❞ الدنيا لن تكون إمتحاناً كبيراً ما لم يكن الناس أحراراً في فعل الخير و في فعل الشر!!، حيث أن الإنسان المنزوع الإرادة لا يمكن أن يخوض إختباراً..#ليطمئن_قلبي. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ الدنيا لن تكون إمتحاناً كبيراً ما لم يكن الناس أحراراً في فعل الخير و في فعل الشر!!، حيث أن الإنسان المنزوع الإرادة لا يمكن أن يخوض إختباراً.#ليطمئن_قلبي. ❝
❞ إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِّلظَّالِمِينَ (63)
قوله تعالى : إنا جعلناها فتنة للظالمين أي المشركين ، وذلك أنهم قالوا : كيف تكون في النار شجرة وهي تحرق الشجر ؟ وقد مضى هذا المعنى في [ سبحان ] واستخفافهم في هذا كقولهم في قوله تعالى : عليها تسعة عشر ما الذي يخصص هذا العدد ؟ حتى قال بعضهم : أنا أكفيكم منهم كذا فاكفوني الباقين . فقال الله تعالى : وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا والفتنة الاختبار ، وكان هذا القول منهم جهلا ، إذ لا يستحيل في العقل أن يخلق الله في النار شجرا من جنسها لا تأكله النار ، كما يخلق الله فيها الأغلال والقيود والحيات والعقارب وخزنة النار . وقيل : هذا الاستبعاد الذي وقع للكفار هو الذي وقع الآن للملحدة ، حتى حملوا الجنة والنار على نعيم أو عقاب تتخلله الأرواح ، وحملوا وزن الأعمال والصراط واللوح والقلم على معان زوروها في أنفسهم ، دون ما فهمه المسلمون من موارد الشرع ، وإذا ورد خبر الصادق بشيء موهوم في العقل ، فالواجب تصديقه وإن جاز أن يكون له تأويل ، ثم التأويل في موضع إجماع المسلمين على أنه تأويل باطل لا يجوز ، والمسلمون مجمعون على الأخذ بهذه الأشياء من غير مصير إلى علم الباطن . وقيل : إنها فتنة أي : عقوبة للظالمين ، كما قال : ذوقوا فتنتكم هذا الذي كنتم به تستعجلون. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
❞ إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِّلظَّالِمِينَ (63)
قوله تعالى : إنا جعلناها فتنة للظالمين أي المشركين ، وذلك أنهم قالوا : كيف تكون في النار شجرة وهي تحرق الشجر ؟ وقد مضى هذا المعنى في [ سبحان ] واستخفافهم في هذا كقولهم في قوله تعالى : عليها تسعة عشر ما الذي يخصص هذا العدد ؟ حتى قال بعضهم : أنا أكفيكم منهم كذا فاكفوني الباقين . فقال الله تعالى : وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا والفتنة الاختبار ، وكان هذا القول منهم جهلا ، إذ لا يستحيل في العقل أن يخلق الله في النار شجرا من جنسها لا تأكله النار ، كما يخلق الله فيها الأغلال والقيود والحيات والعقارب وخزنة النار . وقيل : هذا الاستبعاد الذي وقع للكفار هو الذي وقع الآن للملحدة ، حتى حملوا الجنة والنار على نعيم أو عقاب تتخلله الأرواح ، وحملوا وزن الأعمال والصراط واللوح والقلم على معان زوروها في أنفسهم ، دون ما فهمه المسلمون من موارد الشرع ، وإذا ورد خبر الصادق بشيء موهوم في العقل ، فالواجب تصديقه وإن جاز أن يكون له تأويل ، ثم التأويل في موضع إجماع المسلمين على أنه تأويل باطل لا يجوز ، والمسلمون مجمعون على الأخذ بهذه الأشياء من غير مصير إلى علم الباطن . وقيل : إنها فتنة أي : عقوبة للظالمين ، كما قال : ذوقوا فتنتكم هذا الذي كنتم به تستعجلون. ❝
❞ /ثقل الأيام
ثقل الايام تلك العباره التي نقولها عندما نمر بكرب شديد ونضعف ونحزن وحين يواسينا احد بان لا لياس يكن الجواب منه ما يئسنا ولكنها ايام ثقال حين تكثر الهموم والابتلاءات ويصعب الاختبار في تلك الحياه نشعر وكان بالايام ثقل وكان الايام تمر ببطء شديد نشعر بضباب حولنا والطريق مبهم من حولنا نتوه في دوامه الحياه وحين نشعر بالضعف والوهن نلجا الى الله ونشكو اليه ثقل الايام لان لا ملجا ولا ملجا الا اليه نطمئن بان الفرج قريب جدا منا حينها علينا ان نتعامل باليقين بأن القادم خير حتى لا نترك فرصة لذئاب اليأس تفترس قلوبنا الجميلة.
الگاتبة /عبير حمدي احمد \"اثر الفراشة\". ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ /ثقل الأيام
ثقل الايام تلك العباره التي نقولها عندما نمر بكرب شديد ونضعف ونحزن وحين يواسينا احد بان لا لياس يكن الجواب منه ما يئسنا ولكنها ايام ثقال حين تكثر الهموم والابتلاءات ويصعب الاختبار في تلك الحياه نشعر وكان بالايام ثقل وكان الايام تمر ببطء شديد نشعر بضباب حولنا والطريق مبهم من حولنا نتوه في دوامه الحياه وحين نشعر بالضعف والوهن نلجا الى الله ونشكو اليه ثقل الايام لان لا ملجا ولا ملجا الا اليه نطمئن بان الفرج قريب جدا منا حينها علينا ان نتعامل باليقين بأن القادم خير حتى لا نترك فرصة لذئاب اليأس تفترس قلوبنا الجميلة.
الگاتبة /عبير حمدي احمد ˝اثر الفراشة˝. ❝
❞ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106)
إن هذا لهو البلاء المبين أي النعمة الظاهرة ، يقال : أبلاه الله إبلاء وبلاء إذا أنعم عليه . وقد يقال بلاه . قال زهير : .
فأبلاهما خير البلاء الذي يبلو
فزعم قوم أنه جاء باللغتين . وقال آخرون : بل الثاني من بلاه يبلوه إذا اختبره ، ولا يقال من الاختبار إلا بلاه يبلوه ، ولا يقال من الابتلاء يبلوه . وأصل هذا كله من الاختبار أن يكون بالخير والشر ، قال الله - عز وجل - : ونبلوكم بالشر والخير فتنة . وقال أبو زيد : هذا من البلاء الذي نزل به في أن يذبح ابنه ، قال : وهذا من البلاء المكروه .. ❝ ⏤محمد بن صالح العثيمين
❞ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106)
إن هذا لهو البلاء المبين أي النعمة الظاهرة ، يقال : أبلاه الله إبلاء وبلاء إذا أنعم عليه . وقد يقال بلاه . قال زهير : .
فأبلاهما خير البلاء الذي يبلو
فزعم قوم أنه جاء باللغتين . وقال آخرون : بل الثاني من بلاه يبلوه إذا اختبره ، ولا يقال من الاختبار إلا بلاه يبلوه ، ولا يقال من الابتلاء يبلوه . وأصل هذا كله من الاختبار أن يكون بالخير والشر ، قال الله - عز وجل - : ونبلوكم بالشر والخير فتنة . وقال أبو زيد : هذا من البلاء الذي نزل به في أن يذبح ابنه ، قال : وهذا من البلاء المكروه. ❝