❞ \" عشر قواعد للنجاح \"
ان الناجحين في هذه الحياة يملكون خطة واضحة للنجاح ويعلمون القواعد التي يجب ان يتبعوها، لذلك فسواء كنت تبحث عن اصلاح علاقتك أو عن وظيفة جديدة أو حتى تخفيف وزنك أو راحتك النفسية عليك ان تتبع قواعد معينة ،لذلك قام د.فيل بصياغتها لكم
🔸أولا: الرؤية
إن الأبطال يحققون انتصاراتهم لأنهم يعلمون تحديدا ما الذي يريدونه ، لديهم رؤية واضحة يلاحقونها دوما وهي التي تحفزهم وتحمسهم للمضي قدما
🔸ثانيا: الاستراتيجية
ان اولئك الذين يحققون الانتصارات الدائمة هم اولئك الذين يتبعون استراتيجية بناءة فهم يعلمون ما الذي يجب فعله ومتى يجب فعله ، ويكتبون كل خطواتهم القادمة لكي يسيروا على المسار دوما حتى وصولهم الى خط النهاية
🔸ثالثا: الرغبة
إن الأشخاص الذين يرغبون بالنجاح تشحنهم تلك الرغبة كل يوم لكي يقوموا نشطين ويقدموا كل ما يمكن تقديمه للوصول الى نقطة أقرب للهدف
🔸رابعا: الواقع
ان الأوهام والخرافات والمعجزات لا مكان لها مع الناجحين ، فهم ينظرون الى الأعلى دائما ولكن بواقعية بحيث تكون كل احلامهم قريبة من التحقيق وممكنة التحقيق
🔸خامسا: المرونة
إن الحياة ليست نجاح فقط ،لذا عليك أن تكون منفتحا على العواقب التي قد تواجهك وان تكون مرنا في التعامل معها
وان اخطأت اعترف بخطئك وابدأ من جديد فالحياة مليئة بالفرص الاخرى
🔸سادسا: المغامرة
ان الناجحين هم اولئك الذين يخرجون أحيانا من دائرة الامان الى دوائر جديدة تحمل بعضا من المغامرة، فكن مستعدا للدخول في أماكن جديدة ، واعلم ان الخطوات الجريئة هي التي تصنع النجاحات الجديدة
🔸سابعا: درعك الواقي
احط نفسك بأشخاص يريدون لك النجاح والتفوق ، قوي علاقاتك مع اولئك الذين سبقوا وقاموا بالمغامرات
🔸ثامنا: التحرك
قم بذلك ولا تتردد! إن الناجح ليس هو من يجلس ويفكر بالطرق الناجحة ، إنما هو ايضا من يقون وينفذ تلك الخطط ويحيلها الى الواقع
🔸تاسعا: الأولويات
حاول ان تنسق أولوياتك وان تعطي اهدافك نظاما ما لكي تركز على 2 او 3 منها في وقت واحد ، وان تحاول ان تحصد كل الأهداف
🔸عاشرا: أنت أولا
انت هو الدافع الأهم في طريقك الى الهدف الذي تصبو إليه لذا اهتم بنفسك صحيا وجسديا وعاطفيا لكي لا تتعرقل بنفسك اثناء سيرك. ❝ ⏤ايهاب كمال
❞ عشر قواعد للنجاح ˝
ان الناجحين في هذه الحياة يملكون خطة واضحة للنجاح ويعلمون القواعد التي يجب ان يتبعوها، لذلك فسواء كنت تبحث عن اصلاح علاقتك أو عن وظيفة جديدة أو حتى تخفيف وزنك أو راحتك النفسية عليك ان تتبع قواعد معينة ،لذلك قام د.فيل بصياغتها لكم
🔸أولا: الرؤية
إن الأبطال يحققون انتصاراتهم لأنهم يعلمون تحديدا ما الذي يريدونه ، لديهم رؤية واضحة يلاحقونها دوما وهي التي تحفزهم وتحمسهم للمضي قدما
