❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ سميه عبدالسلام حمود الشايف
محافظتك/ الجوف/ برط
موهبتك/ الكتابه.. التصوير .. الشعر .
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ عمري 17
طالبه ثانويه
احب الكتابه والشعر منذ الصف الثامن
واحب تصوير المناظر الطبيعيه
طموحه
احفظ من القران حزءين ومستمرة في حفظه وأقدم محاضرات تحفيزيه كذلك .
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ منذ هذه السنه 2024.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ صديقتي المقربة هي من عرفتني ودلتني ع هذا المجال
وشجعتني كذلك
ولا أنسى والدي الذي يعدل على اخطأ في الكتابه وعلمني اساليبها الصحيحه ودائما يشجعني .
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ في كتاب واحد فقط
˝ منا لك ˝
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ أدهم الشرقاوي
كاتب مبدع جداً
وتعلم كثيراً منه .
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت صعبه جداً في البدايه تنسيق الكلمات
وكنت أشعر بالياس وفقدان الشغف فجاءه
لكن كنت أضغط على نفسي لأني أريد أن أكون كاتبه عظيمه تجاوزتها بثقتي بالله ثم نفسي .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ الثقه بالله وفي نفسك أساس النجاح .
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ ما قابلت أحد شخصياً
وانما قرات كتب عن إبراهيم الفقي وهو من حفزني على النجاح وخطوات الوصول اليه هو اعتباره قدوتي.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ إنجازات اني ألفت كتاب خاص فيني وشاركت معكم في كتاب ماتخفيه الملامح
وإني معي مجموعه خاصه فيني أكتب كلام وانشره داخلها والحمدلله.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ موهبه فهي شغف أن تكتب فتبدع .
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ ابراهيم الفقي الكاتب العظيم رحمه الله عليه .
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ التصوير .. والشعر .
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ بألف كتاب جديد لم أفكر فيه إسمه
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حلمي أكون كاتبه عظيمه واكون مصوره كذلك
واحقق نجاح عظيم .
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ انه لا يستسلم ابدا
ويواجه كل مخاوفه ويحاول وأن فشل
لا يستمع لكلام الحمقى
ولا يقول إنه مستحيل يكون كاتب كل شي ممكن دام الله رب المستحيلات .
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
المحررة/إسراء عيد
المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك/ سميه عبدالسلام حمود الشايف
محافظتك/ الجوف/ برط
موهبتك/ الكتابه. التصوير . الشعر .
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم .
نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/ عمري 17
طالبه ثانويه
احب الكتابه والشعر منذ الصف الثامن
واحب تصوير المناظر الطبيعيه
طموحه
احفظ من القران حزءين ومستمرة في حفظه وأقدم محاضرات تحفيزيه كذلك .
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ منذ هذه السنه 2024.
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ صديقتي المقربة هي من عرفتني ودلتني ع هذا المجال
وشجعتني كذلك
ولا أنسى والدي الذي يعدل على اخطأ في الكتابه وعلمني اساليبها الصحيحه ودائما يشجعني .
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ في كتاب واحد فقط
˝ منا لك ˝
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟
ج/ أدهم الشرقاوي
كاتب مبدع جداً
وتعلم كثيراً منه .
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟
ج/ كانت صعبه جداً في البدايه تنسيق الكلمات
وكنت أشعر بالياس وفقدان الشغف فجاءه
لكن كنت أضغط على نفسي لأني أريد أن أكون كاتبه عظيمه تجاوزتها بثقتي بالله ثم نفسي .
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟
ج/ الثقه بالله وفي نفسك أساس النجاح .
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟
ج/ ما قابلت أحد شخصياً
وانما قرات كتب عن إبراهيم الفقي وهو من حفزني على النجاح وخطوات الوصول اليه هو اعتباره قدوتي.
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟
ج/ إنجازات اني ألفت كتاب خاص فيني وشاركت معكم في كتاب ماتخفيه الملامح
وإني معي مجموعه خاصه فيني أكتب كلام وانشره داخلها والحمدلله.
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟
ج/ موهبه فهي شغف أن تكتب فتبدع .
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ ابراهيم الفقي الكاتب العظيم رحمه الله عليه .
