❞ اذا كنت ترغب ان تكون مختلفاً وأن تستثمر قدراتك ومعلوماتك وخبراتك فأقرأ هذا الكتاب بالتأكيد ستتغير حياتك من خلال الطرق التى يوضحها لك هذا الكتاب كى تعوض ما فاتك. ❝ ⏤سامح سعيد عبد العزيز
❞ اذا كنت ترغب ان تكون مختلفاً وأن تستثمر قدراتك ومعلوماتك وخبراتك فأقرأ هذا الكتاب بالتأكيد ستتغير حياتك من خلال الطرق التى يوضحها لك هذا الكتاب كى تعوض ما فاتك. ❝
❞ “إن الرقابة غير الرسمية كثيرا ما تكون أشرس وأقسى وأعنف من الرقابة الرسمية ، ذريعتها في ذلك طابعها التطوعى والفضولي هي الكلمة الأدق”. ❝ ⏤غازي بن عبدالرحمن القصيبي
❞ إن الرقابة غير الرسمية كثيرا ما تكون أشرس وأقسى وأعنف من الرقابة الرسمية ، ذريعتها في ذلك طابعها التطوعى والفضولي هي الكلمة الأدق”. ❝
❞ كانت أسفاره ﷺ دائرة بين أربعة أسفار : سفره لهجرته ، وسفره للجهاد ، وهو أكثرها ، وسفره للعمرة ، وسفره للحج ، وكان إذا أراد سفراً ، أقرع بين نسائه ، فأيَّتُهن خرج سهمها ، سافر بها معه ، ولما حج سافر بهن جميعاً ، وكان إذا سافر خرج من أول النهار ، وكان يستحِبُّ الخروج يوم الخميس ، ودعا الله تبارك وتعالى أن يُبارك لأُمَّتِهِ في بكورها ، وكان إذا بعث سرية أو جيشاً ، بعثهم من أول النهار ، وأمر المسافرين إذا كانوا ثلاثة أن يؤمروا أحدهم ، ونهى أن يُسافر الرجل وحده ، وأخبر أن الراكِبَ شَيْطَانٌ ، والرَّاكِبانِ شَيْطَانَانِ ، وَالثَّلاثَةُ رَكْب ، وذُكر عنه أنه كان يقول حين ينهض للسفر ( اللَّهُم إِلَيْكَ تَوَجَّهْتُ ، وبكَ اعْتَصَمْتُ ، اللَّهُم اكْفِني ما أهمني وَمَا لاَ أَهْتَمُّ بِهِ ، اللَّهُمَّ زَوْدْنِي التَّقْوَى ، وَاغْفِرْ لِي ذَنْبي ، وَوَجُهْنِي لِلخَيْرِ أَيْنَمَا تَوَجَّهْتُ ) ، وكان إذا قدمت إليه دابته ليركبها ، يقول ( بسم الله) حين يضع رجله في الركاب ، وإذا استوى على ظهرها قال ( الحمدُ لِلَّهِ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ ، ثُمَّ يَقُولُ الحَمْدُ لله ، الحَمْدُ لله ، الحَمْدُ لِلَّهِ ، ثم يقول اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، ثم يقولُ سُبْحَانَكَ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ، فَاغْفِر لِي إِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ ) ، وكان يقول ( اللَّهُم إِنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هَذَا البِرَّ وَالتَّقْوَى ، وَمِنَ العَمَلِ مَا تَرْضَى اللَّهُم هَوَّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هذا ، وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ ، اللَّهُم أَنْتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ ، وَالخَلِيفَةُ في الأَهْلِ ، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ ، وَكَابَةِ المُنْقَلَبِ ، وَسُوءِ المَنْظَرِ في الأَهْلِ وَالمَالِ ، وإذا رجع ، قالهن ، وزاد فيهن آيبون تَائِبُونَ عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ ) ، وكان هو وأصحابه إذا عَلوا الثنايا ، كبَّروا ، وإذا هبطوا الأودية ، سبحوا ، وكان إذا أشرف على قرية يُريد دخولها يقولُ ( اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَظْلَلْنَ ، وَرَبَّ الأَرضين السَّبْعِ وَمَا أَقْلَلْنَ ، وَرَبَّ الشَّيَاطِينِ وَمَا أَضْلَلْنَ ، وَرَبَّ الرِّيَاحِ وَما ذَرَيْنَ أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ القَرْيَةِ وَخَيْرَ أَهْلِهَا ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا ، وَشَرِّ أَهْلِهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا ) ، وذكر عنه أنه كان يقول ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هَذِهِ القَرْيَةِ وَخَيْرِ مَا جَمَعْتَ فِيهَا ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جَمَعْتَ فِيهَا ، اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا جَنَاهَا ، وَأَعِذْنَا مِنْ وَبَاهَا ، وَحَببنَا إِلَى أَهْلِهَا ، وَحَبِّبْ صَالِحِي أَهْلِهَا إِلَيْنَا) . وكان يقصر الرباعية ، فيُصليها ركعتين من حين يخرج مسافراً إلى أن يرجع إلى المدينة ، ولم يثبت عنه أنه أتمَّ الرُّباعية في سفره البتة ، وكان من هديه ﷺ في سفره الاقتصار على الفرض ، ولم يُحفظ عنه أنه صلى سنة الصلاة قبلها ولا بعدها إلا ما كان من الوتر وسنة الفجر ، فإنه لم يكن ليدعهما ، حضراً ولا سفراً ، وكان من هديه ﷺ صلاة التطوع على راحلته حيث توجهت به ، وكان يومىء إيماء برأسه في ركوعه ، وسجوده ، وسجوده أخفض من ركوعه ، وكان من هديه ﷺ ، أنه إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس ، أخر الظهر إلى وقت العصر ، ثم نزل فجمع بينهما ، فإن زالت الشمس قبل أن يَرتَحِلَ ، صلَّى الظهر ، ثم ركب ، وكان إذا أعجله السير ، أخَّر المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء في وقت العشاء ، ولم يكن من هديه ﷺ الجمع راكباً في سفره ، كما يفعله كثير من الناس ، ولا الجمع حال نزوله أيضاً ، وإنما كان يجمع إذا جد به السير ، وإذا سار عقيب الصلاة ، ولم يَحدُّ ﷺ لأمته مسافة محدودة للقصر والفطر ، بل أطلق لهم ذلك في مطلق السفر والضرب في الأرض ، كما أطلق لهم التيمم في كل سفر ، وأما ما يُروى عنه من التحديد باليوم أو اليومين أو الثلاثة ، فلم يصح عنه منها شيء البتة ، والله أعلم. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ كانت أسفاره ﷺ دائرة بين أربعة أسفار : سفره لهجرته ، وسفره للجهاد ، وهو أكثرها ، وسفره للعمرة ، وسفره للحج ، وكان إذا أراد سفراً ، أقرع بين نسائه ، فأيَّتُهن خرج سهمها ، سافر بها معه ، ولما حج سافر بهن جميعاً ، وكان إذا سافر خرج من أول النهار ، وكان يستحِبُّ الخروج يوم الخميس ، ودعا الله تبارك وتعالى أن يُبارك لأُمَّتِهِ في بكورها ، وكان إذا بعث سرية أو جيشاً ، بعثهم من أول النهار ، وأمر المسافرين إذا كانوا ثلاثة أن يؤمروا أحدهم ، ونهى أن يُسافر الرجل وحده ، وأخبر أن الراكِبَ شَيْطَانٌ ، والرَّاكِبانِ شَيْطَانَانِ ، وَالثَّلاثَةُ رَكْب ، وذُكر عنه أنه كان يقول حين ينهض للسفر ( اللَّهُم إِلَيْكَ تَوَجَّهْتُ ، وبكَ اعْتَصَمْتُ ، اللَّهُم اكْفِني ما أهمني وَمَا لاَ أَهْتَمُّ بِهِ ، اللَّهُمَّ زَوْدْنِي التَّقْوَى ، وَاغْفِرْ لِي ذَنْبي ، وَوَجُهْنِي لِلخَيْرِ أَيْنَمَا تَوَجَّهْتُ ) ، وكان إذا قدمت إليه دابته ليركبها ، يقول ( بسم الله) حين يضع رجله في الركاب ، وإذا استوى على ظهرها قال ( الحمدُ لِلَّهِ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَ ، ثُمَّ يَقُولُ الحَمْدُ لله ، الحَمْدُ لله ، الحَمْدُ لِلَّهِ ، ثم يقول اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، اللَّهُ أَكْبَرُ ، ثم يقولُ سُبْحَانَكَ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ، فَاغْفِر لِي إِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلا أَنْتَ ) ، وكان يقول ( اللَّهُم إِنَّا نَسْأَلُكَ في سَفَرِنَا هَذَا البِرَّ وَالتَّقْوَى ، وَمِنَ العَمَلِ مَا تَرْضَى اللَّهُم هَوَّنْ عَلَيْنَا سَفَرَنَا هذا ، وَاطْوِ عَنَّا بُعْدَهُ ، اللَّهُم أَنْتَ الصَّاحِبُ في السَّفَرِ ، وَالخَلِيفَةُ في الأَهْلِ ، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ السَّفَرِ ، وَكَابَةِ المُنْقَلَبِ ، وَسُوءِ المَنْظَرِ في الأَهْلِ وَالمَالِ ، وإذا رجع ، قالهن ، وزاد فيهن آيبون تَائِبُونَ عَابِدُونَ لِرَبِّنَا حَامِدُونَ ) ، وكان هو وأصحابه إذا عَلوا الثنايا ، كبَّروا ، وإذا هبطوا الأودية ، سبحوا ، وكان إذا أشرف على قرية يُريد دخولها يقولُ ( اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَمَا أَظْلَلْنَ ، وَرَبَّ الأَرضين السَّبْعِ وَمَا أَقْلَلْنَ ، وَرَبَّ الشَّيَاطِينِ وَمَا أَضْلَلْنَ ، وَرَبَّ الرِّيَاحِ وَما ذَرَيْنَ أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ القَرْيَةِ وَخَيْرَ أَهْلِهَا ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا ، وَشَرِّ أَهْلِهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا ) ، وذكر عنه أنه كان يقول ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ هَذِهِ القَرْيَةِ وَخَيْرِ مَا جَمَعْتَ فِيهَا ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ مَا جَمَعْتَ فِيهَا ، اللَّهُمَّ ارْزُقْنَا جَنَاهَا ، وَأَعِذْنَا مِنْ وَبَاهَا ، وَحَببنَا إِلَى أَهْلِهَا ، وَحَبِّبْ صَالِحِي أَهْلِهَا إِلَيْنَا) . وكان يقصر الرباعية ، فيُصليها ركعتين من حين يخرج مسافراً إلى أن يرجع إلى المدينة ، ولم يثبت عنه أنه أتمَّ الرُّباعية في سفره البتة ، وكان من هديه ﷺ في سفره الاقتصار على الفرض ، ولم يُحفظ عنه أنه صلى سنة الصلاة قبلها ولا بعدها إلا ما كان من الوتر وسنة الفجر ، فإنه لم يكن ليدعهما ، حضراً ولا سفراً ، وكان من هديه ﷺ صلاة التطوع على راحلته حيث توجهت به ، وكان يومىء إيماء برأسه في ركوعه ، وسجوده ، وسجوده أخفض من ركوعه ، وكان من هديه ﷺ ، أنه إذا ارتحل قبل أن تزيغ الشمس ، أخر الظهر إلى وقت العصر ، ثم نزل فجمع بينهما ، فإن زالت الشمس قبل أن يَرتَحِلَ ، صلَّى الظهر ، ثم ركب ، وكان إذا أعجله السير ، أخَّر المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء في وقت العشاء ، ولم يكن من هديه ﷺ الجمع راكباً في سفره ، كما يفعله كثير من الناس ، ولا الجمع حال نزوله أيضاً ، وإنما كان يجمع إذا جد به السير ، وإذا سار عقيب الصلاة ، ولم يَحدُّ ﷺ لأمته مسافة محدودة للقصر والفطر ، بل أطلق لهم ذلك في مطلق السفر والضرب في الأرض ، كما أطلق لهم التيمم في كل سفر ، وأما ما يُروى عنه من التحديد باليوم أو اليومين أو الثلاثة ، فلم يصح عنه منها شيء البتة ، والله أعلم. ❝
❞ محسن أحمد المطعني نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي محسن أحمد: نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي
بقلم : فريدة نصر فرج
من هو محسن أحمد؟
محسن أحمد، من محافظة القاهرة، شاب مصري كرّس وقته وجهده للعمل التطوعي وخدمة المجتمع بدأ مسيرته في لجنة شبابية تابعة لرئاسة الجمهورية حيث شغل منصب رئيس لجنة العلاقات العامة ومنذ تلك اللحظة، أصبح العمل التطوعي جزءًا أساسيًا من حياته.
