي تصنيفات معلوم ضخامتها بالأعداد ,, بينما علي درجات من وعي فهي المهلكات ومنها حيازة بالكثير ,, فبها لحوقاً وعطفاً علي تفعيل المواصفات القياسية يكون نسيج الشباك الممتدات إعلاء وصولاً أن لا عبور إلا بما به إخضاع أو به انتماء أو ضمانات لقضبان القاطرات أو كمال المواصفات القياسيات إن به استحقاق وهي الحكر الأنبياء والمرسلين وهم من كان ختامهم بابن عبد الله ,, إلا أن افتقاد التأسي والقدوة بهم أوعنهم للمجموع ليس عبثا أو استهتار أو حتي كسل ,, ففي وجود له وتفعيل تختلف البينية الحياتيه والقياسات ,, لذا فسحق بها لمُترب وابدالها بقياسيات هي ما عليه التيه المعقود المستدام ,, وذلك احتفاظا بها كما حدود النيران التحاما بما هي متاهات ومنح وهميات لمواجهة ما يمكن أن يغاير واقع مفروض به وعليه المُقام والارادات ..
قد أعلم وتعلم تماماً مدي سحق هو المقام ,, بينما هم لا يعلمون أو يعلمون فلا توجد فروقات ,, وذلك من حيث زعاف سموم هي المعلومة طمسا وطمثا بالوعي بناء له بمعادلات اقامة الادراك وصولا لاحتكار القلقاس ,, دون اغفال لمن التزموا قوارع الطرقات اجتنابا أو تمسكا بأدوار الأسلاك الشائكات ,, فهرمية الاصهار والإذابه في اقامة تبادلية الادوار هي الأخرى من أروع الآليات إذ بها تعددية لمستويات الأفهام ,, وذا ما عليه اللقاء والالقاء لما به بنيان ضمانة الحجة بأن مغاير لك لا يصلح سوي ان يكون نبي أو مرسل أو مهدي عالي المقام وتلك قياسية المواصفات وهي ما عليه تدور رحي المناولات والاثباتات اختلاقا وتوازيات ,, بلا نفي لصدق لها ويقين ,, بينما هي الإبدالات والمغايرات ,, فالممتنعون والراصدون الكونيون بمسمياتك أو انهم الأقطاب والأوتاد بمسميات اخري أو أنهم المسيرين بمسميات أخري وهم نفسهم المرسلين من العرافين والمتنبئين فجميعهم يعلمون ويدركون ويوعون بينما الطمس والطمث هما ما به وعليه الأفاعيل ,, وفي حقيقه أن الصدق احتراز من حيث وحدة المسميات وتفعيل لها بضديات ,, ولا عزاء لمن تباعد التحاقا بالقشريات من الأصليات إلا أنهم كذلك ما عليه وبه النهايات بأيديهم كما دفعوا دفعا نحوه بظن وزعم أنها ارادات ومواجهات وعمقه ما به استحواذ وأنت من العالمين الصانعين ,, أولست مهندسهم العظيم ,, انها لهي الكوميديا السوداء !!!
إذا عند الخصم لما لا يزيد عن قيمة وزنية أو قياسيه لشعرة بيضاء أو سوداء في ثور أسود أو أبيض فقد يتبقي ما يقارب المليارات بما يداني التسع من الأعداد ,, وبخصم لقيمة عدديه ميزانها شعرة واحدة من ثور فهم الواعون هكذا اخبر بن عبد الله ,, وانت علي ذلك من الشاهدين بينما هم بالمثال من الحافظين المكررين وثقاتهم أنهم المليارات ,, وعمق من دواخلهم فهم العالمين ,, بينما الحجج والمحاججات هي الأخري بالملايين ,, فإن لم تكن عقائديه فهي الفلسفية أو النفسية والواقعية وإن لم يكن وجود فسوف يكون اختراع من حيث احتياج الراحات ,, وما ازددنا إلا يقينا أن حدك التعريفي هو ما به وعليه المقال بخبر من بن عبد الله ,, وأن لو عاد الوقت والتزامن لما كان ليكون إلا ما كان وليس لعادات التنظيف إلا مُنظفين بينما العضال في متاهات ودوامات بها تكون الاسقاطات وكل بظنه مقيم وفي حقيقة أن عسر الارادات تحول لما به عسر الادراك بتخليق وانشاء للمعسرات ,, ومفارقات تستزيد تلهفا أن هل من مزيد ,, فلتعطهم مزيد كي به يستزيدون ,, وإنا منكم لربنا منقلبون بحجة هي لربنا لا لمليارات من تائهين ,, ويعلمون أنهم كذلك وهم لذلك من المريدين ..
