❞ ابن خلدون يُعرِّف الإنسان بأنه «كائنٌ اجتماعيٌّ بالضرورة» ومعنى الضرورة أي أنه مضطرٌ -رغمًا عنه- أن يعيش مع الناس من حوله ويتبادل معهم المصالح عن طريق التشارك؛ لحاجة كل فردٍ إلى من حوله وعدم قدرته عن الاستغناء عنهم.. ❝ ⏤محمد ابراهيم
❞ ابن خلدون يُعرِّف الإنسان بأنه «كائنٌ اجتماعيٌّ بالضرورة» ومعنى الضرورة أي أنه مضطرٌ -رغمًا عنه- أن يعيش مع الناس من حوله ويتبادل معهم المصالح عن طريق التشارك؛ لحاجة كل فردٍ إلى من حوله وعدم قدرته عن الاستغناء عنهم. ❝
❞ “إن نصف ما نشتريه من الخارج يمكن الاستغناء عنه فورا ! ونصف الباقى يمكن الاستغناء عنه فى أمد قريب،
وإذا لم نتعلم من ديننا ضبط شهواتنا فماذا نتعلم؟.”. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ إن نصف ما نشتريه من الخارج يمكن الاستغناء عنه فورا ! ونصف الباقى يمكن الاستغناء عنه فى أمد قريب،
وإذا لم نتعلم من ديننا ضبط شهواتنا فماذا نتعلم؟.�. ❝
❞ أعظم الاستراتيجيات التي ينتهجها العقلاء , هي استراتيجية ( الاستغناء ) , فإذا ما اشتهيت ما لا تستطيع امتلاكه فأخرجه من قلبك وتفكيرك , وبهذا فقط تتغلب على شهوة امتلاكه وسحر تأثيره عليك. ❝ ⏤كريم الشاذلى
❞ أعظم الاستراتيجيات التي ينتهجها العقلاء , هي استراتيجية ( الاستغناء ) , فإذا ما اشتهيت ما لا تستطيع امتلاكه فأخرجه من قلبك وتفكيرك , وبهذا فقط تتغلب على شهوة امتلاكه وسحر تأثيره عليك. ❝
❞ ابن خلدون يُعرِّف الإنسان بأنه «كائنٌ اجتماعيٌّ بالضرورة» ومعنى الضرورة أي أنه مضطرٌ -رغمًا عنه- أن يعيش مع الناس من حوله ويتبادل معهم المصالح عن طريق التشارك؛ لحاجة كل فردٍ إلى من حوله وعدم قدرته عن الاستغناء عنهم. ❝ ⏤محمد ابراهيم
❞ ابن خلدون يُعرِّف الإنسان بأنه «كائنٌ اجتماعيٌّ بالضرورة» ومعنى الضرورة أي أنه مضطرٌ -رغمًا عنه- أن يعيش مع الناس من حوله ويتبادل معهم المصالح عن طريق التشارك؛ لحاجة كل فردٍ إلى من حوله وعدم قدرته عن الاستغناء عنهم. ❝
❞ مالحب إلا للحبيب الأولي، لك الحق بأن تدرك بأني أحببتك، فأنت كنت الأول والأخير، عُظمت جلالتك يامعشوقي، وانتصرت بكبريائك، وأني بالاستغناء عنك لن أطيقُ، لك الحق بأن ترفع رأسك وتدرك بأني لن أستطيع الاستغناء عنك، أراكٓ تدري ذلك، وأنك لن تفارق أعشاش قلبي، وأن العين لاتنظر إلا إليك، وكيف تنظر لغيرك؟
ولم تعتاد يومًا إلاعليك، فليقلب العشاق ماشاءوا من الهوى، ستعاود أدراجهم متزللين للحبيب الأولي، هزمت أمام كبريائك بالنهايةِ، فزت بدرايتك مهما حاولت النسيان يومًا لم أستطع، وكيف للقلب أن يتناسى حبه الأول؟
مهما كان مماطلًا، كاذبًا من يقول للحبيب الأول لم أعد أحبك، قلوبنا مكابرة، وأمام من نحب كانت مجرد عابرة، غلبني الحب سيدي المعشوق، مظلومٌ على يدِ من أحببت ولايشعُر، وفي كبريائه لم يراعي وأصبح يقهُر، حقه ذاك المعتلي، كان الأخير والأولي، يا حبيبٌ في درايتهُ فائز، ومن أحبك أمام درايتك خاسر، لك الحق في أن تبصر وترى العين لاترى إلاغيرك، فمن لي غيرك سواك أحبه، والعين لم ترى إلا إياك، أنخدعتُ في بحر وهيام عشقك ولم أعلم يومًا بنواياك، حبيبٌ جبارٌ متكبر، طاغٍ في إيقاع فريستك مدبر، أي حبيبٌ مثلك متجبر، خرج مابداخلي في أذيتك كإحساس، لم تكن قافيةً في حب من أحب أو كنت يومًا به بالكلام المعسولِ أتغزل، مقدمًا شكواي لقضاة الإحساس والحب، كن منصفًا ياسيدي القاضي ولاتكن أمام كلماتي متكبرًا متغاضي، كحبيبٍ مسني بالضر وكان راضي.
لـ حــســن ”✍︎
#تيم-مراسيل
#كيان-التوب رايترز. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ مالحب إلا للحبيب الأولي، لك الحق بأن تدرك بأني أحببتك، فأنت كنت الأول والأخير، عُظمت جلالتك يامعشوقي، وانتصرت بكبريائك، وأني بالاستغناء عنك لن أطيقُ، لك الحق بأن ترفع رأسك وتدرك بأني لن أستطيع الاستغناء عنك، أراكٓ تدري ذلك، وأنك لن تفارق أعشاش قلبي، وأن العين لاتنظر إلا إليك، وكيف تنظر لغيرك؟
ولم تعتاد يومًا إلاعليك، فليقلب العشاق ماشاءوا من الهوى، ستعاود أدراجهم متزللين للحبيب الأولي، هزمت أمام كبريائك بالنهايةِ، فزت بدرايتك مهما حاولت النسيان يومًا لم أستطع، وكيف للقلب أن يتناسى حبه الأول؟
مهما كان مماطلًا، كاذبًا من يقول للحبيب الأول لم أعد أحبك، قلوبنا مكابرة، وأمام من نحب كانت مجرد عابرة، غلبني الحب سيدي المعشوق، مظلومٌ على يدِ من أحببت ولايشعُر، وفي كبريائه لم يراعي وأصبح يقهُر، حقه ذاك المعتلي، كان الأخير والأولي، يا حبيبٌ في درايتهُ فائز، ومن أحبك أمام درايتك خاسر، لك الحق في أن تبصر وترى العين لاترى إلاغيرك، فمن لي غيرك سواك أحبه، والعين لم ترى إلا إياك، أنخدعتُ في بحر وهيام عشقك ولم أعلم يومًا بنواياك، حبيبٌ جبارٌ متكبر، طاغٍ في إيقاع فريستك مدبر، أي حبيبٌ مثلك متجبر، خرج مابداخلي في أذيتك كإحساس، لم تكن قافيةً في حب من أحب أو كنت يومًا به بالكلام المعسولِ أتغزل، مقدمًا شكواي لقضاة الإحساس والحب، كن منصفًا ياسيدي القاضي ولاتكن أمام كلماتي متكبرًا متغاضي، كحبيبٍ مسني بالضر وكان راضي.