❞ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1)
سورة العلق
وهي مكية بإجماع ، وهي أول ما نزل من القرآن
في قول أبي موسى وعائشة رضي الله عنهما . وهي تسع عشرة آية
بسم الله الرحمن الرحيم
اقرأ باسم ربك الذي خلق
هذه السورة أول ما نزل من القرآن في قول معظم المفسرين . نزل بها جبريل على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو قائم على حراء ، فعلمه خمس آيات من هذه السورة . وقيل : إن أول ما نزل يا أيها المدثر ، قاله جابر بن عبد الله ; وقد تقدم . وقيل : فاتحة الكتاب أول ما نزل ; قاله أبو ميسرة الهمداني . وقال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - : أول ما نزل من القرآن قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم والصحيح الأول . قالت عائشة : أول ما بدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الرؤيا الصادقة ; فجاءه الملك فقال : اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم . خرجه البخاري .
وفي الصحيحين عنها قالت : أول ما بدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ; فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه الخلاء ، فكان يخلو بغار حراء ، يتحنث فيه الليالي ذوات العدد ، قبل أن يرجع إلى أهله ويتزود لذلك ; ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها ; حتى فجئه الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك ، فقال : " اقرأ " : فقال : " ما أنا بقارئ - قال - فأخذني فغطني ، حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني " فقال : " اقرأ " فقلت : " ما أنا بقارئ . فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني ، فقال : " اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم . الذي علم بالقلم . علم الإنسان ما لم يعلم " الحديث بكماله .
وقال أبو رجاء العطاردي : وكان أبو موسى الأشعري يطوف علينا في هذا المسجد " مسجد البصرة " فيقعدنا حلقا ، فيقرئنا القرآن ; فكأني أنظر إليه بين ثوبين له أبيضين ، وعنه أخذت هذه السورة : اقرأ باسم ربك الذي خلق . وكانت أول سورة أنزلها الله على محمد - صلى الله عليه وسلم - . وروت عائشة - رضي الله عنها - أنها أول سورة أنزلت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، ثم بعدها ن والقلم ، ثم بعدها يا أيها المدثر ثم بعدها والضحى ذكره الماوردي . وعن الزهري : أول ما نزل سورة : ( اقرأ باسم ربك - إلى قوله - ما لم يعلم ) ، فحزن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وجعل يعلو شواهق الجبال ، فأتاه جبريل فقال له : ( إنك نبي الله ) فرجع إلى خديجة وقال : " دثروني وصبوا علي ماء باردا " فنزل يا أيها المدثر .
ومعنى اقرأ باسم ربك أي اقرأ ما أنزل إليك من القرآن مفتتحا باسم ربك ، وهو أن تذكر التسمية في ابتداء كل سورة . فمحل الباء من باسم ربك النصب على الحال . وقيل : الباء بمعنى على ، أي اقرأ على اسم ربك . يقال : فعل كذا باسم الله ، وعلى اسم الله . وعلى هذا فالمقروء محذوف ، أي اقرأ القرآن ، وافتتحه باسم الله . وقال قوم : اسم ربك هو القرآن ، فهو يقول : اقرأ باسم ربك أي اسم ربك ، والباء زائدة ; كقوله تعالى تنبت بالدهن ، وكما قال :
هن الحرائر لا ربات أخمرة سود المحاجر لا يقرأن بالسور
أراد : لا يقرأن السور . وقيل : معنى اقرأ باسم ربك أي اذكر اسمه . أمره أن يبتدئ القراءة باسم الله .. ❝ ⏤عبد الله سراج الدين
❞ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1)
سورة العلق
وهي مكية بإجماع ، وهي أول ما نزل من القرآن
في قول أبي موسى وعائشة رضي الله عنهما . وهي تسع عشرة آية
بسم الله الرحمن الرحيم
اقرأ باسم ربك الذي خلق
هذه السورة أول ما نزل من القرآن في قول معظم المفسرين . نزل بها جبريل على النبي - صلى الله عليه وسلم - وهو قائم على حراء ، فعلمه خمس آيات من هذه السورة . وقيل : إن أول ما نزل يا أيها المدثر ، قاله جابر بن عبد الله ; وقد تقدم . وقيل : فاتحة الكتاب أول ما نزل ; قاله أبو ميسرة الهمداني . وقال علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - : أول ما نزل من القرآن قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم والصحيح الأول . قالت عائشة : أول ما بدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الرؤيا الصادقة ; فجاءه الملك فقال : اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم . خرجه البخاري .
