❞ يبتلى الله بالصغيرة لينجى من الكبيرة
وان الابتلاءات تحمل فى طياتهارحمة ولكن الناس لا يعلمون
اما رحمة عاجلة لصلاح الدنيااو رحمة مؤجلة لصلاح الاخرة. ❝ ⏤أدهم شرقاوي
❞ يبتلى الله بالصغيرة لينجى من الكبيرة
وان الابتلاءات تحمل فى طياتهارحمة ولكن الناس لا يعلمون
اما رحمة عاجلة لصلاح الدنيااو رحمة مؤجلة لصلاح الاخرة. ❝
❞ كما عودناگم عزيزي القارئ في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بشخصيات أبدعت في مجالها. ♥️
س ¹/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا عائشة عكام، فتاة من أرياف اليمن الحبيب، عشرينيةَ العمر، كَاتِبَة وشاعرة نوعًا ما، أستاذة متطوعة للصف الثالث أساسي، متطوعة صحة المجتمع لِمُكافحة الملاريا.
س ²/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ تَفَتقت لديَّ موهبة الكِتابة الشعرية والنثرية وأنا في الصف السادِس أساسي، حيث گانت أول كتاباتي النثرية مقالة حول وطني الحبيب؛ فكتبتُ حينها العديدَ من الدفاتر منها خواطر صغيرة، منها مقالات، ومنها القصص الواقعية والخيالية.
س ³/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ گانت أختي ورفيقتي
\" گ/منار علان\" أول مشجع لي في خطواتي الأولى في هذا المجال، حيث كانت موهبتي مدفونةً بداخلي، إلى أن اطلعت عليها وقرأتها؛ فحفزتني وقامت بتشيجعي ودعمي؛ كي أخرج مابداخلي من موهبة، كنت شغوفةً بها. ثم جاءت أختها \"M\" داعمة لي إلى جانبها فكانتا الداعم الأساسي والسند والعون لي في جعلي كاتبة، بل شدتا على يداي حتى امتلكت القوة الكافية لنشر موهبتي، وغصنًا سويًا في بحر الكتابة.
س ⁴/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ أعمال خاصة بي ليس لدي، إنما كانت مشاركة جماعية في خمسة كُتب شاركت فيها وهي
(أطياف عابرة، رحلة عبر الكلمة، الطوفان المستمر، أحلامنا تحققها أقلامنا ولعبة الأحلام) .
س ⁵/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/أولًا أن يكون كاتِبًا يُراقب الله في كتاباتهِ؛ لإنه مسؤول عن كل كلمة يكتبها ولا يبالغ في وصف شعورهِ في الحب والحزن لحد المبالغة التي تخرجهُ عن إطار دينه.
أما من الناحية الكتابية أن تتصف كتاباتهُ بالوضوح وتناسق عباراته وترتيب أفكاره وأن يميل عقلهُ نحو الإيجابية والرقي؛ لتكون نتيجة كتاباته إيجابية، تجعل القارئ متفائل بعباراته، وأن يكون لديه القدرة الكافية على صياغة كتاباته بشكل صحيح وأن تكون مؤثرة لتشد انتباه القارئ.
س ⁶ / ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كوني فتاة ريفية؛ فهو معروف لدى الأرياف هذه الموهبة فريدة من نوعها بل تدخل تحت بند العادات والتقاليد التي لا يُلقى لها بالًا ولا أهمية؛ حيث تعتبر لديهم مجرد هوس فتاة ريفية يجب أن لا تتطلع نحو الكتابة؛ وكوني أول فتاة في مجتمعي الريفي تنطلق نحو هذه الموهبة، كانت الصعوبات أكثر ومغامراتي مع العادات أشد، حيث أثرت علي ولم أمتلك حينها القوة لإخراجها.
لڪن تخطيتها بالوقوف شامخة والنهوض بقوة والصمود بكل عزيمة في وجه العادات والتقاليد؛ حيث كان شغف الكتابة لدي وحبي العظيم للأحرف الأبجدية يفوق حاجز تلك العادات الريفية، بحمد الله وتوفيقه وبدعم قريبتاي لي؛ كسرتُ ذلك الحاجِز غير مباليةً بكل ما يُقال وراء ظهري؛ حيث إن دعمهن كان عامل مهم جدًا في التخطي.
