❞ #التفكير_التقليدي_والإبداعي:
\"هناك انتقاد لمعظم المفكرين في العالم العربي، حيث يوجد فريقان متفشِّيان في المجتمع العربي، الفريق الأول من يريد إعادة الماضي بحذافيره لأنه مليء بالإنجازات، وهذا غير ممكن لأن العالم اليوم لم يعد كما كان في الماضي بالضبط، والفريق الآخر يريد تقليد الغرب والتجرُّد من الماضي وتقاليده، ولا حبذا هذا التفكير التقليدي، وندعو للتفكير الإبداعي والتفكير خارج الصندوق، وذلك عن طريق الخلط بين الاحتفاظ بتقاليد الماضي والأخذ بالتقدُّم والتحضُّر من الغرب في الوقت نفسه، ويمكننا تمثيل هذا الخلط برجل الخنفساء، وهو رجل تحوَّل جسده إلى جسد خنفساء، فكيف سيكمل حياته؟ هل سيكملها كبشري أم كخنفساء؟ والإجابة أنه سيكملها كرجل خنفساء، كرجل في جسد خنفساء، بالطبع لن يعيش كما تعيش الخنافس، ولن يستطيع أن يعيش كما يعيش البشر، ولكنه سيجمع بين الاثنين، ما يعني أننا لنتقدَّم ونستعيد أمجادنا لا بد من التمسُّك بالإرث والتراث الباقي لنا من الماضي لأنه يمثِّل هويَّتنا وشخصيتنا، وفي الوقت ذاته مواكبة العصر، وهذا هو التفكير الإبداعي الذي يجب أن نتبعه، وإذا تمعَّنت في حضارة الغرب ستجد أنها أخذت من الحضارة العربية كثيرًا في بنيانها، ستجد ابن سينا وابن الهيثم والخوارزمي في الكتب التاريخية عندهم، فمثلًا الأرقام الإنجليزية هي عربية في الأصل، بينما الأرقام العربية هندية الأصل\". ❝ ⏤شريف عرفة
˝هناك انتقاد لمعظم المفكرين في العالم العربي، حيث يوجد فريقان متفشِّيان في المجتمع العربي، الفريق الأول من يريد إعادة الماضي بحذافيره لأنه مليء بالإنجازات، وهذا غير ممكن لأن العالم اليوم لم يعد كما كان في الماضي بالضبط، والفريق الآخر يريد تقليد الغرب والتجرُّد من الماضي وتقاليده، ولا حبذا هذا التفكير التقليدي، وندعو للتفكير الإبداعي والتفكير خارج الصندوق، وذلك عن طريق الخلط بين الاحتفاظ بتقاليد الماضي والأخذ بالتقدُّم والتحضُّر من الغرب في الوقت نفسه، ويمكننا تمثيل هذا الخلط برجل الخنفساء، وهو رجل تحوَّل جسده إلى جسد خنفساء، فكيف سيكمل حياته؟ هل سيكملها كبشري أم كخنفساء؟ والإجابة أنه سيكملها كرجل خنفساء، كرجل في جسد خنفساء، بالطبع لن يعيش كما تعيش الخنافس، ولن يستطيع أن يعيش كما يعيش البشر، ولكنه سيجمع بين الاثنين، ما يعني أننا لنتقدَّم ونستعيد أمجادنا لا بد من التمسُّك بالإرث والتراث الباقي لنا من الماضي لأنه يمثِّل هويَّتنا وشخصيتنا، وفي الوقت ذاته مواكبة العصر، وهذا هو التفكير الإبداعي الذي يجب أن نتبعه، وإذا تمعَّنت في حضارة الغرب ستجد أنها أخذت من الحضارة العربية كثيرًا في بنيانها، ستجد ابن سينا وابن الهيثم والخوارزمي في الكتب التاريخية عندهم، فمثلًا الأرقام الإنجليزية هي عربية في الأصل، بينما الأرقام العربية هندية الأصل˝. ❝
❞ تاريخ الإسلام والمسلمين تاريخ رجال يحبهم الله ويحبونه ..رجال صدقو ماعاهدو الله عليه.....أرعبوا أعداء الإسلام كانوا قوه لاتهزم قلوبهم تحوم في السماء وأرجلهم تهز الارض......وكأن الدين بدأ يتلاشى من عام 1917.م.أين كانت قوتهم و بأسهم تلاشى ..؛لأن إيمانهم ضعف :لذلك ضعفوا وانتزعت هيبتهم من قلوب أعدائهم ......رحل خالد ابن الوليد ،وطلحة بن الزبير ؛أول من فتح فلسطين ،لكن الدين لم يرحل لذلك لم يتجرأ اليهود على مخالفة المسلمين..؛ هم رحلوا لكن الدين لم يرحل وحين دخل الصليبيون كان الدين لايزال في قلوب الرجال… فأرسل الله رجاله المخلصين......صلاح الدين الأيوبي كان منهم ،لكنه رحل ،ولم يرحل الدين ..؛جاء سيف الدين قطز ،والظاهر بيبرس ،وغيرهم ممن صنعوا مجد الإسلام ..؛هم رحلو وبقي من الدين شرارات صغيرة ألهبت أعداء الإسلام..؛ لكنها انطفأت وماتوا الرجال ..؛وبقي الإسلام في قلوب أشباه الرجال عند من الإيمان له المسلمين انشغلوا بالتطور وتقليد اليهود… ادخلوا الفساد بلادهم واتبعوا اليهود في لهوهم ولعبهم ..؛ونسوا أنهم مستخلفين في الأرض ليسوا مخلدين .