وفي الصحيحين عنها قالت : أول ما بدئ به رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم ; فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ، ثم حبب إليه الخلاء ، فكان يخلو بغار حراء ، يتحنث فيه الليالي ذوات العدد ، قبل أن يرجع إلى أهله ويتزود لذلك ; ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها ; حتى فجئه الحق وهو في غار حراء ، فجاءه الملك ، فقال : ˝ اقرأ ˝ : فقال : ˝ ما أنا بقارئ - قال - فأخذني فغطني ، حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني ˝ فقال : ˝ اقرأ ˝ فقلت : ˝ ما أنا بقارئ . فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني ، فقال : ˝ اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم . الذي علم بالقلم . علم الإنسان ما لم يعلم ˝ الحديث بكماله .
وقال أبو رجاء العطاردي : وكان أبو موسى الأشعري يطوف علينا في هذا المسجد ˝ مسجد البصرة ˝ فيقعدنا حلقا ، فيقرئنا القرآن ; فكأني أنظر إليه بين ثوبين له أبيضين ، وعنه أخذت هذه السورة : اقرأ باسم ربك الذي خلق . وكانت أول سورة أنزلها الله على محمد - صلى الله عليه وسلم - . وروت عائشة - رضي الله عنها - أنها أول سورة أنزلت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، ثم بعدها ن والقلم ، ثم بعدها يا أيها المدثر ثم بعدها والضحى ذكره الماوردي . وعن الزهري : أول ما نزل سورة : ( اقرأ باسم ربك - إلى قوله - ما لم يعلم ) ، فحزن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، وجعل يعلو شواهق الجبال ، فأتاه جبريل فقال له : ( إنك نبي الله ) فرجع إلى خديجة وقال : ˝ دثروني وصبوا علي ماء باردا ˝ فنزل يا أيها المدثر .
ومعنى اقرأ باسم ربك أي اقرأ ما أنزل إليك من القرآن مفتتحا باسم ربك ، وهو أن تذكر التسمية في ابتداء كل سورة . فمحل الباء من باسم ربك النصب على الحال . وقيل : الباء بمعنى على ، أي اقرأ على اسم ربك . يقال : فعل كذا باسم الله ، وعلى اسم الله . وعلى هذا فالمقروء محذوف ، أي اقرأ القرآن ، وافتتحه باسم الله . وقال قوم : اسم ربك هو القرآن ، فهو يقول : اقرأ باسم ربك أي اسم ربك ، والباء زائدة ; كقوله تعالى تنبت بالدهن ، وكما قال :
هن الحرائر لا ربات أخمرة سود المحاجر لا يقرأن بالسور
أراد : لا يقرأن السور . وقيل : معنى اقرأ باسم ربك أي اذكر اسمه . أمره أن يبتدئ القراءة باسم الله. ❝
❞ مناسبة التسمية: الفاتحة: إفتتاح القرآن الكريم بها. أم الكتاب: لأنها إشتملت على جميع مقاصد الدين. ُبدأت بالحمد. الحمد: لأنها السبع المثاني: لأن الله تعالى سماها بهذا الإسم في سورة ِالحجر قال تعالى: ﴿ ولقد ءاتيناك سبعا من المثانى ..}. ❝ ⏤عادل محمد خليل
❞ مناسبة التسمية: الفاتحة: إفتتاح القرآن الكريم بها. أم الكتاب: لأنها إشتملت على جميع مقاصد الدين. ُبدأت بالحمد. الحمد: لأنها السبع المثاني: لأن الله تعالى سماها بهذا الإسم في سورة ِالحجر قال تعالى: ﴿ ولقد ءاتيناك سبعا من المثانى .﴾. ❝
❞ مناسبة التسمية: الفاتحة: افتتاح القرآن الكريم بها.