🔸ثانيا: الاستراتيجية
ان اولئك الذين يحققون الانتصارات الدائمة هم اولئك الذين يتبعون استراتيجية بناءة فهم يعلمون ما الذي يجب فعله ومتى يجب فعله ، ويكتبون كل خطواتهم القادمة لكي يسيروا على المسار دوما حتى وصولهم الى خط النهاية
🔸ثالثا: الرغبة
إن الأشخاص الذين يرغبون بالنجاح تشحنهم تلك الرغبة كل يوم لكي يقوموا نشطين ويقدموا كل ما يمكن تقديمه للوصول الى نقطة أقرب للهدف
🔸رابعا: الواقع
ان الأوهام والخرافات والمعجزات لا مكان لها مع الناجحين ، فهم ينظرون الى الأعلى دائما ولكن بواقعية بحيث تكون كل احلامهم قريبة من التحقيق وممكنة التحقيق
🔸خامسا: المرونة
إن الحياة ليست نجاح فقط ،لذا عليك أن تكون منفتحا على العواقب التي قد تواجهك وان تكون مرنا في التعامل معها
وان اخطأت اعترف بخطئك وابدأ من جديد فالحياة مليئة بالفرص الاخرى
🔸سادسا: المغامرة
ان الناجحين هم اولئك الذين يخرجون أحيانا من دائرة الامان الى دوائر جديدة تحمل بعضا من المغامرة، فكن مستعدا للدخول في أماكن جديدة ، واعلم ان الخطوات الجريئة هي التي تصنع النجاحات الجديدة
🔸سابعا: درعك الواقي
احط نفسك بأشخاص يريدون لك النجاح والتفوق ، قوي علاقاتك مع اولئك الذين سبقوا وقاموا بالمغامرات
🔸ثامنا: التحرك
قم بذلك ولا تتردد! إن الناجح ليس هو من يجلس ويفكر بالطرق الناجحة ، إنما هو ايضا من يقون وينفذ تلك الخطط ويحيلها الى الواقع
🔸تاسعا: الأولويات
حاول ان تنسق أولوياتك وان تعطي اهدافك نظاما ما لكي تركز على 2 او 3 منها في وقت واحد ، وان تحاول ان تحصد كل الأهداف
🔸عاشرا: أنت أولا
انت هو الدافع الأهم في طريقك الى الهدف الذي تصبو إليه لذا اهتم بنفسك صحيا وجسديا وعاطفيا لكي لا تتعرقل بنفسك اثناء سيرك. ❝
❞ وذكر ابن سعد عن شيبة بن عُثمان الحَجَبي ، قال : لما كان عام الفتح ، دخل رسول الله ﷺ مكة عِنوة ، فقلت لنفسي أسير مع قريش إلى هوازن بحُنين ، فعسى إن إختلطوا أن أصيب من محمد غِرَّةً ، فأثار منه ، فأكون أنا الذي قمتُ بثأر قريش كُلِّها ، وأقولُ : لو لم يبقَ مِن العرب والعجم أحد إلا اتبع محمداً ، ما تبعته أبداً ، وكنت مُرْصداً لِمّا خرجتُ له لا يزداد الأمر في نفسي إلا قوة ، فلما إختلط الناس في حُنين ، اقتحم رسول الله ﷺ عن بغلته ، فأصلت السيف ، فدنوت أريدُ ما أريد منه ، ورفعت سيفي حتى كدتُ أشعره إياه ، فرُفِعَ لي شُواظٌ من نار كالبرق كاد يمحشني ، فوضعت يدي على بصري خوفاً عليه ، فالتفت إلي رسول الله ﷺ ، فناداني ( يَا شَيْبُ ادْنُ مِنِّي ) ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ ، فَمَسَحَ صَدْرِي ، ثم قال ( اللَّهُمَّ أَعِذْهُ مِنَ الشَّيْطَانِ ) ، قال : فوالله لهو كان ساعتَئِذٍ أحِبَّ إِلَيَّ مِنْ سمعي ، وبصري ، ونفسي ، وأذهب الله ما كان في نفسي ، ثم قال ﷺ ( ادنُ فقاتل ) ، فتقدمت أمامه أضرب بسيفي ، الله يعلم أني أحب أن أقيه بنفسي كُل شيء ، ولو لقيتُ تلك الساعة أبي لو كان حياً لأوقعت به السيف ، فجعلت ألزمه فيمن لزمه حتى تراجع المسلمون فكروا كرة رجل واحد ، وقُرِّبَتْ بغلة رسول الله ، فاستوى عليها ، وخرج في أثرهم حتى تفرقوا في كُلِّ وجه ، ورجع إلى معسكره ، فدخل خباءه ، فدخلت عليه ، ما دخل عليه أحد غيري حباً لرؤية وجهه ﷺ ، وسروراً به ، فقال ﷺ ( يا شَيْبُ الذي أراد اللهُ بكَ خَيْرٌ مِمَّا أَرَدْتَ لِنَفْسِكَ ) ، ثم حدثني بكل ما أضمرت في نفسي ما لم أكن أذكره لأحد قط ، قال : فقلت : فإني أشهد أن لا إله إلَّا اللَّهُ ، وأنكَ رسول الله ، ثم قلت: استغفر لي يارسول الله ، فقال ﷺ ( غَفَرَ اللَّهُ لَكَ ). ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ وذكر ابن سعد عن شيبة بن عُثمان الحَجَبي ، قال : لما كان عام الفتح ، دخل رسول الله ﷺ مكة عِنوة ، فقلت لنفسي أسير مع قريش إلى هوازن بحُنين ، فعسى إن إختلطوا أن أصيب من محمد غِرَّةً ، فأثار منه ، فأكون أنا الذي قمتُ بثأر قريش كُلِّها ، وأقولُ : لو لم يبقَ مِن العرب والعجم أحد إلا اتبع محمداً ، ما تبعته أبداً ، وكنت مُرْصداً لِمّا خرجتُ له لا يزداد الأمر في نفسي إلا قوة ، فلما إختلط الناس في حُنين ، اقتحم رسول الله ﷺ عن بغلته ، فأصلت السيف ، فدنوت أريدُ ما أريد منه ، ورفعت سيفي حتى كدتُ أشعره إياه ، فرُفِعَ لي شُواظٌ من نار كالبرق كاد يمحشني ، فوضعت يدي على بصري خوفاً عليه ، فالتفت إلي رسول الله ﷺ ، فناداني ( يَا شَيْبُ ادْنُ مِنِّي ) ، فَدَنَوْتُ مِنْهُ ، فَمَسَحَ صَدْرِي ، ثم قال ( اللَّهُمَّ أَعِذْهُ مِنَ الشَّيْطَانِ ) ، قال : فوالله لهو كان ساعتَئِذٍ أحِبَّ إِلَيَّ مِنْ سمعي ، وبصري ، ونفسي ، وأذهب الله ما كان في نفسي ، ثم قال ﷺ ( ادنُ فقاتل ) ، فتقدمت أمامه أضرب بسيفي ، الله يعلم أني أحب أن أقيه بنفسي كُل شيء ، ولو لقيتُ تلك الساعة أبي لو كان حياً لأوقعت به السيف ، فجعلت ألزمه فيمن لزمه حتى تراجع المسلمون فكروا كرة رجل واحد ، وقُرِّبَتْ بغلة رسول الله ، فاستوى عليها ، وخرج في أثرهم حتى تفرقوا في كُلِّ وجه ، ورجع إلى معسكره ، فدخل خباءه ، فدخلت عليه ، ما دخل عليه أحد غيري حباً لرؤية وجهه ﷺ ، وسروراً به ، فقال ﷺ ( يا شَيْبُ الذي أراد اللهُ بكَ خَيْرٌ مِمَّا أَرَدْتَ لِنَفْسِكَ ) ، ثم حدثني بكل ما أضمرت في نفسي ما لم أكن أذكره لأحد قط ، قال : فقلت : فإني أشهد أن لا إله إلَّا اللَّهُ ، وأنكَ رسول الله ، ثم قلت: استغفر لي يارسول الله ، فقال ﷺ ( غَفَرَ اللَّهُ لَكَ ). ❝