س/ هل عندك موهبه تانيه؟
ج/ التصوير . والشعر .
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ بألف كتاب جديد لم أفكر فيه إسمه
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ حلمي أكون كاتبه عظيمه واكون مصوره كذلك
واحقق نجاح عظيم .
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/ انه لا يستسلم ابدا
ويواجه كل مخاوفه ويحاول وأن فشل
لا يستمع لكلام الحمقى
ولا يقول إنه مستحيل يكون كاتب كل شي ممكن دام الله رب المستحيلات .
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.
❞ - نهاد...؟ إنَّها لاتزال صغيرة وهي سريعة الانفعال؛ فوالدها يُدلِّلها كثيراً، إنه يغمرها بالحب دون إخوتها ويمنحها ثقة عمياء بنفسها.
تحاول سميرة صَرْفَ نظر ابنها خالد الذي يريد التقدُّم لخطبة الفتاة التي لاتزال في الخامسة عشرة من عمرها بينما هو في الواحد والعشرين عاماً من عمره:
أكمل دراستك الجامعية ثم فكِّر في الزواج يا بُني، فبلدة المراسم قُراها تزخر بالفتيات.. تنفرج عن شفتيها بسمةٌ فاترة وعيناها تستفسران وجه خالد عمَّا إذا كان قد اقتنع بكلامها؟..
- ربما كلامكِ صحيح يا أمي، فقد كنتُ مُتعجِّلا في قراري منذ رأيتها في متجر والدها وهي تتصرف مع مرتادي المتجر كتاجر مُتمرِّس بطريقة تجعلها تبدو أكبر سنّاً من أخيها ناظم.. قالها وهو ينهض..
- ذلك نتيجة الثقة المستمدة من والدها، أنت تَعرِف أن غانم يؤثرها بالاهتمام كما أنَّها في الصف الثامن من التعليم الأساسي وناظم لا يَكبُرها سوى بعامين ونيف.. (قالتها بصوت مرتفع لتصل كلماتها إلى سَمْع ولدها الذي كان يغادر الحجرة).
- أهلاً عدنان.. متى وصلت القرية؟
- صافح عدنان الحاج غانم وفي شفتيه بسمة تقدير: وصلت مساء أمس.. تشهد جامعة صنعاء إضراباً توقف على إثره تلقِّي التعليم فقررتُ أن أسافر.
- تقريرك الأخير بصحيفة الأفق كان يثير قضية مُلِحَّة.. صحيح أنك ما تزال طالباً في الجامعة لكن ها أنت بدأت العمل الصحفي مبكراً، لقد كان اختيارُك دراسة الإعلام موفقاً .. يصمت قليلاً وهو يتأمل التهلُّل في وجه عدنان إثر سَماعه الإطراء.. ❝ ⏤عبد الحافظ الصمدي
❞
- نهاد..؟ إنَّها لاتزال صغيرة وهي سريعة الانفعال؛ فوالدها يُدلِّلها كثيراً، إنه يغمرها بالحب دون إخوتها ويمنحها ثقة عمياء بنفسها.
تحاول سميرة صَرْفَ نظر ابنها خالد الذي يريد التقدُّم لخطبة الفتاة التي لاتزال في الخامسة عشرة من عمرها بينما هو في الواحد والعشرين عاماً من عمره:
أكمل دراستك الجامعية ثم فكِّر في الزواج يا بُني، فبلدة المراسم قُراها تزخر بالفتيات. تنفرج عن شفتيها بسمةٌ فاترة وعيناها تستفسران وجه خالد عمَّا إذا كان قد اقتنع بكلامها؟.
- ربما كلامكِ صحيح يا أمي، فقد كنتُ مُتعجِّلا في قراري منذ رأيتها في متجر والدها وهي تتصرف مع مرتادي المتجر كتاجر مُتمرِّس بطريقة تجعلها تبدو أكبر سنّاً من أخيها ناظم. قالها وهو ينهض.