أم الكتاب: لأنها اشتملت على جميع مقاصد الدين. ُبدئت بالحمد. الحمد: لأنها َّمن السبع المثاني: لأن الله تعالى سماها بهذا الإسم في سورة ِالحجر قال تعالى:( ولقد ءاتيناك سبعا من المثانى ..). ❝ ⏤عادل محمد خليل
❞ مناسبة التسمية: الفاتحة: افتتاح القرآن الكريم بها.
أم الكتاب: لأنها اشتملت على جميع مقاصد الدين. ُبدئت بالحمد. الحمد: لأنها َّمن السبع المثاني: لأن الله تعالى سماها بهذا الإسم في سورة ِالحجر قال تعالى:( ولقد ءاتيناك سبعا من المثانى .). ❝
❞ من هناك وبعيداً نجد ,, توت عنخ آمون {علي حسب التسمية والتلقين},, وتكرار بمن هو إيفان الرهيب بلا نسيان لمحمد الفاتح ,, ومن هنا فنحن علي انتظار إيليا بلا نسيان لانتظار المسايا ولا حسبان لنكران المهدي المنتظر ومن ورائهم بميزان التوازي منتظرين بتعداد لمرجعيات ,, وتحالف ما بين ظاهر من الكائنات يدعي ابن آدم والبواطن نعتهم زواحف كانوا أم أنوناكي وتتعدد التحالفات والانشطارات للمتحولين من الكائنات ,, وعن هرمس الحكيم وعشتار المشاعر والاحاسيس وكذا حامل الضياء متنكرا بخطبة هي ليوم جمعه موسوية و اخري محمدية أو أحد لعيسي ,, فاختصارات هي بثلاثية للتوراة ,, واختزال مئوي لما هو رباعي دفعه ثلاثي للإنجيل ومنهم لأخري ,, إسلامية بيان لها بشيعة وسنة وصراع لاحتلال مركز ثالث ببهائية أو ما دونها ,, ومن وراء تلك الثلاثيات تفرعات كما شباك لعنكبوت ضخم ...
فمن حداثة سن لحاكم به غيار مجري التاريخ والواقع والمستقبل كما غيار الجروح والحروق ,, إلي المنتظر باتجاهات ثلاثية لتفعيل ذات الآلية بالغيار والتغير ,, وتحالفات دمج هي الثلاثية بين الساعي والزاحف والمختفي طيرانا أو هبوطا ,, وتوجيه عميق هو بجمع الشتات العقائدي لحكيم عليه اجماع التقديم للجميع فهو ادريس وأوزير وهرمس واخنوخ وأنثي بتبديل مسميات هي لها فعشتار أو ميكائيل ولعلها لم تستقم لتسمية عربيه فصيحه وابدال للنور بضياء مبين علي رؤوس الأشهاد ,, ثلاثيات هي عن موسي وعيسي ومحمد ,, وأخري ثلاثية للكتب والجماعات باعتقاد ,, حقائق مفروضة قائمة وفاعله غير ملتبسة وليس بها عوار ...
