دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
❞ لم أتردد لحظة عن الذهاب إليه، فهو من كان ملجأي وقت التعب، كان مُستراحي من العالم القاسي، كان الطبيب النفسي لي، مع أنها ليست مهنته، كان مَسْكن قلبي الحائر، هو من لمْلَمَ شتاتي، كان من أخرجني من اكتئابي، وكنتُ أتشارك معه تفاصيل حياتي الصغرى والكبرى، حتى أتفه الأشياء كنا نتشاركها معًا، كنا نتقاسم كل شيء معًا، حتى الآلام، كانت دموعنا مُتقَاسمة دائمًا، نصفها لعينيه، والنصف الآخر لعيني، كلما مرض، كنت دوائه، وكلما مرضت كان دوائي، لم أصدق للحظة أنها خدعة، نعم هي خدعة، فقط سيناريو من كتاباته كان يجربها معي، كان يجرب أَ هو بارعٌ في التمثيل؟ أم يحتاج لتحسين؛ لكنه كان شديد البراعة، حتى جعلني أصدق صداقته المصطنعة، صدقت قناع الوفاء الذي تمثله، وها أنا الآن حائرًا بعد نجاحه في مسرحيته على حساب دماري وهلاكي، كان هو القاتل وكنت قتيلته التي قتلها بكل دمٍ بارد، دون تفكير في لحظة من اللحظات التي قضيناها معًا، كان قاتلي بعد تجفيفي لجراحه، كنتُ حريته، وكان هو سجني، سجن مشاعري وصداقتي وحبي، أطمئنك بأن تعبك في مسرحيتك لن يضيع هكذا هدرًا، فقد جنيت منه شهرتك، وحصدت آلامي، وها أنا الآن لا أعلم من أي الأمراض أُعالج، أَ من الاكتئاب؟ أم الخوف من العالم؟ أم أقوم بإصلاح قلبي الذي دمرته وفتته، لم أعرف للنوم طعمًا بعد فقدانه، سوى بمهدئات قتلت روحي وافقدتني عقلي، يا من كنت أخشى عليك من نسمات الهواء، تركتني أُكوى بقدر ما خففت عنك آلامك. ❝ ⏤هالةمحمود
❞ لم أتردد لحظة عن الذهاب إليه، فهو من كان ملجأي وقت التعب، كان مُستراحي من العالم القاسي، كان الطبيب النفسي لي، مع أنها ليست مهنته، كان مَسْكن قلبي الحائر، هو من لمْلَمَ شتاتي، كان من أخرجني من اكتئابي، وكنتُ أتشارك معه تفاصيل حياتي الصغرى والكبرى، حتى أتفه الأشياء كنا نتشاركها معًا، كنا نتقاسم كل شيء معًا، حتى الآلام، كانت دموعنا مُتقَاسمة دائمًا، نصفها لعينيه، والنصف الآخر لعيني، كلما مرض، كنت دوائه، وكلما مرضت كان دوائي، لم أصدق للحظة أنها خدعة، نعم هي خدعة، فقط سيناريو من كتاباته كان يجربها معي، كان يجرب أَ هو بارعٌ في التمثيل؟ أم يحتاج لتحسين؛ لكنه كان شديد البراعة، حتى جعلني أصدق صداقته المصطنعة، صدقت قناع الوفاء الذي تمثله، وها أنا الآن حائرًا بعد نجاحه في مسرحيته على حساب دماري وهلاكي، كان هو القاتل وكنت قتيلته التي قتلها بكل دمٍ بارد، دون تفكير في لحظة من اللحظات التي قضيناها معًا، كان قاتلي بعد تجفيفي لجراحه، كنتُ حريته، وكان هو سجني، سجن مشاعري وصداقتي وحبي، أطمئنك بأن تعبك في مسرحيتك لن يضيع هكذا هدرًا، فقد جنيت منه شهرتك، وحصدت آلامي، وها أنا الآن لا أعلم من أي الأمراض أُعالج، أَ من الاكتئاب؟ أم الخوف من العالم؟ أم أقوم بإصلاح قلبي الذي دمرته وفتته، لم أعرف للنوم طعمًا بعد فقدانه، سوى بمهدئات قتلت روحي وافقدتني عقلي، يا من كنت أخشى عليك من نسمات الهواء، تركتني أُكوى بقدر ما خففت عنك آلامك . ❝
❞ صعبة يا صديقي، جدًا صعبة فلا تتركني.
لم تحذر هذه المرة، وكنت مخطئ في اختيارك كعادتك، ألمْ تفهم بعد كل هذا؟
ماذا أفهم؟
أن مصلحتي قد انتهت، قد انتهى كل شيء يعلقني بك، الآن أنت بالنسبة لي كأي صديق.