- ذلك نتيجة الثقة المستمدة من والدها، أنت تَعرِف أن غانم يؤثرها بالاهتمام كما أنَّها في الصف الثامن من التعليم الأساسي وناظم لا يَكبُرها سوى بعامين ونيف. (قالتها بصوت مرتفع لتصل كلماتها إلى سَمْع ولدها الذي كان يغادر الحجرة).
- أهلاً عدنان. متى وصلت القرية؟
- صافح عدنان الحاج غانم وفي شفتيه بسمة تقدير: وصلت مساء أمس. تشهد جامعة صنعاء إضراباً توقف على إثره تلقِّي التعليم فقررتُ أن أسافر.
- تقريرك الأخير بصحيفة الأفق كان يثير قضية مُلِحَّة. صحيح أنك ما تزال طالباً في الجامعة لكن ها أنت بدأت العمل الصحفي مبكراً، لقد كان اختيارُك دراسة الإعلام موفقاً . يصمت قليلاً وهو يتأمل التهلُّل في وجه عدنان إثر سَماعه الإطراء
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ \"أنا أشجان محمد عايض، يمنيةُ السكنِ والميلاد، وهبتُ للعالم منذُ 2005، أنا الأغصان المتشابكة بأحلامها وجذوري الثقةُ بالله والعزم والإصرار، الرفيعة بإذن الله في كل خطوة أخطوها، من يعرفني يعرف أنني شاعرةٌ للشجون ،كاتبةٌ وشاعرةٌ وملمهةٌ وسفيرةٌ لڪلِ فنٍ وشعورٍ أُبحرُ في أزقة الشّعرِ والخواطرُ ليتمردَّ القلمُ بالبوحِ لأوراقٍ تشبهُ القلبَ وتؤنسه حباً وهبةً وملجأً من بعد الله، وفقني الله أن ألتحق في كلية العلوم الشرعية لأكمل مسيرة ما أطمح أليه،أحب صحبة من يتعبُ على نفسه ويحاول حتى وإن فشل يكفي أنه نال التجربة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذُ أول نشيد كتبته لنفسي وبإسمي وانا مابين الخامسة والسادسة من عمري،منذُ أول مامسكت يداي القلم وشخبطتُ فيه بياض الأوراق، لخوض غمار المدرسة وتدارسها، وعام بعد عام بتوفيق من الله تطورت مفرداتي إلى وصلت لعمر يفهم معنى أن يكون لك شيء ينتسبُ لك ويجب تدوينه واظهاره وبدأت في الصف الثامن أنشر عبر مواقع التواصل وأسست عالمي المتواضع، وسعدتُ كثيراً بمعرفتهم وصحبتهم إلى هذا اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ بكل تأكيد ماكنتُ لأدخل عالم الحروف ورونقها من تلقاء نفسي، هي تختار من يرافقها، وكفء بها، وما أنا إلا مشاعرٌ بحبال الشِّعر ارنو وبخيط المؤلفات اعبر طريق كل كاتب وشاعر فأشكر نفسي المحاربة جداً ، كما كان للمدرسة ومسرحها ومعلميني ومعلماتي باب يفتح لي طريق الكتابة بالإذاعات وعندما أشارك في تقديم الإحتفالات أحب أن تكون من كلماتي أعرفها وتعرفني،والحمدلله حظيتُ بتشجيع أعظم كنوزي بالحياة عائلتي ،ولي صحبة «شلةُ طفافيش» أحب أن أشكرهم كونهم قناديلٌ أشعلوا كلماتي بكل فخر وتشجيع، وكل من قرأ لي كان له أثراً طيباً في غِراسي ، كما أن دربي لايخلو من الأشواك البشرية والإستهانة بي وهذا مايجعلني أُقدِم وبالتجاهل كسبتُ لي محراساً ونوراً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم الحمدلله الذي ألهمني ووفقني، فشاركتُ في عدة مجلّات وكتب ومن قطاف غراسي المجلة الشّعرية \"شجونيات\" في المعهد العربي
وكتاب \"أجنحةٌ من ورق\" وكتاب \"ركام من مشاعر\" وكتاب \"أحلامنا تحققها أقلامنا\" المؤلفات التي حظيتُ بنشرها عبر دار النشر أحرُفنا المنيرة في جمهورية مصر والقادمُ بإذن الله أجمل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ بدون خلاف مع رأي أي أديب، لأ أحد يصل للكمال والمثالية ولكن ليكون كاتب مؤثراً يجب أن يتسم بالأخلاق في نقوة كلماته المخزونة ، أن ينسج من رحيق مشاعره خيوط من القلب ومن عبق اقلامه روح وحس، أن يكون قارئ ومتأثراً بتنوع ماقرأ وملأ جعبته ببحر اللغة العربية يعرف معنى الكلمة ولمن كتبت وأين مطرحها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/\" لا أقول صعوبات ربما هي إختبارات من الله لكي أنهض وأصعد سلماً بكل قوة ومن جديد رغم مرارة الوضع وتشرد القلوب ونزوح الذكريات وشحاحة المجتمع ، وأصعب شيء والتي هي نقطة ضعفي عندما إنحذفت مذكراتي وضاعت بكل ما ماكنتُ اكتبه فيها لأصدار أول كتاب قبل سنتين \"غصنٌ مكسور بالأشجان مجبور\" والحمدلله تخطيتُ وانجزتُ أكثر.