قد كان المقتطع من رواية ما به أنس في حقيقة عن كوكب الطيور. ❝
❞ من هناك وبعيداً نجد ,, توت عنخ آمون {علي حسب التسمية والتلقين},, وتكرار بمن هو إيفان الرهيب بلا نسيان لمحمد الفاتح ,, ومن هنا فنحن علي انتظار إيليا بلا نسيان لانتظار المسايا ولا حسبان لنكران المهدي المنتظر ومن ورائهم بميزان التوازي منتظرين بتعداد لمرجعيات ,, وتحالف ما بين ظاهر من الكائنات يدعي ابن آدم والبواطن نعتهم زواحف كانوا أم أنوناكي وتتعدد التحالفات والانشطارات للمتحولين من الكائنات ,, وعن هرمس الحكيم وعشتار المشاعر والاحاسيس وكذا حامل الضياء متنكرا بخطبة هي ليوم جمعه موسوية و اخري محمدية أو أحد لعيسي ,, فاختصارات هي بثلاثية للتوراة ,, واختزال مئوي لما هو رباعي دفعه ثلاثي للإنجيل ومنهم لأخري ,, إسلامية بيان لها بشيعة وسنة وصراع لاحتلال مركز ثالث ببهائية أو ما دونها ,, ومن وراء تلك الثلاثيات تفرعات كما شباك لعنكبوت ضخم ...
فمن حداثة سن لحاكم به غيار مجري التاريخ والواقع والمستقبل كما غيار الجروح والحروق ,, إلي المنتظر باتجاهات ثلاثية لتفعيل ذات الآلية بالغيار والتغير ,, وتحالفات دمج هي الثلاثية بين الساعي والزاحف والمختفي طيرانا أو هبوطا ,, وتوجيه عميق هو بجمع الشتات العقائدي لحكيم عليه اجماع التقديم للجميع فهو ادريس وأوزير وهرمس واخنوخ وأنثي بتبديل مسميات هي لها فعشتار أو ميكائيل ولعلها لم تستقم لتسمية عربيه فصيحه وابدال للنور بضياء مبين علي رؤوس الأشهاد ,, ثلاثيات هي عن موسي وعيسي ومحمد ,, وأخري ثلاثية للكتب والجماعات باعتقاد ,, حقائق مفروضة قائمة وفاعله غير ملتبسة وليس بها عوار ...
وهي التأكيد بما هو أصلي بدعوي {{اوزير وست وحور}} وتطور رباعي بإضافة لـ {{إيزيس}} ,, وتبيان جديد قديم هو {{666}} ,, وكذلك جغرافيا لشرق وغرب وشرق أقصي من ورائهم ,, فماذا تري ؟؟؟
عبر تسع من أجزاء مختزله مرتكزة علي ترميز ,, بتدليل علي مدار ملحقات بها بما امتلكنا ,, حاولنا الوصول للمنتصف بفرز وتحريز وتدوين ,, لفهم ناقل لإدراك يفضي لوعي نحن الاولي به والأحوط بحسب الادعاء أننا خير الأمم وأوسطها بالوجود والمقاييس ,, لافتراق بثمين عما صفته أنه الغث ,, استحضارا للعقول نحو عبور المنتصف ,, من بعد تدليل ,, نحو يوم سعي لساحة خروج من وهم مألوف ...
النعي والمعني لا بتعداد ولا تعديد ,, إنما بعدة فردية هي الاستقامة بالعقول بوضعها أعلي الاكتاف ,, فما بين إصابة واجتهاد بخطأ قد نكون ,, ونحو مستحيل بسعي نطوف ,, عن ثلاثيات هي التيه المعقود وتفريعات لها بتعداد النفوس والأرواح ,, فاختيار هو للجميع ممن عبر بكلمات هي بأجزاء ,, لزوجية هي من حقيق السنة والناموس نحوها تحريز ,, لتضييق مسارات هي للتيه ,, ارتفاعاً نحو أحدية الأصلية وصمدية التفعيل ,, أولم تري أن تمحيص هو الثلاثية بالمثال فثلث وثلث وثلث ,, وحق من التفعيل أنها الثلاثية بالمكان والأرض والتوصيف {{بالحرام والأولي من القبلات ومن نعت لها الأمان}} هم للظهور والإعلان والتمكين ,, تصعيدا نحو أحدية الأصل وصمدية التفعيل ,, من بعد مرور بدمج هو للأرواح والعقول ,, فحرز لعقلك من بعد امتلاكه إن شئت بيان وأعنا بدعوة خالصة نحو عبور منتصف به تعديل المسار والحراك والتوجيه المبين ,, به ومنه إعادة النصاب والوصول ليوم سعي نحو ساحة خروج من وهم مألوف ...