يا صديقي قلبي لا يحتمل المزاح، لمَ لا تقول الحق؟
هذا هو الحق، بل أنت من عميت رؤية ذلك.
لكن قد أعطيتك كل شيء.
آسف قد انتهى كل شيء.
اختياري لك كان خاطئ.
ألم تعدني البقاء؟
ومن يوفي بعهده؟
أنا من كنت معك دائمًا.
كنت حصن يحميني من العالم.
وماذا الآن؟
جعلتني قوي؛ كي أواجه العالم، والآن لم أعد بحاجتك.
وماذا عني، ألم تكن تحبني؟
ما أحببتك قط، فقد كنت أبحث عن شخص أقوي به فقط.
لكن وماذا عني؟
كنت فترة وانتهيت يا من كنت صديقي.
الآن أقول لك الوداع، أتركك كي يتلاعب غيري بمشاعرك، فقد أثبتت لي أن ما زال هناك قلوب صافية؛ لكنك لا تقوَى على العيش معنا هكذا.
نحن نريد القوي، لا نريد شخص نقي مثلك.
فأنت لم تعد موضتنا، ولا تناسب شكلنا الآن.
تركت لي جرحًا لا تداويه الأيام، لا يداويه صديق، تركت لي مجموعة من السموم القاتلة، ذكريات كلما تذكرتها، زادت آلامي، سوف يأت يوم وتُسقَى من نفس الكأس، ولكن يا صديقي، من لم يكن يناسبك سابقًا، لن يستطيع رؤيتك بتلك الحالة، فأنت تدري أنه ما زال على أمل لقائك؛ لكنه جرح كثيرًا، فلم يعد يحادث أحد، أُصيب بأمراض نفسية، أصبح كثير البكاء بدون إصدار أي صوت، كثير الهدوء، كثير الخوف من العالم، منعزلًا عن العالم، حقًا يا صديقي كنت محق حين قلت أني لم أناسبك، فلم يكن لدي القدرة على الصمود كما صمدت أنت، كتبت لك تلك الرسالة، مع علمي أنها يمكن ألا تصل لك؛ ولكن إن متُّ يا صديقي، فهلا تذكرتني بدعوة تكفِّر بها ما فعلته بي. ❝ ⏤هالة محمود
❞ صعبة يا صديقي، جدًا صعبة فلا تتركني.
لم تحذر هذه المرة، وكنت مخطئ في اختيارك كعادتك، ألمْ تفهم بعد كل هذا؟
ماذا أفهم؟
أن مصلحتي قد انتهت، قد انتهى كل شيء يعلقني بك، الآن أنت بالنسبة لي كأي صديق.
يا صديقي قلبي لا يحتمل المزاح، لمَ لا تقول الحق؟
هذا هو الحق، بل أنت من عميت رؤية ذلك.
لكن قد أعطيتك كل شيء.
آسف قد انتهى كل شيء.
اختياري لك كان خاطئ.
ألم تعدني البقاء؟
ومن يوفي بعهده؟
أنا من كنت معك دائمًا.
كنت حصن يحميني من العالم.
وماذا الآن؟
جعلتني قوي؛ كي أواجه العالم، والآن لم أعد بحاجتك.
وماذا عني، ألم تكن تحبني؟
ما أحببتك قط، فقد كنت أبحث عن شخص أقوي به فقط.
لكن وماذا عني؟
كنت فترة وانتهيت يا من كنت صديقي.
الآن أقول لك الوداع، أتركك كي يتلاعب غيري بمشاعرك، فقد أثبتت لي أن ما زال هناك قلوب صافية؛ لكنك لا تقوَى على العيش معنا هكذا.
نحن نريد القوي، لا نريد شخص نقي مثلك.
فأنت لم تعد موضتنا، ولا تناسب شكلنا الآن.