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ وكن لنفسك نجماً تُستضاءُ به السماءُ، ومنذُ الصف السادس الأساسي وأنا أمضي على نهج هذا الحديث «احفظِ الله يَحفظك، احفظِ اللهَ تَجِده تجاهكَ، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعَنتَ فاستَعِنْ بالله، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ لم ينفعوك إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يضروكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ عليكَ.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/كل كاتبٍ وأديب قرأت له أثرَ فيني روحاً ولغةً، في قاموسي الكثير ويعرفهم كل قارئ وشهرتهم عالمية، كذلك عمالقة اللغة العربية مديرتي وداع، والأستاذ جعفر، والدكتور الأديب سامي السروري ، وصديقاتُ الحرفِ المبدعات داخل اليمن وخارجها.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أعظم إنجاز لي في عمري الماضي والحاضر والمستبقل وأحمد الله عليه أن الله اصطفاني لأحفظ القرآن الكريم وتدريسه ، وكما يقال لي أنني شخصٌ يُعتمد عليه ويؤتمن له وهذا مطلبي وإنجاز بالنسبة لي، وما بعدُ هذا من شهائدٍ ونجاحاتٍ ماهي مكملاتٌ وأشياء تعبتُ عليها لأنالها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هبة من الله لنا، لننثر مايغوص في الأعماق من صراعات ولا نهزمها إلا بالبوح، تستهوي الروح بكل مواسمها وتسقيها من ربيع المشاعر ماء فراتا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ من بعد رسول الله وآله وصحبه، والداي وإخوتي لأنني تعلمتُ الكثير منهم، تعلمتُ لماذا خلقتُ وكيف أعيش دروب العمر بحلوه ومره، وبأن كل الطرق تؤدي إلى مانريد ولكن بالسعي الصحيح.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الحمدلله مبدعةٌ في كل فن ومجال، وأحب أن أجرب وأكون في كل شيء ولي بصمة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله كتبٌ خاصة تتضمن قصائداً ونصوصاً، وإنجازات أخرى في غير المجال كلاً في الوقت الذي يحدده الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون بإذن الله شيئاً ذو شأنٍ طيب يذكر وحظٍ عظيم، أن يوفقني الله لكل مايحبُ ويرضا وأحفظ القراءات السبع وأحقق ماتخفهِ نفسي، ولرضا الوالدين أسعي بكل جهدي، وأن أتفوق في دراستي إلى أكمل الدكتوراة .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن لا تتخذ هذا الفن لغرض دنيوي تكتب فقط لأنهم طلبوا أو مدحوكَ، بل تضع حروفك لشيء يميزك ويفتخر به في الدنيا والأخرة، أن تطور من ذاتك كتابةً وقراءةً، أن لاتيأس إذا كنتَ في بداية المعركة وكل من حولك سهامٌ تقذف شظاياها لتزعزع ثاباتك، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بالأيمان بالله والثقة بنفسكَ وبقدراتكَ وان كانت بسيطةٌ سيغلبُ الجمعُ ويولون الدبُر.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟
ج/ ˝أنا أشجان محمد عايض، يمنيةُ السكنِ والميلاد، وهبتُ للعالم منذُ 2005، أنا الأغصان المتشابكة بأحلامها وجذوري الثقةُ بالله والعزم والإصرار، الرفيعة بإذن الله في كل خطوة أخطوها، من يعرفني يعرف أنني شاعرةٌ للشجون ،كاتبةٌ وشاعرةٌ وملمهةٌ وسفيرةٌ لڪلِ فنٍ وشعورٍ أُبحرُ في أزقة الشّعرِ والخواطرُ ليتمردَّ القلمُ بالبوحِ لأوراقٍ تشبهُ القلبَ وتؤنسه حباً وهبةً وملجأً من بعد الله، وفقني الله أن ألتحق في كلية العلوم الشرعية لأكمل مسيرة ما أطمح أليه،أحب صحبة من يتعبُ على نفسه ويحاول حتى وإن فشل يكفي أنه نال التجربة.