وهي التأكيد بما هو أصلي بدعوي {{اوزير وست وحور}} وتطور رباعي بإضافة لـ {{إيزيس}} ,, وتبيان جديد قديم هو {{666}} ,, وكذلك جغرافيا لشرق وغرب وشرق أقصي من ورائهم ,, فماذا تري ؟؟؟
عبر تسع من أجزاء مختزله مرتكزة علي ترميز ,, بتدليل علي مدار ملحقات بها بما امتلكنا ,, حاولنا الوصول للمنتصف بفرز وتحريز وتدوين ,, لفهم ناقل لإدراك يفضي لوعي نحن الاولي به والأحوط بحسب الادعاء أننا خير الأمم وأوسطها بالوجود والمقاييس ,, لافتراق بثمين عما صفته أنه الغث ,, استحضارا للعقول نحو عبور المنتصف ,, من بعد تدليل ,, نحو يوم سعي لساحة خروج من وهم مألوف ...
النعي والمعني لا بتعداد ولا تعديد ,, إنما بعدة فردية هي الاستقامة بالعقول بوضعها أعلي الاكتاف ,, فما بين إصابة واجتهاد بخطأ قد نكون ,, ونحو مستحيل بسعي نطوف ,, عن ثلاثيات هي التيه المعقود وتفريعات لها بتعداد النفوس والأرواح ,, فاختيار هو للجميع ممن عبر بكلمات هي بأجزاء ,, لزوجية هي من حقيق السنة والناموس نحوها تحريز ,, لتضييق مسارات هي للتيه ,, ارتفاعاً نحو أحدية الأصلية وصمدية التفعيل ,, أولم تري أن تمحيص هو الثلاثية بالمثال فثلث وثلث وثلث ,, وحق من التفعيل أنها الثلاثية بالمكان والأرض والتوصيف {{بالحرام والأولي من القبلات ومن نعت لها الأمان}} هم للظهور والإعلان والتمكين ,, تصعيدا نحو أحدية الأصل وصمدية التفعيل ,, من بعد مرور بدمج هو للأرواح والعقول ,, فحرز لعقلك من بعد امتلاكه إن شئت بيان وأعنا بدعوة خالصة نحو عبور منتصف به تعديل المسار والحراك والتوجيه المبين ,, به ومنه إعادة النصاب والوصول ليوم سعي نحو ساحة خروج من وهم مألوف ...
وما بين اتجاه هو لك بتسفيه أو تعكير أو تشويش فلا ضرر ولا ضرار ,, بينما نحن بمستحيل العبور {المستحيل هو ما يحال به أو عنه من مستوي لآخر ,, كما أن مستطيع ترتبط بالاستطاعه}نحو جزء عاشر لآخر من منتصف ,, خيالات مصرية ,, لسبيكة القبول والحلول ,, فمعنا كن إن شئت ,, أو دعنا معك نكون إن كنت لذلك قبيل ..... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ من هناك وبعيداً نجد ,, توت عنخ آمون ﴿علي حسب التسمية والتلقين﴾,, وتكرار بمن هو إيفان الرهيب بلا نسيان لمحمد الفاتح ,, ومن هنا فنحن علي انتظار إيليا بلا نسيان لانتظار المسايا ولا حسبان لنكران المهدي المنتظر ومن ورائهم بميزان التوازي منتظرين بتعداد لمرجعيات ,, وتحالف ما بين ظاهر من الكائنات يدعي ابن آدم والبواطن نعتهم زواحف كانوا أم أنوناكي وتتعدد التحالفات والانشطارات للمتحولين من الكائنات ,, وعن هرمس الحكيم وعشتار المشاعر والاحاسيس وكذا حامل الضياء متنكرا بخطبة هي ليوم جمعه موسوية و اخري محمدية أو أحد لعيسي ,, فاختصارات هي بثلاثية للتوراة ,, واختزال مئوي لما هو رباعي دفعه ثلاثي للإنجيل ومنهم لأخري ,, إسلامية بيان لها بشيعة وسنة وصراع لاحتلال مركز ثالث ببهائية أو ما دونها ,, ومن وراء تلك الثلاثيات تفرعات كما شباك لعنكبوت ضخم ..
