❞ والجنة دار القرار، ودار السعادة والسرور، والحسن والجمال، إنها دار الرضوان، ودار السلام والأمن والأمان، إنها دار العز المقيم والكرامة والرفعة ودار المتعة التي لا يدانيها ولا يقاربها متعة، إنها الدار التي فيها الحياة الطيبة الأبدية الآمنة المستقرة، التي لا يعكر صفوها موت أو مرض أو تعب أو نصب أو هم أو حزن أو خلاف أو نزاع، أو ما يشوب الحياة من أكدار... إنها الدار التي فيها من الفضل العميم، وسابغ النعيم ما فيها! كما فيها الخلود الدائم في رحمة الله (تعالى). ﴿وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱبۡيَضَّتۡ وُجُوهُهُمۡ فَفِي رَحۡمَةِ ٱللَّهِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ﴾. وفيها يرضى الله (تعالى)عن أهل الجنة ويقول لهم: {أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي، فَلَا أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا}.. ❝ ⏤جمال حسن حافظ ابو عميره
❞ والجنة دار القرار، ودار السعادة والسرور، والحسن والجمال، إنها دار الرضوان، ودار السلام والأمن والأمان، إنها دار العز المقيم والكرامة والرفعة ودار المتعة التي لا يدانيها ولا يقاربها متعة، إنها الدار التي فيها الحياة الطيبة الأبدية الآمنة المستقرة، التي لا يعكر صفوها موت أو مرض أو تعب أو نصب أو هم أو حزن أو خلاف أو نزاع، أو ما يشوب الحياة من أكدار.. إنها الدار التي فيها من الفضل العميم، وسابغ النعيم ما فيها! كما فيها الخلود الدائم في رحمة الله (تعالى). ﴿وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱبۡيَضَّتۡ وُجُوهُهُمۡ فَفِي رَحۡمَةِ ٱللَّهِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ﴾. وفيها يرضى الله (تعالى)عن أهل الجنة ويقول لهم: ﴿أُحِلُّ عَلَيْكُمْ رِضْوَانِي، فَلَا أَسْخَطُ عَلَيْكُمْ بَعْدَهُ أَبَدًا﴾. ❝
❞ فبالمحبة وللمحبة وجدت الأرض والسموات وعليها فطرت المخلوقات ولها تحركت الأفلاك الدائرات وبها وصلت الحركات إلى غاياتها واتصلت بداياتها بنهاياتها وبها ظفرت النفوس بمطالبها وحصلت على نيل مآربها وتخلصت من معاطبها واتخذت إلى ربها سبيلا وكان لها دون غيره مأمولا وسولا وبها نالت الحياة الطيبة وذاقت طعم الإيمان. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ فبالمحبة وللمحبة وجدت الأرض والسموات وعليها فطرت المخلوقات ولها تحركت الأفلاك الدائرات وبها وصلت الحركات إلى غاياتها واتصلت بداياتها بنهاياتها وبها ظفرت النفوس بمطالبها وحصلت على نيل مآربها وتخلصت من معاطبها واتخذت إلى ربها سبيلا وكان لها دون غيره مأمولا وسولا وبها نالت الحياة الطيبة وذاقت طعم الإيمان. ❝
❞ “ألا يأتيك أحيانًا صوت خافت يسألك بإحباط: من أنت لتنجح؟ ماذا فعلت لتستحق الحياة الطيبة؟ أنت أقل من أن تكون! كيف تحصل على المال وتتمتع به وهناك غيرك في العالم يعانون؟”. ❝ ⏤أحمد عبد المجيد
❞ ألا يأتيك أحيانًا صوت خافت يسألك بإحباط: من أنت لتنجح؟ ماذا فعلت لتستحق الحياة الطيبة؟ أنت أقل من أن تكون! كيف تحصل على المال وتتمتع به وهناك غيرك في العالم يعانون؟”. ❝