س/ متى بدأت الكتابة؟
ج/ منذُ أول نشيد كتبته لنفسي وبإسمي وانا مابين الخامسة والسادسة من عمري،منذُ أول مامسكت يداي القلم وشخبطتُ فيه بياض الأوراق، لخوض غمار المدرسة وتدارسها، وعام بعد عام بتوفيق من الله تطورت مفرداتي إلى وصلت لعمر يفهم معنى أن يكون لك شيء ينتسبُ لك ويجب تدوينه واظهاره وبدأت في الصف الثامن أنشر عبر مواقع التواصل وأسست عالمي المتواضع، وسعدتُ كثيراً بمعرفتهم وصحبتهم إلى هذا اليوم.
س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟
ج/ بكل تأكيد ماكنتُ لأدخل عالم الحروف ورونقها من تلقاء نفسي، هي تختار من يرافقها، وكفء بها، وما أنا إلا مشاعرٌ بحبال الشِّعر ارنو وبخيط المؤلفات اعبر طريق كل كاتب وشاعر فأشكر نفسي المحاربة جداً ، كما كان للمدرسة ومسرحها ومعلميني ومعلماتي باب يفتح لي طريق الكتابة بالإذاعات وعندما أشارك في تقديم الإحتفالات أحب أن تكون من كلماتي أعرفها وتعرفني،والحمدلله حظيتُ بتشجيع أعظم كنوزي بالحياة عائلتي ،ولي صحبة «شلةُ طفافيش» أحب أن أشكرهم كونهم قناديلٌ أشعلوا كلماتي بكل فخر وتشجيع، وكل من قرأ لي كان له أثراً طيباً في غِراسي ، كما أن دربي لايخلو من الأشواك البشرية والإستهانة بي وهذا مايجعلني أُقدِم وبالتجاهل كسبتُ لي محراساً ونوراً.
س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟
ج/ نعم الحمدلله الذي ألهمني ووفقني، فشاركتُ في عدة مجلّات وكتب ومن قطاف غراسي المجلة الشّعرية ˝شجونيات˝ في المعهد العربي
وكتاب ˝أجنحةٌ من ورق˝ وكتاب ˝ركام من مشاعر˝ وكتاب ˝أحلامنا تحققها أقلامنا˝ المؤلفات التي حظيتُ بنشرها عبر دار النشر أحرُفنا المنيرة في جمهورية مصر والقادمُ بإذن الله أجمل.
س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ بدون خلاف مع رأي أي أديب، لأ أحد يصل للكمال والمثالية ولكن ليكون كاتب مؤثراً يجب أن يتسم بالأخلاق في نقوة كلماته المخزونة ، أن ينسج من رحيق مشاعره خيوط من القلب ومن عبق اقلامه روح وحس، أن يكون قارئ ومتأثراً بتنوع ماقرأ وملأ جعبته ببحر اللغة العربية يعرف معنى الكلمة ولمن كتبت وأين مطرحها.