المسلمين هم قادة التطوير وسادة العصر هم من علموا الأوربين كيف التطور ،وكيف الرقي والتحضر .
1200 سنه والمسلمين يحكمون بعلمهم وحكمتهم ..؛تاريخ مجد وفخر ل1200سنه واليهود في خوف ،وذل ،وخنوع ..؛تحت رحمة المسلمين ..هم شرذمة قليلة ضعيفة لكن أعداء الإسلام كثيرين ..؛دعموا هولاء الحقيرين بكل قوتهم ،واستغلوا تفكك العرب ،والمسلمين ،وادخلوهم مثل اللصوص ،وكتبوا وعد بلفور ،والمسلمين نسوا تاريخ اليهود المخزي وأنهم لا يوفون بالعهود
فالخناعة ،والجبن ،والخوف صفتهم من عهد نبي الله موسى ..؛هم خانو نبي الله عليه السلام ؛فعاقبهم الله عز وجل بأن يتيهوا في الأرض أربعين سنة حتى أتى جيل جديد منهم ..لكن التشرد لعنة اصابتهم ،وكل اجيالهم .
كل أعداء الإسلام خططوا لسنوات طويلة من الخداع ،والمكر ،و جمعوهم في فلسطين؛لكنهم في خوف دائم عليهم ،وعيونهم عليهم.
ولأن فلسطين نقطة اتصال بين أفريقيا وآسيا ..؛لذلك هم قسموا الدولة العربية..؛ من أجل أن يبقى العرب مفككين ..؛لأنهم حاربوهم لسنوات طويلة ..؛ولأن وحدتهم نهاية لكل أعداء الله عزوجل لأن رسالتهم واحدة وهي....أن ربكم رب واحد ....لا إله إلا الله...وهذه الكلمة تزن السماوات والأرض..؛فكيف يتحملها المشركين ..؛هي مثل الصاعقة عليهم ..هي كلمة الحق ،وهي التي رفعها المسلمين ،ووحدوا الناس عليها بالحب ،والتسامح ،و بأجمل صور الأخلاق ....حتى مع أعدائهم.
كلمة الله هي العليا دئماً وأبداً ،ومكر اليهود ،والكفار زائل لا محالة .. ❝ ⏤محسن محمد صالح
❞ تاريخ الإسلام والمسلمين تاريخ رجال يحبهم الله ويحبونه .رجال صدقو ماعاهدو الله عليه...أرعبوا أعداء الإسلام كانوا قوه لاتهزم قلوبهم تحوم في السماء وأرجلهم تهز الارض...وكأن الدين بدأ يتلاشى من عام 1917.م.أين كانت قوتهم و بأسهم تلاشى .؛لأن إيمانهم ضعف :لذلك ضعفوا وانتزعت هيبتهم من قلوب أعدائهم ...رحل خالد ابن الوليد ،وطلحة بن الزبير ؛أول من فتح فلسطين ،لكن الدين لم يرحل لذلك لم يتجرأ اليهود على مخالفة المسلمين.؛ هم رحلوا لكن الدين لم يرحل وحين دخل الصليبيون كان الدين لايزال في قلوب الرجال… فأرسل الله رجاله المخلصين...صلاح الدين الأيوبي كان منهم ،لكنه رحل ،ولم يرحل الدين .؛جاء سيف الدين قطز ،والظاهر بيبرس ،وغيرهم ممن صنعوا مجد الإسلام .؛هم رحلو وبقي من الدين شرارات صغيرة ألهبت أعداء الإسلام.؛ لكنها انطفأت وماتوا الرجال .؛وبقي الإسلام في قلوب أشباه الرجال عند من الإيمان له المسلمين انشغلوا بالتطور وتقليد اليهود… ادخلوا الفساد بلادهم واتبعوا اليهود في لهوهم ولعبهم .؛ونسوا أنهم مستخلفين في الأرض ليسوا مخلدين .
المسلمين هم قادة التطوير وسادة العصر هم من علموا الأوربين كيف التطور ،وكيف الرقي والتحضر .