وما بين اتجاه هو لك بتسفيه أو تعكير أو تشويش فلا ضرر ولا ضرار ,, بينما نحن بمستحيل العبور {المستحيل هو ما يحال به أو عنه من مستوي لآخر ,, كما أن مستطيع ترتبط بالاستطاعه}نحو جزء عاشر لآخر من منتصف ,, خيالات مصرية ,, لسبيكة القبول والحلول ,, فمعنا كن إن شئت ,, أو دعنا معك نكون إن كنت لذلك قبيل ..... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ من هناك وبعيداً نجد ,, توت عنخ آمون ﴿علي حسب التسمية والتلقين﴾,, وتكرار بمن هو إيفان الرهيب بلا نسيان لمحمد الفاتح ,, ومن هنا فنحن علي انتظار إيليا بلا نسيان لانتظار المسايا ولا حسبان لنكران المهدي المنتظر ومن ورائهم بميزان التوازي منتظرين بتعداد لمرجعيات ,, وتحالف ما بين ظاهر من الكائنات يدعي ابن آدم والبواطن نعتهم زواحف كانوا أم أنوناكي وتتعدد التحالفات والانشطارات للمتحولين من الكائنات ,, وعن هرمس الحكيم وعشتار المشاعر والاحاسيس وكذا حامل الضياء متنكرا بخطبة هي ليوم جمعه موسوية و اخري محمدية أو أحد لعيسي ,, فاختصارات هي بثلاثية للتوراة ,, واختزال مئوي لما هو رباعي دفعه ثلاثي للإنجيل ومنهم لأخري ,, إسلامية بيان لها بشيعة وسنة وصراع لاحتلال مركز ثالث ببهائية أو ما دونها ,, ومن وراء تلك الثلاثيات تفرعات كما شباك لعنكبوت ضخم ..
فمن حداثة سن لحاكم به غيار مجري التاريخ والواقع والمستقبل كما غيار الجروح والحروق ,, إلي المنتظر باتجاهات ثلاثية لتفعيل ذات الآلية بالغيار والتغير ,, وتحالفات دمج هي الثلاثية بين الساعي والزاحف والمختفي طيرانا أو هبوطا ,, وتوجيه عميق هو بجمع الشتات العقائدي لحكيم عليه اجماع التقديم للجميع فهو ادريس وأوزير وهرمس واخنوخ وأنثي بتبديل مسميات هي لها فعشتار أو ميكائيل ولعلها لم تستقم لتسمية عربيه فصيحه وابدال للنور بضياء مبين علي رؤوس الأشهاد ,, ثلاثيات هي عن موسي وعيسي ومحمد ,, وأخري ثلاثية للكتب والجماعات باعتقاد ,, حقائق مفروضة قائمة وفاعله غير ملتبسة وليس بها عوار ..
وهي التأكيد بما هو أصلي بدعوي ﴿{اوزير وست وحور﴾} وتطور رباعي بإضافة لـ ﴿{إيزيس﴾} ,, وتبيان جديد قديم هو ﴿{666﴾} ,, وكذلك جغرافيا لشرق وغرب وشرق أقصي من ورائهم ,, فماذا تري ؟؟؟
عبر تسع من أجزاء مختزله مرتكزة علي ترميز ,, بتدليل علي مدار ملحقات بها بما امتلكنا ,, حاولنا الوصول للمنتصف بفرز وتحريز وتدوين ,, لفهم ناقل لإدراك يفضي لوعي نحن الاولي به والأحوط بحسب الادعاء أننا خير الأمم وأوسطها بالوجود والمقاييس ,, لافتراق بثمين عما صفته أنه الغث ,, استحضارا للعقول نحو عبور المنتصف ,, من بعد تدليل ,, نحو يوم سعي لساحة خروج من وهم مألوف ..
النعي والمعني لا بتعداد ولا تعديد ,, إنما بعدة فردية هي الاستقامة بالعقول بوضعها أعلي الاكتاف ,, فما بين إصابة واجتهاد بخطأ قد نكون ,, ونحو مستحيل بسعي نطوف ,, عن ثلاثيات هي التيه المعقود وتفريعات لها بتعداد النفوس والأرواح ,, فاختيار هو للجميع ممن عبر بكلمات هي بأجزاء ,, لزوجية هي من حقيق السنة والناموس نحوها تحريز ,, لتضييق مسارات هي للتيه ,, ارتفاعاً نحو أحدية الأصلية وصمدية التفعيل ,, أولم تري أن تمحيص هو الثلاثية بالمثال فثلث وثلث وثلث ,, وحق من التفعيل أنها الثلاثية بالمكان والأرض والتوصيف ﴿{بالحرام والأولي من القبلات ومن نعت لها الأمان﴾} هم للظهور والإعلان والتمكين ,, تصعيدا نحو أحدية الأصل وصمدية التفعيل ,, من بعد مرور بدمج هو للأرواح والعقول ,, فحرز لعقلك من بعد امتلاكه إن شئت بيان وأعنا بدعوة خالصة نحو عبور منتصف به تعديل المسار والحراك والتوجيه المبين ,, به ومنه إعادة النصاب والوصول ليوم سعي نحو ساحة خروج من وهم مألوف ..