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟
ج/˝ لا أقول صعوبات ربما هي إختبارات من الله لكي أنهض وأصعد سلماً بكل قوة ومن جديد رغم مرارة الوضع وتشرد القلوب ونزوح الذكريات وشحاحة المجتمع ، وأصعب شيء والتي هي نقطة ضعفي عندما إنحذفت مذكراتي وضاعت بكل ما ماكنتُ اكتبه فيها لأصدار أول كتاب قبل سنتين ˝غصنٌ مكسور بالأشجان مجبور˝ والحمدلله تخطيتُ وانجزتُ أكثر.
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟
ج/ وكن لنفسك نجماً تُستضاءُ به السماءُ، ومنذُ الصف السادس الأساسي وأنا أمضي على نهج هذا الحديث «احفظِ الله يَحفظك، احفظِ اللهَ تَجِده تجاهكَ، إذا سألتَ فاسألِ الله، وإذا استعَنتَ فاستَعِنْ بالله، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ لم ينفعوك إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك، ولو اجتمعوا على أن يضرُّوكَ بشيءٍ لم يضروكَ إلَّا بشيءٍ قد كتبه اللهُ عليكَ.
س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟
ج/كل كاتبٍ وأديب قرأت له أثرَ فيني روحاً ولغةً، في قاموسي الكثير ويعرفهم كل قارئ وشهرتهم عالمية، كذلك عمالقة اللغة العربية مديرتي وداع، والأستاذ جعفر، والدكتور الأديب سامي السروري ، وصديقاتُ الحرفِ المبدعات داخل اليمن وخارجها.
س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟
ج/ أعظم إنجاز لي في عمري الماضي والحاضر والمستبقل وأحمد الله عليه أن الله اصطفاني لأحفظ القرآن الكريم وتدريسه ، وكما يقال لي أنني شخصٌ يُعتمد عليه ويؤتمن له وهذا مطلبي وإنجاز بالنسبة لي، وما بعدُ هذا من شهائدٍ ونجاحاتٍ ماهي مكملاتٌ وأشياء تعبتُ عليها لأنالها.
س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟
ج/ هبة من الله لنا، لننثر مايغوص في الأعماق من صراعات ولا نهزمها إلا بالبوح، تستهوي الروح بكل مواسمها وتسقيها من ربيع المشاعر ماء فراتا.
س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟
ج/ من بعد رسول الله وآله وصحبه، والداي وإخوتي لأنني تعلمتُ الكثير منهم، تعلمتُ لماذا خلقتُ وكيف أعيش دروب العمر بحلوه ومره، وبأن كل الطرق تؤدي إلى مانريد ولكن بالسعي الصحيح.
س/ هل لديك مواهب أخرى؟
ج/ الحمدلله مبدعةٌ في كل فن ومجال، وأحب أن أجرب وأكون في كل شيء ولي بصمة.
س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟
ج/ بإذن الله كتبٌ خاصة تتضمن قصائداً ونصوصاً، وإنجازات أخرى في غير المجال كلاً في الوقت الذي يحدده الله.
س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟
ج/ أن أكون بإذن الله شيئاً ذو شأنٍ طيب يذكر وحظٍ عظيم، أن يوفقني الله لكل مايحبُ ويرضا وأحفظ القراءات السبع وأحقق ماتخفهِ نفسي، ولرضا الوالدين أسعي بكل جهدي، وأن أتفوق في دراستي إلى أكمل الدكتوراة .
س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟
ج/ أن لا تتخذ هذا الفن لغرض دنيوي تكتب فقط لأنهم طلبوا أو مدحوكَ، بل تضع حروفك لشيء يميزك ويفتخر به في الدنيا والأخرة، أن تطور من ذاتك كتابةً وقراءةً، أن لاتيأس إذا كنتَ في بداية المعركة وكل من حولك سهامٌ تقذف شظاياها لتزعزع ثاباتك، فكم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بالأيمان بالله والثقة بنفسكَ وبقدراتكَ وان كانت بسيطةٌ سيغلبُ الجمعُ ويولون الدبُر.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ - نهاد...؟ إنَّها لاتزال صغيرة وهي سريعة الانفعال؛ فوالدها يُدلِّلها كثيراً، إنه يغمرها بالحب دون إخوتها ويمنحها ثقة عمياء بنفسها.