1200 سنه والمسلمين يحكمون بعلمهم وحكمتهم .؛تاريخ مجد وفخر ل1200سنه واليهود في خوف ،وذل ،وخنوع .؛تحت رحمة المسلمين .هم شرذمة قليلة ضعيفة لكن أعداء الإسلام كثيرين .؛دعموا هولاء الحقيرين بكل قوتهم ،واستغلوا تفكك العرب ،والمسلمين ،وادخلوهم مثل اللصوص ،وكتبوا وعد بلفور ،والمسلمين نسوا تاريخ اليهود المخزي وأنهم لا يوفون بالعهود
فالخناعة ،والجبن ،والخوف صفتهم من عهد نبي الله موسى .؛هم خانو نبي الله عليه السلام ؛فعاقبهم الله عز وجل بأن يتيهوا في الأرض أربعين سنة حتى أتى جيل جديد منهم .لكن التشرد لعنة اصابتهم ،وكل اجيالهم .
كل أعداء الإسلام خططوا لسنوات طويلة من الخداع ،والمكر ،و جمعوهم في فلسطين؛لكنهم في خوف دائم عليهم ،وعيونهم عليهم.
ولأن فلسطين نقطة اتصال بين أفريقيا وآسيا .؛لذلك هم قسموا الدولة العربية.؛ من أجل أن يبقى العرب مفككين .؛لأنهم حاربوهم لسنوات طويلة .؛ولأن وحدتهم نهاية لكل أعداء الله عزوجل لأن رسالتهم واحدة وهي..أن ربكم رب واحد ..لا إله إلا الله..وهذه الكلمة تزن السماوات والأرض.؛فكيف يتحملها المشركين .؛هي مثل الصاعقة عليهم .هي كلمة الحق ،وهي التي رفعها المسلمين ،ووحدوا الناس عليها بالحب ،والتسامح ،و بأجمل صور الأخلاق ..حتى مع أعدائهم.
كلمة الله هي العليا دئماً وأبداً ،ومكر اليهود ،والكفار زائل لا محالة. ❝
❞ في النهاية راح الجميع يتقاطرون الواحد تلو الآخر على قمرة القيادة، حيث كان ماهر وعبد العزيز منشغلين بدراسة وتحليل ما يستجد من المعلومات المتواترة التي كانت ترسلها تباعا المسابر الفضائية الصغيرة المتمركزة على طول امتداد الحائط الطاقي الغامض، الذي أصبح هاجسهم وشاغلهم الشاغل وقد أثار في أعماق كل منهم تساؤلات ومخاوف لا حصر لها: فكل الدلائل والمعطيات والمعلومات تؤكد أن هذا الحائط الطاقي العملاق ليس من فعل الطبيعة، بل هو من صنع كائنات عاقلة تتمتع بتكنولوجيا متطورة تكاد تكون أشبه بالسحر – وكان هذا أكثر ما يثير مخاوف أعضاء البعثة ويجرح كرامتهم وكبرياءهم، خاصة الدكتور ماهر. فما آتته هذه المخلوقات العاقلة المجهولة جعل اختراعه الذي طالما افتخر به واعتبره الكل أهم اختراع في القرن الواحد والعشرين، مجرد لعبة أطفال مقارنة بذلك الحائط المكون من طاقة صافية ناتجة عن المادة المضادة، والذي يتحدى كل منطق وكل عقل ويثبت للمرة الألف أن الإنسان لا يزال يخطو خطواته الأولى المتعثرة في سباق التحضر والتطور؛ وأن المشوار ما يزال طويلا أمامه ومليئا بالمفاجآت والعقبات، كما أصبح جليا الآن.. ❝ ⏤منير بلهوان
❞ في النهاية راح الجميع يتقاطرون الواحد تلو الآخر على قمرة القيادة، حيث كان ماهر وعبد العزيز منشغلين بدراسة وتحليل ما يستجد من المعلومات المتواترة التي كانت ترسلها تباعا المسابر الفضائية الصغيرة المتمركزة على طول امتداد الحائط الطاقي الغامض، الذي أصبح هاجسهم وشاغلهم الشاغل وقد أثار في أعماق كل منهم تساؤلات ومخاوف لا حصر لها: فكل الدلائل والمعطيات والمعلومات تؤكد أن هذا الحائط الطاقي العملاق ليس من فعل الطبيعة، بل هو من صنع كائنات عاقلة تتمتع بتكنولوجيا متطورة تكاد تكون أشبه بالسحر – وكان هذا أكثر ما يثير مخاوف أعضاء البعثة ويجرح كرامتهم وكبرياءهم، خاصة الدكتور ماهر. فما آتته هذه المخلوقات العاقلة المجهولة جعل اختراعه الذي طالما افتخر به واعتبره الكل أهم اختراع في القرن الواحد والعشرين، مجرد لعبة أطفال مقارنة بذلك الحائط المكون من طاقة صافية ناتجة عن المادة المضادة، والذي يتحدى كل منطق وكل عقل ويثبت للمرة الألف أن الإنسان لا يزال يخطو خطواته الأولى المتعثرة في سباق التحضر والتطور؛ وأن المشوار ما يزال طويلا أمامه ومليئا بالمفاجآت والعقبات، كما أصبح جليا الآن. ❝