س ⁷/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ هُناكَ العديدُ من الحِكَم التي اتخذها مبدأً ومنهجًا تسيرُ عليه حياتي بل أتخذها شعارًا هامًا نصب عيني ومنها (لا تؤخر عمل اليوم للغد، لا تعامل الناس كما يعاملوك)
أما شعاري فلا تيأس أبدًا؛ فالثقةَ بالله عامل مهم لجعل حياتك تعيش على أنغام الأمل والتفاؤل.
س ⁸ / من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أُقدر كثيرًا الشخصيات الكتابية الكبيرة، أحب النمط الكتابي الذي يُسطروهُ ويميلوا نحوه لكن لم تتأثر مسيرتي الكتابية بأحد من الشخصيات، بل غصت مع أحرفي وحبر أقلامي وأوراقي إلى بحر الكتابة بفكري الكتابي دون أن يكون لأحد تأثير على عقلي بل صنع عقلي لموهبتي الكتابية إبداع أبجدي بذاته.
س ⁹/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ لم أصل لحد الإنجازات الكبيرة؛ لا زلت في منتصف الطريق الذي سلكتهُ آملةً أن أحقق فيه إنجازات أكبر لكنني أعتبر مشاركتي في الكُتب التي ذكرتها مُسبقًا إنجاز كبير ولا سيما كتاب \"أطياف عابرة\".
أما خارج مجال الكتابة فهي في مهنة التدريس والتعليم؛ حيث يُعتبر عامي الرابع الذي أخدم فيه الأجيال وأقدم لهم العلم والمعرفة، كذلك عامي الثاني في مهنة الصحة لمكافحة الملاريا والقضاء على العادات السيئة في الأرياف في هذا المجال.
س ¹⁰/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أرى أنها موهبة يحصل عليها المرء؛ فيكون مفطورًا في حبها، شغوفًا بها كمهارة استثنائية يصيغها بقدرته العقلية ثم يهواها قلبهُ بشغف؛ فتكون خليط مزج ما بين الموهبة والهواية.
س ¹¹/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أرى أن نفسي هي مثلي الأعلى؛ لأنها تمتلك القوة الكافية التي جعلتها تتخطى كل الصعاب وتتجاوز كل العثرات في مسيرتها الكتابية، ذاتي التي صبرت وناضلت وتحدت هي مثلي وقدوتي في الحياة.
س ¹²/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ أرى أن شغفي بالخط والتصوير سوف تتفتق لدي كموهبة؛ حيث أرى أن قلبي وعقلي شغوفان بهما كثيرًا ولئن نميتهما معًا بداخلي ستكون مواهب أخرى مضافةً إلى الكتابة.
س ¹³/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بالنسبة لأعمالي القادمة في مجال الكتابة أفكر بإذن الله تعالى في طباعة كتاب ورقي خاص بخواطري الصغيرة التي تعتبر مصدر إلهامي وتشجيعي للمواصلة وكتاب آخر يجمع بقية الكتابات، كما أتطلع إلى المزيد من الأعمال الكتابية بمشيئة الله تعالى.
س¹⁴/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي الكبير في مجال الكتابة والذي أتمنى أن أكون كاتبة حقيقية بمعنى الكلمة، كاتِبة يتلألأ اسمها عاليًا بين نجوم الكُتاب المتميزين، كاتبة يتصدر اسمها على رفوف المكاتب تألقًا بكتبها وكلماتها، حلمي بمختصر القول أن أكون كاتبة تليق بلغتها العربية، إضافةً إلى أحلام أخرى لم تتحقق بعد وهي قيد الكتمان، لا أستطيع البوح بها، لكنني أسعى جاهدةً في تحقيقها إلى أن أراها واقعًا ملموسًا أعيش على أنغام تحقيقها الفرح والسعادة.