تحاول سميرة صَرْفَ نظر ابنها خالد الذي يريد التقدُّم لخطبة الفتاة التي لاتزال في الخامسة عشرة من عمرها بينما هو في الواحد والعشرين عاماً من عمره:
أكمل دراستك الجامعية ثم فكِّر في الزواج يا بُني، فبلدة المراسم قُراها تزخر بالفتيات.. تنفرج عن شفتيها بسمةٌ فاترة وعيناها تستفسران وجه خالد عمَّا إذا كان قد اقتنع بكلامها؟..
- ربما كلامكِ صحيح يا أمي، فقد كنتُ مُتعجِّلا في قراري منذ رأيتها في متجر والدها وهي تتصرف مع مرتادي المتجر كتاجر مُتمرِّس بطريقة تجعلها تبدو أكبر سنّاً من أخيها ناظم.. قالها وهو ينهض..
- ذلك نتيجة الثقة المستمدة من والدها، أنت تَعرِف أن غانم يؤثرها بالاهتمام كما أنَّها في الصف الثامن من التعليم الأساسي وناظم لا يَكبُرها سوى بعامين ونيف.. (قالتها بصوت مرتفع لتصل كلماتها إلى سَمْع ولدها الذي كان يغادر الحجرة).
- أهلاً عدنان.. متى وصلت القرية؟
- صافح عدنان الحاج غانم وفي شفتيه بسمة تقدير: وصلت مساء أمس.. تشهد جامعة صنعاء إضراباً توقف على إثره تلقِّي التعليم فقررتُ أن أسافر.
- تقريرك الأخير بصحيفة الأفق كان يثير قضية مُلِحَّة.. صحيح أنك ما تزال طالباً في الجامعة لكن ها أنت بدأت العمل الصحفي مبكراً، لقد كان اختيارُك دراسة الإعلام موفقاً .. يصمت قليلاً وهو يتأمل التهلُّل في وجه عدنان إثر سَماعه الإطراء.. ❝ ⏤عبد الحافظ الصمدي
❞
- نهاد..؟ إنَّها لاتزال صغيرة وهي سريعة الانفعال؛ فوالدها يُدلِّلها كثيراً، إنه يغمرها بالحب دون إخوتها ويمنحها ثقة عمياء بنفسها.
تحاول سميرة صَرْفَ نظر ابنها خالد الذي يريد التقدُّم لخطبة الفتاة التي لاتزال في الخامسة عشرة من عمرها بينما هو في الواحد والعشرين عاماً من عمره:
أكمل دراستك الجامعية ثم فكِّر في الزواج يا بُني، فبلدة المراسم قُراها تزخر بالفتيات. تنفرج عن شفتيها بسمةٌ فاترة وعيناها تستفسران وجه خالد عمَّا إذا كان قد اقتنع بكلامها؟.
- ربما كلامكِ صحيح يا أمي، فقد كنتُ مُتعجِّلا في قراري منذ رأيتها في متجر والدها وهي تتصرف مع مرتادي المتجر كتاجر مُتمرِّس بطريقة تجعلها تبدو أكبر سنّاً من أخيها ناظم. قالها وهو ينهض.
- ذلك نتيجة الثقة المستمدة من والدها، أنت تَعرِف أن غانم يؤثرها بالاهتمام كما أنَّها في الصف الثامن من التعليم الأساسي وناظم لا يَكبُرها سوى بعامين ونيف. (قالتها بصوت مرتفع لتصل كلماتها إلى سَمْع ولدها الذي كان يغادر الحجرة).
- أهلاً عدنان. متى وصلت القرية؟
- صافح عدنان الحاج غانم وفي شفتيه بسمة تقدير: وصلت مساء أمس. تشهد جامعة صنعاء إضراباً توقف على إثره تلقِّي التعليم فقررتُ أن أسافر.
- تقريرك الأخير بصحيفة الأفق كان يثير قضية مُلِحَّة. صحيح أنك ما تزال طالباً في الجامعة لكن ها أنت بدأت العمل الصحفي مبكراً، لقد كان اختيارُك دراسة الإعلام موفقاً . يصمت قليلاً وهو يتأمل التهلُّل في وجه عدنان إثر سَماعه الإطراء