❞ الذين يصرون على تصحيح الأخطاء اللغوية والنحوية للآخرين مصابون بمتلازمة التحذلق اللغوي ويعانون من نوع من اضطراب الوسواس القهري،
وقيل:(من يركزون على الأخطاء اللغوية وينسون محتوى الموضوع)؛ يذكرونني بالمثل الصيني : ˝ أنا أشير إلى القمر والأحمق ينظر إلى إصبعي ˝. ❝ ⏤الأستاذ فيصل الجيزاني
❞ الذين يصرون على تصحيح الأخطاء اللغوية والنحوية للآخرين مصابون بمتلازمة التحذلق اللغوي ويعانون من نوع من اضطراب الوسواس القهري،
وقيل:(من يركزون على الأخطاء اللغوية وينسون محتوى الموضوع)؛ يذكرونني بالمثل الصيني : ˝ أنا أشير إلى القمر والأحمق ينظر إلى إصبعي. ❝
❞ والحكمة إتقان العلم وإجراء الفعل على وفق ذلك العلم ، فلذلك قيل نزلت الحكمة على ألسنة العرب ، وعقول اليونان ، وأيدي الصينيين . وهي مشتقة من الحُكْم وهو المنع لأنّها تمنع صاحبها من الوقوع في الغلط والضلال ، قال تعالى : { كتاب أحكمت آياته }هود ، ومنه سميت الحديدة التي في اللجام وتجعل في فم الفرس ، حَكَمَة. ❝ ⏤محمد الطاهر بن عاشور
❞ والحكمة إتقان العلم وإجراء الفعل على وفق ذلك العلم ، فلذلك قيل نزلت الحكمة على ألسنة العرب ، وعقول اليونان ، وأيدي الصينيين . وهي مشتقة من الحُكْم وهو المنع لأنّها تمنع صاحبها من الوقوع في الغلط والضلال ، قال تعالى : ﴿ كتاب أحكمت آياته ﴾هود ، ومنه سميت الحديدة التي في اللجام وتجعل في فم الفرس ، حَكَمَة. ❝
❞ عندما أراد الصينيون القدامى أن يعيشوا في أمان ؛ بنوا سور الصين العظيم .. واعتقدوا بأنه لا يوجد من يستطيع تسلقه لشدة علوه ، ولكن ..
خلال المئة سنة الأولى بعد بناء السور تعرضت الصين للغزو ثلاث مرات !! .. وفى كل مرة لم تكن جحافل العدو البرية فى حاجة إلى اختراق السور أو تسلقه !! ..
بل كانوا في كل مرة يدفعون للحارس الرشوة ثم يدخلون عبر الباب ..
لقد انشغل الصينيون ببناء السور ونسوا بناء الحارس .. !
فبناء الإنسان .. يأتي قبل بناء كل شيء وهذا ما يحتاجه طلابنا اليوم ..
*لكي تهدم اﻷسرة:عليك بتغييب دور (اﻷم) اجعلها تخجل من وصفها بربة بيت
ولكي تهدم التعليم: عليك ب(المعلم) لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه.
ولكي تسقط القدوات: عليك ب (العلماء) اطعن فيهم قلل من شأنهم، شكك فيهم حتى لايسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد.
فإذا اختفت (اﻷم الواعية)
واختفى (المعلم المخلص)
وسقطت (القدوة والمرجعية)
فمن يربي النشئ على القيم !. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ عندما أراد الصينيون القدامى أن يعيشوا في أمان ؛ بنوا سور الصين العظيم . واعتقدوا بأنه لا يوجد من يستطيع تسلقه لشدة علوه ، ولكن .
خلال المئة سنة الأولى بعد بناء السور تعرضت الصين للغزو ثلاث مرات !! . وفى كل مرة لم تكن جحافل العدو البرية فى حاجة إلى اختراق السور أو تسلقه !! .
بل كانوا في كل مرة يدفعون للحارس الرشوة ثم يدخلون عبر الباب .
لقد انشغل الصينيون ببناء السور ونسوا بناء الحارس . !
فبناء الإنسان . يأتي قبل بناء كل شيء وهذا ما يحتاجه طلابنا اليوم .
لكي تهدم اﻷسرة:عليك بتغييب دور (اﻷم) اجعلها تخجل من وصفها بربة بيت
ولكي تهدم التعليم: عليك ب(المعلم) لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه.
ولكي تسقط القدوات: عليك ب (العلماء) اطعن فيهم قلل من شأنهم، شكك فيهم حتى لايسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد.
فإذا اختفت (اﻷم الواعية)
واختفى (المعلم المخلص)
وسقطت (القدوة والمرجعية)