فمن حداثة سن لحاكم به غيار مجري التاريخ والواقع والمستقبل كما غيار الجروح والحروق ,, إلي المنتظر باتجاهات ثلاثية لتفعيل ذات الآلية بالغيار والتغير ,, وتحالفات دمج هي الثلاثية بين الساعي والزاحف والمختفي طيرانا أو هبوطا ,, وتوجيه عميق هو بجمع الشتات العقائدي لحكيم عليه اجماع التقديم للجميع فهو ادريس وأوزير وهرمس واخنوخ وأنثي بتبديل مسميات هي لها فعشتار أو ميكائيل ولعلها لم تستقم لتسمية عربيه فصيحه وابدال للنور بضياء مبين علي رؤوس الأشهاد ,, ثلاثيات هي عن موسي وعيسي ومحمد ,, وأخري ثلاثية للكتب والجماعات باعتقاد ,, حقائق مفروضة قائمة وفاعله غير ملتبسة وليس بها عوار ..
وهي التأكيد بما هو أصلي بدعوي ﴿{اوزير وست وحور﴾} وتطور رباعي بإضافة لـ ﴿{إيزيس﴾} ,, وتبيان جديد قديم هو ﴿{666﴾} ,, وكذلك جغرافيا لشرق وغرب وشرق أقصي من ورائهم ,, فماذا تري ؟؟؟
عبر تسع من أجزاء مختزله مرتكزة علي ترميز ,, بتدليل علي مدار ملحقات بها بما امتلكنا ,, حاولنا الوصول للمنتصف بفرز وتحريز وتدوين ,, لفهم ناقل لإدراك يفضي لوعي نحن الاولي به والأحوط بحسب الادعاء أننا خير الأمم وأوسطها بالوجود والمقاييس ,, لافتراق بثمين عما صفته أنه الغث ,, استحضارا للعقول نحو عبور المنتصف ,, من بعد تدليل ,, نحو يوم سعي لساحة خروج من وهم مألوف ..
النعي والمعني لا بتعداد ولا تعديد ,, إنما بعدة فردية هي الاستقامة بالعقول بوضعها أعلي الاكتاف ,, فما بين إصابة واجتهاد بخطأ قد نكون ,, ونحو مستحيل بسعي نطوف ,, عن ثلاثيات هي التيه المعقود وتفريعات لها بتعداد النفوس والأرواح ,, فاختيار هو للجميع ممن عبر بكلمات هي بأجزاء ,, لزوجية هي من حقيق السنة والناموس نحوها تحريز ,, لتضييق مسارات هي للتيه ,, ارتفاعاً نحو أحدية الأصلية وصمدية التفعيل ,, أولم تري أن تمحيص هو الثلاثية بالمثال فثلث وثلث وثلث ,, وحق من التفعيل أنها الثلاثية بالمكان والأرض والتوصيف ﴿{بالحرام والأولي من القبلات ومن نعت لها الأمان﴾} هم للظهور والإعلان والتمكين ,, تصعيدا نحو أحدية الأصل وصمدية التفعيل ,, من بعد مرور بدمج هو للأرواح والعقول ,, فحرز لعقلك من بعد امتلاكه إن شئت بيان وأعنا بدعوة خالصة نحو عبور منتصف به تعديل المسار والحراك والتوجيه المبين ,, به ومنه إعادة النصاب والوصول ليوم سعي نحو ساحة خروج من وهم مألوف ..
وما بين اتجاه هو لك بتسفيه أو تعكير أو تشويش فلا ضرر ولا ضرار ,, بينما نحن بمستحيل العبور ﴿المستحيل هو ما يحال به أو عنه من مستوي لآخر ,, كما أن مستطيع ترتبط بالاستطاعه﴾نحو جزء عاشر لآخر من منتصف ,, خيالات مصرية ,, لسبيكة القبول والحلول ,, فمعنا كن إن شئت ,, أو دعنا معك نكون إن كنت لذلك قبيل. ❝