وما بين اتجاه هو لك بتسفيه أو تعكير أو تشويش فلا ضرر ولا ضرار ,, بينما نحن بمستحيل العبور ﴿المستحيل هو ما يحال به أو عنه من مستوي لآخر ,, كما أن مستطيع ترتبط بالاستطاعه﴾نحو جزء عاشر لآخر من منتصف ,, خيالات مصرية ,, لسبيكة القبول والحلول ,, فمعنا كن إن شئت ,, أو دعنا معك نكون إن كنت لذلك قبيل. ❝
❞ ولكن في خلال عشر سنوات سيقوم إنسان روسوم العالمي بإنتاج الكثير من القمح والكثير من القماش والكثير من كل شيء حتى أن الأشياء ستصبح بدون ثمن تقريباً. وسيحصل كل فرد عل ما يريده. لن يكون هناك فقر. نعم سيكون هناك بطالة، ولكن، حينئذ، لن يكون هناك عمل. ستقوم الآلات الحية بصنع كل شيء. سيقوم الرجال الآليون بتوفير طعامنا وكسائنا. وسيقومون بصنع الطوب وبناء منازلنا. سيقومون بمسك حساباتنا، ويكنسون لنا السلالم. لن يكون هناك عمل وسيتحرر كل فرد من القلق، ويتخلص من حقارة العمل. سيعيش كل فرد لكي يصل الى الكمال .. ❝ ⏤كارل تشابك
❞ ولكن في خلال عشر سنوات سيقوم إنسان روسوم العالمي بإنتاج الكثير من القمح والكثير من القماش والكثير من كل شيء حتى أن الأشياء ستصبح بدون ثمن تقريباً. وسيحصل كل فرد عل ما يريده. لن يكون هناك فقر. نعم سيكون هناك بطالة، ولكن، حينئذ، لن يكون هناك عمل. ستقوم الآلات الحية بصنع كل شيء. سيقوم الرجال الآليون بتوفير طعامنا وكسائنا. وسيقومون بصنع الطوب وبناء منازلنا. سيقومون بمسك حساباتنا، ويكنسون لنا السلالم. لن يكون هناك عمل وسيتحرر كل فرد من القلق، ويتخلص من حقارة العمل. سيعيش كل فرد لكي يصل الى الكمال. ❝
❞ إذا اختلف علماء الإسلام المتخصصون في دراسته وفقهه، والذين عاشوا حياتهم له، يتعلمونه ويُعلمونه، ويدرسون معه كل ما يعين على حسن فهمه من "العلوم الآلية" التي هي آلة الفهم ووسيلة الاستنباط، وهي علوم اللغة والنحو والصرف والمعاني والبيان. إذا اختلف هؤلاء مع دعاة العلمانية - الذين لم يعرفوا من الإسلام إلا قشورا ربما أخذوها عن "المستشرقين" الذين يحسنون بهم الظن أو "المستغربين" الذين تتلمذوا على أيديهم، ولعلهم لم يقرأوا كتابا معتبرا في أصول الفقه أو في مصطلح الحديث بلغه الفقه أو الحديث نفسه - فمن يكون أحق بالصواب من الفريقين؟ الإسلاميون أم العلمانيون؟ ومع من يسير المسلم وهو مطمئن القلب. ❝ ⏤يوسف القرضاوي
❞ إذا اختلف علماء الإسلام المتخصصون في دراسته وفقهه، والذين عاشوا حياتهم له، يتعلمونه ويُعلمونه، ويدرسون معه كل ما يعين على حسن فهمه من ˝العلوم الآلية˝ التي هي آلة الفهم ووسيلة الاستنباط، وهي علوم اللغة والنحو والصرف والمعاني والبيان. إذا اختلف هؤلاء مع دعاة العلمانية - الذين لم يعرفوا من الإسلام إلا قشورا ربما أخذوها عن ˝المستشرقين˝ الذين يحسنون بهم الظن أو ˝المستغربين˝ الذين تتلمذوا على أيديهم، ولعلهم لم يقرأوا كتابا معتبرا في أصول الفقه أو في مصطلح الحديث بلغه الفقه أو الحديث نفسه - فمن يكون أحق بالصواب من الفريقين؟ الإسلاميون أم العلمانيون؟ ومع من يسير المسلم وهو مطمئن القلب. ❝