تركت لي جرحًا لا تداويه الأيام، لا يداويه صديق، تركت لي مجموعة من السموم القاتلة، ذكريات كلما تذكرتها، زادت آلامي، سوف يأت يوم وتُسقَى من نفس الكأس، ولكن يا صديقي، من لم يكن يناسبك سابقًا، لن يستطيع رؤيتك بتلك الحالة، فأنت تدري أنه ما زال على أمل لقائك؛ لكنه جرح كثيرًا، فلم يعد يحادث أحد، أُصيب بأمراض نفسية، أصبح كثير البكاء بدون إصدار أي صوت، كثير الهدوء، كثير الخوف من العالم، منعزلًا عن العالم، حقًا يا صديقي كنت محق حين قلت أني لم أناسبك، فلم يكن لدي القدرة على الصمود كما صمدت أنت، كتبت لك تلك الرسالة، مع علمي أنها يمكن ألا تصل لك؛ ولكن إن متُّ يا صديقي، فهلا تذكرتني بدعوة تكفِّر بها ما فعلته بي . ❝
❞ *فلا مُؤْنِسٌ إلَّا شهيقٌ وزَفرةٌ*
*ولا مُسعِدٌ إلا دموعٌ وأجفانُ*
ظللت وحيدة، بعد كل هذه التضحيات، لا رفيق يخفف الجرح، ولا حبيبٌ يتغني بأشعاره عني، لم أجد من يؤنُس وحدتي، سوى أنفاسي، شهقة وزفرة، بين هاتين أعيشُ، ماذا إن توقفا؟
ستنتهي حياتي، وأصبح شخص مجهول، عاشَ ومات وحيدًا، لكنه كان برفقة بدموع جفنه، دائمًا ما كانت تلك الدموع تخفف عنه، كانت أجفان عيوني دائمًا مغلقة، ترفض النظر للحياة، وأصبحت دائمَ النومِ، بعدما كنتُ لا أنام، لا مؤنس لي، سوى أنفاسي، ولن يذكرني بعد رحيلي، سوى تلك الأنفاس، الذي كانت عوني في وحدتي، وكانت في أوقات انكساري وضعفي.
گ هالة محمود. ❝ ⏤هالة محمود
❞ فلا مُؤْنِسٌ إلَّا شهيقٌ وزَفرةٌ
ولا مُسعِدٌ إلا دموعٌ وأجفانُ
ظللت وحيدة، بعد كل هذه التضحيات، لا رفيق يخفف الجرح، ولا حبيبٌ يتغني بأشعاره عني، لم أجد من يؤنُس وحدتي، سوى أنفاسي، شهقة وزفرة، بين هاتين أعيشُ، ماذا إن توقفا؟
ستنتهي حياتي، وأصبح شخص مجهول، عاشَ ومات وحيدًا، لكنه كان برفقة بدموع جفنه، دائمًا ما كانت تلك الدموع تخفف عنه، كانت أجفان عيوني دائمًا مغلقة، ترفض النظر للحياة، وأصبحت دائمَ النومِ، بعدما كنتُ لا أنام، لا مؤنس لي، سوى أنفاسي، ولن يذكرني بعد رحيلي، سوى تلك الأنفاس، الذي كانت عوني في وحدتي، وكانت في أوقات انكساري وضعفي.
گ هالة محمود . ❝
❞ ماذا أفادتك النشبة بحبيبك، أيها المحب، أصبحت شخصًا مئق، أصبحت تَئقًا على أتفه الأسباب، ترهات الحب؛ أدت بك إلى الخسف أمام من تحب؛ كي يرضى عنكَ، ولا يتركك، أصبحت الأثول في أعين الناس، خضت الأزقة؛ لأجل المحب، أيها العاشق الولهان، لو أحببتَ ثَّلَّة، وتعلقت بها، خيرٌ لك من ألف شخص، أيها العاشقون، أفيقوا، كلما تأخرتم في معرفة وجه الحب الحقيقي، زدات حماقتكم، وكان الجرح أعمق، ماذا أفادكم الحب؟
أفادكم آلام، أورثكم عذابًا، ثم فناءً سرمديًا. ❝ ⏤هالةمحمود
❞ ماذا أفادتك النشبة بحبيبك، أيها المحب، أصبحت شخصًا مئق، أصبحت تَئقًا على أتفه الأسباب، ترهات الحب؛ أدت بك إلى الخسف أمام من تحب؛ كي يرضى عنكَ، ولا يتركك، أصبحت الأثول في أعين الناس، خضت الأزقة؛ لأجل المحب، أيها العاشق الولهان، لو أحببتَ ثَّلَّة، وتعلقت بها، خيرٌ لك من ألف شخص، أيها العاشقون، أفيقوا، كلما تأخرتم في معرفة وجه الحب الحقيقي، زدات حماقتكم، وكان الجرح أعمق، ماذا أفادكم الحب؟
أفادكم آلام، أورثكم عذابًا، ثم فناءً سرمديًا . ❝
❞ اليوم انتهت قصتنا، القصة التي كان يحكِ الجميع عنها، قصة حبنّا، ما كان في بالي أن يأتِ يوم ونفترق؛ لأننا نحب بعض كثيرًا، وأنا أعِ ذلك، ولكن ماذا حدث؟!
ما الذي حدث لكي يغيرنا هكذا؟!
أحببت واحدة أخرىٰ غيري، وما المشكلة، أنا لست حزينة، بل أتألم، أصبحت الدنيا أمامي حَالِكة، فراقك مثل الثَّكل، لا تتركني أنا أتألم بدون وجودك بجواري، لا تتذكر عندما ضحكت لي للمرة الأولىٰ، أنسيت كل هذا؟!
أيعقل!!