بدايات ملهمة في مجال العمل التطوعي
عشق محسن أحمد العمل التطوعي منذ البداية، مستمدًا إلهامه من رؤية أعمال الشباب المؤثرة في المجتمع دفعه حبه لهذا المجال للانضمام إلى مشروعات ومبادرات تطوعية تهدف إلى تطوير المجتمع وتعزيز روح التعاون.
أبرز التحديات وكيفية التغلب عليها
واجه محسن تحديات اجتماعية، مثل الرهبة في التعامل مع الآخرين ومع ذلك، استطاع تجاوزها من خلال العمل الجاد والمثابرة، مما ساعده على تطوير مهاراته الاجتماعية وتعزيز ثقته بنفسه.
مبادرات ومشروعات مميزة
شارك محسن في عدة مشروعات بارزة، من أهمها:
الصحة والسكان العالمي: مبادرة تسعى لتحسين الصحة العامة.
المناخ العالمي: تهدف لنشر الوعي بأهمية القضايا البيئية.
مبادرة نقلة نوعية: إحدى المبادرات التابعة لهيئة استعلامات رئاسة الجمهورية، والتي تعمل على إحداث تغيير إيجابي في المجتمع.
تأثير العمل التطوعي على حياته الشخصية
انعكس العمل التطوعي بشكل إيجابي على حياة محسن الشخصية، حيث ساهم في تكوين شبكة من العلاقات التي دعمته في حياته اليومية كما عززت هذه الأنشطة قيم الالتزام والتنظيم وتحسين إدارة الوقت لديه.
التوازن بين العمل التطوعي والالتزامات الأخرى
يرى محسن أن التوازن يكمن في إنجاز الأعمال الأخرى بشكل جيد، مما يتيح له الوقت الكافي للتفرغ للعمل التطوعي دون التأثير على التزاماته.
دور العمل التطوعي في تنمية المجتمعات
يؤمن محسن بأن العمل التطوعي يلعب دورًا كبيرًا في تطوير الشباب، الذين يُعتبرون أساس المجتمع من خلال تعزيز القيم الأخلاقية واكتساب المهارات، يصبح الشباب قوة فعالة في بناء المستقبل.
نصائح للشباب الراغبين في الانخراط في العمل التطوعي
يوجه محسن نصيحة للشباب بضرورة الانخراط في العمل التطوعي، لأنه يتيح فرصة اكتساب علاقات واسعة ومهارات متعددة كما يشجعهم على استثمار وقتهم في أنشطة تعود بالنفع على المجتمع.
الدعم والتقدير
يشير محسن إلى أن والده ومعالي الوزير أشرف صبحي كانا أكبر داعمين له، حيث قدما له الدعم والإلهام لمواصلة مسيرته التطوعية.
خطط مستقبلية طموحة
يسعى محسن إلى تعزيز مشاركته في المجالات التطوعية لاكتساب المزيد من المهارات والمعرفة كما يأمل أن يلعب دورًا أكبر في دعم المشروعات التي تترك أثرًا إيجابيًا على المجتمع.
رسالة إلى المجتمع
يؤكد محسن أحمد أن الاستمرار في السعي لتحقيق الإنجازات وترك أثر إيجابي يُعتبر من أهم عوامل النجاح كما يدعو الأفراد إلى العمل على بناء مجتمعات أقوى من خلال التطوع ونشر الخير
محسن أحمد هو مثال حي للشاب المصري الطموح الذي يسعى لخدمة مجتمعه وتنميته من خلال العمل التطوعي يمثل مسيرته قصة ملهمة لكل من يرغب في ترك أثر إيجابي في الحياة.. ❝ ⏤محسن احمد محسن المطعنى
❞ محسن أحمد المطعني نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي محسن أحمد: نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي
بقلم : فريدة نصر فرج
من هو محسن أحمد؟
محسن أحمد، من محافظة القاهرة، شاب مصري كرّس وقته وجهده للعمل التطوعي وخدمة المجتمع بدأ مسيرته في لجنة شبابية تابعة لرئاسة الجمهورية حيث شغل منصب رئيس لجنة العلاقات العامة ومنذ تلك اللحظة، أصبح العمل التطوعي جزءًا أساسيًا من حياته.