س¹⁵/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ انصحهُ أن لا يتردد حين يرى أن عقلهُ شغوفًا بالكتابة بل عليه السير على هذا الطريق المُزهر بأجمل المواهب، الكِتابة بحرٌ عميق، سوف تغوص بداخلهِ كلما نميت موهبتگ، لربما تغرق وأنت تغوص؛ فعليك أن تكون صبورًا وقويًا، عليك أن تكون إيجابيًا؛ لأنك لسان ناطق عن حال كل شخص لايستطيع التعبير، أنت أيها الكاتب/ة المُعبر عن خلجات غيرك؛ فگن أمينًا في توصيل رسائلهم.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناگم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بشخصيات أبدعت في مجالها. ♥️
س ¹/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ أنا عائشة عكام، فتاة من أرياف اليمن الحبيب، عشرينيةَ العمر، كَاتِبَة وشاعرة نوعًا ما، أستاذة متطوعة للصف الثالث أساسي، متطوعة صحة المجتمع لِمُكافحة الملاريا.
س ²/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ تَفَتقت لديَّ موهبة الكِتابة الشعرية والنثرية وأنا في الصف السادِس أساسي، حيث گانت أول كتاباتي النثرية مقالة حول وطني الحبيب؛ فكتبتُ حينها العديدَ من الدفاتر منها خواطر صغيرة، منها مقالات، ومنها القصص الواقعية والخيالية.
س ³/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ گانت أختي ورفيقتي
˝ گ/منار علان˝ أول مشجع لي في خطواتي الأولى في هذا المجال، حيث كانت موهبتي مدفونةً بداخلي، إلى أن اطلعت عليها وقرأتها؛ فحفزتني وقامت بتشيجعي ودعمي؛ كي أخرج مابداخلي من موهبة، كنت شغوفةً بها. ثم جاءت أختها ˝M˝ داعمة لي إلى جانبها فكانتا الداعم الأساسي والسند والعون لي في جعلي كاتبة، بل شدتا على يداي حتى امتلكت القوة الكافية لنشر موهبتي، وغصنًا سويًا في بحر الكتابة.
س ⁴/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ أعمال خاصة بي ليس لدي، إنما كانت مشاركة جماعية في خمسة كُتب شاركت فيها وهي
(أطياف عابرة، رحلة عبر الكلمة، الطوفان المستمر، أحلامنا تحققها أقلامنا ولعبة الأحلام) .
س ⁵/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/أولًا أن يكون كاتِبًا يُراقب الله في كتاباتهِ؛ لإنه مسؤول عن كل كلمة يكتبها ولا يبالغ في وصف شعورهِ في الحب والحزن لحد المبالغة التي تخرجهُ عن إطار دينه.
أما من الناحية الكتابية أن تتصف كتاباتهُ بالوضوح وتناسق عباراته وترتيب أفكاره وأن يميل عقلهُ نحو الإيجابية والرقي؛ لتكون نتيجة كتاباته إيجابية، تجعل القارئ متفائل بعباراته، وأن يكون لديه القدرة الكافية على صياغة كتاباته بشكل صحيح وأن تكون مؤثرة لتشد انتباه القارئ.
س ⁶ / ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/ كوني فتاة ريفية؛ فهو معروف لدى الأرياف هذه الموهبة فريدة من نوعها بل تدخل تحت بند العادات والتقاليد التي لا يُلقى لها بالًا ولا أهمية؛ حيث تعتبر لديهم مجرد هوس فتاة ريفية يجب أن لا تتطلع نحو الكتابة؛ وكوني أول فتاة في مجتمعي الريفي تنطلق نحو هذه الموهبة، كانت الصعوبات أكثر ومغامراتي مع العادات أشد، حيث أثرت علي ولم أمتلك حينها القوة لإخراجها.
لڪن تخطيتها بالوقوف شامخة والنهوض بقوة والصمود بكل عزيمة في وجه العادات والتقاليد؛ حيث كان شغف الكتابة لدي وحبي العظيم للأحرف الأبجدية يفوق حاجز تلك العادات الريفية، بحمد الله وتوفيقه وبدعم قريبتاي لي؛ كسرتُ ذلك الحاجِز غير مباليةً بكل ما يُقال وراء ظهري؛ حيث إن دعمهن كان عامل مهم جدًا في التخطي.
س ⁷/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ هُناكَ العديدُ من الحِكَم التي اتخذها مبدأً ومنهجًا تسيرُ عليه حياتي بل أتخذها شعارًا هامًا نصب عيني ومنها (لا تؤخر عمل اليوم للغد، لا تعامل الناس كما يعاملوك)
أما شعاري فلا تيأس أبدًا؛ فالثقةَ بالله عامل مهم لجعل حياتك تعيش على أنغام الأمل والتفاؤل.