كل مرة أراك فيها، أضحك ضحكة خافته تكاد تكون معدومة، عن وجعي أتكلم، كلانا اختار طريقه الذي أراد أن يمشي فيه، وأنا اخترت طريق الديجور، أنت لا تبالي، لكنّي أحببتك بصدق، أحببتك من كل قلبي، لا أعرف ماذا أفعل!!؟
فقط أصمت، لهذا الوقت الذي نحن فيه، أتذكر ضحكاتنا سويًّا، وكيف كنّا نتقاسم الشوكولاته سويًّا، وأتذكر كيف كانت أول مقابلة بيننا، كانت من أجمل لحظات حياتي، ولكنّك اخترت أن تتركني، لكن ستعود، ستندم، وتذكر كلامي جيدًا.
بقلم/ملك أسعد| ليلان:) 💫. ❝ ⏤ملك أسعد
❞ اليوم انتهت قصتنا، القصة التي كان يحكِ الجميع عنها، قصة حبنّا، ما كان في بالي أن يأتِ يوم ونفترق؛ لأننا نحب بعض كثيرًا، وأنا أعِ ذلك، ولكن ماذا حدث؟!
ما الذي حدث لكي يغيرنا هكذا؟!
أحببت واحدة أخرىٰ غيري، وما المشكلة، أنا لست حزينة، بل أتألم، أصبحت الدنيا أمامي حَالِكة، فراقك مثل الثَّكل، لا تتركني أنا أتألم بدون وجودك بجواري، لا تتذكر عندما ضحكت لي للمرة الأولىٰ، أنسيت كل هذا؟!
أيعقل!!
كل مرة أراك فيها، أضحك ضحكة خافته تكاد تكون معدومة، عن وجعي أتكلم، كلانا اختار طريقه الذي أراد أن يمشي فيه، وأنا اخترت طريق الديجور، أنت لا تبالي، لكنّي أحببتك بصدق، أحببتك من كل قلبي، لا أعرف ماذا أفعل!!؟
فقط أصمت، لهذا الوقت الذي نحن فيه، أتذكر ضحكاتنا سويًّا، وكيف كنّا نتقاسم الشوكولاته سويًّا، وأتذكر كيف كانت أول مقابلة بيننا، كانت من أجمل لحظات حياتي، ولكنّك اخترت أن تتركني، لكن ستعود، ستندم، وتذكر كلامي جيدًا.
بقلم/ملك أسعد| ليلان:) 💫 . ❝
❞ كم ينكسر قلب، حينما أحضِّرُ لها الكثير من الكلمات! أكتب لها الأشعار؛ لسردها عليها، حين نتحدث، لكنها تكسر فرحتي بقولها: الآن مشغولة، عاودي الاتصال لاحقًا، تظن كلماتها عادية، ولكنها تكسر قلبي، تحطم آمالي، وتدمر قلبي، لكني أخشَ البوح لها، بما يزعجني؛ خشيةً أن أكون ثقلًا، أو أن تتركني، فمن المستحيل أن أعيش بدونها، لكنها كسرت كل قواعد الحب، وداست على جرحي، بقدميها، ومرت عليه، خانت الصداقة والوعد، لقد استنزفت طاقاتي؛ حفاظًا علىٰ صداقتنا، ولكن كان كرهها أقوى من حبي، لن يسامحكي قلبي، لن يسامحكي على ما فعلتي به أبدًا، ماذا لو عدتي معتذرة، ذات يوم؟
سيسامحكِ قلبي على ما فعلتي به، فقد أحبك بصدق، ورفض تصديق فراقكِ، ولكن..
المؤسف حقًا، أنكِ وعدتي ألا تعودي أبدًا. ❝ ⏤هالة محمود
❞ كم ينكسر قلب، حينما أحضِّرُ لها الكثير من الكلمات! أكتب لها الأشعار؛ لسردها عليها، حين نتحدث، لكنها تكسر فرحتي بقولها: الآن مشغولة، عاودي الاتصال لاحقًا، تظن كلماتها عادية، ولكنها تكسر قلبي، تحطم آمالي، وتدمر قلبي، لكني أخشَ البوح لها، بما يزعجني؛ خشيةً أن أكون ثقلًا، أو أن تتركني، فمن المستحيل أن أعيش بدونها، لكنها كسرت كل قواعد الحب، وداست على جرحي، بقدميها، ومرت عليه، خانت الصداقة والوعد، لقد استنزفت طاقاتي؛ حفاظًا علىٰ صداقتنا، ولكن كان كرهها أقوى من حبي، لن يسامحكي قلبي، لن يسامحكي على ما فعلتي به أبدًا، ماذا لو عدتي معتذرة، ذات يوم؟
سيسامحكِ قلبي على ما فعلتي به، فقد أحبك بصدق، ورفض تصديق فراقكِ، ولكن..
المؤسف حقًا، أنكِ وعدتي ألا تعودي أبدًا . ❝