بدايات ملهمة في مجال العمل التطوعي
عشق محسن أحمد العمل التطوعي منذ البداية، مستمدًا إلهامه من رؤية أعمال الشباب المؤثرة في المجتمع دفعه حبه لهذا المجال للانضمام إلى مشروعات ومبادرات تطوعية تهدف إلى تطوير المجتمع وتعزيز روح التعاون.
أبرز التحديات وكيفية التغلب عليها
واجه محسن تحديات اجتماعية، مثل الرهبة في التعامل مع الآخرين ومع ذلك، استطاع تجاوزها من خلال العمل الجاد والمثابرة، مما ساعده على تطوير مهاراته الاجتماعية وتعزيز ثقته بنفسه.
مبادرات ومشروعات مميزة
شارك محسن في عدة مشروعات بارزة، من أهمها:
الصحة والسكان العالمي: مبادرة تسعى لتحسين الصحة العامة.
المناخ العالمي: تهدف لنشر الوعي بأهمية القضايا البيئية.
مبادرة نقلة نوعية: إحدى المبادرات التابعة لهيئة استعلامات رئاسة الجمهورية، والتي تعمل على إحداث تغيير إيجابي في المجتمع.
تأثير العمل التطوعي على حياته الشخصية
انعكس العمل التطوعي بشكل إيجابي على حياة محسن الشخصية، حيث ساهم في تكوين شبكة من العلاقات التي دعمته في حياته اليومية كما عززت هذه الأنشطة قيم الالتزام والتنظيم وتحسين إدارة الوقت لديه.
التوازن بين العمل التطوعي والالتزامات الأخرى
يرى محسن أن التوازن يكمن في إنجاز الأعمال الأخرى بشكل جيد، مما يتيح له الوقت الكافي للتفرغ للعمل التطوعي دون التأثير على التزاماته.
دور العمل التطوعي في تنمية المجتمعات
يؤمن محسن بأن العمل التطوعي يلعب دورًا كبيرًا في تطوير الشباب، الذين يُعتبرون أساس المجتمع من خلال تعزيز القيم الأخلاقية واكتساب المهارات، يصبح الشباب قوة فعالة في بناء المستقبل.
نصائح للشباب الراغبين في الانخراط في العمل التطوعي
يوجه محسن نصيحة للشباب بضرورة الانخراط في العمل التطوعي، لأنه يتيح فرصة اكتساب علاقات واسعة ومهارات متعددة كما يشجعهم على استثمار وقتهم في أنشطة تعود بالنفع على المجتمع.
الدعم والتقدير
يشير محسن إلى أن والده ومعالي الوزير أشرف صبحي كانا أكبر داعمين له، حيث قدما له الدعم والإلهام لمواصلة مسيرته التطوعية.
خطط مستقبلية طموحة
يسعى محسن إلى تعزيز مشاركته في المجالات التطوعية لاكتساب المزيد من المهارات والمعرفة كما يأمل أن يلعب دورًا أكبر في دعم المشروعات التي تترك أثرًا إيجابيًا على المجتمع.
رسالة إلى المجتمع
يؤكد محسن أحمد أن الاستمرار في السعي لتحقيق الإنجازات وترك أثر إيجابي يُعتبر من أهم عوامل النجاح كما يدعو الأفراد إلى العمل على بناء مجتمعات أقوى من خلال التطوع ونشر الخير
محسن أحمد هو مثال حي للشاب المصري الطموح الذي يسعى لخدمة مجتمعه وتنميته من خلال العمل التطوعي يمثل مسيرته قصة ملهمة لكل من يرغب في ترك أثر إيجابي في الحياة. ❝