س ⁸ / من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/ أُقدر كثيرًا الشخصيات الكتابية الكبيرة، أحب النمط الكتابي الذي يُسطروهُ ويميلوا نحوه لكن لم تتأثر مسيرتي الكتابية بأحد من الشخصيات، بل غصت مع أحرفي وحبر أقلامي وأوراقي إلى بحر الكتابة بفكري الكتابي دون أن يكون لأحد تأثير على عقلي بل صنع عقلي لموهبتي الكتابية إبداع أبجدي بذاته.
س ⁹/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ لم أصل لحد الإنجازات الكبيرة؛ لا زلت في منتصف الطريق الذي سلكتهُ آملةً أن أحقق فيه إنجازات أكبر لكنني أعتبر مشاركتي في الكُتب التي ذكرتها مُسبقًا إنجاز كبير ولا سيما كتاب ˝أطياف عابرة˝.
أما خارج مجال الكتابة فهي في مهنة التدريس والتعليم؛ حيث يُعتبر عامي الرابع الذي أخدم فيه الأجيال وأقدم لهم العلم والمعرفة، كذلك عامي الثاني في مهنة الصحة لمكافحة الملاريا والقضاء على العادات السيئة في الأرياف في هذا المجال.
س ¹⁰/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ أرى أنها موهبة يحصل عليها المرء؛ فيكون مفطورًا في حبها، شغوفًا بها كمهارة استثنائية يصيغها بقدرته العقلية ثم يهواها قلبهُ بشغف؛ فتكون خليط مزج ما بين الموهبة والهواية.
س ¹¹/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ أرى أن نفسي هي مثلي الأعلى؛ لأنها تمتلك القوة الكافية التي جعلتها تتخطى كل الصعاب وتتجاوز كل العثرات في مسيرتها الكتابية، ذاتي التي صبرت وناضلت وتحدت هي مثلي وقدوتي في الحياة.
س ¹²/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ أرى أن شغفي بالخط والتصوير سوف تتفتق لدي كموهبة؛ حيث أرى أن قلبي وعقلي شغوفان بهما كثيرًا ولئن نميتهما معًا بداخلي ستكون مواهب أخرى مضافةً إلى الكتابة.
س ¹³/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بالنسبة لأعمالي القادمة في مجال الكتابة أفكر بإذن الله تعالى في طباعة كتاب ورقي خاص بخواطري الصغيرة التي تعتبر مصدر إلهامي وتشجيعي للمواصلة وكتاب آخر يجمع بقية الكتابات، كما أتطلع إلى المزيد من الأعمال الكتابية بمشيئة الله تعالى.
س¹⁴/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ حلمي الكبير في مجال الكتابة والذي أتمنى أن أكون كاتبة حقيقية بمعنى الكلمة، كاتِبة يتلألأ اسمها عاليًا بين نجوم الكُتاب المتميزين، كاتبة يتصدر اسمها على رفوف المكاتب تألقًا بكتبها وكلماتها، حلمي بمختصر القول أن أكون كاتبة تليق بلغتها العربية، إضافةً إلى أحلام أخرى لم تتحقق بعد وهي قيد الكتمان، لا أستطيع البوح بها، لكنني أسعى جاهدةً في تحقيقها إلى أن أراها واقعًا ملموسًا أعيش على أنغام تحقيقها الفرح والسعادة.
س¹⁵/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ انصحهُ أن لا يتردد حين يرى أن عقلهُ شغوفًا بالكتابة بل عليه السير على هذا الطريق المُزهر بأجمل المواهب، الكِتابة بحرٌ عميق، سوف تغوص بداخلهِ كلما نميت موهبتگ، لربما تغرق وأنت تغوص؛ فعليك أن تكون صبورًا وقويًا، عليك أن تكون إيجابيًا؛ لأنك لسان ناطق عن حال كل شخص لايستطيع التعبير، أنت أيها الكاتب/ة المُعبر عن خلجات غيرك؛ فگن أمينًا في توصيل رسائلهم.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