❞ فرغم وجود القوانين الوضعية في البلدان من طرف الحكام و
الملوك إلا أنها فاشلة تماما و لا تصلح لأي شيء لأن القانون أو
الدستور الوحيد الخالي من العيوب و الأخطاء هو القران و
السنة . فالحمد لله على نعمة الإسلام
م.ب. ❝ ⏤محسن بعزوز
❞ فرغم وجود القوانين الوضعية في البلدان من طرف الحكام و
الملوك إلا أنها فاشلة تماما و لا تصلح لأي شيء لأن القانون أو
الدستور الوحيد الخالي من العيوب و الأخطاء هو القران و
السنة . فالحمد لله على نعمة الإسلام
م.ب. ❝
❞ وهكذا جميع ما يروى عن السلف الصالح -رحمهم الله- في التكبير كله على الطريقة الشرعية ومن زعم خلاف ذلك فعليه الدليل، وهكذا النداء لصلاة العيد أو التراويح أو القيام أو الوتر كله بدعة لا أصل له، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة عن النبي ﷺ أنه كان (يصلي صلاة العيد بغير أذان ولا إقامة)، ولم يقل أحد من أهل العلم فيما نعلم أن هناك نداء بألفاظ أخرى، وعلى من زعم ذلك إقامة الدليل، والأصل عدمه، فلا يجوز أن يشرع أحد عبادة قولية أو فعلية إلا بدليل من الكتاب العزيز أو السنة الصحيحة أو إجماع أهل العلم -كما تقدم- لعموم الأدلة الشرعية الناهية عن البدع والمحذرة منها، ومنها قول الله سبحانه: أمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ [الشورى:21]
ومنها الحديثان السابقان في أول هذه الكلمة، ومنها قول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته.. ❝ ⏤حمود بن عبد الله التويجري
❞ وهكذا جميع ما يروى عن السلف الصالح -رحمهم الله- في التكبير كله على الطريقة الشرعية ومن زعم خلاف ذلك فعليه الدليل، وهكذا النداء لصلاة العيد أو التراويح أو القيام أو الوتر كله بدعة لا أصل له، وقد ثبت في الأحاديث الصحيحة عن النبي ﷺ أنه كان (يصلي صلاة العيد بغير أذان ولا إقامة)، ولم يقل أحد من أهل العلم فيما نعلم أن هناك نداء بألفاظ أخرى، وعلى من زعم ذلك إقامة الدليل، والأصل عدمه، فلا يجوز أن يشرع أحد عبادة قولية أو فعلية إلا بدليل من الكتاب العزيز أو السنة الصحيحة أو إجماع أهل العلم -كما تقدم- لعموم الأدلة الشرعية الناهية عن البدع والمحذرة منها، ومنها قول الله سبحانه: أمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ [الشورى:21]
ومنها الحديثان السابقان في أول هذه الكلمة، ومنها قول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد متفق على صحته. ❝
❞ القضاء والقدر إن جميع الحوادث خيرها وشرها كائنة بقدر الله، ولكن المؤمن مأمور أن يدفع ما قدر من الشر بما قدر من الخير ؛ فيزيل الكفر بالإيمان، والبدعة بالسنة، والمعصية بالطاعة، والمرض بالدواء، والجهل بالمعرفة، والعدوان بالجهاد، والفقر بالعمل … فنازعوا اقدار الحق بالحق للحق، فالرجل هو المنازع للقدر لا الموافق له .. ❝ ⏤أحمد بن الحسين بن علي بن عبد الله البيهقي
❞ القضاء والقدر إن جميع الحوادث خيرها وشرها كائنة بقدر الله، ولكن المؤمن مأمور أن يدفع ما قدر من الشر بما قدر من الخير ؛ فيزيل الكفر بالإيمان، والبدعة بالسنة، والمعصية بالطاعة، والمرض بالدواء، والجهل بالمعرفة، والعدوان بالجهاد، والفقر بالعمل … فنازعوا اقدار الحق بالحق للحق، فالرجل هو المنازع للقدر لا الموافق له. ❝